
جلسات اليوم الاول
ثم بدأت جلسات الندوة حيث تضمنت الجلسة الاولى مجموعة عروض من بينها عرض بيت الخبرة لنواتج دراسة التعرف على التجارب القائمة في الدول الاعضاء المرتبطة بالسلوكيات الطلابية وعرض بيت الخبرة لملخص دراسة التعرف على نماذج عالمية في معالجة مظاهر السلوك السلبي للطلاب وعرض اخر لبيت الخبرة للبرامج العلاجية والوقائية لمعالجة مظاهر السلوك السلبي للطلاب تمهيدا للتدريب على كيكفية استخدامه وعرض بيت الخبرة للحقيبة التدريبية للعاملين في المدرسة لتطبيق البرنامج العلاجي والوقائي وبيان كيفية استخدامها وفي الجلسة الثانية تم خلالها اجتماع لجان العمل الفرعية لتدارس وثائق البرنامج ومناقشتها ووضع ملاحظات المشاركين في اللجان الفرعية بالندوة على وثائق البرنامج .
مشاركة واسعة
ويحضر هذه الندوة موجهو عموم الخدمات الاجتماعية والنفسية، وبعض مديري مدارس التعليم العام بوزارات التربية والتعليم بالدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج، كما يحضرها أعضاء فريق العمل الذي ساهم في إعداد وثائق هذا البرنامج.
جلسات علمية وتجارب متعددة
وصرح الأستاذ الدكتور مرزوق يوسف الغنيم مدير المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج ومقره دولة الكويت عن هذه الندوة قائلا: يقوم المركز بهذه الندوة بأحد الأنشطة العلمية والمهنية المهمة والهادفة لفحص وثائق البرامج علميّاً وتطويرها، والتدريب على تطبيقها، وتحديد آلية الاستفادة منها في الدول الأعضاء. وتتضمن الندوة عدة جلسات علمية، من بينها جلسات لعرض تجارب الدول الأعضاء المرتبطة بالسلوك الطلابي، وأهم النماذج العالمية لمواجهة السلوك السلبي، وجلسات لعرض البرامج الوقائية والعلاجية لمواجهة مظاهر السلوك السلبي لدى الطلاب، تمهيداً للتدريب عليها.
وأضاف: كما تشمل جلسات الندوة التدريب على البرامج الوقائية والعلاجية التي تعد الأولى من نوعها في معالجة وتعديل السلوك السلبي لدى الطلاب، من مثل: العنف والعدوان والسب والغياب والتأخر عن الدوام المدرسي، وغير ذلك من سلوكيات، حيث إنها تعتمد على العلاج السلوكي المعرفي العقلاني الذي يهتم بالبعد التعليمي في تكامله مع الأبعاد الأخرى لعلاج السلوك وتعديله، وتتميز هذه البرامج بتركيزها على مشاركة كافة أفراد الهيئة العاملة في المدرسة والمشرفين التربويين والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في علاج مظاهر السلوك الطلابي السلبي والوقاية منه.وسوف تتواصل اعمال الندوة اليوم من خلال اقامة ثلاث جلسات ستتضمن العديد من المحاور والاجتماعات والتدريبات*
انطلقت صباح امس فعاليات الندوة العلمية التي تستضيفها السلطنة و ينظمها المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج لمناقشة نواتج برنامج "إدارة السلوك الطلابي في مدارس التعليم العام في الدول الأعضاء والتدرب على تطبيقها، وذلك بفندق الانتركونتيننتال على مدى ثلاثة أيام ، حيث بدأت فعاليات الندوة بكلمة مدير المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج القاها الدكتور مرزوق يوسف الغنيم*
جلسات اليوم الاولثم بدأت جلسات الندوة حيث تضمنت الجلسة الاولى مجموعة عروض من بينها عرض بيت الخبرة لنواتج دراسة التعرف على التجارب القائمة في الدول الاعضاء المرتبطة بالسلوكيات الطلابية وعرض بيت الخبرة لملخص دراسة التعرف على نماذج عالمية في معالجة مظاهر السلوك السلبي للطلاب وعرض اخر لبيت الخبرة للبرامج العلاجية والوقائية لمعالجة مظاهر السلوك السلبي للطلاب تمهيدا للتدريب على كيكفية استخدامه وعرض بيت الخبرة للحقيبة التدريبية للعاملين في المدرسة لتطبيق البرنامج العلاجي والوقائي وبيان كيفية استخدامها وفي الجلسة الثانية تم خلالها اجتماع لجان العمل الفرعية لتدارس وثائق البرنامج ومناقشتها ووضع ملاحظات المشاركين في اللجان الفرعية بالندوة على وثائق البرنامج .
مشاركة واسعةويحضر هذه الندوة موجهو عموم الخدمات الاجتماعية والنفسية، وبعض مديري مدارس التعليم العام بوزارات التربية والتعليم بالدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج، كما يحضرها أعضاء فريق العمل الذي ساهم في إعداد وثائق هذا البرنامج.
جلسات علمية وتجارب متعددةوصرح الأستاذ الدكتور مرزوق يوسف الغنيم مدير المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج ومقره دولة الكويت عن هذه الندوة قائلا: يقوم المركز بهذه الندوة بأحد الأنشطة العلمية والمهنية المهمة والهادفة لفحص وثائق البرامج علميّاً وتطويرها، والتدريب على تطبيقها، وتحديد آلية الاستفادة منها في الدول الأعضاء. وتتضمن الندوة عدة جلسات علمية، من بينها جلسات لعرض تجارب الدول الأعضاء المرتبطة بالسلوك الطلابي، وأهم النماذج العالمية لمواجهة السلوك السلبي، وجلسات لعرض البرامج الوقائية والعلاجية لمواجهة مظاهر السلوك السلبي لدى الطلاب، تمهيداً للتدريب عليها.وأضاف: كما تشمل جلسات الندوة التدريب على البرامج الوقائية والعلاجية التي تعد الأولى من نوعها في معالجة وتعديل السلوك السلبي لدى الطلاب، من مثل: العنف والعدوان والسب والغياب والتأخر عن الدوام المدرسي، وغير ذلك من سلوكيات، حيث إنها تعتمد على العلاج السلوكي المعرفي العقلاني الذي يهتم بالبعد التعليمي في تكامله مع الأبعاد الأخرى لعلاج السلوك وتعديله، وتتميز هذه البرامج بتركيزها على مشاركة كافة أفراد الهيئة العاملة في المدرسة والمشرفين التربويين والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في علاج مظاهر السلوك الطلابي السلبي والوقاية منه.وسوف تتواصل اعمال الندوة اليوم من خلال اقامة ثلاث جلسات ستتضمن العديد من المحاور والاجتماعات والتدريبات*
*
*

وزارة التربية والتعليم