مرحبا بكم جميعاً يسعدني أن اقدم لكم بعض الكلمات فاتمنى ان تنال اجابكم ..
أتتني تقول..
فارس الأحلام هكذا أنت تكون..!!
كما رددتها لغيري..
أولم تعلم..
إنني لا انقاد بحلو الكلام..!؟
لا أبالي بالتي تود اشتعالي..
ومن الأنين الذي اتبعه الضجر..
قليل أو كثير من هذا النفاق..
أتعتقد تعنيني أنوثتهاِ بشئ..!؟
وأعانق جميع أقاويلها..
وتستمد الحنين من كل نبضي..؟
اتت لتعيد الأيام من جديد..
بدفء حديثها..
وظنت بمقدورها إن تخدعني..
وترسم البراءة في يقيني..
وان تكون داخل..
موسوعة اعتباراتي..
تعيد الأمس حريصة..
كي تلوي اعتدالي..
تظن أني أٌقبل نفاقُها سهواً..!؟
لكنني سابقي ذلك الوجد المكابر..
فاحُرقها كما احرق الأوراق..
ولن أكون في وهمها المتناثر..
كطفلاً يشاكسه الحنين ..
ولا اعتني بصيحاتها..
أني كأي إنسان لدي تاريخ..
وميلاد..
واني لا أبالي..
أن سألتها الرحيل..
لن أنسى لها هذا الجميل..
ام تظن ان الله..
لم يخلق لها بدلاً..؟!
فقد آن دفن جنائزها الغرامية..
وجَعْل قلبها ضريحاً..
وطي صفحاتها اليومية..
اخترت مواجهتها.. !
لتبدل جلدها كالأفاعي..
وتهرب الى ضفاف المستحيل..
حينما اخترقت شفافية المخادعين..
تأتيني لتقول فارس الأحلام..!
هكذا يجب أن تكون..؟!