قلص الين خسائره مقابل الدولار يوم الجمعة حين عمد المستثمرون إلى جني الأرباح بعد أن قفزت العملة الأمريكية إلى أعلى مستوياتها في عامين ونصف بفعل المراهنة على مزيد من التيسير النقدي من جانب البنك المركزي الياباني.
وقال محللون إن تقلص خسائر الين أمر مؤقت وإن الاتجاه العام لتراجع العملة اليابانية مازال قائما. ويعتقد بعضهم أن الدولار سيرتفع متجاوزا 90 ينا في الأشهر المقبلة وصعد الدولار نحو واحد بالمائة مقابل الين خلال الأسبوع بأكمله.
صدقت الحكومة اليابانية على حزمة تحفيز طارئة بقيمة 10.3 تريليون ين لدفع اقتصادها المعتل عاليًا. تعهد رئيس الوزراء وحكومته بتقوية العلاقات مع بنك اليابان للتغلب على الانكماش ودعم اقتصاد البلاد. قدم رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي أكبر حافز حتى الآن لإدراج نمو الوظائف بين أهداف البنك المركزي حيث وافقت حكومته على نفقات بقيمة 117 مليار دولار لإنعاش الاقتصاد في أكبر حزمة تحفيز منذ الأزمة المالية.
وقالت مصادر لرويترز هذا الأسبوع إنه في ظل الضغط الشديد الذي يمارسه آبي سيتبنى البنك المركزي على الأرجح مستوى مستهدفا للتضخم عند اثنين بالمائة في الاجتماع الذي سيعقده في 21-22 يناير كانون الثاني أي مثلي الرقم المستهدف حاليا كما سينظر في تيسير السياسة النقدية مجددا وذلك بزيادة مشتريات الديون والأصول الحكومية على الأرجح.ووضع آبي على رأس أولوياته تيسير السياسة النقدية لإنهاء انكماش الأسعار المستمر منذ نحو 20 عاما بعد فوز حزبه الديمقراطي الحر في الانتخابات الشهر الماضي. www.forex-metal.com
وقال محللون إن تقلص خسائر الين أمر مؤقت وإن الاتجاه العام لتراجع العملة اليابانية مازال قائما. ويعتقد بعضهم أن الدولار سيرتفع متجاوزا 90 ينا في الأشهر المقبلة وصعد الدولار نحو واحد بالمائة مقابل الين خلال الأسبوع بأكمله.
صدقت الحكومة اليابانية على حزمة تحفيز طارئة بقيمة 10.3 تريليون ين لدفع اقتصادها المعتل عاليًا. تعهد رئيس الوزراء وحكومته بتقوية العلاقات مع بنك اليابان للتغلب على الانكماش ودعم اقتصاد البلاد. قدم رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي أكبر حافز حتى الآن لإدراج نمو الوظائف بين أهداف البنك المركزي حيث وافقت حكومته على نفقات بقيمة 117 مليار دولار لإنعاش الاقتصاد في أكبر حزمة تحفيز منذ الأزمة المالية.
وقالت مصادر لرويترز هذا الأسبوع إنه في ظل الضغط الشديد الذي يمارسه آبي سيتبنى البنك المركزي على الأرجح مستوى مستهدفا للتضخم عند اثنين بالمائة في الاجتماع الذي سيعقده في 21-22 يناير كانون الثاني أي مثلي الرقم المستهدف حاليا كما سينظر في تيسير السياسة النقدية مجددا وذلك بزيادة مشتريات الديون والأصول الحكومية على الأرجح.ووضع آبي على رأس أولوياته تيسير السياسة النقدية لإنهاء انكماش الأسعار المستمر منذ نحو 20 عاما بعد فوز حزبه الديمقراطي الحر في الانتخابات الشهر الماضي. www.forex-metal.com