لآ سًألوِگ آلنٌآسً عنٌيّ ؛ علمۂم بَّـ ٱلصِحًيّحً :/ قَوِل أنٌۂٱ . . وِٱفُيّۂ بّسً حًظٌۂٱ #ردُيّ *

بسكوته بالعسل كتب:

( پآثوف ) أحد
آلعلمآء آلگپآر في أمريگآ ..،
من چملة آلتچآرپ آلتي أچرآهآ في علم
آلطآقة آلپشرية .،
أنه أتى پشخص ووضعه في غرفة مچآورة
ولنفرض أن آسمه ( عپد آلرحمن)
، وچلس ( پآثوف ) في غرفة ملآصقة
لتلگ آلغرفة ..،
وپدأ آلتچرپة
..،
فطلپ من آلذين معه أن يصعقونة پصعقآت گهرپآئية خفيفة حتي يتألم وهو يفگر
ويرگز على ( عپدآلرحمن)
ثم آخذوآ يصعقون ( پآثوف ) پصعقآت
گهرپآئية فگآن يتألم وفي نفس آلوقت يفگر في (
عپدآلرحمن)
ثم يذهپون إلى ( عپدآلرحمن) ويسألوه
إن گآن قد شعر پشىء مآ
گرر آلتچرپة مرة ثآنية وثآلثة فگآنت
آلنتيچة نفسهآ ..،
فوضع ( پآثوف ) أچهزة ( أيي آيي چي
) وهي آچهزه تقيس آلحرآرة ،
تقيس تدفق آلدم ، تقيس نپض آلقلپ
وهگذآ ووضعوهآ على ( عپدآلرحمن)
..،
وأعآد آلتچرپة فلمآ صعقوآ ( پآثوف ) پآلصعقآت آلگهرپآئية وهو طپعآ يفگر
في
(
عپدآلرحمن) فپمچرد مآ أحس ( پآثوف ) پآلألم رأوآ أن مؤشرآت آلأچهزة آلموضوعة على (
عپدآلرحمن) گلهآ تغيرت ،
ضغط آلدم آرتفع ، آلسگر زآد ، گل
آلمؤشرآت تغيرت آلى آلأسوء ..،
ثم أعآد آلتچرپة ثآنيآ ولگن غيّر (
عپدآلرحمن ) ووضع پدلآً منه شخصآً آخر
،
فگآنت نفس آلنتيچة ( پآثوف ) يفگر في آلشخص وپمچرد مآ يتألم تتغير
مؤشرآت
آلأچهزة إلى آلأسوء ..،

وأعآد آلتچرپة گذلگ ولگن چعل پينه وپين

آلشخص مسآفة طويلة فگآنت آلنتيچة ذآتهآ

ولآ
تأثر آلمسآفة في ذلگ



آلخلآصه
:
آنگ إذآ گنت
تتألم چسيدآ أو مضآيق نفسيآ فآنگ تؤثر سلپيآ في من تفگر
،
طپعآ آلتأثير
پسيط ولگن مع ترآگمه وزيآدته يؤدي إلى نتآئچ
ضآره