أثينا في 22 أغسطس/ تبدأ اليوم الأحد منافسات الفروسية في أولمبياد أثينا 2004 ومن بين 75 فارساً يبرز أربعة فرسان عرب، هم رمزي الدهامي وكمال باحمدان من السعودية، واندريه سكاكيني مصر، وإبراهيم بشارات الأردن.
وبعد الميدالية الذهبية التاريخية التي حققها الفارس السعودي خالد العيد، في أولمبياد سيدني تتجه الأنظار في أثينا صوب الفارسين السعوديين الدهامي وباحمدان، ولكل منهما خبرة واسعة في المشاركات الأولمبية والعالمية.
هذا ونقلت تقارير صحفية سعودية عن رمزي الدهامي قوله جئنا إلى هنا لنمثل الفروسية العربية ونعزز مكانة الفروسية السعودية عالمياً وأولمبياً، نحن كفرسان عرب لا نقل إطلاقاً عن باقي وأفضل فرسان العالم، سنظهر إن شاء الله بشكل مشرف وسننافس على ميدالية أولمبية، ولا يهمني من الذي يحققها، المهم أن تكون عربية.
أما الفارس باحمدان، فقد كشف، أنه سيخوض غمار المنافسة في أثينا على صهوة جواده الاحتياط، لإصابة الجواد الأساسي قبل فترة وجيزة، معتبراً أن ذلك يوجه ضربة لم يكن يأملها، لكنه سيحاول التغلب على ذلك بالصبر والإصرار لتعويض سوء الطالع الذي عانى منه في الدورتين الأولمبيتين السابقتين، حيث انسحب في أولمبياد اتلانتا 1996، رغم بلوغه الدور النهائي وتكرر المشهد في أولمبياد سيدني 2000، في الجولة قبل الأخيرة.
ومن جهته قال الفارس الأردني إبراهيم بشارات إنه فخور بتجربة أولمبية هي الأولى، وانه سيبذل قصارى جهده ليكون عند حسن الظن.
وبعد الميدالية الذهبية التاريخية التي حققها الفارس السعودي خالد العيد، في أولمبياد سيدني تتجه الأنظار في أثينا صوب الفارسين السعوديين الدهامي وباحمدان، ولكل منهما خبرة واسعة في المشاركات الأولمبية والعالمية.
هذا ونقلت تقارير صحفية سعودية عن رمزي الدهامي قوله جئنا إلى هنا لنمثل الفروسية العربية ونعزز مكانة الفروسية السعودية عالمياً وأولمبياً، نحن كفرسان عرب لا نقل إطلاقاً عن باقي وأفضل فرسان العالم، سنظهر إن شاء الله بشكل مشرف وسننافس على ميدالية أولمبية، ولا يهمني من الذي يحققها، المهم أن تكون عربية.
أما الفارس باحمدان، فقد كشف، أنه سيخوض غمار المنافسة في أثينا على صهوة جواده الاحتياط، لإصابة الجواد الأساسي قبل فترة وجيزة، معتبراً أن ذلك يوجه ضربة لم يكن يأملها، لكنه سيحاول التغلب على ذلك بالصبر والإصرار لتعويض سوء الطالع الذي عانى منه في الدورتين الأولمبيتين السابقتين، حيث انسحب في أولمبياد اتلانتا 1996، رغم بلوغه الدور النهائي وتكرر المشهد في أولمبياد سيدني 2000، في الجولة قبل الأخيرة.
ومن جهته قال الفارس الأردني إبراهيم بشارات إنه فخور بتجربة أولمبية هي الأولى، وانه سيبذل قصارى جهده ليكون عند حسن الظن.
