إن جيشا تبتدئ به قتال العراقيين لا خير فيه !!!!
مبروك لرئيس الوزراء السيد علاوي اللقب الجديد الذي أطلقته الصحافة العالمية عليه وهو (قصاب بغداد) ومبروك للعراقيين سقوط حرامي بغداد الأول. وشلت يد كل عراقي يصوب بندقيته الى صدر عراقي أخر.
لا يخفى على احد ما يحصل في العراق ألان وخصوصا في الشهر المنصرم فقد تناقص وبشكل ملحوظ جدا عدد القتلى من الجنود الأمريكان وذلك بفضل الجيش والحرس الجديد لعلاوي, وهذا ما كان ينتظره الأمريكان منكم يا حكومتنا الوطنية الديمقراطية التي تريد أمريكا جعلكم نموذجا للشرق الأوسط الديمقراطي الكبير.
والله سوف تكونون أسوء من سابقيكم, أما أنت يا دكتور جعفري اهذا وقت الهروب الى لندن والتفسح في غرف الانترنت والأبرياء يذبحون في النجف.؟؟؟
لقد كان هذا أخر ما نتمناه يا علاوي أن تضع الجنود العراقيين الجدد الذين دفعهم العوز لغرض الخدمة في جيشكم تضعهم أمام الغزاة الأمريكان كدروع بشرية سهلة الاصطياد ولكي تجعل أبناء الشعب الواحد يتقاتلون بالكلاسشنكوف السلاح الوحيد الذي سمح لجيشك بحمله, لان الأمريكان وبصراحة لا يثقون بالجيش الذي تبنون.
والغريب في الأمر إن قسم من هذا الجيش رفض قتال أهلنا في الفلوجة وكانت في حينها علامة مبشرة لجيش جديد. ولكن ما الذي يحصل في النجف الاشرف ألان من هم الذين يقاتلون جيش المهدي يا علاوي, لقد أكدت تقارير كثيرة محلية ودولية إن الغالبية العظمى من الجيش الذي يقاتل أنصار السيد مقتدى الصدر هم من الوحدات التي تضم أفراد من فيلق بدر وهم على خلاف كبير مع التيار الصدري وجاءت فرصتهم للانقضاض والجزء الأخر ال25 ألف بيشمركة التي تبرع لك بهم جلال ومسعود وهم بالطبع مطايا الأمريكان ومستعدون لفعل أي شيء (ومن ينكر ذلك عليه الذهاب الى معسكرات الأمريكان في ديالى واليالى الحمراء فيها). وسر ضباط المخابرات عالي المستوى في الشمال ألان والذين يقيمون في فيلا احد المسئولين الأكراد – عن المنار
لم نكن نتوقع وأنت الذي رجعت الى بلدك بعد سنين من التمتع بالحرية والديمقراطية في بلاد الغرب أن تبدأ مسيرتك بدموية فاضحة إذن ما الفرق بينك وبين صدام. لقد كنت ملكيا أكثر من الملك لقد ركضت أنت ووزير دفاعك قبل الأمريكان ألان في قتال أولاد جلدتك, ولماذا هذا التهديد بالسيف فقد هدد الياور بقطع الرؤوس بالسيف واليوم مدير شرطة النجف يريد تطبيق الأمن بحد السيف ما هي مشكلتكم وحد السيف؟؟؟ لد كان القائد الأمريكي أفضل منك في سامراء عندما طلب تدخل شيوخ العشائر لاقتناع المسلحين الذين يسيطرون على سامراء منذ زمن بالخروج بسلام, افعل الشيء نفسه على الأقل ودع رجال الدين ووجهاء العشائر يتفاهمون مع السيد مقتدى الصدر, عجيب وغريب رفضك هذا للتفاوض والمصارحة مع هذا التيار الذي في نظرك ونظر وزير داخليتك الأعمى بأنهم مجرمون, بأي حق هؤلاء مجرمون لأنهم رفعوا السلاح في وجه أسيادك. إن هذا الرفض ذو دوافع معروفة للجميع لكي يبقى الوضع مشتعلا وتعبر أنت والأمريكان السياسات التي تريدون من مؤتمر لا وطني وانتخابات المشمش
إذا قاتل نفر قليل من جيشك هؤلاء الإبطال الحفاة الذين كرهوا وجود المحتل, فإننا متأكدون سوف يرفض القسم الأخر من أبتاء العراق مقاتلة جيش المهدي وسوف نسمع في الأيام القليلة القادمة فرار العديد منهم.
إن جيشا تبتدئ به قتال العراقيين لأخير فيه.
مبروك لرئيس الوزراء السيد علاوي اللقب الجديد الذي أطلقته الصحافة العالمية عليه وهو (قصاب بغداد) ومبروك للعراقيين سقوط حرامي بغداد الأول. وشلت يد كل عراقي يصوب بندقيته الى صدر عراقي أخر.
لا يخفى على احد ما يحصل في العراق ألان وخصوصا في الشهر المنصرم فقد تناقص وبشكل ملحوظ جدا عدد القتلى من الجنود الأمريكان وذلك بفضل الجيش والحرس الجديد لعلاوي, وهذا ما كان ينتظره الأمريكان منكم يا حكومتنا الوطنية الديمقراطية التي تريد أمريكا جعلكم نموذجا للشرق الأوسط الديمقراطي الكبير.
والله سوف تكونون أسوء من سابقيكم, أما أنت يا دكتور جعفري اهذا وقت الهروب الى لندن والتفسح في غرف الانترنت والأبرياء يذبحون في النجف.؟؟؟
لقد كان هذا أخر ما نتمناه يا علاوي أن تضع الجنود العراقيين الجدد الذين دفعهم العوز لغرض الخدمة في جيشكم تضعهم أمام الغزاة الأمريكان كدروع بشرية سهلة الاصطياد ولكي تجعل أبناء الشعب الواحد يتقاتلون بالكلاسشنكوف السلاح الوحيد الذي سمح لجيشك بحمله, لان الأمريكان وبصراحة لا يثقون بالجيش الذي تبنون.
والغريب في الأمر إن قسم من هذا الجيش رفض قتال أهلنا في الفلوجة وكانت في حينها علامة مبشرة لجيش جديد. ولكن ما الذي يحصل في النجف الاشرف ألان من هم الذين يقاتلون جيش المهدي يا علاوي, لقد أكدت تقارير كثيرة محلية ودولية إن الغالبية العظمى من الجيش الذي يقاتل أنصار السيد مقتدى الصدر هم من الوحدات التي تضم أفراد من فيلق بدر وهم على خلاف كبير مع التيار الصدري وجاءت فرصتهم للانقضاض والجزء الأخر ال25 ألف بيشمركة التي تبرع لك بهم جلال ومسعود وهم بالطبع مطايا الأمريكان ومستعدون لفعل أي شيء (ومن ينكر ذلك عليه الذهاب الى معسكرات الأمريكان في ديالى واليالى الحمراء فيها). وسر ضباط المخابرات عالي المستوى في الشمال ألان والذين يقيمون في فيلا احد المسئولين الأكراد – عن المنار
لم نكن نتوقع وأنت الذي رجعت الى بلدك بعد سنين من التمتع بالحرية والديمقراطية في بلاد الغرب أن تبدأ مسيرتك بدموية فاضحة إذن ما الفرق بينك وبين صدام. لقد كنت ملكيا أكثر من الملك لقد ركضت أنت ووزير دفاعك قبل الأمريكان ألان في قتال أولاد جلدتك, ولماذا هذا التهديد بالسيف فقد هدد الياور بقطع الرؤوس بالسيف واليوم مدير شرطة النجف يريد تطبيق الأمن بحد السيف ما هي مشكلتكم وحد السيف؟؟؟ لد كان القائد الأمريكي أفضل منك في سامراء عندما طلب تدخل شيوخ العشائر لاقتناع المسلحين الذين يسيطرون على سامراء منذ زمن بالخروج بسلام, افعل الشيء نفسه على الأقل ودع رجال الدين ووجهاء العشائر يتفاهمون مع السيد مقتدى الصدر, عجيب وغريب رفضك هذا للتفاوض والمصارحة مع هذا التيار الذي في نظرك ونظر وزير داخليتك الأعمى بأنهم مجرمون, بأي حق هؤلاء مجرمون لأنهم رفعوا السلاح في وجه أسيادك. إن هذا الرفض ذو دوافع معروفة للجميع لكي يبقى الوضع مشتعلا وتعبر أنت والأمريكان السياسات التي تريدون من مؤتمر لا وطني وانتخابات المشمش
إذا قاتل نفر قليل من جيشك هؤلاء الإبطال الحفاة الذين كرهوا وجود المحتل, فإننا متأكدون سوف يرفض القسم الأخر من أبتاء العراق مقاتلة جيش المهدي وسوف نسمع في الأيام القليلة القادمة فرار العديد منهم.
إن جيشا تبتدئ به قتال العراقيين لأخير فيه.