الأخ الكريم / الأخت الكريمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في الحقيقة هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى و أرجو أن تستمر إن شاء الله . أنا شاب مصري عمري 27 سنة أدرس الاقتصاد و الإدارة في أحد الجامعات الأجنبية في القاهرة.
و في الحقيقة ، أن قصتي مع الرؤى قصة عجيبة فإنني منذ ما يقرب من عشر سنوات أرى في المنام أشياء عجيبة بشكل شبه يومي. أشياء لا يمكن أن تكون أضغاث أحلام بل إنني متأكد أن لها مدلولات و سوف أقص عليكم الآن أحدها إن شاء الله.
رأيت في المنام أنني أسير في دهليز طويل مزدحم يسير فيه الناس جيئة و ذهابا و خرجت من الدهليز إلى ضفة نهر النيل و جلست على كرسي أمام النهر، المشهد كان رائعا و الشمس ساطعة و أناس حولي يلعبون و يمرحون أطفال و نساء. ثم فجأة جاء هؤلاء الأطفال و النساء و جلسوا بجواري فانزلقنا جميعا بكراسينا من الخلف و سقطنا في النهر. و جدتني أسبح لأحاول إنقاذ الناس و و جدت امراة عجوز (ممثلة مشهورة راحلة) تتعلق بيدي اليمنى و و جدت طفل في حوالي السادسة أو السابعة يتعلق بيدي اليسرى أحسست بأن هذا الحمل ثقيل علي و خفت أن يغرقوني و لكن فجأة ظهر طوق أو شيء عائم على الماء فيه حبل فتعلقت به و نجوت و نجت معي المرأة و الطفل و صعدنا إلى مرسى في النهر. و لكن سقط الطفل مرة أخرى في الماء فمددت له يدي لأخرجه و أخرجته من الماء مرة أخرى و الله أعلم.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في الحقيقة هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى و أرجو أن تستمر إن شاء الله . أنا شاب مصري عمري 27 سنة أدرس الاقتصاد و الإدارة في أحد الجامعات الأجنبية في القاهرة.
و في الحقيقة ، أن قصتي مع الرؤى قصة عجيبة فإنني منذ ما يقرب من عشر سنوات أرى في المنام أشياء عجيبة بشكل شبه يومي. أشياء لا يمكن أن تكون أضغاث أحلام بل إنني متأكد أن لها مدلولات و سوف أقص عليكم الآن أحدها إن شاء الله.
رأيت في المنام أنني أسير في دهليز طويل مزدحم يسير فيه الناس جيئة و ذهابا و خرجت من الدهليز إلى ضفة نهر النيل و جلست على كرسي أمام النهر، المشهد كان رائعا و الشمس ساطعة و أناس حولي يلعبون و يمرحون أطفال و نساء. ثم فجأة جاء هؤلاء الأطفال و النساء و جلسوا بجواري فانزلقنا جميعا بكراسينا من الخلف و سقطنا في النهر. و جدتني أسبح لأحاول إنقاذ الناس و و جدت امراة عجوز (ممثلة مشهورة راحلة) تتعلق بيدي اليمنى و و جدت طفل في حوالي السادسة أو السابعة يتعلق بيدي اليسرى أحسست بأن هذا الحمل ثقيل علي و خفت أن يغرقوني و لكن فجأة ظهر طوق أو شيء عائم على الماء فيه حبل فتعلقت به و نجوت و نجت معي المرأة و الطفل و صعدنا إلى مرسى في النهر. و لكن سقط الطفل مرة أخرى في الماء فمددت له يدي لأخرجه و أخرجته من الماء مرة أخرى و الله أعلم.
: 
: 
: