مواقف من حيآة الرسـول,,علية الصلاة و السلام

    • إله إلاَّ اللَّه وحْدهُ لا شَرِيكَ لهُ ، لَهُ المُلْكُ ، ولَهُ الحمْدُ ، وَهُو على كُلِّ شَيءٍ قدير
      اللهم صلى على سيدنآ محمد
      أشكرك أخيي
      #e
    • قصص طريفة في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم


      ولد الناقة


      جاء رجل من الصحابة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وطلب منه دابة يسافر عليها قائلاً: «احملني»، فأراد النبي أن يمازح الرجل ويطيب خاطره فقال له: إنا حاملوك على ولد الناقة، استغرب الرجل كيف يعطيه النبي صلى الله عليه وسلم ولد الناقة ليركب عليه، فولد الناقة صغير ولايتحمل مشقة الحمل والسفر، وإنما يتحمل هذه المشقة النوق الكبيرة فقط، فقال الرجل متعجباً: وماأصنع بولد الناقة! وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقصد أنه سيعطيه ناقة كبيرة، فداعبه النبي قائلاً: وهل تلد الإبل إلا النوق؟!» رواه أبوداود.




      طعام في الظلام

      عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فبعث إلى نسائه فقلن مامعنا إلا الماء، فقال صلى الله عليه وسلم من يضم أو يضيف هذا؟ فقال رجل من الأنصار: أنا، فانطلق به إلى امرأته فقال: أكرمي ضيف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت ماعندنا إلا قوت صبياني فقال: هيئي طعامك وأصبحي سراجك ونومي صبيانك إذا أرادوا عشاء، فهيأت طعامها، وأصبحت سراجها فأطفأته، فجعلا يريانه أنهما يأكلان، فباتا طاويين، فلما أصبح غدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ضحك الله الليلة وعجب من فعالكما، فأنزل الله {ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون}» رواه البخاري
    • من أروع مواقف الرسول – صلى الله عليه وسلم



      بينما كان الرسول عليه الصلاة والسلام جالسا بين أصحابه..
      إذ برجل من أحبار اليهود يسمى زيد بن سعنه وهو من علماء اليهود
      دخل على الرسول عليه الصلاة والسلام .. واخترق صفوف أصحابه.
      حتى أتى النبي عليه السلام وجذبه من مجامع ثوبه وشده شدا عنيفا.
      وقال له بغلظة : أوفي ما عليك من الدين يا محمد .. إنكم بني هاشم قوم تماطلون في
      أداء الديون.
      وكان الرسول عليه السلام .. قد استدان من هذا اليهودي بعض الدراهم..
      ولكن لم يحن موعد أداء الدين بعد..
      فقام عمر بن الخطاب رضي الله عنه .. وهز سيفه وقال ائذن لي بضرب عنقه يا رسول
      الله
      فقال الرسول عليه الصلاة والسلام لعمر بن الخطاب رضي الله عنه
      (مره بحسن الطلب ومرني بحسن الأداء)
      فقال اليهودي : والذي بعثك بالحق يا محمد ما جئت لأطلب منك دينا إنما جئت لأختبر
      أخلاقك ..فأنا أعلم أن موعد الدين لم يحن بعد ولكني قرأت جميع أوصافك في
      التوراة فرأيتها
      كلها متحققة فيك إلا صفة واحدة لم أجربها معك..
      وهي أنك حليم عند الغضب ... وأن شدة الجهالة لاتزيدك إلا حلما .. ولقد رأيتها
      اليوم فيك..
      فأشهد أن لاإله إلا الله .. وأنك محمد رسول الله

      وأما الدين الذي عندك فقد جعلته صدقة على فقراء المسلمين.
      وقد حسن إسلام هذا اليهودي وأستشهد في غزوة تبوك

      لگ الحمد ربـي ،، <3 بقـدر مـا نسعـد و نتـآلم °•
    • ربَّاكَ ربُّكَ.. جلَّ من ربَّاكا *** ورعاكَ في كنفِ الهدى وحماكا


      ****

      سبحانه أعطاك فيضَ فضائلٍ *** لم يُعْطها في العالمين سواكا


      ****
      سوّاك في خلقٍ عظيمٍ وارتقى *** فيك الجمالُ.. فجلّ من سوَّاكا

      ****

      سبحانه أعطاك خيرَ رسالةٍٍ *** للعالمين بها نشرْتَ هُداكا

      ****

      وحباكَ في يوم الحساب شفاعةً *** محمودةً.. ما نالها إلاّكا

      ****

      اللهُ أرسلكم إلينا رحمةً *** ما ضلَّ من تَبِعتْ خطاه خُطاكا

      ****

      كنّا حيارى في الظلامِ فأشْرقتْ *** شمسُ الهدايةِ يومَ لاحَ سناكا

      ****

      كنّا وربي غارقين بغيِّنا *** حتى ربطنا حَبْلَنا بعُراكا


      ****
      لولاك كنا ساجدين لصخرةٍ *** أو كوكبٍ.. لا نعرفُ الإشراكا


      ****
      لولاك لم نعبدْ إلـهًا واحدًا *** حتى هدانا اللهُ يومَ هداكا


      ****
      أنتَ الذي حنَّ الجمادُ لعطفهِ *** وشكا لك الحيوانُ يومَ رآكا


      ****

      والجذعُ يُسمعُ بالحنين أنينُه *** وبكاؤُه شوقًا إلى لُقياكا

      ****

      ماذا يزيدُك مدحُنا وثناؤُنا *** واللهُ في القرآنِ قد زكّاكا؟!


      ****ماذا يفيدُ الذّبُّ عنك وربُّنا *** سبحانه بعيونه يرعاكا؟!

      ****

      "بدرٌ" تحدثنا عن الكفِّ التي *** دمتِ الطغاةُ فبوركت كفّاكا؟!

      ****

      و"الغارُ" يخبرُنا عن العين التي *** حفظتك يوم غفت به عيناكا


      ****
      لم أكتبِ الأشعارَ فيك مهابةً *** تغضي حروفي رأسَها لحلاكا


      ****
      لكنها نارٌ على أعدائكم *** عادى إلهَ العرشِ مَن عاداكا


      ****
      إني لأرخصُ دون عرضِك مهجتي *** روحٌ تروحُ ولا يُمسُّ حماكا


      ****
      شُلّتْ يمينٌ صوَّرتك وجُمِّدتْ *** وسطَ العروقِ دماءُ من آذاكا


      ****
      ويلٌ فويلٌ ثم ويلٌ للذي *** قد خاضَ في العِرضِ الشريفِ ولاكا


      ****
      يا إخوةَ الأبقارِ هن سباتكم *** "مَن في القطيع سيصبح الأفّاكا؟!"


      ****

      النارُ يا أهلَ السباقِ مصيرُكم *** وهناك جائزةُ السباقِ هناكا!!


      ****

      تتدافعون لقعرها زمرًا ولن *** تجدوا هناك عن الجحيمِ فكاكا


      ****

      هبوا بني الإسلام نكسر أنفهم *** ونكون وسطَ حلوقِهم أشواكا

      ****

      لك يا رسولَ اللهِ نبضُ قصائدي *** لو كانَ قلبٌ للقصيد فداكا


      ****

      هم لن يطولوا من مقامك شعرةً *** حتى تطولَ الذّرةُ الأفلاكا!!


      ****
      والله لن يصلوا إليك ولا إلى *** ذراتِ رملٍ من ترابِ خُطاكا


      ****
      هم كالخشاش على الثرى ومقامُكم *** مثلُ السماك.. فمن يطولُ سماكا؟!!

      ****

      روحي وأبنائي وأهلي كلهم *** وجميع ما حوت الحياةُ فداكَ


    • موقف فى حياه الرسول صلى الله عليه وسلم (للعبره)

      كان ثعلبة بن عبدالرحمن رضي الله عنه، يخدم النبي صلى الله عليه وسلم في جميع شؤونه
      وذات يوم بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حاجة له ، فمر بباب رجل من الانصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها.


      ثم بعد ذلك أخذته الرهبة
      وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما صنع، فلم يعد الى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً،


      وبعد ذلك نزل جبريل على النبي صلى الله عليه
      وسلم فقال : يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويقول لك:أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي:


      انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبدالرحمن
      فليس المقصود غيره فخرج الاثنان من أنقاب المدينة فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافة، فقال له عمر:هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة؟


      فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال عمر
      : وما علمك أنه هارب من جهنم قال لأنه كان اذا جاء جوف الليل خرج علينا من بين هذه الجبال واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي ياليتك قبضت روحي في الأرواح ..وجسدي في الأجساد.. ولم تجددني لفصل القضاء فقال عمر: إياه نريد.فانطلق بهما فلما رآه عمر غدا اليه واحتضنه فقال : يا عمر هل علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذنبي؟ قال لاعلم لي الا أنه ذكرك بلامس فأرسلني أنا وسلمان في طلبك. قال يا عمر لا تدخلني عليه الا وهو في الصلاة فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة فلما سلم النبي عليه الصلاة والسلام قال يا عمر يا سلمان ماذا فعل ثعلبة؟


      قال هو ذا يا رسول الله فقام الرسول صلى الله عليه
      وسلم فحركه وانتبه فقال له : ما غيبك عني يا ثعلبة ؟ قال ذنبي يا رسول الله قال أفلا أدلك على آية تمحوا الذنوب والخطايا؟ قال بلى يا رسول الله قال قل

      ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة
      وقنا عذاب النار


      قال ذنبي أعظم


      قال الرسول صلى الله عليه
      وسلم

      بل كلام الله أعظم



      ثم أمره بالانصراف الى منزله
      فمر من ثعلبة ثمانية أيام ثم أن سلمان أتى رسول الله فقال يا رسول الله هل لك في ثعلبة فانه لما به قد هلك؟ فقال رسول الله فقوموا بنا اليه ودخل عليه الرسول صلى الله عليه وسلم


      فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة
      رأسه من على حجر النبي فقال له لم أزلت رأسك عن حجري؟ فقال لأنه ملآن بالذنوب

      قال رسول الله ما تشتكي؟ قال :مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي
      وجلدي



      قال الرسول الكريم : ما تشتهي؟


      قال مغفرة
      ربي


      فنزل جبريل عليه السلام فقال: يا محمد ان ربك يقرئك السلام
      ويقول لك

      لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الارض خطايا لقيته بقرابها مغفرة


      فأعلمه النبي بذلك فصاح صيحة بعدها مات على أثرها فأمر
      النبي بغسله وكفنه،فلما صلى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام جعل يمشي على أطراف أنامله، فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم،يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك قال الرسول صلى الله عليه وسلم


      والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع
      قدمي على الارض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه



      كل واحد منا يخطي وله ذنوب
      يعلمها

      وذنوب لايعلمها


      فالواجب علينا ان نعود انفسنا
      على

      التوبة النصوح دائما
      .

      ربنا آتنا في الدنيا حسنه


      وفي
      الآخره حسنه وقنا عذاب النار



      أستغفر الله وأتوب
      إليه

      أستغفر الله وأتوب إليه

    • كان النبي صلى الله عليه وسلم يداعب أصحابه ويقابلهم
      بالابتسامة وكان لايقول إلا حقاً وإن كان مازحاً.
      وفي يوم من الأيام جاءت امرأة عجوز من الصحابيات إلى
      رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت له: يارسول الله ادع الله
      أن يدخلني الجنة، فداعبها صلى الله عليه وسلم قائلاً: إن الجنة
      لاتدخلها عجوز، فانصرفت العجوز باكية، فقال النبي صلى الله عليه
      وسلم للحاضرين: أخبروها أنها لاتدخلها وهي عجوز، إن الله تعالى
      يقول { إنَّا أنشأناهن إنشاءً فجعلناهن أبكاراً } أي أنها حين تدخل الجنة
      سيعيد الله إليها شبابها وجمالها..»
      ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
    • شكرا لك اختي شموخ سمائليه بارك الله فيك
      اتمنى من الجميع قراءة المواقف لما فيها من صفات لرسولنا الكريم
      عليه الصلاة والسلام
      ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
    • أن رجلا من البادية - اسمه : زاهر بن حرام - كان يهدي للنبي - صلى الله عليه وسلم - من البادية ، فيجهزه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أراد أن يخرج ، فإن زاهرا باديتنا ، ونحن حاضروه ، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يحبه ، وكان دميما ، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - يوما وهو يبيع متاعه ، فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره ، فقال : أرسلني ، من هذا ؟ ! فألتفت ، فعرف النبي - صلى الله عليه وسلم - فجعل لا يألو ما ألزق ظهره بصدر النبي - صلى الله عليه وسلم - حين عرفه ، وجعل النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : من يشتري العبد ؟ ، فقال : يا رسول الله ! إذا - والله - تجدني كاسدا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكن عند الله لست بكاسد .