البطاقات المزوره !

    • البطاقات المزوره !

      منتشرة ومنذ فترة ظاهرة بطاقات فك الشفره الفان كارد التي تفتح القنوات الاباحيه حيث كانت في البدايه تباع بسريه تامه من قبل الوافدين ولكن الان أصبحت امام الجميع حيث لاحظت الاقبال الكبير من جميع الفئات حتى كبار السن وهذا ما أثار انتباهي كيف ترضى لنفسك وأولادك بأن تأتيهم بالانحراف ؟ ألم تفكر ان عندك شباب وشابات ؟ كفاكم استهتار وعدم المبالاه لكي تشبع حاجه مريضه في نفسك وما أقول حسبي الله ونعم الوكيل ~!@@ai
    • تحياتي


      لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم والله اول مر ه اسمع

      لهالدرجة وصل الانحطاط استغفرالله

      هذولا مايخافوا الله ومايحسبوا للاخره وهمايشوو هالاشياء الوسخه ملك الموت يقبض روحههم
      كيف بيقابلوا ربهم وهما على المعصيه


      فليعلموا ان الله يمهل ولا يهمل بعقابه وعقابه عسير

      وكماتدين تدان والقدوه سيئه ستجني ثمار سيء خافوا من الله وخافوا على اولادكم وابناءكم ومايقعوا فيه من خطيئه واثم وانتوا عندكم امهات اولاد


      االله يهدينا ويهديكم اجمعين وبالفعل شيء يدعو للحزن وشيء مقزز ماوصل فيه حال المسلمين


      الله كريم
    • اخي العزيز /

      بالنسبة لبطاقات فك الشفرة اصبحت ما لها لازمة

      فالحين تباع رسيفرات تفك الشفرة من دون بطاقة

      وبارخص الاسعار

      الم تسمع عن الغزو الفكري والعولمة في كل شئ

      هذى هى النتائج فما علينا الا ان نتحمل

      ونراقب النتائج


      وبعدين ليش الشفرة تراه اللى يعرض على القنوات العربية ما اقل

      واتمنا ان تشاهد الفواكة بانواعها ابتدأ من البرتقالة ولغاية المشمشة وبعدين احكم

      تحياتي
    • نسئل الله السلامه 00

      وأن يحفظ أمة المسلمين من كل عدو 00

      وأن يكون ديننا الحنيف هو الحصن المنيع 00

      أتمنى من كل مسلم أن يحافظ على دينه من الغزو الصهيوني والنصراني 00

      وأن لاينجرف وراء المغريات الخبيثه 00
    • بسم الله الرحمن الرحيم

      من طبيعة النفس أن تميل إلى الشهوة وتتعلق بها , والنظر إلى الحرام من الأبواب التي تؤجج الشهوة وتقود لمعاص أكبر منه, وفيه إشغال للقلب , وتفويت لمصالح دينية ودنيوية , وهو من الأسباب التي تؤدي إلى نقص الإيمان. ولو سأل الذي يطلق بصره في الحرام: ما الفائدة التي تتحقق من ورائه؟ لأدرك أن ما يجنيه من متعة زائلة لا يساوى التضحيات والخسائر التي يجنيها من ذلك.
      ولابد للتخلص من هذه المشكلة من الحزم مع النفس, واتخاذ الوسائل المعينة على النجاة كاستخدام الإنترنت في مكان مفتوح بالمنزل , ولأهداف محددة , والمبادرة بالتوبة عند الوقوع في الحرام. واحرص على سلوك الأسباب المعينة على التخلص من الشهوة كالزواج والتقوى, ومراقبة الله تعالى , والصيام , واعلم أنك ما أتيت إلا من نفسك فتفقد حالك وأصلح أوجه التقصير الأخرى عندك , أسأل الله أن يحفظنا وإياك.


      ونسأل الله ان يمن عليك بالتوبة وان يجعلك من التائبين وكرر التوبة وداوم عليها كلما وقعت في الذنب يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (أذنب عبد ذنباً فقال: أي ربي أذنبت ذنباً فاغفره لي فقال الله تعالى:علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب فقد غفرت لعبدي ثم أذنب أخرى فقال:ربي أذنبت ذنباً فاغفره لي قال الله:علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب فقد غفرت لعبدي ثم أذنب ذنباً فقال:أي ربي أذنبت ذنباً فاغفره لي فقال الله:علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به قد غفرت لعبدي فليفعل ما يشاء).

      و عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تعالى {يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيت بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة) رواه الترمذي.