يا ويل أمتي بعد عقدين مِن الزمن

    • سديم الليل كتب:


      اهــلاً وسهــلاٍ غــاليه . ..:)

      فعلاً عيـــون إن الاهتمام بالنظام الادارى والتعليم وتحسينه وتطويره أصبح ضرورة حتمية ,,

      لكونه المقياس الحقيقي لحضارة وتقدم الأمة في الوقت الحاضر، ,
      وأعتقد هـو الخيار الأوحد في عالم المتغيرات المتسارع ..

      والذي من خلاله نستطيع رسم صورة
      المستقبلالذي نريد ،
      والأهم من ذلك::
      التنبؤ بجيل مؤهل قادر على التفاعل مع معطيات العصر ومتغيراته..


      قادر على حل المشكلات ..


      يصنع حضارة أمة وهبها الله العلم والإيمان ..


      لديه القدرة لمنافسة الدول المتقدمة في كافة المجالات والعلوم القائمة على الإبداع والابتكار
      ..

      ونحن في صدد هذا التغيير آتوقع ذلك ام أن المظــاهر خداعه !!!

      بالعكس.. أعتقد أننا نتواثب مسرعين إلى هناك لدرجة إغفالنا لكثير من الحيثيات التي عدنا مجدداً لترميمها واستنزفت جهود عملاقه أكبر مما يجب..

      للأسف لدينا فكر متقدم، ولكن تواصل بطئ.. وقرارات متأخره ومصالح شخصية تجعل تجاوزنا لبعض المشكلات الصغيرة بدون اكتراث مولد لمستوطنات طفيليه تهدم ما نرمي إليه.. فنعود إلى الإصلاح.


      ولكــن ربمــا التحول الذي طرأ على العملية التربوية أصبح ينظر إلى التربية على أنها عملية استثمار لها مردود اقتصادي بعد أن كان ينظر إليها على أنها خدمة إنسانية!!

      أو ليس هذا أمـر صحيح ؟؟

      هكذا يتوجب أن يكون، دورنا هو تنمية الوعي المجتمعي لمثل هذه المتطلبات.. التعلم المجاني متوفر أيضاً ولكن ينبغي أن نفهم الغاية من العلم وأن نضع الأمور ضمن موازين معتدله..

      فأن أقوم بالتشجيع على رياض الأطفال، وأشجع القطاع الخاص لبناء حضانات أو مدارس ماقبل الابتدائيه والإبتدائيه بدون مراقبه للنظم التعليميه والمواد والمخرجات بدون مراقبة لأسعار التسجيل والكتب وغيرها..

      أكون قد شجعت على الغش، وأهنت للأسف التعلم والتعليم.. ولكل مقام مقال..

      نحن نريد تشجيع الأهل على تعليم أبناءهم منذ الصغر في المقابل أعطيهم امتيازات، أعطيهم حقوق، أعطيهم ميزانية تتوافق مع الرواتب والمدخرات لأسرة متوسطه وبهذا سيختلف الأمر..

      كذلك بالنسبة للتعليم العالي وغيره.


      ولكن عزيزتي خطــأ الطــالب آيضاً مووجود ,

      فالطـالب مسـاءل عن مـآ آل إليـه وضعـه وحــاله المرحوم عليه والذي قد يصل إلى شفا الحفــرة والهاويه ..


      وذلك بعدم إستغلال ما وضع بين يديه من منتجات التعليم
      الحاليه ..والأهم لديه خــروجه من الأختبـار بنجــاح ..!!!

      لا أوافق، الطالب لا يرسب .. قد يكون متأخر وهنا نشجعه إذا كان النظام التعليمي سليم.. طالب يحضر غرفة الاختبارات ثم يرسب إذاً هناك عجز في المؤسسه التربويه..

      سنه كامله.. ينتهي بعدها إلى رسوب؟!!.. أي منطق نحن لسنا في عام 1980، حيث الاختبارات انسخ الكتاب على الورقه لتنجح.. حتى في عام 1985 كانت الدراسة مرنه.. هناك عيب ولكن ليس الطالب أؤكد لك.

      تنوهت هنـا للأختبــارات

      الأختبـارات ::
      ربمـا لا يزال للاختبارات في عالمنا وجهها العابس المتجهم الغليظ من قبــل الطلبه ..
      ويبدو أن التطبيقات التربوية في العالم العربي فشلت حتى اللحظة في اختراع بدائل أكثر قبولا من هذا الشبح، الذي يسمونه الاختبارات،,,

      ويفرض على بيوتنا كل عام حالة طوارئ قصوى، تدفع ثمنها الأسر قلقا وتوترا واضطرابا
      ..

      مـآ هو دور الأختبـارات في تنميه قدرات الطالب ..؟؟

      وهــل مستوى التعليم يقاس بالأهمية التي تمنح للاختبارات
      ..؟؟

      ودي



      الأختبارات هامه للجميع، للطالب حتى يتسنى له تقييم مستواه وتحديد نقاط ضعفه والإلمام الكامل بذلك الخلل في فهم المنهج، للمدرس حتى يتابع تقدم أو تأخر طلبته.. ويستبدل أسلوبه التعليمي، لمعد المناهج حتى يستوعب أسباب

      هذا السقوط ويدرس ويتباحث ويستخلص حلول أفضل تفيد المجتمع وتحسن من المؤهلات.. الاختبارات هي المستويات الحقيقية للتعامل مع المعلومات التي تمت دراستها.. وهي تختلف من شخص إلى آخر.. وأشجعها تماماً ..

      ولكن ليس لتكون مقياس مستقبلي أو تنبؤ عن أداء كل من الطلبه ومستوياتهم الفكرية وإنجازاتهم في المستقبل.

      نعم، مستوى التعليم يقاس بالاختبارات ويتأثر بالبيئة وهي ضروره بناءه أن نخلق جيل متنافس يدرك أهمية ما يحصله من معلومات وأساليب تفريغها بطريقة سليمه ضمن وقت محدد بلغة واضحه وعمليه.

      تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • سديم الليل كتب:

      ومن يتأمل هذه الظاهرة ويقارن حجمها ومدى انتشارها عاماً بعد عام يجد أنها شاعت بين الطلبة
      وأصبح التباهي في إعداد الخطط والأساليب العجيبة والغريبة لممارستها أمر منتشر بين كثير من الطلاب،
      ويقف معهم ويساندهم في هذا الاتجاه المجتمع وأحياناً الإدارات المدرسية
      حتى صارت بالفعل ثقافة مجتمعية بامتياز
      ويتجلى ذلك واضحاً في كل موسم امتحانات حيث تحرص بعض الأسر على مساعدة طلابها في امتحاناتهم بواسطة الغش
      باعتباره غاية تبرره الوسائل التي يعدها القائمون على الامتحانات مخالفات امتحانية


      ونظراً لانخفاض مستوى التحصيل الدراسي للطالب ورغبته في النجاح بأية وسيلة كأن يقدم الطالب بعض المال للمراقب لتسهيل عملية الغش وكذلك الحال تقدم أسر الطلاب
      مقابل آلآجــآبات ..
      ومـآ خفي كـآن أعظم ...
      أليسس هذااااا ظلممم ؟؟؟
      نجد طالب يرتقي بدرجات ومعدلات عليـاء والسبب حصوله على إيجابات الأختبارات كشرب المــاء !!!!!‍

      أليست آضــرار الغش تؤدي إلى
      ايجاد مجتمع فاشل في كافة المجالات !!!!!
      وتدني الثقاااافه وإنتشــار الجهــل ...!!!

      فـ يا ويل أمتي بعد عقدين مِن الزمن
      آين الوزاررات ..المدارسس اللجــاان ..؟
      مــا فائدةةة التعليم ...؟؟
      مـا فائةة المداارس المعلميييين ..؟؟
      مـا الحــل ..؟
      هــل لنــا بتحريك ســاكن ؟؟
      نريد الأرتقاااااء والتطـورر لاا نريد التخلف
      في حــال أن الامم من حولنا تستشرق المستقبل برؤية عقلانية
      ترتكز اساسا على العلم والتجربة
      تكرس مواهبها لإقتصاد يعود بالرفاهية على مختلف اطياف مجتمعاتها وتطور علمي يؤمن لها مكانة واعدة بين الأمم لتفرض وجودها واحترامها على الاخرين...

      دآئمـاً أهذي بها يـا ويل آمتي بعد عقدين من الزمن...



      بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      أسعد الله صباحك بالطاعة والعمل الصالح

      لنكن صريحين بعض الشيء .................الطاقم التربوي من الوزير إلى المعلم
      ليسوا كلهم مُخلصين في عملهم , هناك البعض منهم مقصر في عمله وربما يستغل منصبه ليساعد أقاربه كيف ذلك ؟
      لنقل أنني أشتغل في إعداد الإختبرات النهائية في الوزارة , أنا أعلم أن هناك قوانين مشدده على هذه الفئة التي تعد أو توصل الإختبرات للمدارس
      فانا أستطيع أخذ الإختبار بسهوله ..... لنقل أنني مدير مدرسة فأنا أستطيع بعد وصول الإختبار للمدرسة أخذ صور منه وحله واعطي الإجابات لأبني
      لنقل أنني معلم , فانا أستطيع أن أراقب على أخي أو أبني وأعطيه الإجابات في اللجنة .....كل هذه الأشياء تحدث في مجتمعنا ولا يمكننا نكرانها
      فالإختبارات تتسرب , والغش حاضر في اللجان ........إذا كيف السبيل للخلاص ؟

      برأيي أن يتم التشديد من السلطات العليا على كافة السلطات والمُراقبة الدائمة عليهم مع وضع عقوبات صارمة لكل من يتهاون في أداء عمله
      حينا مسئلة الغش نستطيع ردعها وسينج الطالب المُثابر وسيرسب الطالب المُعتمد على الغش
      أنا أعلم أنّ نسبة الرسوب ستزداد ولاكن هذا شيء مفيد لهم فهم في حاجه لبعض الخشونه
      كذلك يجب التشديد أيضا من قبل الأهل وتفعيل التواصل الدائم بينهم وبين المدرسة
      عندها سيتحسن دور الطالب بعون الله عند محاولة الأسرة والمدرسة زرع حب الدراسة له وتوضيح ماذا سيستفيد من هذه الدراسة مستقبلا


      دمتم بود
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • موضوع مهم سديم أجدتي في ما عرضتي
      ارتفاع معدل الرسوب أمر جدا خطير وفي الكثيرمن الأحيان ينصب في مواد معينة
      هنالك عدة أسباب أدت إلى ارتفاع هذه المعدلات في البداية هذه بسبب تراكمات سابقة في الماضي كان النظام قائم على تقفيز الطلابوسبق أن كان هنالك عدم رسوب وكان هنالك مواد تحضي باهتمام من قبل الوزارة فتكونالاختبارات على مستوى الوزارة فيعي الطالب أهمية تلك المادة وهنالك مواد بنفسالدرجة والاختبارات يعدها المعلم فكيف يعي الطالب أهميتها إذا كان ينظر لها علىأنها غير أساسية
      الطالب تعود على النجاح لسنوات عديدة ولم يعيأن الرسوب ونظامه سوف يأتي حتى تم تغير النظام في العام الدراسي السابق
      من الأسباب أيضا عدم متابعة ولي الأمر لأبنهوفي حالة رسوبه يراجع المدرسة أكثر من مرة من أجل تنجيحه أو ترفيعه
      أيضا في كثير من الأحيان ويظهر هذا الأمرواضح في اختبارات الدبلوم العام تأتي الاختبارات تعجيزية وطويلة ومحورة بشكل كبير هذاالأمر يجعل الطالب المتوسط في دائرة الخطر وحتى المجيد
      أيضا الاختيار الخاطئ من قبل الطالب يختار أنيكون في البحته ومستواه غير ذلك فيجد نفسه أمام دوامه الرياضيات والكيمياءوالفيزياء وكأنه في محيط لا يعرف الخروج منه وهنا أيضا نحمل ولي الأمر نتيجة لاختيارالخاطئ أو إجبار الابن على تخصص معين وهو لا يمتلك لكفأه المطلوبة
      قد يكون سبب آخر عدم اهتمام بعض الطلاببالتعليم أصلا فالمعلم يبذل جهد والطالب في وادي آخر ولا يهمه نجاحه أو رسوبه
      وجب هنا الاهتمام بالتعليم وتطويره وتطويرالمناهج الدراسية وتطوير مصادر التعلم حتى يتمكن المعلم من إيصال المادة بشكلالمناسب للطلاب
      شكرا سديم متابعة جدا مميزة للموضوع
      دمتي بود
    • الغاضب بصمت كتب:

      أسعد الله صباحك أختي الكريمه

      المساله تكون ع عاتق الجميع الطالب الاسره الهيئه تدريسيه ممثلة في ادارة المدرسه

      فدور الطالب اول هو المذاكره و الانتباه ف شرح و أسترجاع دروسه اول باول مع وضع برنامج دراسي خاص يساعده ع موازنة اموره العلميه و الاجتماعيه

      الدور الثاني الاسره عليها تهيئة و مراقبة و متابعت الطالب و تواصل المباشر مع ادارة المدرسه بان يقوم و لي الامر في كل شهر يوما واحد با الذهاب الي المدرسه

      و الاستفسار عن مستوا و قدرات ابنه الطالب و سلوكياته مع الهيئه التدريسيه و كيفية متابعته و فهمه لشرح المعلم و ما مدا استيعابه

      الدور الثالث الهيئه التدريسيه عليها وضع و سن برنامج ناجح كوضع خطوات تساعد الطالب لتعمق في دراسه شرح متابعه تذكير برناتمج يختص بتنميه الطالب و جعله مهتم بدروسه

      مع مراعاة التواصل المباشر بين ادارة المدرسه و ولي الامر عدم الاكتفا برمي الكره في ملعب الهيئه التدريسيه فطالب بحاجه الي متابعه مشتركه

      بقولك حاجه زمان جابو لنا مدير ما ادري شكله من المريخ الي درجة كان يراقب المدرس ف شرح نشوفه خلف نوافذ و بعض الوقت يجي و يجلس داخل الصف يتابع شرح مدرس

      و سوا برنامج يرسل رسايل لي و لي الامر بشكل شهري و الغم كان يرسلهن مع سائق الباص عن مستوا الطالب فلكن بامانه تعامل هذا المدير بها طريق ساعد في تحسن مستوا الكثير من

      الطلاب بس تعرفين كان الكثير من المدرسين يكرهونه يحس في اي لحظه يطلعلهم.



      دمتِ بصبـــآح خيــــــــــــر وبركــه آلغــآضب ..

      هذه جميعهــآ مقترحات لعلاج ظاهرة الرسوب أو للحــــد منهـا ..

      وبرأيي أنه نظرةةة هذا المدير جداً ثاقبه وهذا يدل على حرصه على تنميه التعليم وفهم الطالب ..
      ونحن بحــآجه مــآسه إلى مثل هذا المدير للأرتقاء بنـآ ..

      طيب اخــي ::
      على الرغم من الاهتمام المتزايد بالمشاركة في التعليم من قبل جميع الأطراف المعنية بالعملية التعليمية
      ومن بينهم أولياء الأمور،
      ومشاركتهم بأبعادها والتي تعتبر من العوامل المؤثرة
      في حل بعض المشكلات التي يواجهها التعليم،

      ومنهــآ وأهمهـآ الرسووب...

      وكذلك لا يخفى علينا الاهتمام الكبير الذي توليه مؤسسات التعليم في رؤيتها لأثر مشاركة أولياء الأمور في العملية التعليمية

      من أجل تحقيق مصلحة الأبناء وزيادة فاعليتهم ..


      لكن الغــآضب::
      نحن نجد بإن الأمر لا يخلو من وجود وجهات نظر كثيرة وحوارات متعددة حول ::

      مفهوم هذه المشاركة المطلوبة من أولياء الأمور وأبعادها وحدودها، وفيم هي، وكيف تتم؟

      وإلى أي مدى يعطي واقع المشاركة تفاؤلا حول جدية أولياء الأمور وقدرتهم على تحقيق تكامل نوعي مع المدرسة في جهودها؟

      دومــآ لــروحك السعــآدةةة..

      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • best hope كتب:

      ما لفت انتباهي في الآونة الأخيرة هو اولياء الامور يقفون مع ابناءهم ضد المعلمين
      ويظهرون ذلك امام الطلاب ويتبعونه بالشكاوي ...الخ
      اي ان هناك مسند قوي للطلاب وبذلك هيبة المعلم تسقط على مهل



      ،

      في هذه الحــآله ::

      لماذا يتصرف الكثير من أولياء الأمور بأساليب غير تربوية بمجرد أنه سمع من ابنه حديثا حول معلم ما؟
      إذاً ماذا يريد الطالب من المدرسة؟ وماذا يتوقع منها؟


      وما توقعات المدرسة في المقابل نحو طلابها؟ ماذا تريد منهم ؟


      من يصنع الرجال والعقول هل المدرسة أم البيت ؟


      أين يمكن للطالب أن يبدع ويعطي بشكل أكبر ووهو ضد المعلم ؟


      هل تتعامل المدارس مع طلابها كأفراد قادرين على العطاء؟


      وهل تغيرت أهداف المدارس في الواقع من تلقين الطالب إلى الطالب والتعليم المبدع وثقافة الإبداع والابتكار؟


      وهل المدارس في نظر الطلاب وقلوبهم مكانا يبعث على الدافعية والإرتياح؟
      تساوؤلات عديده ربمـآ نحظى بإجــآبات تسهل وتخفف الكهــل لمسـآهمه تخفيف عبء الرسوب

      ودي
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • عيون هند كتب:



      الأختبارات هامه للجميع، للطالب حتى يتسنى له تقييم مستواه وتحديد نقاط ضعفه والإلمام الكامل بذلك الخلل في فهم المنهج، للمدرس حتى يتابع تقدم أو تأخر طلبته.. ويستبدل أسلوبه التعليمي، لمعد المناهج حتى يستوعب أسباب

      هذا السقوط ويدرس ويتباحث ويستخلص حلول أفضل تفيد المجتمع وتحسن من المؤهلات.. الاختبارات هي المستويات الحقيقية للتعامل مع المعلومات التي تمت دراستها.. وهي تختلف من شخص إلى آخر.. وأشجعها تماماً ..

      ولكن ليس لتكون مقياس مستقبلي أو تنبؤ عن أداء كل من الطلبه ومستوياتهم الفكرية وإنجازاتهم في المستقبل.

      نعم، مستوى التعليم يقاس بالاختبارات ويتأثر بالبيئة وهي ضروره بناءه أن نخلق جيل متنافس يدرك أهمية ما يحصله من معلومات وأساليب تفريغها بطريقة سليمه ضمن وقت محدد بلغة واضحه وعمليه.

      تحيتي


      لو أن مستوى التعليم يقاس بالأهمية التي تمنح للاختبارات

      لكنـــا في قمة الهرم التعليمي ..


      ولأنتج نوابغ العلماء والمفكرين والمبدعين


      ولكنها الحقيقة التي تخدش المظاهر، أننا رغم كل حالات الطوارئ المتصلة بالاختبارات


      فإن أية دراسة مقارنة ستكشف أننا نعيش في عالمنا واقعا تعليميا متعثرا خارج إيقاع العصر ومتغيرات الزمن!!!!

      لان هذه السوداوية التي تتشح بها الاختبارات في عالمنا

      |||هي نتيجة طبيعية لأنظمة تعليمية غارقة في الحفظ والإلقاء والتلقين فقط ولا ننكــر هذا|||

      ولو انتقل التعليم من هذه المحطات الراكدة إلى آفاق التفكير والتجريب والبحث!!!

      لكفانا متاعب هذه المواسم وغلظتها وجهامتها


      ولغدا الاختبار مجرد عامل قياس جزئي ضمن منظومة متكاملة من المعايير
      ..!!

      وفي آثناااء الأختبارات ونحن نطالع الصحف وهي تغطي أحداث الاختبارات
      !!
      نجدهـا بنفس الطريقة التي تغطي بها أحداث مخيمـات قد تكاد تفر بها مع الريااح الباردةةة

      في الحقيقه::

      ما تنشره بعض الصحف متصلا بالاختبارات إنما يمثل المزيد من الضغط على أوتار القلق!!
      وبواعث الخوف!!

      وكان أجدى بنا إن لزم الأمر أن نستضيف من المربين من يحاول أن يعيد لنفوس الطلاب طمأنينتها!!


      ويعزز من ثقتها بذاتها فهذا ما يحتاجه الطلاب في هذه الأيام بدلا من الحديث عن صعوبة المواد وسهولتها
      !!

      ولا يخفئ علينا ونحن في قاعات الأختبار في القاعه


      صوت المعلم يجلجل في صالة الاختبارات


      باقي من الزمن 5 دقائق لا يمكن أن يخطر في ذهنها أن ثمة اختبارات يمكن أن يجيب عنها الطالب
      !!!!

      فلابـــد مــن
      سراح الأجيال الجديدة من قيد أفكارنا التعليمية العتيقة

      أم مــآ هـو رأيكِ غــاليــه ..؟؟

      ودي

      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • ولد البـــدو كتب:


      بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      أسعد الله صباحك بالطاعة والعمل الصالح

      لنكن صريحين بعض الشيء .................الطاقم التربوي من الوزير إلى المعلم
      ليسوا كلهم مُخلصين في عملهم , هناك البعض منهم مقصر في عمله وربما يستغل منصبه ليساعد أقاربه كيف ذلك ؟
      لنقل أنني أشتغل في إعداد الإختبرات النهائية في الوزارة , أنا أعلم أن هناك قوانين مشدده على هذه الفئة التي تعد أو توصل الإختبرات للمدارس
      فانا أستطيع أخذ الإختبار بسهوله ..... لنقل أنني مدير مدرسة فأنا أستطيع بعد وصول الإختبار للمدرسة أخذ صور منه وحله واعطي الإجابات لأبني
      لنقل أنني معلم , فانا أستطيع أن أراقب على أخي أو أبني وأعطيه الإجابات في اللجنة .....كل هذه الأشياء تحدث في مجتمعنا ولا يمكننا نكرانها
      فالإختبارات تتسرب , والغش حاضر في اللجان ........إذا كيف السبيل للخلاص ؟

      برأيي أن يتم التشديد من السلطات العليا على كافة السلطات والمُراقبة الدائمة عليهم مع وضع عقوبات صارمة لكل من يتهاون في أداء عمله
      حينا مسئلة الغش نستطيع ردعها وسينج الطالب المُثابر وسيرسب الطالب المُعتمد على الغش
      أنا أعلم أنّ نسبة الرسوب ستزداد ولاكن هذا شيء مفيد لهم فهم في حاجه لبعض الخشونه
      كذلك يجب التشديد أيضا من قبل الأهل وتفعيل التواصل الدائم بينهم وبين المدرسة
      عندها سيتحسن دور الطالب بعون الله عند محاولة الأسرة والمدرسة زرع حب الدراسة له وتوضيح ماذا سيستفيد من هذه الدراسة مستقبلا


      دمتم بود


      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • فخر السلطنة كتب:

      دخول سريع



      فخـــــــــــــــــــر ..

      إنني على يقين بأن مدارسنا اليوم بحاجة إلى معلم مبادر يدرك دوره ويفقه مسؤوليات..


      يعرف حقوقه وواجباته..

      ويسهم بشكل فاعل في إحداث نقلة نوعية نحو التجديد والتطوير المستمر..


      يبادر ويشارك ويقدم مستويات متقدمة من التجديد والإسهام..

      من خلال مشاريعه المتواصلة،.

      فالمعلم المبادر في تقديري ليس أقوال بلا أفعال..


      وليس من يدندن للتطوير والتجديد..


      وهو لا يعي مفهومه ولا يدرك مقتضياته ومتطلباته..


      بل إنه من يترجم تلك الحقائق والمسلمات إلى سلوك وواقع ملموس
      ..

      فكيف لنــآ
      تفعيـــــــــــــــــل طــاقه المبــادرةةةة بين معلمينأ للتنشئه الأســآسيه المبتغــاه والمرجوةةةةة ...؟؟؟

      والذي يعتبـــرون هم سر النجاح، وهم صنــآع التنمية التربوية والذي يرجى منهم أن يرسمون سياستها على خير دليل..

      ودي ..

      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • وردة الوفاء كتب:

      موضوع مهم سديم أجدتي في ما عرضتي
      ارتفاع معدل الرسوب أمر جدا خطير وفي الكثيرمن الأحيان ينصب في مواد معينة
      هنالك عدة أسباب أدت إلى ارتفاع هذه المعدلات في البداية هذه بسبب تراكمات سابقة في الماضي كان النظام قائم على تقفيز الطلابوسبق أن كان هنالك عدم رسوب وكان هنالك مواد تحضي باهتمام من قبل الوزارة فتكونالاختبارات على مستوى الوزارة فيعي الطالب أهمية تلك المادة وهنالك مواد بنفسالدرجة والاختبارات يعدها المعلم فكيف يعي الطالب أهميتها إذا كان ينظر لها علىأنها غير أساسية
      الطالب تعود على النجاح لسنوات عديدة ولم يعيأن الرسوب ونظامه سوف يأتي حتى تم تغير النظام في العام الدراسي السابق
      من الأسباب أيضا عدم متابعة ولي الأمر لأبنهوفي حالة رسوبه يراجع المدرسة أكثر من مرة من أجل تنجيحه أو ترفيعه
      أيضا في كثير من الأحيان ويظهر هذا الأمرواضح في اختبارات الدبلوم العام تأتي الاختبارات تعجيزية وطويلة ومحورة بشكل كبير هذاالأمر يجعل الطالب المتوسط في دائرة الخطر وحتى المجيد
      أيضا الاختيار الخاطئ من قبل الطالب يختار أنيكون في البحته ومستواه غير ذلك فيجد نفسه أمام دوامه الرياضيات والكيمياءوالفيزياء وكأنه في محيط لا يعرف الخروج منه وهنا أيضا نحمل ولي الأمر نتيجة لاختيارالخاطئ أو إجبار الابن على تخصص معين وهو لا يمتلك لكفأه المطلوبة
      قد يكون سبب آخر عدم اهتمام بعض الطلاببالتعليم أصلا فالمعلم يبذل جهد والطالب في وادي آخر ولا يهمه نجاحه أو رسوبه
      وجب هنا الاهتمام بالتعليم وتطويره وتطويرالمناهج الدراسية وتطوير مصادر التعلم حتى يتمكن المعلم من إيصال المادة بشكلالمناسب للطلاب
      شكرا سديم متابعة جدا مميزة للموضوع
      دمتي بود



      عــــوداً حميـــــــــــــــداً غــاليــه ..
      أهــلا بكِ مجدداً بيننــآ ..

      وردة وفــاء دعينا نتقل قليلاً إلى الرسوب الجــامعي لطــلاب السنه التأسيسه وطلبه التخصصات الأولى..

      والتي آيضا آستفحلت داخل أوساط مؤسساتنا التربوية والتي باتت تهدد طلبة الجامعات والكليات بالفشل والإحباط


      ثم اليأس والكراهية من التعليم
      تاركين مقاعد الدراسة ،وانشغالهم بأشغال أخرى خارج المحيط التربوي سعيا وراء لقمة العيش التي أصبحت هم كـل مواطن ،تاركا نفسه بدون ثقافة يكتسبها وعلم ينتفع بـه


      قبل آيـآم وأنـآ بإنتظآر الدور لآخذ آلنتيجه ..
      موظفه القبوول التسجيل تعطي الطالبه إللي قبلي معدلها وهــي بنظرات الدهششه والأستغراب وتقولها أنتي راسبه في كل الموآد عدآ مـآدةةة وحدةة !!!
      ليششش ؟؟
      طالبه في أول تخصص لها !!!

      من ناحيه ثانيــه دكتورنا يخبرنا بتدني معدلات الفصووول الآولى من التخصصصات!!
      واللي يقهــر آنه ما يحسسون عادي يحصلو على صفـر في آختبارات ||First & Second ||
      مـآشي ضميييـــــر معقوووله!!!!!!!!!!!!!!!

      ومن غيـــر إعطاء فرصه لطلبــه السنه التأسييسسه بإعادة إختبارهم والسبب ثلاعة آرباعهم رسوووب
      مـآ هو رأيكِ ..؟؟
      مـآ هو آلخلل ..؟؟

      ودي ..
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • سديم الليل كتب:

      لو أن مستوى التعليم يقاس بالأهمية التي تمنح للاختبارات

      لكنـــا في قمة الهرم التعليمي ..


      ولأنتج نوابغ العلماء والمفكرين والمبدعين


      ولكنها الحقيقة التي تخدش المظاهر، أننا رغم كل حالات الطوارئ المتصلة بالاختبارات

      الحقيقه الواقعية بأن الاختبارات ضروره لملاحظة هؤلاء النوابغ والمفكرين الذين تتحدثين عنهم، ولو أن التعلم هو مجرد تسجيل حضور واستماع وتقديم بحوث ومناقشات..

      فإننا بالتأكيد ظلمنا فئة متميزه يتوجب أن نقوم بملاحظتها
      ..


      فإن أية دراسة مقارنة ستكشف أننا نعيش في عالمنا واقعا تعليميا متعثرا خارج إيقاع العصر ومتغيرات الزمن!!!!

      ولكنها ليست مسؤولية الطالب بعقله النقي، بمخيلته الخصبه.. أن نضع خبراتنا في رأسه دون أن نرى ماذا في عقله.. إيقاع العصر قد يعايشونه ولكننا نصنعه.. فلماذا يتحمل آثامنا..

      نعم، من الضرورة بمكان أن يثبت موقعه، أن يخرج ما في جعبته خلال العام.. أن يطرح ما استوعبه وما استعصى عليه.. ولا بأس أن يعاني ولا بأس أن يحاول فهذه أبسط تجارب الحياة..


      لان هذه السوداوية التي تتشح بها الاختبارات في عالمنا

      |||هي نتيجة طبيعية لأنظمة تعليمية غارقة في الحفظ والإلقاء والتلقين فقط ولا ننكــر هذا|||

      هذا نرفضه.. الحفظ والإلقاء أصبح من الماضي على الأقل ماض للبعض، نعم نريد تزويدهم بهوية مستقله بقدرة استنتاجيه شخصية بقراءة تتناسب مع مستوى الكاتب أو المستوى العمري للطالب..

      ولكن إذا كان بعضهم لديه ملكة الحفظ، ويتقن الإملاء.. فلا بأس فهذه موهبة أيضاً كموهبة الاستنتاج.. والتلخيص.. ونعم لكل موهبه درجتها.. لا تقل واحده عن أخرى.. ولكنني أرفض أن نعتبره مقياس لمستوى الطلبه.

      ولو انتقل التعليم من هذه المحطات الراكدة إلى آفاق التفكير والتجريب والبحث!!!

      لاستلزم الكتابة والتذكر والاختبار للتيقن للمناقشه وللاستمرار.. ولأننا لا نستطيع أن نزرع نبته على أرض لم تستصلح.. ولا جدوى من سقاية نبتة لا تنمو..


      لكفانا متاعب هذه المواسم وغلظتها وجهامتها


      ولغدا الاختبار مجرد عامل قياس جزئي ضمن منظومة متكاملة من المعايير
      ..!!

      أوافق.. وهو ما عليه اليوم..

      وفي آثناااء الأختبارات ونحن نطالع الصحف وهي تغطي أحداث الاختبارات
      !!
      نجدهـا بنفس الطريقة التي تغطي بها أحداث مخيمـات قد تكاد تفر بها مع الريااح الباردةةة

      تشبيه جميل.. ولكنها ممارسة فعاله للتشجيع ولدمج خريجي الثانوية العامه بالمجتمع بشكل عام.. وصراحة تدل على الاهتمام واحترام لمجهودات أبناءنا الطلبه.. وفيها ملامسه لأحداث المجتمع


      في الحقيقه::

      ما تنشره بعض الصحف متصلا بالاختبارات إنما يمثل المزيد من الضغط على أوتار القلق!!
      وبواعث الخوف!!

      وكان أجدى بنا إن لزم الأمر أن نستضيف من المربين من يحاول أن يعيد لنفوس الطلاب طمأنينتها!!


      ويعزز من ثقتها بذاتها فهذا ما يحتاجه الطلاب في هذه الأيام بدلا من الحديث عن صعوبة المواد وسهولتها
      !!

      ولا يخفئ علينا ونحن في قاعات الأختبار في القاعه


      صوت المعلم يجلجل في صالة الاختبارات


      باقي من الزمن 5 دقائق لا يمكن أن يخطر في ذهنها أن ثمة اختبارات يمكن أن يجيب عنها الطالب
      !!!!

      فلابـــد مــن
      سراح الأجيال الجديدة من قيد أفكارنا التعليمية العتيقة

      أم مــآ هـو رأيكِ غــاليــه ..؟؟

      ودي



      أدبياً أعجبني كل ما كتبتيه أختي .. نسج جميل وموفق وإحساس متناغم مع مطالب استثنائيه..

      ولكن كيف تمضي 6 سنوات دراسيه بدون اختبار ؟!!.. أعلم بأن الاختبارات للطلبه تبدأ مع الصف السابع، وتنتهي إلى الثاني عشر..

      ولا أجد أي خطأ في شخصية الأولاد والبنات من تحمل هذه الضغوط ، أعتقد أنه مهم في الحقيقه لبناء شخصية متوازنه .. قادره على تحديد أولوياتها وتنظيم متطلباتها..

      الدراسة من أجل التخرج.. بدون تفوق.. بدون مجهود... بدون تواجد... فقط لأنك طالب أو في مثل هذا العمر.. تستطيع أن تجتاز الدراسة إذا قدمت بحوث شخصية، أو قمت بقراءه حره ومطالعه..

      أمر يبعث على الكسل، الخمول.. من هم غداً.. عندما تتزايد الضغوطات، والمسؤوليات والالتزامات.. لا أعلم.. الفكره غريبه.. ستكون لي عوده.. تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • سديم الليل كتب:


      لكن الغــآضب::
      نحن نجد بإن الأمر لا يخلو من وجود وجهات نظر كثيرة وحوارات متعددة حول ::

      مفهوم هذه المشاركة المطلوبة من أولياء الأمور وأبعادها وحدودها، وفيم هي، وكيف تتم؟

      وإلى أي مدى يعطي واقع المشاركة تفاؤلا حول جدية أولياء الأمور وقدرتهم على تحقيق تكامل نوعي مع المدرسة في جهودها؟

      دومــآ لــروحك السعــآدةةة..



      أسعد الله كل أوقاتك

      النقاشات والمجادلات والمزايدات والمغالطات- ان صح التعبير تسميتها-عندما تقتصر على مجرد اتباع سياسة رؤية مشتركة

      الأمر لا يخلو من وجود وجهات نظر كثيرة وحوارات متعددة حول مفهوم هذه المشاركة المطلوبة من أولياء الأمور وأبعادها وحدودها، وفيم هي، وكيف تتم؟ وتثار حول مفهوم هذه المشاركة

      الكثير من التساؤلات المتعمقة لمضمون ومحتوى هذه المشاركة، وإلى أي مدى يعطي واقع المشاركة الحالية تفاؤلا حول جدية أولياء الأمور وقدرتهم على تحقيق تكامل نوعي مع المدرسة في

      جهودها؟؟؟؟؟هناك الكثير من العادات والتركيبة الاجتماعية القبلية في المجتمع العماني قد يكون لها تأثيرها في ذلك

      هل يسأل أولياء الأمور أبنائهم عن المدرسة ويومهم الدراسي ووضعهم بالمدرسة؟؟؟ وهل يطلّع أولياء الأمور على الواجب البيتي لأبنائهم؟؟؟ وهل يقدمون لهم المساعدة في ذلك وما نوع هذه

      المساعدة؟ هل يوّفر أولياء الأمور مناخ التعلم والدراسة في البيت لأبنائهم بما يشجعهم على الجد والمثابرة؟؟؟ هل يتابع أولياء الأمور التحصيل الدراسي لأبنائهم؟ ما توقعات أولياء الأمور من

      أبنائهم، وماذا يتوقعون من المدرسة أن تقدم لأبنائهم؟ هل حدد أولياء الأمور نوع المشاركة التي يمكنهم تقديمها في سبيل تقدم أبنائهم ؟ من هنا تأتي الحاجة إلى فهم أعمق وأشمل لشراكة أولياء

      الأمور في التعليم ومستوياته المشاركة ينبغي أن تبنى على وعي ودراية وقناعة
    • سديم الليل كتب:

      أهـلاً أُخيــه ...

      هذه من الناحيــه الأيجــابيه صمت الزهــور ..

      لو تتطــرقنــا على عكس ذلك مثــلا ::
      الأسـره علاقتها بالمدرسه كعلاقه الجسد بالروح .
      تفكك الأسرة كانفصال الزوجين
      بسبب الطلاق أو المرض أو انشغال رب الأسرة عن المنزل.


      حالة الفقر لدى الأسرة فإذا كانت لا تستطيع أن توفر لأبنائها جميع احتياجاتهم ,,
      فإن ذلك سوف يؤثر على نفسية الابن ومن خلال ذلك سيحاول التسرب من المدرسة خوفا من إحراج زملائه الطلاب وبالتالي تدني المستوئ والرسوب ..

      أو ربمــا مثلا
      مستوى التعليم لدى الأسرة والأقارب ,,
      فإذا كانت نسبة مستوى تعليم الأسرة جيدة فإن هذا سوف يدفعهم إلى بذل الجد والاجتهاد ومحاولة الوصول إلى مستوى إخوانهم التعليمي..
      أما إذا كانت نسبة التعليم ضعيفة بالنسبة للأسرةفهذا يقلل من مضاعفة الجد والاجتهاد لدى الابن حيث لا يوجد أي اهتمام من قبل الأسرة ككل إتجاه التعليم.
      المدرســه والمدرس::
      قد تتسبب المدرسة في خلق جو ملوث بالأمراض النفسية لدى الطلبة,,
      ومن ذلك الخوف من المعلم لتهديده الطالب بالضرب أو الحسم من الدرجات ..
      حيث ينعكس هذا الأسلوب سلباً على الطلاب بما يمحي الرغبة لدى الطالب في الإقبال على الدراسة بكل حب وشغفز.

      الطــالب ::
      الطالب ومعــوقاته ومشــاكله ..

      كيف يتم التوافق بين مــآ ذكرتي وبين ما آدرجته سلبـاً لتـوحيد المشكله والعمـل على عرقلتهـا ضمن هذه العوامــل ..؟؟

      ودي



      أخيتي الكريم ذكرتي نقاط جدا مهمه ومعقوله
      ألا وهي الأسره ... هي أكثر الاشخاص إرتباطا بالطالب
      ربما الأسره يكون لديها مشاكل ومعوقات تواجه الطالب مثل الفقر والتفكك الأسري وغيرها من الامور
      في هذه الناحيه لو كان فكل مدرسه لجنه تدرس حالة الطالب في الدراسه والمنزل بحيث إذا كانت هناك مشاكل ممكن أن تأثر على الطالب يتم دراستها ومساعدة الطلبه
      هذا ممكن أنه يكون حل من الحلول التي ممكن أنها تفيد الطالب
    • سديم الليل كتب:

      لو أن مستوى التعليم يقاس بالأهمية التي تمنح للاختبارات

      لكنـــا في قمة الهرم التعليمي ..


      ولأنتج نوابغ العلماء والمفكرين والمبدعين


      ولكنها الحقيقة التي تخدش المظاهر، أننا رغم كل حالات الطوارئ المتصلة بالاختبارات


      فإن أية دراسة مقارنة ستكشف أننا نعيش في عالمنا واقعا تعليميا متعثرا خارج إيقاع العصر ومتغيرات الزمن!!!!

      لان هذه السوداوية التي تتشح بها الاختبارات في عالمنا

      |||هي نتيجة طبيعية لأنظمة تعليمية غارقة في الحفظ والإلقاء والتلقين فقط ولا ننكــر هذا|||


      ولو انتقل التعليم من هذه المحطات الراكدة إلى آفاق التفكير والتجريب والبحث!!!

      لكفانا متاعب هذه المواسم وغلظتها وجهامتها


      ولغدا الاختبار مجرد عامل قياس جزئي ضمن منظومة متكاملة من المعايير
      ..!!

      وفي آثناااء الأختبارات ونحن نطالع الصحف وهي تغطي أحداث الاختبارات
      !!
      نجدهـا بنفس الطريقة التي تغطي بها أحداث مخيمـات قد تكاد تفر بها مع الريااح الباردةةة

      في الحقيقه::

      ما تنشره بعض الصحف متصلا بالاختبارات إنما يمثل المزيد من الضغط على أوتار القلق!!
      وبواعث الخوف!!

      وكان أجدى بنا إن لزم الأمر أن نستضيف من المربين من يحاول أن يعيد لنفوس الطلاب طمأنينتها!!


      ويعزز من ثقتها بذاتها فهذا ما يحتاجه الطلاب في هذه الأيام بدلا من الحديث عن صعوبة المواد وسهولتها
      !!

      ولا يخفئ علينا ونحن في قاعات الأختبار في القاعه


      صوت المعلم يجلجل في صالة الاختبارات


      باقي من الزمن 5 دقائق لا يمكن أن يخطر في ذهنها أن ثمة اختبارات يمكن أن يجيب عنها الطالب
      !!!!

      فلابـــد مــن
      سراح الأجيال الجديدة من قيد أفكارنا التعليمية العتيقة

      أم مــآ هـو رأيكِ غــاليــه ..؟؟

      ودي





      بسم الله الرحمن الرحيم..

      لقد فكرت ملياً في الموضوع أختي سديم الليل،.. وأعتقد على مر التاريخ كانت هناك شخصيات تسأل كأسئلتك.. ولطالما عجبت من مساءلتها.. ربما لم أكترث أيضاً..

      بأن هناك أشخاص يعلمون تماماً فشلهم الدراسي ولكن لديهم قدرات حرفيه، ميكانيكيه، صناعية وغيرها.. وأتساءل الآن مثلك.. لماذا يتوجب عليهم أن يثبتوا بأنهم مستحقين لدرجة التخرج الدراسية؟!!

      لمن نثبت بأننا نصلح للدراسة الجامعية، او الكليات أو غيرها من التوزيعات التي تقررها درجة نهاية العام..

      الاختبار ممتع عندما نختبر أنفسنا في أشياء نحبها.. كيف بهم يستيقظون كل يوم لمدة 12 عاماً.. لدراسة أشياء غير مهمه بل أقل من أن تكون ثانوية بالنسبة لهم..

      ولكن، إذا أقررنا مثل هذا النظام التعليمي المتنوع، مثل ( دراسات حرفيه من الصف السادس) ، ( دراسات علميه) ، ( تخصصات أدبيه) ، ( تخصصات فنيه)، ( مهارات حياتيه)

      وتعاملنا مع الطالب كمهنه.. كمستقبل مهني.. أليس في هذا تضارب مع قيمة العلم؟!!..

      أعتقد .. بأن العلم انفتاح وتجاوب بين جميع المناهج.. والاختبارات ضروره لنفهم ميولنا الحقيقية.. أو لنتجاوز المحن ونصل إلى المستوى الذي نريده.. ولكن ربما مع التركيز على الاهتمام الشخصي للطالب..

      قد يجعله هذا ناجح.. لا أعلم.. ولكنني مازلت لا أؤمن بأن درجة الاختبار تحدد ميولنا المهنيه.. ولكنها تمثل إصرارنا وقدراتنا على التفوق.. أليس كذلك.. أتمنى أن أكون وصلت إلى ما أرمي إليه.

      تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • الاسرة.. رفقاء السوء.. التقنيات الحديثه..سبب الدمار الشامل للطلاب
      الاسره مسؤولة في الدرجه الاولى .. اين الاب؟ اين الام؟
      تركوا ابناءهم للسهر طوال الليل.. اعطاء الهاتف وتوفير الانترنت
      بصوره دائمه لابناءهم في سن المراهقه.. عدم الاقتداء بهدي حبيبنا
      محمد صلى الله عليه وسلم في تعليم ابناءهم القران الكريم والسنه
      رفقاء السوء وما يجلبوه معهم من دمار وضياع..
      كلمة ربما تكفي" كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته"
    • عيون هند كتب:


      ولكن كيف تمضي 6 سنوات دراسيه بدون اختبار ؟!!.. أعلم بأن الاختبارات للطلبه تبدأ مع الصف السابع، وتنتهي إلى الثاني عشر..

      تغيــر النظام آلآن ..
      حيث تبدأ من الصف 5-12 ..
      ومن 1-4 آيضــآ يجتازون فترةة الأختبارات ولكـــن مـوفرةةة من المعلميـــن..

      ولا أجد أي خطأ في شخصية الأولاد والبنات من تحمل هذه الضغوط ، أعتقد أنه مهم في الحقيقه لبناء شخصية متوازنه .. قادره على تحديد أولوياتها وتنظيم متطلباتها..
      آوأفقكِ الرأي وآضع يــدي بجــآنبكِ

      وكمــآ نعلم بإن الاختبارات
      تعمل على قياس مدى نجاح تحقيق الأهداف التعليمية مدة العام الدراسي ..

      وفي الوقت نفسه هي تعتبر الموقف التعليمي المهيب والمهم ..
      و الذي يعمد الجميع على إنجاح نتائجه..

      وهــي كمـا ذكرتِ عيـــــوون بمثابة||| القياس والتقويم|||

      والذي لاشك فيه أن كل عمل يقوم به الإنسان يحتاج فيه إلى تحديد نقاط هامة لاستمراريته ولنجاحه،

      ومن أهم ما يجب أن نهتم به وبإنجاحه هو التعليم ،

      فبالقياس والتقويم والذي يكون عن طريق الأختبارات ::

      نستطيع أن نقوم أداءنا .. ومدى تحقيق أهدافنا وفعالية مناهجنا وطرق تعليمنا وسمات اختباراتنا

      مع تحديد الملاحظات والصعوبات في ذلك عملاً على تلافيها واجتيازها .

      ولكن يجب أن لا نجعل أهمية الاختبار تفوق بقية جوانب العمل التعليمي ..

      بل يجب أن نضعه موضعه المناسب في كونه أداة تربوية للقياس والتقويم .

      بمعنى أخر :::

      إننا نلاحظ من الأغلبية تسخير جهودهم لتحقيق نتيجة عالية في أهدافه وأدائه وطرق تعليمه ،

      ومجازاته للطلاب مما جعل الاختبار عقبة كؤداً وشبحاً مهيباً أمام الطالب !!!

      مما أدى إلى خروج الاختبار من كونه عملية قياس وتقويم تكشف لنا ما نحتاجه في إنجاح العملية التعليمية
      وأهمها الطالب

      إلى استعماله أداة توعد وعقاب ومصدر تهويل وإرهاب .

      الدراسة من أجل التخرج.. بدون تفوق.. بدون مجهود... بدون تواجد... فقط لأنك طالب
      أو في مثل هذا العمر.. تستطيع أن تجتاز الدراسة إذا قدمت بحوث شخصية، أو قمت بقراءه حره ومطالعه..

      أمر يبعث على الكسل، الخمول.. من هم غداً.. عندما تتزايد الضغوطات، والمسؤوليات والالتزامات.. لا أعلم.. الفكره غريبه.. ستكون لي عوده.. تحيتي


      وآضـف مع رأيكِ الأمور لا تؤخذ بالتمني ولا بالتحلي، ولكن بالتطبيق وإنزال الأمر إلى أمر الواقع إضضــآفة إلى آلخبرات والمهارات المكتسبه..

      لــروحكِ آلسعــآدة وآلفــرح غــآليــه ...
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • عيون هند كتب:


      ولكن، إذا أقررنا مثل هذا النظام التعليمي المتنوع، مثل ( دراسات حرفيه من الصف السادس) ، ( دراسات علميه) ، ( تخصصات أدبيه) ، ( تخصصات فنيه)، ( مهارات حياتيه)

      وتعاملنا مع الطالب كمهنه.. كمستقبل مهني.. أليس في هذا تضارب مع قيمة العلم؟!!..

      من هذه الناحيه لو تعاملنا مع الطالب كمهنه.. كمستقبل مهني يجب علينا تركيز مفردات مناهج التعليم العام على مفهوم شامل سواءً كان بالدراسه أو العمل ..

      وغرس حب العمل المهني في نفوس الطلاب .. ..

      إذ لا تجد مادة أساسية فرضاً بمسمى التربية المهنية

      وإنما يشار إليه من خلال بعض المواد وقد يكون ضمن الأنشطة الصفية واللا صفية وذلك راجع إلى نشاط المدرسة والمدرسين فيها ..

      ولا ادري حقاً ربما تضاربت قليلاً مع ما ترمين إليه هنـآ في هذه النقطــه ...
      ~!@q

      أعتقد .. بأن العلم انفتاح وتجاوب بين جميع المناهج.. والاختبارات ضروره لنفهم ميولنا الحقيقية.. أو لنتجاوز المحن ونصل إلى المستوى الذي نريده.. ولكن ربما مع التركيز على الاهتمام الشخصي للطالب..

      قد يجعله هذا ناجح.. لا أعلم.. ولكنني مازلت لا أؤمن بأن درجة الاختبار تحدد ميولنا المهنيه.. ولكنها تمثل إصرارنا وقدراتنا على التفوق.. أليس كذلك.. أتمنى أن أكون وصلت إلى ما أرمي إليه.

      تحيتي

      لدينا درايه بإن الأنسان مركب من مجموعه أحتياجات ورغبات تشير إلى ميوله لتنفيذ مهام معينه آو بمعنى آخــر آتخــاذ وضعيات معينه ..

      من هذه الجهـه عندما نربط الأمـر بالتحصيل العلمي ربمـا يعتبر مؤشراً دالا على ميول الفــرد ..

      فتحصيله العلمي في مادة معينه يعكس مدى ميوله لها واستيعابه واستعداده لدراستها والنجاح فيها ..

      أما الأستيعاب والفهم يدل إلى مدى تقبل الموضوع وقدرة الفهم ..

      فنجد أن الأديب يصعب عليه فهم معادله كيميائيه بينما نراه يقرأ نصا ادبيا رمزيا ويفهم منه كل حرف ..

      والقدرة على التركيز تلعب دورا هاما في قياس القدرات الشخصيه ..

      فهــنا آيضا برأيي بإن الأختبـــارات لا تحدد ميووول مهنيــه أو رغبات الطالب ..

      فتــأتي الأختبارات وكمـا ذكرت سابقاً من أجل الحكم على مستوى الطلاب ، واستيعابهم للموضوعات التي درسوها..

      وقد يكــون هدف الاختبار تحديد المتطلبات السابقة للتعلم الجديد ..

      مـودتــي ..
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • سديم الليل كتب:


      وآضـف مع رأيكِ الأمور لا تؤخذ بالتمني ولا بالتحلي، ولكن بالتطبيق وإنزال الأمر إلى أمر الواقع إضضــآفة إلى آلخبرات والمهارات المكتسبه..

      لــروحكِ آلسعــآدة وآلفــرح غــآليــه ...



      ولك ايضاً..

      أوافقك، .. وأن نلزم الطالب بأنه مساءل كأي مخلوق في الأرض أمر واجب.. والاختبارات هي قدرته على إظهار التزامه

      واحترام مجهودات من حوله، بدءاً من الأسره وانتهاء بعامل النظافة الذي يعمل على تنظيف بيئة الدراسة.

      عندما أفكر، ربما نقترح تقليل كمية الامتحانات.. مثل شخص ليست لديه ميول أو اهتمام في ماده معينه..

      نعطيه حيز اوسع في نسبة النجاح فيها.. وتكون الدراسات التي تؤثر في تحصيله أو اهتماماته بدرجات مرتفعه وهكذا؟!!..

      بالتأكيد إذا تم تطبيق دراسة تخصصيه للطلبه من المرحله الاعداديه.

      وهنا أتوقع بأن الكثير من الحمل سوف يسقط.. وسوف يستطيع الطالب أن يركز اهتمامه على جهه محدده.. أم ماهو رأيك؟

      سديم الليل كتب:


      لدينا درايه بإن الأنسان مركب من مجموعه أحتياجات ورغبات تشير إلى ميوله لتنفيذ مهام معينه آو بمعنى آخــر آتخــاذ وضعيات معينه ..

      من هذه الجهـه عندما نربط الأمـر بالتحصيل العلمي ربمـا يعتبر مؤشراً دالا على ميول الفــرد ..

      فتحصيله العلمي في مادة معينه يعكس مدى ميوله لها واستيعابه واستعداده لدراستها والنجاح فيها ..

      أما الأستيعاب والفهم يدل إلى مدى تقبل الموضوع وقدرة الفهم ..

      فنجد أن الأديب يصعب عليه فهم معادله كيميائيه بينما نراه يقرأ نصا ادبيا رمزيا ويفهم منه كل حرف ..

      والقدرة على التركيز تلعب دورا هاما في قياس القدرات الشخصيه ..

      فهــنا آيضا برأيي بإن الأختبـــارات لا تحدد ميووول مهنيــه أو رغبات الطالب ..

      فتــأتي الأختبارات وكمـا ذكرت سابقاً من أجل الحكم على مستوى الطلاب ، واستيعابهم للموضوعات التي درسوها..

      وقد يكــون هدف الاختبار تحديد المتطلبات السابقة للتعلم الجديد ..

      مـودتــي ..



      تخيلي هذه اول مره أعرف هذه المقاييس والتي تستخرج من الاختبارات.. لأنني كنت أواجه صعوبه غريبه في الكيمياء

      حتى أكاد أنجح بينما كنت أبرع في الفيزياء والهندسه الفراغيه والحساب.. ويعجزني فهم المعادلات الكيميائية.

      ولو أن المدرسه اطلعت على اختباراتي ونصحتني بتغيير تخصصي ربما أكون فهمت لماذا لا أجيد التعامل مع الكيمياء

      رغم أنني أحاول حفظها ولكن غير منطقيه ولا تقبل الاستقرار في عقلي مما كان له أثر سلبي في رغبتي في الدراسة بشكل عام.

      هذا الأمر يعيدني إلى حقيقه بأن هناك طلاب لا يدرسون.. قد يكون الطالب ماهر في ماده معينه ولكنه لا يدرس فيرسب..

      وحينها عندما نريد تحليل تحصيله وميوله سنقف عاجزين.. خصوصاً إذا كان هناك طالب يدرس ولكن لا ينجح لأنه لا يميل لمثل هذه الماده..

      إذاً ربما نحتاج إلى دراسات متخصصه خلال العام لمعرفة إذا كان الطالب قادر أو عاجز عن فهم الماده.. أليس كذلك؟
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:



      ولك ايضاً..

      أوافقك، .. وأن نلزم الطالب بأنه مساءل كأي مخلوق في الأرض أمر واجب.. والاختبارات هي قدرته على إظهار التزامه

      واحترام مجهودات من حوله، بدءاً من الأسره وانتهاء بعامل النظافة الذي يعمل على تنظيف بيئة الدراسة.

      عندما أفكر، ربما نقترح تقليل كمية الامتحانات.. مثل شخص ليست لديه ميول أو اهتمام في ماده معينه..

      نعطيه حيز اوسع في نسبة النجاح فيها.. وتكون الدراسات التي تؤثر في تحصيله أو اهتماماته بدرجات مرتفعه وهكذا؟!!..

      بالتأكيد إذا تم تطبيق دراسة تخصصيه للطلبه من المرحله الاعداديه.

      وهنا أتوقع بأن الكثير من الحمل سوف يسقط.. وسوف يستطيع الطالب أن يركز اهتمامه على جهه محدده.. أم ماهو رأيك؟

      وهــــو كذلك آخيـــه بل سيقل التعقيد والتشابك مع التقدم في مستوى التعلم ..

      ولكن مدارسنا نادرا ما تهيئ للطلبة فرصاً كي يقوموا بمهمات تعليمية نابعة من فضولهم. ..

      أو مبنية على تساؤلات يثيرونها بأنفسهم ومهاراتهم ..

      ومع أن غالبية العاملين بالحقل التعليمي والتربوي على قناعة كافية بأهمية تنمية مهارات التفكير لدى الطلاب. ..

      فمهمة المدرسة
      ليست عملية حشو عقول الطلبة بالمعلومات ..

      بقدر ما يتطلب الأمر الحث على التفكير .. والإبداع ..

      إلا أنهم يتعايشون مع الممارسات السائدة في مدارسنا ، ولم يحاول واحد منهم كسر جدار المألوف أو الخروج عنه ..


      تخيلي هذه اول مره أعرف هذه المقاييس والتي تستخرج من الاختبارات.. لأنني كنت أواجه صعوبه غريبه في الكيمياء

      حتى أكاد أنجح بينما كنت أبرع في الفيزياء والهندسه الفراغيه والحساب.. ويعجزني فهم المعادلات الكيميائية.

      ولو أن المدرسه اطلعت على اختباراتي ونصحتني بتغيير تخصصي ربما أكون فهمت لماذا لا أجيد التعامل مع الكيمياء

      رغم أنني أحاول حفظها ولكن غير منطقيه ولا تقبل الاستقرار في عقلي مما كان له أثر سلبي في رغبتي في الدراسة بشكل عام.

      هذا الأمر يعيدني إلى حقيقه بأن هناك طلاب لا يدرسون.. قد يكون الطالب ماهر في ماده معينه ولكنه لا يدرس فيرسب..

      وحينها عندما نريد تحليل تحصيله وميوله سنقف عاجزين.. خصوصاً إذا كان هناك طالب يدرس ولكن لا ينجح لأنه لا يميل لمثل هذه الماده..

      إذاً ربما نحتاج إلى دراسات متخصصه خلال العام لمعرفة إذا كان الطالب قادر أو عاجز عن فهم الماده.. أليس كذلك؟


      هو كذلك و الذي هــو عين الصواب..

      [B]و ربما تتحقق هذا الأهداف المرجوة منا كما ذكرتِ غاليه عن طريق دراسات متخصصه

      أو عن طريق طبيعة المواد الدراسية وجودة المناهج الدراسية المتزامنة..

      أوطرق التدريس المناسبة ومدى تواصل المواد العلمية خلال المرحلة التعليمية ..

      وكذلك آيضضاً مدى الترابط بين المواد الدراسية وبعضها ..

      ومدى استفادة الطلاب والمجتمع منها علميا وثقافيا واخلاقيا ودينيا من أجل خلق شخصية سوية ومتوازنة ..

      حينها نستطيع القول :

      أن تلك الظاهرة لا يمكن انهاؤها الا اذا اعتمد الطالبعلى قدرته وميوله الخاصة ونمت العملية التعليمية بكل عناصرها[/B]
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .

    • بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      لا بأس ببعض المُتعه في التعليم لأن لها دور أيجابي في دفع عجلة التعليم إلى الأمام , لأنه لو كان التعليم كُله جدي بعيداً عن بعض المتعه والمرح
      لما تحققت الأهداف المرجوه من هذا التعليم ...... فأنا أقول أنه لابد من مزج الجد بالتسلية وبالتطبيق أيضاً
      لكن يبقى أمر مهم يجب أن يُأخذ بعين الإعتبار ألا وهو عدم التفريط بواحده من هذه الأشياء وعدم جعل واحده منها تطغى على البقية
      فلو طغت المتعه على الجد والتطبيق لمالت هذه العجلة عن طريقها الصحيح , وعلى ذلك فقيسي للباقي


      دمتِ بود



      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • سديم الليل كتب:

      هو كذلك و الذي هــو عين الصواب..

      [B]و ربما تتحقق هذا الأهداف المرجوة منا كما ذكرتِ غاليه عن طريق دراسات متخصصه

      أو عن طريق طبيعة المواد الدراسية وجودة المناهج الدراسية المتزامنة..

      أوطرق التدريس المناسبة ومدى تواصل المواد العلمية خلال المرحلة التعليمية ..

      وكذلك آيضضاً مدى الترابط بين المواد الدراسية وبعضها ..

      ومدى استفادة الطلاب والمجتمع منها علميا وثقافيا واخلاقيا ودينيا من أجل خلق شخصية سوية ومتوازنة ..

      حينها نستطيع القول :

      أن تلك الظاهرة لا يمكن انهاؤها الا اذا اعتمد الطالبعلى قدرته وميوله الخاصة ونمت العملية التعليمية بكل عناصرها[/B]



      أوافقك.. فقط عندما نوجد خطه منهجيه متفاعله بل غير مسبوقه، ولكن مدروسه بشكل جيد.. وموضحه بشفافيه لجميع الكادر التربوي ومتفاعله من خلال أنظمة وقنوات اتصال متكامله..

      سنصل بمستوى التعليم إلى مرحله متقدمه.

      غير مهم هل ما يدرس هو كتاتيب أو لوغاريتمات.. لأن الإثنين جديدان على طالب مازال صغيراً لا يفقه شئ، ولكن مهم أن نفهم احتياج هذا الطالب عندما يصل إلى مرحله معينه.. يجب أن يكون تخطيطاً..

      من هناك نبدأ .. وليتنا نبدأ هناك.. لأننا مازلنا نقف خلف المستجدات وتغيير المحتويات بدون خطط منهجيه واضحه.. للأسف.
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      انا ارى ان سبب الرسوب هوه اولياء الامور من ثم الطالب نفسه
      لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      |y
      لان هؤلاء اهالي الطالبة الراسبين كم مرة يروحو المدرسة يسئلو عن ابناءهم خلال الفصل الدراسي الواحد؟؟ معظمهم صفر مرة
      لان هؤلاء اهالي الطالبة الراسبين كم مرة امسكوا بكتاب الطالب واخذوا يتابعونه ويتابعون مهاراته وقدراته وتطوراته عما كان عليه؟؟؟
      طبعا الاهالي ما فاضييين ولانه ولدهم يعني هوه عبقرينو
      لان هؤلاء اهالي الطالبة الراسبين كم مرة عاقبوا اولادهم لانهم اخفقوا لو
      صول ابناءهم لمستوى دراسي معين يطمح اليه ولي امر الطالب؟؟؟ اساسا معظمهم لا يسئلون عن درجات ابناءهم
      لان هؤلاء اهالي الطالبة الراسبين كم مرة جلسوا جلسة حوار ونصح وارشاد وتنبيه للمستقبل واهمية العلم والشهادة للعمل بالوظائف التي يطمحوا اليها؟؟؟؟؟ اساسا اولياء الامور معظمهم
      ما يعرفوا شو هوه طموح ابنه (للأسف)

      لان هؤلاء اهالي الطلبة الراسبين كم وكم وكم!!!!!!!

      اهم شي انا متأكدة التقصير الفعلي والرئيسي من الاهل لحد ما يوصل الطالب لمرحلة الوعي والفهم والادراك لواقع الحياة حينها يكون الطالب هوه المسئول الرئيسي عن نفسه اي هوه يحدد
      فشله او نجاحه دراسيا ويبقى ع الاهل توفير البيئة المناسبة له.


      اما من ناحية المعلمين فالسلطنة لديها كادر متميز من المعلمين حيث ان بعض دول الخليج لديهم رغبة سداد نقص معلميهم بمعلمين السلطنة ( الا اذا كان هنالك وجود بعض المعلمين لا نقول ان ليس لديهم امكانيات تدرسيسة ولكن لديهم تكاسل كبير وتقصير عظيم ف اداء الوظيفة)

      لنتكلم الان عن المدرسة المدرسة هية البيئة التدريسية التي تجمع الطلاب بمعلميهم لكي يقوم المعلم بتسهيل عملية التدريس وتبسيط المعلومات وليس لاخذ المعلومات وحشوها داخل عقول الطلبة
      او ليس لاخذ ملعقة من المعلومات ولتركها داخل فم الطالب
      (لان هاذا ما يظنه كثير من الطلبة ومن اولياء الامور ربما)

      اذا فعلى الطالب بذل مجهود يومي ومراجعة دروسه بأخلاص وليس لترييح ضميره او ضمير اهله.
      لكن انى له ذلك ؟ كيف؟؟؟؟؟


      لان البيئة المنزلية اصبحت بيئة لعب ولهو فقط ( تلفزيون وانترنت وهواتف نقاله) لا يعرف ما داخل الكتاب الا فقط اذا كان هنالك امتحان قصير ف اليوم التالي هذا اذا فتح الكتاب او اذا اخبر اهله ان لديه امتحان قصير وانى له ادراك محتوى اسابيع بليلة واحدة.

      كما ان معظم الطلاب يقضون وقت العصر اما بالهو بالمنزل او خارج المنزل وهاذا من حقهم ولكن عندما يبدأ الليل ماذا يفعلون غير انهم يقومون فقط بحل الواجب المنزلي لا شي( هاذا اذا حل الواجب المزلي اساسا)

      اذا الطالب يقضي الصبح الى الظهر بالمدرسة وبيرجع يتغدى وينام وينهض العصر للعب وبيجي اليل وبيكمل لعب ع النت او الهاتف اومشاهدة التلفاز وطلاب هالايام قدرات يسوي هلا الامور بوقت واحد.

      اذا كيف سيحتوي الطالب العلم ومعلومات الكتاب اذا كان يقضي حياته ع هاذا المنوال
      هل لان المعلم لم يذهب لمنزل الطالب وشرح له درس درس
      ام لان الوزارة او المديرية لم ...........................


      يقتضي دور الوزراة اعداد بيئة مدرسية ملائمة ومتابعة المعلمين ومستويات الطلاب = موجود
      يقتضي دور المعلم شرح الدروس وتيسير العملية التعليمية للطالب = موجود

      الي يبقى هوه دور الاهل ودور الطالب

      خلوني اختم كلامي بقصة واقعية
      أخبرني أخي عن احد الاشخاص في الحارة يتعلم معه كانت حالتهم المادية بسيطة جدا حيث كان والد الطالب يشتغل الصباح لحد الظهر ومن الظهر لحد المغرب فكان هاذا الطالب يروح كل يوم يساعد ابوه
      عشان ف الشغل ف الفترة الي هيه من الظهر المغرب عدا يوم الجمعه وكان ايضا يقضي اجازة الخميس والجمعة الصباح بالترزق ف السوق ليكف شيء ماديا لمنزلهم
      ولكن من كان الاول ع الصف؟؟؟؟؟؟
      كان هاذا الطالب هوه الاول ع الصف كل سنة لحد ما انا الحين اشوفه بأحد الوظائف المرموقة وها هوة الان قد حسن وضعه ووضع اسرتة وقوم نفسة ذاتيا.
      لكن كيف كان يجيب الاول ع الصف؟؟؟
      لما نرى منه الا الاحترام والتقدير للطلاب والمعلمين مع انه كان يتلقى بعض العبارات الساخرة لسوء وضعهم المادي(نعم هاذا ما يفعله بعض الطلاب ضعاف المستوى والغير مبالين والصاخرين يقومون بتحبيط بعض زملائهم ولكن هياهات لهاذا الطالب ان يرد عليهم.انه اذكى من هاذا بكثير فقط يكتفي بالنظر اليهم والابتسامة لهم)

      عموما عند رجوع الطالب من مساعدة والده يقوم بإنجاز فروضه ويقوم بالمراجعه وبالتحضير لليوم التالي. لا يعرف التعب لانه كان لديه هدف وتحدى الصعاب للوصول اليه
      ولا يعرف الاعب الفلاني ولا الممثل الفلاني ولا حتى وجبات المطاعم ولكنه كان يعرف كل حرف ف كتبه ويعرف كيف يكسب قوت يومه
      عموما كان هاذا الطالب المثل الاعلى .
      :)


      فماذا ينقص اولادنا اليوم الا يوفر اولياء الامور عيش رغيد وهنيء لابناءهم؟؟؟؟؟
      فلماذا هم بالمقابل لا يقدرون سعي اهاليهم ويردون الجميل بإحضار شهادة يفخرون بها اولياء امورهم؟؟؟


      هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة omanih.مشاغبة.dl3: ... ().