بسم الله الرحمن الرحيم
الى كل مسلم ومسلمة في مشارق الأرض ومغاربـها
يخشى الله ويحذر الآخرة .
الى كل طالب علمٍ سيحمل يوماً ميراث النبوة والرسالة
.
الى كل كاتب أو صحفي أو أديب أو مفكر أسال مداد قلمه على صفحة بيضاء
يوماً ما نُصرةً للدين أو حرباً عليه
إلى كل من انخرط في أوحال الفن
أُرسل إليه هذه الرسالة
قال الله تعالى :
( إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَـدَّ لَهُمْ عَذَابَاً مُهِيناً )
فهذه الرسالة أخطها بقلم الوحدانية لله عز وجل الذي تعالى في عظمته سبحانه المنفرد بالجلال والاكرام المتعلي عن خلقه الواحد الأحد الذي لا ند ولا شريك له
سبحانه وتعالى عمايقولون علوا كبيرا
إنها رسالة تُثبتها الأوراق بين ضلوعها تعبداً لله وتقرباً، وتشهد عليها الأيام والليالي بين يدي ربها وخالقها على ما جناه ذلك الإنسان الكفور الغرور في حق ربه ومولاه، ذلك الإنسان الذي كان طفلاً ضعيفاً لا يملك لنفسه حولاً ولا قوة إلا قوة الله وعنايته، الذي كان يطعمه ويسقيه ويرعاه ويكلؤه، وإذ بذلك الطفل الضعيف الذي تربى على أفضال سيده وخالقه وبارئه سبحانه وتعالى، أعواماً عديدة، وعقوداً مديدة، يتمرَّد ويحارب ربَّه وخالقه ومولاه سخريةً واستهزاءً وشتماً عند قُوَّتِه وشبابه، وقد قال الله تعالى: ( هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إلاَّ الإِحْسَان )
إنه نــــــــــــــزآر وما أدراك ما نزار..
نزار التكبر على الخالق القهار..
نزار الاستهزاء بكل فضيلة وعفة..
نزار بؤرة كل فساد وعفونة..
نزار الزندقة والإلحاد.
نزار وجه الحداثة الكالح، ومستنقع الوثنية الآسن.
إن نــزار قبــآني يا معاشر الفضلاء، قد أمضى 75 عاماً من حياته بين الكأس والغزل الفاحش، وليته وقف عند اللغزل الفاحش فحسب لكان أمره إلى الله إن شاء غفر له ابتداءً وإن شاء عذبه، وهذا من أصول أهل السنة والجماعة -هذا إن كان مسلماً ولم يكن نصرانياً– ولكن نــزار تجاوز الحد وركب الصعب، ولم يهدأ له بال ويغمض له جفن إلا بالاستهزاء من صاحب الفضل والكرم والجود، رب الأرباب وملك الملوك القاهر المعبود.
إنَّ نــزار ما من ديوان له إلاَّ وقد ذكر فيه اسم الله عدة مرات على وجه السخرية والتنقص والاحتقار، فلماذا هذا التمرد يا نــزار على ربك وخالقك؟!! ولماذا كل هذا في حق الله تعالى؟!!
إن نــزار يا معاشر الفضلاء والشرفاء، ويا كل الشعراء، ويا كل الغاوين له دواوين قد مُلِئتْ بالكفر الصريح والردة الواضحة، التي إن لم تكن كفراً بواحاً فلا أعرف كفراً على وجه الأرض. ولنستعرض معاشر الفضلاء والعقلاء بعض دواوين ذلك المخذول، لنرى مبلغ ما افتراه هذا الأفَّاك، ومدى ما قام به من التنقص والسخرية من الله ورسله.

هذه أشعار نـــزار قبــاني الكفرية المتزندقة التي لم نسمع عن شاعر تزندق في شعره مثل الـــ قباني
ومن يشكك في مصداقية موضوع فـ تواجد مرافق على اسم الديوان مع رقم الصفحة كي يتاكد بنفسه
الى كل مسلم ومسلمة في مشارق الأرض ومغاربـها
يخشى الله ويحذر الآخرة .
الى كل طالب علمٍ سيحمل يوماً ميراث النبوة والرسالة
.
الى كل كاتب أو صحفي أو أديب أو مفكر أسال مداد قلمه على صفحة بيضاء
يوماً ما نُصرةً للدين أو حرباً عليه
إلى كل من انخرط في أوحال الفن
أُرسل إليه هذه الرسالة
قال الله تعالى :
( إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَـدَّ لَهُمْ عَذَابَاً مُهِيناً )
فهذه الرسالة أخطها بقلم الوحدانية لله عز وجل الذي تعالى في عظمته سبحانه المنفرد بالجلال والاكرام المتعلي عن خلقه الواحد الأحد الذي لا ند ولا شريك له
سبحانه وتعالى عمايقولون علوا كبيرا
إنها رسالة تُثبتها الأوراق بين ضلوعها تعبداً لله وتقرباً، وتشهد عليها الأيام والليالي بين يدي ربها وخالقها على ما جناه ذلك الإنسان الكفور الغرور في حق ربه ومولاه، ذلك الإنسان الذي كان طفلاً ضعيفاً لا يملك لنفسه حولاً ولا قوة إلا قوة الله وعنايته، الذي كان يطعمه ويسقيه ويرعاه ويكلؤه، وإذ بذلك الطفل الضعيف الذي تربى على أفضال سيده وخالقه وبارئه سبحانه وتعالى، أعواماً عديدة، وعقوداً مديدة، يتمرَّد ويحارب ربَّه وخالقه ومولاه سخريةً واستهزاءً وشتماً عند قُوَّتِه وشبابه، وقد قال الله تعالى: ( هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إلاَّ الإِحْسَان )
إنه نــــــــــــــزآر وما أدراك ما نزار..
نزار التكبر على الخالق القهار..
نزار الاستهزاء بكل فضيلة وعفة..
نزار بؤرة كل فساد وعفونة..
نزار الزندقة والإلحاد.
نزار وجه الحداثة الكالح، ومستنقع الوثنية الآسن.
إن نــزار قبــآني يا معاشر الفضلاء، قد أمضى 75 عاماً من حياته بين الكأس والغزل الفاحش، وليته وقف عند اللغزل الفاحش فحسب لكان أمره إلى الله إن شاء غفر له ابتداءً وإن شاء عذبه، وهذا من أصول أهل السنة والجماعة -هذا إن كان مسلماً ولم يكن نصرانياً– ولكن نــزار تجاوز الحد وركب الصعب، ولم يهدأ له بال ويغمض له جفن إلا بالاستهزاء من صاحب الفضل والكرم والجود، رب الأرباب وملك الملوك القاهر المعبود.
إنَّ نــزار ما من ديوان له إلاَّ وقد ذكر فيه اسم الله عدة مرات على وجه السخرية والتنقص والاحتقار، فلماذا هذا التمرد يا نــزار على ربك وخالقك؟!! ولماذا كل هذا في حق الله تعالى؟!!
إن نــزار يا معاشر الفضلاء والشرفاء، ويا كل الشعراء، ويا كل الغاوين له دواوين قد مُلِئتْ بالكفر الصريح والردة الواضحة، التي إن لم تكن كفراً بواحاً فلا أعرف كفراً على وجه الأرض. ولنستعرض معاشر الفضلاء والعقلاء بعض دواوين ذلك المخذول، لنرى مبلغ ما افتراه هذا الأفَّاك، ومدى ما قام به من التنقص والسخرية من الله ورسله.

هذه أشعار نـــزار قبــاني الكفرية المتزندقة التي لم نسمع عن شاعر تزندق في شعره مثل الـــ قباني
ومن يشكك في مصداقية موضوع فـ تواجد مرافق على اسم الديوان مع رقم الصفحة كي يتاكد بنفسه