أقنعة زائفة ....
غيوم متلبدة...
أعصاير خائنة...
زخات كاذبة..
نسائم مارقة..
وماذا بعد...الكل يجري في هوس لأن يلبس قناع زائف وأسطورة مشبوهة...ولكن ماذا بعد الرحيل ووقع الفأس في الرأس...
ثقتي بكم معدومة...صدقكم نادر...غدركم صادر..
إيثاركم تلاشى مع أطياف العفة...
امتلأت جيوبكم بالعفن الفاسد..النتن..
أنين خالط المكر والخبث...
فحيح يتخلل الأماكن المقدسة؟!
يلبس ستار العفة والطهر...
يدعي الرزانة والقول السديد..
أتلبسن لباس العفة والحكمة وهل الكلام المعسول يغيركن...
أين الدين أين ضمائركن المتغلغلة في الوحل...هل مات الوازع الديني..أنسيتن الغربة وسببها..هل نسيتن أهلكن...الذين علقوا عليكن الآمال...ورموا ثقتهم برمتها فيكن...أتسحبن الساذجات ..اللاتي هن على الحياة مقبلات...اللاتي هن المتمردات على الزمن مترددات..هل أصبحتن بائعات صوت...ومن يرضى أن يصبح بائع صوت إلا الغافلات الساذجات...المتمردات على أهلهن وتقاليدهن ودينهن..
أين أنتن من أمهات المؤمنين...
ويحكن ألباس العار يحلو لكن؟؟؟
ونغمات الطرب تطربكن..
موسيقى صاخبة هذه التي تحلو لكن...وتنسيكن أفعالكن..وتغرقكن في الأوهام البائسة..
ربما في اللحد ستطربن بها أيضاً..ولا تنسين أن تبعن صوتكن هناك أيضاً...ستكون الفائدة تفوق كل شيء... تعم ميزانكن...
والله ليحز لنفسي أن أكتب هذه الكلمات..و لكنها الحقيقة التي بت أهرب منها ..ولكن إلى أين أهرب ...الواحدة تتلو الأخرى...
فتيات عاقلات ناضجات... غرتهن الدنيا..وغرهن جمالها وملذاتها الزائفة الزائلة...آهِ آه
أعرفكن بالأخلاق وأكتشف الحقيقة...
أيحلو لكن هذا..
وهل تعلمن ماذا بعد هذا ..هل هو تحقيق آمال أم تحطيم آمال..
وما خفي أعظم..
تغير في اللبس.. في الصوت..في اللكنة..في الأسلوب..في كل شيء..حتى الدين بدأتن بتغيير مبادئه على هواكن..
كله هذا لأنكن أصبحتن ..تكلمن هذا وذاك..ولكن كيف..ومتى ولماذا...؟؟؟
وهل وعدكن هذا بتحقيق وعوده ولقاءه..
وذاك الذي استغل منكن الساذجة وعبث بها حتى مل وذهب إلى أخرى..
وهذا الذي يخبر أصحابه عن مغامراته في مكالماته..ويشهر بكن الواحدة تلو الأخرى...
وماذا بعد كل هذا..!!
شهرة وتشهير ..
ماذا سأكتب بعد أن جف القلم وصرخ...وتمزقت الأوراق..وجفت الدموع...!!
إن كان منكم حل أو حلول لمنع هذه الآفة التي بدأت تفتك بفتيات جيلي فلينطق وإن لم يكن فليسكت إلى الأبد...
أختكن..
الغيورة على بنات جنسي..
أنسه قنبله
غيوم متلبدة...
أعصاير خائنة...
زخات كاذبة..
نسائم مارقة..
وماذا بعد...الكل يجري في هوس لأن يلبس قناع زائف وأسطورة مشبوهة...ولكن ماذا بعد الرحيل ووقع الفأس في الرأس...
ثقتي بكم معدومة...صدقكم نادر...غدركم صادر..
إيثاركم تلاشى مع أطياف العفة...
امتلأت جيوبكم بالعفن الفاسد..النتن..
أنين خالط المكر والخبث...
فحيح يتخلل الأماكن المقدسة؟!
يلبس ستار العفة والطهر...
يدعي الرزانة والقول السديد..
أتلبسن لباس العفة والحكمة وهل الكلام المعسول يغيركن...
أين الدين أين ضمائركن المتغلغلة في الوحل...هل مات الوازع الديني..أنسيتن الغربة وسببها..هل نسيتن أهلكن...الذين علقوا عليكن الآمال...ورموا ثقتهم برمتها فيكن...أتسحبن الساذجات ..اللاتي هن على الحياة مقبلات...اللاتي هن المتمردات على الزمن مترددات..هل أصبحتن بائعات صوت...ومن يرضى أن يصبح بائع صوت إلا الغافلات الساذجات...المتمردات على أهلهن وتقاليدهن ودينهن..
أين أنتن من أمهات المؤمنين...
ويحكن ألباس العار يحلو لكن؟؟؟
ونغمات الطرب تطربكن..
موسيقى صاخبة هذه التي تحلو لكن...وتنسيكن أفعالكن..وتغرقكن في الأوهام البائسة..
ربما في اللحد ستطربن بها أيضاً..ولا تنسين أن تبعن صوتكن هناك أيضاً...ستكون الفائدة تفوق كل شيء... تعم ميزانكن...
والله ليحز لنفسي أن أكتب هذه الكلمات..و لكنها الحقيقة التي بت أهرب منها ..ولكن إلى أين أهرب ...الواحدة تتلو الأخرى...
فتيات عاقلات ناضجات... غرتهن الدنيا..وغرهن جمالها وملذاتها الزائفة الزائلة...آهِ آه
أعرفكن بالأخلاق وأكتشف الحقيقة...
أيحلو لكن هذا..
وهل تعلمن ماذا بعد هذا ..هل هو تحقيق آمال أم تحطيم آمال..
وما خفي أعظم..
تغير في اللبس.. في الصوت..في اللكنة..في الأسلوب..في كل شيء..حتى الدين بدأتن بتغيير مبادئه على هواكن..
كله هذا لأنكن أصبحتن ..تكلمن هذا وذاك..ولكن كيف..ومتى ولماذا...؟؟؟
وهل وعدكن هذا بتحقيق وعوده ولقاءه..
وذاك الذي استغل منكن الساذجة وعبث بها حتى مل وذهب إلى أخرى..
وهذا الذي يخبر أصحابه عن مغامراته في مكالماته..ويشهر بكن الواحدة تلو الأخرى...
وماذا بعد كل هذا..!!
شهرة وتشهير ..
ماذا سأكتب بعد أن جف القلم وصرخ...وتمزقت الأوراق..وجفت الدموع...!!
إن كان منكم حل أو حلول لمنع هذه الآفة التي بدأت تفتك بفتيات جيلي فلينطق وإن لم يكن فليسكت إلى الأبد...
أختكن..
الغيورة على بنات جنسي..
أنسه قنبله
