على سرد هذه القصه....||
............
حالما نجد أنفسنا في ذلك المكان ..
في مكان نادر ..أو مكان ذات مطبع خاطئ..
سوف نحتسب بتصويب..
لكن..،،
عندما نعيشه بلإهمال ..
أو الا مبالاه...
سوف نرجو منه شتات القلوب...
ونزف الدموع...
هذه رجيا..
لطالما إستشعرتها...
حالما أخبرته بفراق العيون(فقط)...
لفترات نقطيه..
لما أُجت علي من سكنات إحتساب..
قد أثمرتها منذ البدايه....
لكن..ام أحتسب لدواخله التي تناثرت أمامي...
لدواخل قلبٍ..
إحتسب أن دواخلي مفعمه بالامبالاه...
لكن..،،
ما سرد تلك القصه؟!
التي أُُجت فقط بالنظرات ..
نظرات الحيره وعدم الأهميه..
من كلا الطرفين...
من كلا الطرفين؟؟؟!!
؟؟؟؟؟؟؟
..............
سوف أتركها هنا..
سوف أضعها فقط رصيداً لذكريات..
على أوراق كتابات عمري..
(سرد هذه القصه)
يحلو عليّ أن أغيرها ..
لأنها إحتوت على مكنونات ذلك القلب..
الذي إفتقدته واشتقت إليه..
وشتقت لنبراته ..
وإبداعاته..
وبالملاحظه..
هو قلباً لم إقابله بالرسميه..
والله لم يهب لي مشاطرته بالجديه..
لكن..أحببته في لله..
لما يحتوي على مزايا خاصه ..
قد وضعتها للقلوب الخاصه..
..........
(سرد هذه القصه)...
هنا..
سوف تحتوي على لحظة جديه..
لحظة العوده إليه..
لأبرر له ماهي القصه..
هي(.......)....
نعمه على سرد هذه القصه..
لطالما كنت خجله منه..
لكن.. ،،لعل الله يكتب لي التوفيق..
...رصعت قلبي بالعزيمه...
بأن لا أخسره..
هنا في هذه الأوراق..
حفرت هذه الذكرى..
تقديرا وأهميه له..
لأنه قلباً نادر..
سُرد في هذه القصه..
قصه نادرة المكنونات..
...
ودمتم أعزاء على قلوب محبيكم....
............
حالما نجد أنفسنا في ذلك المكان ..
في مكان نادر ..أو مكان ذات مطبع خاطئ..
سوف نحتسب بتصويب..
لكن..،،
عندما نعيشه بلإهمال ..
أو الا مبالاه...
سوف نرجو منه شتات القلوب...
ونزف الدموع...
هذه رجيا..
لطالما إستشعرتها...
حالما أخبرته بفراق العيون(فقط)...
لفترات نقطيه..
لما أُجت علي من سكنات إحتساب..
قد أثمرتها منذ البدايه....
لكن..ام أحتسب لدواخله التي تناثرت أمامي...
لدواخل قلبٍ..
إحتسب أن دواخلي مفعمه بالامبالاه...
لكن..،،
ما سرد تلك القصه؟!
التي أُُجت فقط بالنظرات ..
نظرات الحيره وعدم الأهميه..
من كلا الطرفين...
من كلا الطرفين؟؟؟!!
؟؟؟؟؟؟؟
..............
سوف أتركها هنا..
سوف أضعها فقط رصيداً لذكريات..
على أوراق كتابات عمري..
(سرد هذه القصه)
يحلو عليّ أن أغيرها ..
لأنها إحتوت على مكنونات ذلك القلب..
الذي إفتقدته واشتقت إليه..
وشتقت لنبراته ..
وإبداعاته..
وبالملاحظه..
هو قلباً لم إقابله بالرسميه..
والله لم يهب لي مشاطرته بالجديه..
لكن..أحببته في لله..
لما يحتوي على مزايا خاصه ..
قد وضعتها للقلوب الخاصه..
..........
(سرد هذه القصه)...
هنا..
سوف تحتوي على لحظة جديه..
لحظة العوده إليه..
لأبرر له ماهي القصه..
هي(.......)....
نعمه على سرد هذه القصه..
لطالما كنت خجله منه..
لكن.. ،،لعل الله يكتب لي التوفيق..
...رصعت قلبي بالعزيمه...
بأن لا أخسره..
هنا في هذه الأوراق..
حفرت هذه الذكرى..
تقديرا وأهميه له..
لأنه قلباً نادر..
سُرد في هذه القصه..
قصه نادرة المكنونات..
...
ودمتم أعزاء على قلوب محبيكم....