الظلم في بعض المؤسسات هي التي تسبب هذه الاضطرابات العماليه ...

أحسنت سيدي /
الضرب هو ما تقابل به المضاهرات غالبا
على أنه أسلوب دخيل نقلته إلينا الخبرة الأجنبية في التعاطي مع الحراك الشعبي
وهو الأسلوب الأسهل بالنسبة للحكومات للتعاطي مع شعبها عندما يخرج رأسة
فوق سقف الطاعة
الحكومات العصرية التي تتشدق بالرقي والسمو وتغليب صوت الحوار وتقبل الراي
الآخر لا تتواني عن الزج بعسكرها للصدام مع الشعوب ولو كانو في حراك سلمي
خال من الشغب والفوضى

سبحان االله

هذا سواء تقدير الجهات الأدارية في الدولة من البداية يعني كيف ترسى مناقصة علي شركة خارجية ليش ما كافينكم الشركات الموجودة في السلطنة , بيقولك شركات عالمية ولديها خبرات , خبرات في أيش العمال بين فترة وفترة متوقفين عن العمل , عاد متي بيخلص المطار 2020 مثلا .
وبعد شركة تركية متوقفين العمال عن العمل وهي الشركة التي تعمل في سمائل لرصف الشارع العام ,
العاقل ياخي يفهم