كشفت إحصائية رسمية صدرت في الكويت حديثا أن إجمالي نزلاء الفنادق بكافة درجاتها خلال عام 2003 بلغ حوالي 94 ألفا قضوا 315 ألف ليلة، وقالت مصادر مختصة إن هذه النسبة التي تحققت بعد احتلال العراق تمثل أعلى نسبة إشغال تشهدها البلاد في تاريخها. وفقا لما نقلته الجزيرة
وأوضحت المصادر أن النسبة الأكبر من إشغال الفنادق الكويتية في بداية عام 2003 تعود لعسكريين أجانب ولممثلي شركات الأسلحة الأجنبية والوفود الرسمية سواء الدبلوماسية أو التجارية، مقدرين نسبة الإشغال العسكرية في الفنادق الكويتية بنحو 90% من إجمالي نسبة الإشغال.
وذكرت الإحصائية التي أصدرها قطاع الإحصاء والمعلومات بوزارة التخطيط أن النزلاء الأجانب شكلوا النسبة الأكبر بين النزلاء حيث بلغ تعدادهم 44 ألفا وبنسبة 46.9%.
وبلغ عدد النزلاء الخليجيين حوالي 41 ألفا وبنسبة 43.9% في حين بلغ إجمالي الجنسيات العربية 8.7 آلاف تقريبا وبنسبة 9.2%, وبينت أن أكثر شهور السنة الذي شهد ازدحاما في العام الماضي هو شهر مايو/أيار وبإجمالي بلغ حوالي 9.324 آلاف نزيل يليه شهر يونيو/حزيران وبإجمالي 9.119 آلاف ثم شهر سبتمبر/أيلول بإجمالي 9.021 آلاف نزيل. وهي الأشهر التي تلت سقوط نظام الرئيس العراقي صدام حسين وسيطرة قوات الاحتلال على العراق.
وأبلغت مصادر عليمة أن الكويت شهدت عقب توقف الحرب على العراق تدفقا كبيرا من المستثمرين ورجال الأعمال العرب والأجانب الراغبين في ممارسة أنشطتهم في العراق وأنهم يتخذون الكويت مقرا آمنا لمكاتبهم ومقار شركاتهم.
وأفادت المصادر بأن فنادق الكويت ظلت طوال عام 2003 مكتظة وأن نسبة الإقبال الحالية مازالت قريبة من نسبة عام 2003. وتشهد الكويت حاليا حركة معمارية فندقية نشطة ضمن النشاط المعماري الواسع في البلاد تشمل بناء فنادق وشقق فندقية جديدة إضافة إلى تجديد الفنادق الموجودة وزيادة سعتها.
وأوضحت المصادر أن النسبة الأكبر من إشغال الفنادق الكويتية في بداية عام 2003 تعود لعسكريين أجانب ولممثلي شركات الأسلحة الأجنبية والوفود الرسمية سواء الدبلوماسية أو التجارية، مقدرين نسبة الإشغال العسكرية في الفنادق الكويتية بنحو 90% من إجمالي نسبة الإشغال.
وذكرت الإحصائية التي أصدرها قطاع الإحصاء والمعلومات بوزارة التخطيط أن النزلاء الأجانب شكلوا النسبة الأكبر بين النزلاء حيث بلغ تعدادهم 44 ألفا وبنسبة 46.9%.
وبلغ عدد النزلاء الخليجيين حوالي 41 ألفا وبنسبة 43.9% في حين بلغ إجمالي الجنسيات العربية 8.7 آلاف تقريبا وبنسبة 9.2%, وبينت أن أكثر شهور السنة الذي شهد ازدحاما في العام الماضي هو شهر مايو/أيار وبإجمالي بلغ حوالي 9.324 آلاف نزيل يليه شهر يونيو/حزيران وبإجمالي 9.119 آلاف ثم شهر سبتمبر/أيلول بإجمالي 9.021 آلاف نزيل. وهي الأشهر التي تلت سقوط نظام الرئيس العراقي صدام حسين وسيطرة قوات الاحتلال على العراق.
وأبلغت مصادر عليمة أن الكويت شهدت عقب توقف الحرب على العراق تدفقا كبيرا من المستثمرين ورجال الأعمال العرب والأجانب الراغبين في ممارسة أنشطتهم في العراق وأنهم يتخذون الكويت مقرا آمنا لمكاتبهم ومقار شركاتهم.
وأفادت المصادر بأن فنادق الكويت ظلت طوال عام 2003 مكتظة وأن نسبة الإقبال الحالية مازالت قريبة من نسبة عام 2003. وتشهد الكويت حاليا حركة معمارية فندقية نشطة ضمن النشاط المعماري الواسع في البلاد تشمل بناء فنادق وشقق فندقية جديدة إضافة إلى تجديد الفنادق الموجودة وزيادة سعتها.
: 
: 
: