في طريقٍ مظلمٍ كئيب ، تفطر القلب بحثاً عن الأحباب والأخلاء .. وذابت معه عروق الحب التي لم تكن لتذوب لولا بعد البين ووحشة الفراق.
ثم بعد ذلك .. وجدتُ باباً مفتوحاً .. يشع منه النور ممزوجاً بالأمل ، والحب ممزوجاً بالعبير ، فأقتربت وأذهلتني رائحة الشذا ، أدخلت رأسي من الباب فإذا بي أفاجأ بواحة خضراء كستها وريقات عشبية لذيذة المنظر وعلى أطرافها غصت الأرض بالورود وتشكلت باقة الألوان أمام عيني ... فتقدمت قليلاً .. ودخلت .. فإذا بي أفاجأ برجلٍ يصفعني على خدي ويؤنبني بقوة .. نظرت ، فإذا به عقلي ،،، حيث كان يقول ...
أيها الثعلب العماني ...
الا تستأذن قبل الدخول ....
فهل تأذنون لي أيها الكرام ؟؟؟
ثم بعد ذلك .. وجدتُ باباً مفتوحاً .. يشع منه النور ممزوجاً بالأمل ، والحب ممزوجاً بالعبير ، فأقتربت وأذهلتني رائحة الشذا ، أدخلت رأسي من الباب فإذا بي أفاجأ بواحة خضراء كستها وريقات عشبية لذيذة المنظر وعلى أطرافها غصت الأرض بالورود وتشكلت باقة الألوان أمام عيني ... فتقدمت قليلاً .. ودخلت .. فإذا بي أفاجأ برجلٍ يصفعني على خدي ويؤنبني بقوة .. نظرت ، فإذا به عقلي ،،، حيث كان يقول ...
أيها الثعلب العماني ...
الا تستأذن قبل الدخول ....
فهل تأذنون لي أيها الكرام ؟؟؟