حبيبي لم أعُد أقوى
فنارُ الشّوق
تلسعُني
وبُعدكِ زادمن وجعي
يُعذبُني ..
أراكِ الآنَ في عيني
كزُنبقةٍ
تُراقصُ نسمةً حُبلى
على مهلٍ
تُعانقُ كُل وجداني
وتنثرُ من لُمى الأشواق
والنجوى أزاهيراً بأركاني
تعبتُ فلا تزيديني
فذي الآلام تسكنني
وذي الأوهام تأسرني
وأشعاري طوال الليل
بالأحزان أكتبُها وتكتبني
سواكِ اليوم لن أهوى
فأنتِ الحاضرُ الماضي
وأنتِ الرّوح
ساكنةٌتنادمُ همس
أيامي
فآهٍ كم انا اشقى
حَزيناً دامِعاً ابقى
فهاكِ اليوم أوردتي
تُنادي باسمكِ الدافي
فكوني دائمًا قُربي
وعودي نحو مملكةٍ
هُنا يومًا بنيناها
و بالآمال و الأحلا م
من أمدٍ زرعناها
لنعزفُ لحن أُغنيةٍ
هُنا يومًا كتبناها
و ربي لم أعد أقوى
فنارُ الشّوق
تلسعُني
وبُعدكِ زادمن وجعي
يُعذبُني ..
أراكِ الآنَ في عيني
كزُنبقةٍ
تُراقصُ نسمةً حُبلى
على مهلٍ
تُعانقُ كُل وجداني
وتنثرُ من لُمى الأشواق
والنجوى أزاهيراً بأركاني
تعبتُ فلا تزيديني
فذي الآلام تسكنني
وذي الأوهام تأسرني
وأشعاري طوال الليل
بالأحزان أكتبُها وتكتبني
سواكِ اليوم لن أهوى
فأنتِ الحاضرُ الماضي
وأنتِ الرّوح
ساكنةٌتنادمُ همس
أيامي
فآهٍ كم انا اشقى
حَزيناً دامِعاً ابقى
فهاكِ اليوم أوردتي
تُنادي باسمكِ الدافي
فكوني دائمًا قُربي
وعودي نحو مملكةٍ
هُنا يومًا بنيناها
و بالآمال و الأحلا م
من أمدٍ زرعناها
لنعزفُ لحن أُغنيةٍ
هُنا يومًا كتبناها
و ربي لم أعد أقوى
..
