ذآبلةٌ , إلى الحدِ الذي يُشعرنيْ فيهِ المآء بالوجعْ
إلى الحدِ الذي أرى فيهِ ضوء الشمسِ نآراً تَلتهمنيْ وتنهشُ روحيْ ,
ذآبلةٌ , وآخآفُ أن يختطفنيْ ربحٌ ذآبل , أو يتذوقنيْ طِفلٌ يَجهلُ مآ بقلبيْ من حَديثْ , فَ أمضيْ , دونَ أن أُبقيْ لِجمآلِ لَونيْ أثر "(