كسرتي عصاي
عصا الخيزران
وصنعتي من بقاياها
نايا
ظننتي أن قد ولى زمن
الرجال
لعبتي بسيفي وترسي
ظننتي أني كباقي
الرجال
لا يا ربة الحجر
لا لن يكون
أنا من أنا
لا لن يكون
سأروي بدمك
بقايا حديد
كان يوما رفيق الغمد
ومجندل الرجال
سأهجو زمانا به نشأتي
وسأعدو رعاع يسايرونك
أشباه الرجال
ويحك
كيف حلمتي أني منهم
أشباه الرجال
عصاي وسيفي
رمزي وعرفي
وخيط باق
من عهد الرجال
فلتحل اللعنة
على زمن به نشأتي
زمنا يؤوي أشباه الرجال

كل الشكر والتقدير لك أخي أسير الغرام


تغير الزمن أخي الفاضل

وصار مرتعا لكل نقيصة

لكن يبق الامل بالخيرين أمثالك

تقبل تحياتي وامنياتي 0

الفاضلة / رد روس

كلماتك تثلج الصدر

شكرا لك

تحياتي 0

هلا يالغريبة

شكرا على كل ما تفضلتي به

على فكرة هذه الخاطرة أخذتها من الموروث الشعبي

حيث يحكى أن أما قالت لأبنتها عندما تزوجت اذا أردتي أن تختبري حزم زوجك

فافعلي الآتي : عندما تكنسين قربي كناسة البيت منه فأن لم يقل شيئا فاضربيه

بالمكنسة (المقشبة ) على مؤخرته فأن لم يقل شيئا فالعبي بسيفه وترسه واستخدمي السيف لتقطيع

الأسماك وغيرها وترسة لحمل القاذورات فأن لم يقل شيئا فأركبي على ظهره و ( دلدلي ريولك) واضربيه بعصاه

الآن الرجل هو الذي يحني ظهره لتركبه المرأة مطية قبل أن تسعي هي لأختباره

وهذا لعمري زمان يؤوي أشباه الرجال0

ودمتم بخير 0


ملحوظة : رويت القصة من الذاكرة لذلك قد يكون بها بعض الزيادة أو النقصان ( السموحة)

أختي الفاضلة ساموي

شكرا لتكرمك بالمرور

وتقبلي تحياتي 0

نورس عمان

شكرا على تكرمك بالمرور

وتقبل تحياتي 0

دمتي لنا ولكل من يحبك حزينة

شكرا لمرورك ولتفضلك بالتعليق

تحياتي 0