أحبك عندما تجعله محترف للسهر ليلي ... و كأنه أمير يراقص فتاته على يديه دون أن يبالي لدقات الساعة
أو عيون الناظرين إليه ....... أحبك عندما تجعله كأبله نهاري لتحادثني النفوس من حولي و لكن للأسف تصبح مجنونة ردودي ذلك إنك ذهبت بعقلي و الشكر إلى ربي فأحدس إنني أحبك بكل أوقاتي ....
أحبك عندما تجعلني هاوية لألحان العشق فقبلك لم أعبأ اهتمام لتكن رقيقة مشاعري ، لتكن حالمة و دافئة ذكرياتي ... أحبك عندما تتخل بروعة طلتك أحلامي عندما أكون معلقة عليك آمالي و بهذه اللحظة أشعر إنني أحبك بكل أوقاتي .....
أحبك عندما ترسم ابتسامة أنثوية على شفاهي ذاك إنه غدا جميلاً غزلك بي .. أحبك عندما تجعلني أخالف تقاليد عائلتي دون أن آبه إلى نوع جزائي أو مصيري فعشقك يجعلني طلقة اللسان يا عزيزي و لأكن متشبثة بك يأمرني ...
أحبك عندما تجعلني ناسية لأحزاني و لتعلم أنك الوحيد القادر على تجاهلها ارغامي ، فهيامي بك و شوقي إليك هما عذابي هما حرارة فؤادي و شخصك هو سعادتي ... هو كياني ...
فلتجعلني دوماًُ أحبك يا عزيزي و لتجعله يزيد بك تفكيري و مديد دون نهاية انشغالي و عندها أنا أكيدة أنني أحبك بكل أوقاتي ...
أو عيون الناظرين إليه ....... أحبك عندما تجعله كأبله نهاري لتحادثني النفوس من حولي و لكن للأسف تصبح مجنونة ردودي ذلك إنك ذهبت بعقلي و الشكر إلى ربي فأحدس إنني أحبك بكل أوقاتي ....
أحبك عندما تجعلني هاوية لألحان العشق فقبلك لم أعبأ اهتمام لتكن رقيقة مشاعري ، لتكن حالمة و دافئة ذكرياتي ... أحبك عندما تتخل بروعة طلتك أحلامي عندما أكون معلقة عليك آمالي و بهذه اللحظة أشعر إنني أحبك بكل أوقاتي .....
أحبك عندما ترسم ابتسامة أنثوية على شفاهي ذاك إنه غدا جميلاً غزلك بي .. أحبك عندما تجعلني أخالف تقاليد عائلتي دون أن آبه إلى نوع جزائي أو مصيري فعشقك يجعلني طلقة اللسان يا عزيزي و لأكن متشبثة بك يأمرني ...
أحبك عندما تجعلني ناسية لأحزاني و لتعلم أنك الوحيد القادر على تجاهلها ارغامي ، فهيامي بك و شوقي إليك هما عذابي هما حرارة فؤادي و شخصك هو سعادتي ... هو كياني ...
فلتجعلني دوماًُ أحبك يا عزيزي و لتجعله يزيد بك تفكيري و مديد دون نهاية انشغالي و عندها أنا أكيدة أنني أحبك بكل أوقاتي ...