مقتطفات

    • [INDENT]
      السلام عليكم

      مجرد مقتطفات اتمنى تعجبكم ..


      ۞
      [B]قيل لحكيم : ماذا تشتهي ؟
      فقال : عافية يوم !
      فقيل له : ألست في العافية سائر الأيام ؟
      فقال : العافية أن يمر يوم بلا .. ذنب

      ۞


      قال حكيم : أربعة حسن ولكن أربعة أحسن !
      الحياء من الرجال .. حسن ، ولكنه من النساء .. أحسن
      والعدل من كل انسان .. حسن ، ولكنه من القضاء والامراء .. أحسن
      والتوبة من الشيخ .. حسن ، ولكنها من الشباب .. أحسن
      والجود من الأغنياء .. حسن .. ولكنه من الفقراء .. أحسن

      ۞




      قال حكيم : إذا سألت كريماً .. فدعه يفكر .. فإنه لا يفكر إلا في خير
      وإذا سألت لئيما ً.. فعجله .. لئلا يشير عليه طبعه .. أن لا يفعل !

      ۞


      قيل لحكيم : الأغنياء أفضل أم العلماء ؟
      فقال : العلماء أفضل
      فقيل له : فما بال العلماء يأتون أبواب الأغنياء .. ولا نرى الأغنياء يأتون أبواب العلماء ؟
      فقال : لأن العلماء عرفوا فضل المال ، والأغنياء لم يعرفوا فضل العلم!


      ۞

      سُئِل حكيم : من أسوأ الناس حالاً؟
      قال : من قويت شهوته .. وبعدت همته .. وقصرت حياته .. وضاقت بصيرته

      ۞


      سُئِل حكيم : بم ينتقم الإنسان من عدوه ؟
      فقال : بإصلاح نفسه




      ۞

      نظارة انشتاين :
      كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه
      فلما أتاه (( الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك !


      ۞



      كبرياء فنان :
      ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور (( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
      وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..سأله صديقه : (( هل سرقوا شيئا مهما )) ..
      أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
      وعاد الصديق يسأل في دهشة : (( إذن لماذا أنت غاضب ؟! )) ..
      أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي..

      ۞


      الرد خالص .!
      ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندر ديماس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية..
      وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء :
      كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟!
      على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!

      ۞


      لماذا تزوجته ؟
      عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
      قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!


      ۞


      فراش للضيف !
      كان الكاتب الأمريكي (( مارك توين )) مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه !
      وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : (( دعيه يدخل )) ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
      فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر!
      " للجلوس عليه " !


      ۞

      مواقف ساخره مع بعض الفلاسفة
      حكماء لكن ظرفاء(المرآه)


      ۞


      أبو علقمه وابن أخيه :
      قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
      قال : مات
      قال : وما علته ؟
      قال : ورمت قدميه
      قال : قل : قدماه..
      قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه ..
      قال: قل : ركبتيه ..
      فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا ..!


      ۞

      من بالباب :
      وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال : سائل ..
      فقال النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد ( وهو اسم لاينصرف في النحو ) ..
      فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة



      ۞

      ۞
      [B]شكراً

      [/B][/B][/INDENT]

      [B][B] [B]التوقيع [/B][/B][/B]
    • ذوووق / ذوووق

      كلمات و عبر في قمه الروعه

      تسلمي خيتوو .."!
      ​​​​​​​كــــــل فتإأإأإأإأإأإه ينتهي آسمهأإأإأإأإأإ بـ((الجابري)) تصبح اشد الفتيأإأإأإإأت جمأإإأإألا وتبــأإأإأإأإ لمن يعتــرض
      ​​​​​​​