كلمة سياحة لها معاني كثيرة وباختصارها في كلمات خمس حسب حروفها تعني السفر واليسر والارتياح والحيوية والهدوء
ولكل من هذه الكلمات معنى خاص لكنه يرتبط أخيرا بالكلمة الجامعة سياحة .فالسفر ارتحال من مكان إلى آخر سيحا على وجه البسيطة وقد اجمع أهل اللغة على أن السائح هو من ساح في الأرض.
ان السياحة والسفر بحاجة إلى استعداد و استطاعة فإذا ما تيسر ذلك أمكن المضي فاليسر مقدرة وتمكن وبدون ذلك لا يكون للراغب في السفر والسياحة استطاعة المضي أو حتى التفكير خصوصا في هذه الأيام التي لم تقتصر السياحة فيها على بضعة كيلومترات أو على استخدام وسائل بدائية .
ان كثيرا من الناس يطمح في ان يركب احدث أنواع الطائرات ومع اشهر شركات الطيران العالمية .وتكون الرحلة مسبقة الترتيب من محجوزات وسكن وزيارات وحتى الوجبات .
ولا يعني هذا ان الذين يسرهم اقل من ذلك لا يكون لهم نصيب فهناك مستويات سياحية مختلفة حسب مستوى اليسر والمقدرة وحسب الرغبة في بدل اليسر على أننا يجب ان نكون واقعيين ونصرف حسب استطاعتنا لا ان نتكلف لنصرف اكثر من طاقتنا بدين أو خلافه ففي
الحديث يسروا ولاتعسروا .
أما الارتياح الذي جاء بمعنى النشاط أيضا وان يراح الإنسان إلى الشيء ويشط إليه
فلا شك ان من ينوي القيام برحلة سياحية ويستعد لها فانه يشعر بالارتياح والنشاط مسبقا وكل أمله ان تبدا الرحلة وتنتهي وهو في غاية الارتياح والسرور وإلا لما كلف نفسه التفكير فيها فضلا عن تحمله عناء السفر وبذل ما ادخر .
والسياحة الثقافية هي ترويح للنفس وتهذيب للسلوك وزيادة المعرفة والمتعة والترفيه
وهي تشكل جديدا في حياة الإنسان وهناك ثلاث دعائم أساسية تقوم عليها السياحة الثقافية هي : المكان والزمان والإنسان
المكان والمقصود به المواقع الأثرية والتراثية .والإنسان معناه وجود الفرد الواعي والمدرب
والمؤهل .أما الزمان فنقصد به قصة الموقع وعلاقة الإنسان به كل هذه العوامل تشكل مقومات السياحة الثقافية
بقلم
فاشل في الحب
ولكل من هذه الكلمات معنى خاص لكنه يرتبط أخيرا بالكلمة الجامعة سياحة .فالسفر ارتحال من مكان إلى آخر سيحا على وجه البسيطة وقد اجمع أهل اللغة على أن السائح هو من ساح في الأرض.
ان السياحة والسفر بحاجة إلى استعداد و استطاعة فإذا ما تيسر ذلك أمكن المضي فاليسر مقدرة وتمكن وبدون ذلك لا يكون للراغب في السفر والسياحة استطاعة المضي أو حتى التفكير خصوصا في هذه الأيام التي لم تقتصر السياحة فيها على بضعة كيلومترات أو على استخدام وسائل بدائية .
ان كثيرا من الناس يطمح في ان يركب احدث أنواع الطائرات ومع اشهر شركات الطيران العالمية .وتكون الرحلة مسبقة الترتيب من محجوزات وسكن وزيارات وحتى الوجبات .
ولا يعني هذا ان الذين يسرهم اقل من ذلك لا يكون لهم نصيب فهناك مستويات سياحية مختلفة حسب مستوى اليسر والمقدرة وحسب الرغبة في بدل اليسر على أننا يجب ان نكون واقعيين ونصرف حسب استطاعتنا لا ان نتكلف لنصرف اكثر من طاقتنا بدين أو خلافه ففي
الحديث يسروا ولاتعسروا .
أما الارتياح الذي جاء بمعنى النشاط أيضا وان يراح الإنسان إلى الشيء ويشط إليه
فلا شك ان من ينوي القيام برحلة سياحية ويستعد لها فانه يشعر بالارتياح والنشاط مسبقا وكل أمله ان تبدا الرحلة وتنتهي وهو في غاية الارتياح والسرور وإلا لما كلف نفسه التفكير فيها فضلا عن تحمله عناء السفر وبذل ما ادخر .
والسياحة الثقافية هي ترويح للنفس وتهذيب للسلوك وزيادة المعرفة والمتعة والترفيه
وهي تشكل جديدا في حياة الإنسان وهناك ثلاث دعائم أساسية تقوم عليها السياحة الثقافية هي : المكان والزمان والإنسان
المكان والمقصود به المواقع الأثرية والتراثية .والإنسان معناه وجود الفرد الواعي والمدرب
والمؤهل .أما الزمان فنقصد به قصة الموقع وعلاقة الإنسان به كل هذه العوامل تشكل مقومات السياحة الثقافية
بقلم
فاشل في الحب