ما هي إجابتكم على هذه ......!؟

    • ما هي إجابتكم على هذه ......!؟

      الأخوة الكرام / من خلال هذه الساحة التي تختص بقضاياكم ومشاكلكم .. فإني أحب أن أضع بين أيديكم بعض الاصلة وأتمنّى الاجابة عليها كُلٌ على قدر ثقافته ومعطياته المعرفية .. وأريدها أن تقول بصراحة من خلال فهمكم وتعاطيكم وتناولكم بقدر السؤال .


      ( إذا كان قد اتفقنا انه ليس من إنسان أن يُنفق مالاً لم يكسبه ، فليس من حقه أن ينعمَ بسعادة لم يُشارك في إيجادها .) الفيلسوف برنادتشو .


      س/ ما هو التشاؤم .. وكيف تعرفونه ..؟!



      س/ هل صحيح أن أغلب الناس متشائمون وهُم لا
      يعلمون ..؟!




      لكم التحية على إجاباتكم .. ونقول لكم انتم جميعاً رائعين وتستحقون الحياة .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • اولاً اود ان اشكرك اخي العزيز

      المرتاح

      على هذا الموضوع الذي يستحق النقاش

      اما بالنسبة للرايي

      التشاؤم: توهم او توقع حصول المكروه


      والتشاؤم صفة المشركين ولكن للأسف الشديد في هذا الوقت غالبية الناس متشائمون من كل شيء يعلمون ولا يعلمون كلهم يعلمون بحالهم ولكن لا ينبغي ان نتشائم

      ومن اسباب هذا التشاؤم هي
      1- ضعف اليقين والتوكلِ على الله تعالى الذي بيده مقاليد الأمور.
      2- ضعف الإيمان بقضاء الله تعالى وقدره، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه.
      3- عدم استحضار نِعم الله الكثيرة عليه ، في نفسه وماله وأهله، قال صلى الله عليه وسلم: ((من أصبح آمنا في سربه، معافىً في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها".
      4- جعل الدنيا أكبر الهم، والغفلة عن الآخرة، قال صلى الله عليه وسلم: ((من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همّه جعل الله فقره بين عينيه، وفرق عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له".
      5- الجهل وضعف العقل وقلة البصيرة.
      6- ضعف الإيمان وقلة ذكر الله عز وجل.
      7- الجبن والضعف والخور، وعدم الشجاعة والحزم والإقدام.

      فنسأل الله بمنه وكرمه أن يصرف عنا وعن المسلمين كل سوء وأن يرزقنا صدق التوكل عليه

      امين

      تقبل مني ارق تحية

      Ranamoon
    • السلام عليكم
      اخي العزيز
      هذا جوابي لسؤالك الذي طرحته
      بالنسبة لي ..مفهوم التشاؤم
      هو عبارة عن مشاعر سلبية تتولد داخل النفس البشرية..سواء كان على شكل افكار او حوار داخلي...يتصور فيها الفرد انه فاشل او يحاول ان يخرج العيوب من شخصيته مما يتولد له بانه ناقص او غير محضوض

      بالنسبة لي اتوقع انه في حياة كل فرد منا ياتي عليه لحظات يشعر فيها بالتشاؤم والحزن..هي فترة تاتي على حياة الفرد ..ومن ثم تذهب..
      ولكن للتغلب على مشكلة التشاؤم..هو دائما التقرب من الله ووضل امال مستقبلية سعيدة للحياة القادمة..

      لك مني اجمل تحية اخي العزيز
      وفي انتظار المستجد منكــ
      دلوووعة
    • RaNaMoOn كتب:

      اولاً اود ان اشكرك اخي العزيز

      المرتاح

      على هذا الموضوع الذي يستحق النقاش

      اما بالنسبة للرايي

      التشاؤم: توهم او توقع حصول المكروه


      والتشاؤم صفة المشركين ولكن للأسف الشديد في هذا الوقت غالبية الناس متشائمون من كل شيء يعلمون ولا يعلمون كلهم يعلمون بحالهم ولكن لا ينبغي ان نتشائم

      ومن اسباب هذا التشاؤم هي
      1- ضعف اليقين والتوكلِ على الله تعالى الذي بيده مقاليد الأمور.
      2- ضعف الإيمان بقضاء الله تعالى وقدره، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه.
      3- عدم استحضار نِعم الله الكثيرة عليه ، في نفسه وماله وأهله، قال صلى الله عليه وسلم: ((من أصبح آمنا في سربه، معافىً في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها".
      4- جعل الدنيا أكبر الهم، والغفلة عن الآخرة، قال صلى الله عليه وسلم: ((من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همّه جعل الله فقره بين عينيه، وفرق عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له".
      5- الجهل وضعف العقل وقلة البصيرة.
      6- ضعف الإيمان وقلة ذكر الله عز وجل.
      7- الجبن والضعف والخور، وعدم الشجاعة والحزم والإقدام.

      فنسأل الله بمنه وكرمه أن يصرف عنا وعن المسلمين كل سوء وأن يرزقنا صدق التوكل عليه

      امين

      تقبل مني ارق تحية

      Ranamoon

      [line]

      [move=left]بعد التحية ومزيد من الاحترام ،،

      الأخت رنا مون..
      لقد كان لحضوركم المُميز ذوق خاص في معرفة ثقافتكم حول التشاؤم .. فما كانت من تلك الجمل الأخاذة ، إلاّ إستفادة وزيادة على موضوعنا المطروح ..

      نقول لكم أنتم رائعين بقدر هذا الحضور المميز .. لذا فأنتم تستحقون الحياة معاً .
      [/move]
      الف شكر .. والف تحية .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • دلوعة الحلوة كتب:

      السلام عليكم
      اخي العزيز
      هذا جوابي لسؤالك الذي طرحته
      بالنسبة لي ..مفهوم التشاؤم
      هو عبارة عن مشاعر سلبية تتولد داخل النفس البشرية..سواء كان على شكل افكار او حوار داخلي...يتصور فيها الفرد انه فاشل او يحاول ان يخرج العيوب من شخصيته مما يتولد له بانه ناقص او غير محضوض

      بالنسبة لي اتوقع انه في حياة كل فرد منا ياتي عليه لحظات يشعر فيها بالتشاؤم والحزن..هي فترة تاتي على حياة الفرد ..ومن ثم تذهب..
      ولكن للتغلب على مشكلة التشاؤم..هو دائما التقرب من الله ووضل امال مستقبلية سعيدة للحياة القادمة..

      لك مني اجمل تحية اخي العزيز
      وفي انتظار المستجد منكــ
      دلوووعة


      [line]

      [move=left]دلوعة الحلوة ..

      تحياتي .. أقول لكِ أنت دلوعة مُمتازة ورائعة وتستحقين الحياة والنجاح .

      دلوعة / كانت لكلمت الدخول آية نقرأها بإبتسامة ، نتشرّف بها .. ونتظاهر بطلعتها البهيّة .. فكانت لطلعتكم بهاءً وزخرفاً من القول الطيب .. الذي يُثلج الصدر .. ويعطي قدراً من التقدير والمشاركة الفاعلة .. وهذا إن دلّ فإنما يدل على صراحتكم و صدقكم في المشاركة .. وكم أسعدتنا مشاركتكم فكانت إستفادتنا بقدر تشريفكم لهذه الصفحة التي بوركتْ بتواجدكم .

      نقول لكم شُكراً وإمتناناً على كلماتكم الرائعة .
      [/move]
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • المرتاح كتب:

      [line]

      [move=left]دلوعة الحلوة ..

      تحياتي .. أقول لكِ أنت دلوعة مُمتازة ورائعة وتستحقين الحياة والنجاح .

      دلوعة / كانت لكلمت الدخول آية نقرأها بإبتسامة ، نتشرّف بها .. ونتظاهر بطلعتها البهيّة .. فكانت لطلعتكم بهاءً وزخرفاً من القول الطيب .. الذي يُثلج الصدر .. ويعطي قدراً من التقدير والمشاركة الفاعلة .. وهذا إن دلّ فإنما يدل على صراحتكم و صدقكم في المشاركة .. وكم أسعدتنا مشاركتكم فكانت إستفادتنا بقدر تشريفكم لهذه الصفحة التي بوركتْ بتواجدكم .

      نقول لكم شُكراً وإمتناناً على كلماتكم الرائعة .
      [/move]

      اخي المرتاح
      لقد سرني جدا ردك اللطيف هذا
      وحصرك المتواصل على التعليق لجميع ردود الاعضاء
      ومشاركتي هذه ..كانت لمجرد التعبير عن بعض ما يجول في خاطر ي...
      انني في ترقب وانتظار الجديد من مشاركاتكـــ
      تحية خالصة اوجهها لك
      دلوعة
    • المرتاح ،

      بداية أهنئك لـطرحك هذا الموضوع الذي أخذ كثيراً من حيّز التفكير لدي ّ ،

      وكثيرا ً ما شُغلت ُ به ،،

      ولعل لديّ بعض الخبرة في مسألة التشاؤم ، كوني في احدى سنوات الدراسة المدرسية أعددت بحثـاً عنه ...

      والتشاؤم لغــة ُ /


      الشأم والشؤم ضد اليمن الذي هو البركة ويقال رجل مشؤوم على قومه أي جر الشؤم عليهم، ورجل ميمون أي جر الخير والبركة واليمن على قومه. انظر لسان العرب ومعجم مقاييس اللغة.

      والعرب تقول جرى له الطائر بكذا من الخير والشر قال أبو عبيدة الطائر عندهم الحظ وهو الذى تسميه العامة البخت يقولون هذا يطير لفلان أى يحصل له قلت ومنه الحديث فطار لنا عثمان بن مظعون أى أصابنا بالقرعة لما اقترع الأنصار على نزول المهاجرين عليهم وفي حديث رويفع ابن ثابت حتى أن أحدنا ليطير له النصل والريش والآخر القدح أى يحصل له بالشركة في الغنيمة
      وقال الحليمي: " التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله تعالى على كل حال "
      والمقصود بالحديث من يجر النقص والشؤم على نفسه. وما يسمى بالنظرة السوداوية إلى النفس بأنه مشؤوم وسيئ الحظ
      .

      آثاره:

      1ـ باب الوساوس والشيطان.

      2ـ حياته نكد وكدر وعنت

      3ـ صاحبه دائما في المؤخرة:

      4ـ غم وهم

      5ـ النظرة الحادة للناس

      6 ـ العزلة والانطواء، والتعاظم في الباطن



      اما عودة لسؤالك هل صحيح أن كثيرا ً من الناس متشائمين وهم لا يعلمون ،

      اقول ، نعم // على اعتبار أنهم ، لا يرون في أنفسهم ما نراه نحن ،

      من انطواء وعزة ،، وغيرها من الهم والحزن ...



      اللهم ابعدناه عنه ،، وإياكم ،،


      تحياتي لك ،

      أنثى العنكبوت
    • دلوعة الحلوة كتب:

      اخي المرتاح
      لقد سرني جدا ردك اللطيف هذا
      وحصرك المتواصل على التعليق لجميع ردود الاعضاء
      ومشاركتي هذه ..كانت لمجرد التعبير عن بعض ما يجول في خاطر ي...
      انني في ترقب وانتظار الجديد من مشاركاتكـــ
      تحية خالصة اوجهها لك
      دلوعة


      [line]

      دلوعة الحلوة ..


      [move=left]لقد سُررتُ بمرورك في هذه الصفحة .. كما سررتُ بالتعبير عن بعض ما يجول بخاطرك .. وهذا جيد .. وكلام فيه من الوعي الكثير .. إنني أعتبركِ أُستاذة في نمط التعبير عن النفس .. بل أنتِ مِشْكاة في عالم الساحة .. نسعد بتواجدك اليومي ، ونحضى بإمتنان ردّك المُدهش حقاً .!

      لذلك فأنتِ رائعة وتستحقين الحياة والنجاح [/move]
      .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • أنثى العنكبـوت كتب:

      المرتاح ،

      بداية أهنئك لـطرحك هذا الموضوع الذي أخذ كثيراً من حيّز التفكير لدي ّ ،

      وكثيرا ً ما شُغلت ُ به ،،

      ولعل لديّ بعض الخبرة في مسألة التشاؤم ، كوني في احدى سنوات الدراسة المدرسية أعددت بحثـاً عنه ...

      والتشاؤم لغــة ُ /


      الشأم والشؤم ضد اليمن الذي هو البركة ويقال رجل مشؤوم على قومه أي جر الشؤم عليهم، ورجل ميمون أي جر الخير والبركة واليمن على قومه. انظر لسان العرب ومعجم مقاييس اللغة.

      والعرب تقول جرى له الطائر بكذا من الخير والشر قال أبو عبيدة الطائر عندهم الحظ وهو الذى تسميه العامة البخت يقولون هذا يطير لفلان أى يحصل له قلت ومنه الحديث فطار لنا عثمان بن مظعون أى أصابنا بالقرعة لما اقترع الأنصار على نزول المهاجرين عليهم وفي حديث رويفع ابن ثابت حتى أن أحدنا ليطير له النصل والريش والآخر القدح أى يحصل له بالشركة في الغنيمة
      وقال الحليمي: " التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله تعالى على كل حال "
      والمقصود بالحديث من يجر النقص والشؤم على نفسه. وما يسمى بالنظرة السوداوية إلى النفس بأنه مشؤوم وسيئ الحظ
      .

      آثاره:

      1ـ باب الوساوس والشيطان.

      2ـ حياته نكد وكدر وعنت

      3ـ صاحبه دائما في المؤخرة:

      4ـ غم وهم

      5ـ النظرة الحادة للناس

      6 ـ العزلة والانطواء، والتعاظم في الباطن



      اما عودة لسؤالك هل صحيح أن كثيرا ً من الناس متشائمين وهم لا يعلمون ،

      اقول ، نعم // على اعتبار أنهم ، لا يرون في أنفسهم ما نراه نحن ،

      من انطواء وعزة ،، وغيرها من الهم والحزن ...



      اللهم ابعدناه عنه ،، وإياكم ،،


      تحياتي لك ،

      أنثى العنكبوت

      [line]


      [move=right][move=right]أشكرك على ذلك .. فقط أحببتُ التوضيح لكِ / أني لم أقل البرتقال ليس له فوائد .. بل أن كل الكائات لها فوائد للحياة .

      سيدتي الكريمة .. أغدو شاكراً لهذه المعلومة .. على الرغم من معرفتي بها لكنها تذكير بما قد تلاشى من إهتمامنا ..

      أنتِ مبدعة وواعية ومثقفة .. لذلك فأنت رونق الحياة .. رائعة وتستحقين الحياة
      [/move][/move].
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!