بثينة كتب:

من لا ماضى له لا حاضر ..........بالتاكيد راح اتقبل كل شى ما داااااااام انتهى كل شى..........

بس البنت دائما تحاول المحافضة على شرفها وحتى سمعتها .........من اى كلاااااااام ممكن هو راح يسامحها اذا فعلا يريدها ..........وراح ينسوا كل شى.......ويعيشو بسلام باذنه تعالى...........

الأمير كتب:

أخيZeeR


إن الحياة الزوجيه كيان لا بد أن يكون له أساس و إن بنيت هذه الحياة على أساس ضعيف لا سيمى أنهـا ستنهار لهذا لا أحبذ المصارحة المطلقة بين الزوجين في الأمور التي وقعة الماضي لكي لا يدخل الشك بينهم و هم في بداية مشوارهم ، أعرف انك تستغرب ردي ولكن هي الحقيقه التي يجب على الجميع معرفتهـا لكي يهنئ الطرفين في جو من الثقة و لا يعكر مزاجهمـا ماض قد ستره الله .

أخي الفاضل

يجب عدم مطالبة أي طرف بأن يتكلم عن ماضيه لا من باب الاستجواب ولا من باب المصارحة المحببة, فكل ما قد فات فات وكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون كما قال عليه الصلاة والسلام.
كمـا أنه ليس من المحبذ أن تخبر الزوجة الزوج بماضيها ولا يتوجب عليها فعل ذلك, ونفس الأمر بالنسبة للزوج إن الله سبحانه ستر وغفر, ولا يجوز لمسلم أن ينتهك ستر الله الذي أكرمه به, وهناك حديث للرسول عليه الصلاة والسلام كل أمتي معافة إلا المجاهرين أي كل ذنوب الإنسان معرضة للمغفرة إلا من جاهر بالذنب, هذا من جهة الحياة الآخرة, أما من ناحية الحياة الدنيا فاعترافنا بذنوبنا للآخرين قد لا يكون بنية المجاهرة وإنما مجرد شعور بالذنب ونريد أن نتخفف منه, فهذا يجب أن لا يكون إلا بسبب معين .

و أخيراً أتمنى من الله أن يستر عيوبنـا و عيوب كل المسلمين إن شاء الله

تقبل تحياتي

الأمير

انهار الصدق كتب:

ZeeR كتب:

السلام عليكم

عندي سؤال إلكم وأتمنى إنكم تجاوبوا على السؤال بصراحه

اذا صارحك الطرف الاخر بماضيه قبل الزواج

باخطائه وعيوبه وعلاقاته السيئة

وأنه كانت له علاقات والان انتهت

ثم أعطاك الخيار بالقبول وإكمال الزواج أو عدم الزواج

ماذا تفعل ؟!؟

وهل صحيح نحن نعيش في مجتمع لا يرحم الفتاة بشكل خاص ؟

يخطيء الشاب فيجد من يلتمس له الأعذار , وخطأه لا يعلم به إلا الله سبحانه

تخطيء الفتاة , فلا تجد من يعذرها

والسبب معروف ومتداول بين الجميع

شرف الفتاة مثل عود الكبريت لا يشتعل إلا مرة واحدة


أتمنى الإجابه على السؤال من الطرفيين الشباب والصبايا

[
و عليكم السلام و رحمة الله

اعتقد ان الاجابة صعبة لكن الانسان النظيف هو المفضل طبعا (يعني من الناحية المعنوية :لم تكن له علاقات سابقة), يعني الوحدة او الواحد يرتبط بشخص يشبهه و انا في الحقيقة اعتقد انني سوف اكون دائمة الشك في هذا الشخص الذي كانت له علاقات و بالتالي فانا لن انتظر ان يخبرني هو بماضيه و انما سوف نسال عنه و نتاكد من طيب اخلاقه و حسن معدنه و اذا ثبت عكس ذلك فلن اوافق.اما اذا كانت الاخطاء قليلة جدا و لم نعلم بها فلن احاول التدقيق في تاريخه او ان اساله.

لكن السؤال هو هل لكل شاب ماضي؟؟اعتقد ذلك رغم ثقتي بالبعض لكن الشيطان قوي..

إنتي قمتي بمراوغه ولم تقمي بالرد على سؤالي؟
أكيد كل شخص لازم يسأل قبل لا يرتبط بأي شخص
لكن سؤالي صريح وأنا أقصد في فترة الخطوبه أو الزواج
والآن نحن نتظر الإجابه منك
هل أنتي مع أو ضد المصارحه؟
وهل سوف تؤثر المصارحه في حياتك؟
وهل تستمر الحياة الزوجيه بعد هذه المصارحه؟ وكيف؟

تحياتي لك

المرتاح كتب:

التكلم عن الماضي .. أحياناً يكون جيد جداً إذا كانا متفاهمين أكثر .. أ نا أدعو إلى المصارحة الحقيقية .. وكثيراً ما أحبذ ا، المرأة او الرجل يكونا متحفظين بعض الشيء على ماضيهما .. شريطة عدم العودة إطلاقاً .. الى الماضي مهما واجه أحدهما مرارة الحياة الجديدة حتى لا تزيد الحياة بنهما أكثر تعقيداً .


انتم جميعكم رائعين وتستحقون الحياة بقوة وشجاعة .

المرتاح كتب:

[line]

أنا أعتقد إحتمال ( نعم ) وكذلك حدوث ( لا ) . لكن إعتقادنا ، يجب أن يُحمل بما تحمله أفكار كل طرف .. لا أقول أن تكون المصارحة سيئة .. كمثل هذه الكلمات .

المرأة / المخطوبة / الحبيبة / العشيقة / تقول لعشيقها أو صديقها أو خطيبها أو زوجها / في الحقيقة نسيت أن أصارحك بشيء .. أنا كنت أخرج في مع صديقي .. ذاك قد تمنّى أن يتزوجني .. بصراحة لعبَ علي واجد .
الصديق / هل كنتما تخرجان معاً .

الصديقة نعم .. بس لم يحدث بيننا شيء ..
الصديق / أين كُنتما تذهبان ..
الصديقة / كنا نذهب ليلاً .. نجلس على البحر .. وأحياناً نجلس بالسيارة إلى وقت متأخر من الليل .
الصديق / لماذا الوقت المتأخر من الليل .
الصديقة / بصراحة أحسن .. يمكن يشوفنا أحد ويخبر أهلي . أو يحسبني الاخرين أني بنت لعوب ..


هنا تبدأ مرحلة الشك .. وتبدأ الحالة النفسية آخذةٌ في التزعزع .. الخ الحديث .

لكني كنت أحبذ الاتي /
*بصراحة .. كنت أتمنى من الحياة / من السماء .. أن تهديني شخصية أرتاح إليها .. وها هي والشكر للخالق .. ( وتنظر في وجهه بون أن تكمل ) طبعاً بيكون تكملة الحديث ( إيحائيا) لغة الاشارة ستأخذ مجراها .

*طيب هل كُنتما تتكلّمان معاً .

* لا كنا تكلم عن طريق الهاتف .. وأحيناً أخي يحضر هذا الشخص إلى بيتنا ، على إعتبار أنهما كانا صديقين / العمل / الدراسة .. الخ .

وغيرها من الكلمات التي تبعدها من الشبهات ..

لكن لو كان الشخص هذا / مثلي .. متفهم وواع .. ويعرف الامور .. ومدركها .. فهو لا يمنع أن تكون المصارحة إيجابية .. المهم فقط بناء حياة جديدة .. مثلها مثل البيت .. ليس مُهماً أن أكون لقد سكنتُ في عدة بيوت مؤجرة .. ولكني والحمد لله أعيش الان في بين أملكه بنفسي .. ( هل لاحظت الفرق .. بين التعبير السكنْ في بيت مؤجّر وبيت البيت الخاص .

أظن الفرق كبير .


طبعاً أكيد فهمتم كل شيء .. لأنكم رائعين .. وتستحقون معنا الحياة .