أُقيم مساء أمس الجُمُعة عرضين مسرحيين لكل من كلية العلوم التطبيقية بنزوى و كلية العلوم التطبيقية بصور , حيث إبتدأ عرض كلية العلوم التطبيقية بنزوى في تمام الساعة الخامسة مساء و استمر حتى الساعة السادسة وقد جائت المسرحية بعنوان"أبواب" من تأليف طلاب كلية العلوم التطبيقية بنزوى وقد قامت المسرحية بتسليط الضوء على العديد من المشاكل التي تُواجه المُجتمع العُماني ومن هذه المشاكل التي ناقشتها المسرحية : "مشكلة بُعد الآباء عن أبنائهم ذوي الإحتياجات الخاصة وعدم إهتمامهم بهم" و مشكلة "الخيانة الزوجية" وغيرها من المشاكل.
بعدها أُقيمت جلسة نقدية لمسرحية "أبواب" أدارتها أ.رجاء اليعقوبية ,وقد حوت طاولة النقد كلٌ من أ.سعيد البوسعيدي و أ.محمد المُهندس, وقد أشارو إلى أن النص يحتاج لبعض التعديلات ,إلا أنهم أشادو إلى تفاعل الجمهور مع الممثلين.
وجائت مسرحية العلوم التطبيقية بصور والتي بعنوان "النصر الهزيمة" للكاتب "بدر الحمداني" في تمام الساعة الثامنة وحتى الساعة التاسعة حيث جآئت تُحاكي واقع كان ويكون و سيكون مستمرا في حياتنا ,فهناك ذلك الكاتب الذي يحاول أن يستحوذ على أغلب الأمور ويختلق لعقله عبقرية من لا شيء.
تلتها الجلسة النقدية والتي قدمتها د.حصة البادية, ضمت طاولة النقد أ.أحمد الأزكي و أ.رحاب الهندي, وقد أشارو إلى عمل المخرج الرائع وأشادو إلى العدد الكبير من الممثلين والتي نادرا ما تكون الزيادة العددية موجودة في المسرحيات الطلابية, ولكن في المُقابل أشارو إلى (العُنف المفرط) التي حوتها المسرحية .
.......................................
صــور من فعاليات الأمس :







...............................
~!@i~!@i
بعدها أُقيمت جلسة نقدية لمسرحية "أبواب" أدارتها أ.رجاء اليعقوبية ,وقد حوت طاولة النقد كلٌ من أ.سعيد البوسعيدي و أ.محمد المُهندس, وقد أشارو إلى أن النص يحتاج لبعض التعديلات ,إلا أنهم أشادو إلى تفاعل الجمهور مع الممثلين.
وجائت مسرحية العلوم التطبيقية بصور والتي بعنوان "النصر الهزيمة" للكاتب "بدر الحمداني" في تمام الساعة الثامنة وحتى الساعة التاسعة حيث جآئت تُحاكي واقع كان ويكون و سيكون مستمرا في حياتنا ,فهناك ذلك الكاتب الذي يحاول أن يستحوذ على أغلب الأمور ويختلق لعقله عبقرية من لا شيء.
تلتها الجلسة النقدية والتي قدمتها د.حصة البادية, ضمت طاولة النقد أ.أحمد الأزكي و أ.رحاب الهندي, وقد أشارو إلى عمل المخرج الرائع وأشادو إلى العدد الكبير من الممثلين والتي نادرا ما تكون الزيادة العددية موجودة في المسرحيات الطلابية, ولكن في المُقابل أشارو إلى (العُنف المفرط) التي حوتها المسرحية .
.......................................
صــور من فعاليات الأمس :







...............................
~!@i~!@i
عندما تضيق الحياة ويموت الإحساس تبقى القلوب معلقة بالأمل لأنها في أعماقها متأكدة من أن هناك أحد يرعاها وهو المولى العزيز القدير (( اللــــــــــــــه ))..
بقلم((همــ المسـاء ــــس))