رددوا معي هذا النشيد .. !!!
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ....................اما بعد
قد تسخرون من عنوان مقالي هذا............................. ولكن أقول لكم تريثوا قليلاً ....................
.في بضع من السنوات السابقة كنا نردد
نشيداً كلماته عذبة........ و قوية.......... تبوح عن ما يسكن بين ثنايا صدورنا .............والآن يتحدث عن
حال إخواننا المجاهدين في افغانستان وهاهى أبياته :-...................
غرباء ..غرباء
غرباء... و لغير الله لا نحني الجباه
غرباء... وارتضيناها شعاراًللحياة
إن تسل عنا... فإنا لا نبالي بالطغاة
نحن جند الله دوماً..... دربنا درب الأباة
لن نبالي بالقيود...... بل سنمضي للخلود
فل نجاهد ونناضل.... و نقاتل من جديد
غرباء هكذا الأحرار.... في دنيا العبيد
تتبع معي أخي هذه الكلمات ............. اوليسوا غرباء ؟
أين ذويهم عنهم ؟ أين العالم عنهم؟ كيف نصل إليهم ؟ كيف و اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم لم تنحني رؤوسهم سوى لله تعالى بارك الله فيهم ؟ لا لأمريكا ولا غيرها من أذناب الكفر .
وبقى هذا الشعار شعارهم أمام كل ثالوث الكفر (أمريكا ........واليهود........... والعملاء من بلاد المسمين )
دافعوا وهددوا أمام العالم كله لانخاف أبداً و سنستمر ما حيينا .......سلمت أرواحهم
لم يبالوا بالطغاة وهم كثر في عهدنا الحاضر ....عدّد ولا حرج
فقد طغت امريكا على العالم بأسرة .........تهدد وتقصف تقتل وتهدم ....... و الأيادي مشلولة والألسن مبكومة
لم تتحرك سوى أيدي مجاهدينا..................
و لم تنطق سوى ألسنتهم ........فهم جند الله حقاً..... قدوتهم رسول الله صلى الله
عليه و سلم............. و صحابتة الذين لم تأخذهم في الله لومة لائم.
لم يبالون بصواريخهم........ ولا بأساطيلهم............ وعددهم وعتادهم............. لأنهم يعلمون بل يوقنون
بأن الله أعظم وأحق أن يهاب .
ومضو ا يجاهدون ويجاهدون........... يبغون جنة الخلد لا غيرها .........
نسأل المولى جل وعلى ان يبلغّهم ما يريدون ............قولوا آميييييييييييييييييييين
.......................
وفي الختام...........
قالوا لنا................ غرباء هكذا الأحرار في دنيا العبيد .....صدقوا والله
أليسوا أحراراً يقولون ما يشاؤن ويفعلون مايشاؤن دون ان يتلفتوا يميناً أويساراً ............
ألسنا نحن عبيد زعمائنا.... و هولاء عبيد أمريكا.... وهذة عبدة لإسرائيل.....انها الحقيقة التي نحاول اخفائها
اليسوا أحرارا......... فهم يفصحون عما بداخلهم أما نحن فلقد لجمت أفواهنا حتى عن عن قول
الحق ............فالسجون والمعتقلات ان تحركت افواهنا ....... مصيرنا
والله المستعان ..................
ملاحظة : هذا الموضوع .. قراته واعجبني ونقلته لكم لتستفيدوا منه ..
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ....................اما بعد
قد تسخرون من عنوان مقالي هذا............................. ولكن أقول لكم تريثوا قليلاً ....................
.في بضع من السنوات السابقة كنا نردد
نشيداً كلماته عذبة........ و قوية.......... تبوح عن ما يسكن بين ثنايا صدورنا .............والآن يتحدث عن
حال إخواننا المجاهدين في افغانستان وهاهى أبياته :-...................
غرباء ..غرباء
غرباء... و لغير الله لا نحني الجباه
غرباء... وارتضيناها شعاراًللحياة
إن تسل عنا... فإنا لا نبالي بالطغاة
نحن جند الله دوماً..... دربنا درب الأباة
لن نبالي بالقيود...... بل سنمضي للخلود
فل نجاهد ونناضل.... و نقاتل من جديد
غرباء هكذا الأحرار.... في دنيا العبيد
تتبع معي أخي هذه الكلمات ............. اوليسوا غرباء ؟
أين ذويهم عنهم ؟ أين العالم عنهم؟ كيف نصل إليهم ؟ كيف و اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم لم تنحني رؤوسهم سوى لله تعالى بارك الله فيهم ؟ لا لأمريكا ولا غيرها من أذناب الكفر .
وبقى هذا الشعار شعارهم أمام كل ثالوث الكفر (أمريكا ........واليهود........... والعملاء من بلاد المسمين )
دافعوا وهددوا أمام العالم كله لانخاف أبداً و سنستمر ما حيينا .......سلمت أرواحهم
لم يبالوا بالطغاة وهم كثر في عهدنا الحاضر ....عدّد ولا حرج
فقد طغت امريكا على العالم بأسرة .........تهدد وتقصف تقتل وتهدم ....... و الأيادي مشلولة والألسن مبكومة
لم تتحرك سوى أيدي مجاهدينا..................
و لم تنطق سوى ألسنتهم ........فهم جند الله حقاً..... قدوتهم رسول الله صلى الله
عليه و سلم............. و صحابتة الذين لم تأخذهم في الله لومة لائم.
لم يبالون بصواريخهم........ ولا بأساطيلهم............ وعددهم وعتادهم............. لأنهم يعلمون بل يوقنون
بأن الله أعظم وأحق أن يهاب .
ومضو ا يجاهدون ويجاهدون........... يبغون جنة الخلد لا غيرها .........
نسأل المولى جل وعلى ان يبلغّهم ما يريدون ............قولوا آميييييييييييييييييييين
.......................
وفي الختام...........
قالوا لنا................ غرباء هكذا الأحرار في دنيا العبيد .....صدقوا والله
أليسوا أحراراً يقولون ما يشاؤن ويفعلون مايشاؤن دون ان يتلفتوا يميناً أويساراً ............
ألسنا نحن عبيد زعمائنا.... و هولاء عبيد أمريكا.... وهذة عبدة لإسرائيل.....انها الحقيقة التي نحاول اخفائها
اليسوا أحرارا......... فهم يفصحون عما بداخلهم أما نحن فلقد لجمت أفواهنا حتى عن عن قول
الحق ............فالسجون والمعتقلات ان تحركت افواهنا ....... مصيرنا
والله المستعان ..................
ملاحظة : هذا الموضوع .. قراته واعجبني ونقلته لكم لتستفيدوا منه ..