29 آذار 2013 الساعة 12:38
جمع باحثون عيّنات من قطع الثلج المعدّة في مطاعم مختلفة من ولاية "فلوريدا" الأميركية، وقاموا بتحليل المياه المصنوعة منها ومقارنتها بعينات مياه المراحيض.
ورأى الباحثون أن ما يفسّر تعرّض البعض لحالات إعياء ونزلات معويّة عند تناول الطعام في المطاعم العامة، غالباً ما يكون عدم نظافة الوجبات التي تكون مصنوعة من تلك المياه.
وتبيّن حديثاً، أن المياه التي تعد منها مكعّبات الثلج في معظم المطاعم، غالباً ما تكون أكثر قذارة ومليئة بالجراثيم، مما يجعلها تدخل في خانة المياه التي نجدها في المراحيض وذلك لاحتوائها على بكتيريا "أي كولاي" الضارة والتي تكون في فضلات مأكولات الناس وقد تسبّب الإصابة بالعديد من الأمراض.
وللحدّ من هذه المشكلة، يجب أن تكون نظافة آلات صناعة هذه المكعّبات من الأولويّات في المطعم، كونها تسهم في زيادة المشكلة أو الحد منها.
جمع باحثون عيّنات من قطع الثلج المعدّة في مطاعم مختلفة من ولاية "فلوريدا" الأميركية، وقاموا بتحليل المياه المصنوعة منها ومقارنتها بعينات مياه المراحيض.
ورأى الباحثون أن ما يفسّر تعرّض البعض لحالات إعياء ونزلات معويّة عند تناول الطعام في المطاعم العامة، غالباً ما يكون عدم نظافة الوجبات التي تكون مصنوعة من تلك المياه.
وتبيّن حديثاً، أن المياه التي تعد منها مكعّبات الثلج في معظم المطاعم، غالباً ما تكون أكثر قذارة ومليئة بالجراثيم، مما يجعلها تدخل في خانة المياه التي نجدها في المراحيض وذلك لاحتوائها على بكتيريا "أي كولاي" الضارة والتي تكون في فضلات مأكولات الناس وقد تسبّب الإصابة بالعديد من الأمراض.
وللحدّ من هذه المشكلة، يجب أن تكون نظافة آلات صناعة هذه المكعّبات من الأولويّات في المطعم، كونها تسهم في زيادة المشكلة أو الحد منها.
