أعلى الذي ألقى طلبتَ شهودي ؟
::::::::::::أوما كفاها مدمعي وكد ودي؟
قا ضي الهوى ناشدتك الإنصاف ففي
::::::::::::أمري فعندك أرتمي بقيودي
كتبت عيوني بالدموع رسالةً
::::::::::::فصحى بأحرف لوعةٍ وعهودِ
فالقلب يُملي والخواطر مسمعٌ
::::::::::::والعينُ تنفثُ حزنها بخدودي
حتى نزفتُ من الدموع فجاد لي
::::::::::::جسمي بدمعٍ من دمي المجهودِ
ونحول جسمي لو تمثَّل شاهداً
::::::::::::لكفى لكل وقيعةٍ وجَحودِ
فسلي بواكي الروح واستفتي حشاً
::::::::::::ملئا وِفاضهما برنَّة عودي
تالله لو نطقت شراييني وأو
::::::::::::ردتي لصاغت فيك ألفَ قصيدِ
أحبيتي أنَّى أُكتِّمُ لوعتي الـ
::::::::::::ــكبرى وحُسنكِ بيِّنُ التجديدِ؟
ما حاد طرفي عنك إلا وازدهى
::::::::::::قدراً جمالُك باذخاً بجديدِ
لا تحسبي أني سلوتُ وكيف أســ
::::::::::::ــلو لوحةً عصماء ذات خلودِ؟؟
أنَّى ولي في وجنتيكِ مسارحٌ
::::::::::::غرَّاءُ ترفُل بين عضب "لبيدِ"؟؟
والشَّعرُ مسبوك الجوانب أليلٌ
::::::::::::لمعت به غجرُ الخصال السُّودِ
والثَّغرُ ألعسُ لو يُقاسُ بغيره
:::::::::::: ما كان إلا كابنة العنقودِ
وإذا نطقتِ كأن داوداَ غدا
::::::::::::: بزبوره يرفضُّ بالتجويدِ
فوددتُ تكثير العتابِ لأنه
:::::::::::::زجّلٌ كنغمة طائرٍ غِرِّيدِ
عيناكِ ما عيناكِ لو أنضفتُها
:::::::::::::ما قلتُ إلا تلك "سورةُ هودِ"
فهبيني مُتَّسعاَ أهيمُ بكل ما
:::::::::::: فيها من النَّفحات والتهديد
أنَّى وفيها سِرُّ أسرارِ الهوى
::::::::::::من مبهمٍ في مُغلقٍ في بيدِ
أأقولُ عمري أنتِ ؟ بل أنتِ الدُّنا
::::::::::::لا .. بل و آخرتي ونبض وريدي
نصب الجمالُ بأضلعي محرابه
::::::::::::فصلاتُهُ موصولةٌ بنهيدي
فردي حياض الروح واغتسلي فهـا
::::::::::::خلجاتُ نفسي ذُبنَ مثل جليدِ
ما قِيل عن أحدٍ : تعشَّق غادةً
:::::::::::إلا تعرَّضه الوُشاةُ ةعودي
فعن العواذل قد سددتُ مسامعي
::::::::::::وصددتُ كل مناصحٍ وحسودِ
فغوايتي رشَدٌ وناري جنَّةٌ
::::::::::::فيكِ و بؤسي في غرامِك عيدي
ومن الغرائب أن يضُم غرامنا
::::::::::::من كل ضِدٍّ : مُلتقىً وصدودِ
من كل ضِدٍّ لو تجَمَّع بعضُه
::::::::::::في الطُّور ذابَ تحيُّراً بضدودي
فإليك يا بن الأكرمين سلافة
::::::::::: من كأس شعري كابنة العنقود
صهباء عتَّقها المزاج كأنها
:::::::::::منثورة العقيان فوق جليدِ
هذه أيها السادة كانت مساجلة بيني و بين أخد الشعراء الكبار تجدونه مراقبا ومشرفاع عاما للخيمة العربية الأدبية.
::::::::::::أوما كفاها مدمعي وكد ودي؟
قا ضي الهوى ناشدتك الإنصاف ففي
::::::::::::أمري فعندك أرتمي بقيودي
كتبت عيوني بالدموع رسالةً
::::::::::::فصحى بأحرف لوعةٍ وعهودِ
فالقلب يُملي والخواطر مسمعٌ
::::::::::::والعينُ تنفثُ حزنها بخدودي
حتى نزفتُ من الدموع فجاد لي
::::::::::::جسمي بدمعٍ من دمي المجهودِ
ونحول جسمي لو تمثَّل شاهداً
::::::::::::لكفى لكل وقيعةٍ وجَحودِ
فسلي بواكي الروح واستفتي حشاً
::::::::::::ملئا وِفاضهما برنَّة عودي
تالله لو نطقت شراييني وأو
::::::::::::ردتي لصاغت فيك ألفَ قصيدِ
أحبيتي أنَّى أُكتِّمُ لوعتي الـ
::::::::::::ــكبرى وحُسنكِ بيِّنُ التجديدِ؟
ما حاد طرفي عنك إلا وازدهى
::::::::::::قدراً جمالُك باذخاً بجديدِ
لا تحسبي أني سلوتُ وكيف أســ
::::::::::::ــلو لوحةً عصماء ذات خلودِ؟؟
أنَّى ولي في وجنتيكِ مسارحٌ
::::::::::::غرَّاءُ ترفُل بين عضب "لبيدِ"؟؟
والشَّعرُ مسبوك الجوانب أليلٌ
::::::::::::لمعت به غجرُ الخصال السُّودِ
والثَّغرُ ألعسُ لو يُقاسُ بغيره
:::::::::::: ما كان إلا كابنة العنقودِ
وإذا نطقتِ كأن داوداَ غدا
::::::::::::: بزبوره يرفضُّ بالتجويدِ
فوددتُ تكثير العتابِ لأنه
:::::::::::::زجّلٌ كنغمة طائرٍ غِرِّيدِ
عيناكِ ما عيناكِ لو أنضفتُها
:::::::::::::ما قلتُ إلا تلك "سورةُ هودِ"
فهبيني مُتَّسعاَ أهيمُ بكل ما
:::::::::::: فيها من النَّفحات والتهديد
أنَّى وفيها سِرُّ أسرارِ الهوى
::::::::::::من مبهمٍ في مُغلقٍ في بيدِ
أأقولُ عمري أنتِ ؟ بل أنتِ الدُّنا
::::::::::::لا .. بل و آخرتي ونبض وريدي
نصب الجمالُ بأضلعي محرابه
::::::::::::فصلاتُهُ موصولةٌ بنهيدي
فردي حياض الروح واغتسلي فهـا
::::::::::::خلجاتُ نفسي ذُبنَ مثل جليدِ
ما قِيل عن أحدٍ : تعشَّق غادةً
:::::::::::إلا تعرَّضه الوُشاةُ ةعودي
فعن العواذل قد سددتُ مسامعي
::::::::::::وصددتُ كل مناصحٍ وحسودِ
فغوايتي رشَدٌ وناري جنَّةٌ
::::::::::::فيكِ و بؤسي في غرامِك عيدي
ومن الغرائب أن يضُم غرامنا
::::::::::::من كل ضِدٍّ : مُلتقىً وصدودِ
من كل ضِدٍّ لو تجَمَّع بعضُه
::::::::::::في الطُّور ذابَ تحيُّراً بضدودي
فإليك يا بن الأكرمين سلافة
::::::::::: من كأس شعري كابنة العنقود
صهباء عتَّقها المزاج كأنها
:::::::::::منثورة العقيان فوق جليدِ
هذه أيها السادة كانت مساجلة بيني و بين أخد الشعراء الكبار تجدونه مراقبا ومشرفاع عاما للخيمة العربية الأدبية.