أصداء إعلامية عالمية واسعة للعفو السامي عن المحكومين في قضايا الإعابة-
- العفو السامي ينعكس على تعضيد الإحساس القوي بمجد هذا البلد وعراقته-
- العفو يدلل على أن أهل عمان ينطلقون في رؤاهم للأشياء من منظور واسع وعقل يبصر الآفاق الدانية والقصية-
- السلطنة دولة تحترم القانون وتتصرف من منطلق الاحتكام إليه -
مسقط – العمانية -
اهتمت مختلف وسائل الإعلام الخليجية والعربية والعالمية المقروءة والمرئية والمسموعة بالعفو السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه -عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وعن المدانين في قضايا التجمهر وجرائم تقنية المعلومات الذي صدر يوم الحادي والعشرين من شهر مارس.
وقد تناولت هذه الوسائل خبر العفو باهتمام واسع في نشرات الأخبار التلفزيونية والإذاعية وفي الصفحات الأولى أو في الصفحات السياسية للصحف الخليجية والعربية وبعض الصحف الدولية إضافة إلى المواقع الإخبارية والمنتديات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي ( الفيسبوك وتويتر) في الشبكة العالمية للمعلومات ومواقع منظمات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني.
وثمنت مختلف وسائل الإعلام اللفتة الكريمة من قبل جلالة السلطان المعظم حيث أفردت بعض الصحف أعمدة ومقالات لكتاب ومحللين للحديث عنها معتبرين ذلك لفتة كريمة من أب حانٍ وقائد حكيم مؤكدين أن تلك المبادرة الكريمة ليست بمستغربة على جلالته حيث درج – حفظه الله ورعاه – على هذا النهج منذ بداية النهضة المباركة عام 1970م.
وقالت هذه الوسائل التي قامت برصدها دائرة الدراسات والتوثيق الإعلامي بوزارة الإعلام في أعمدتها ومقالاتها " إنّه ليس بغريب على جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم المبادرات الإنسانية، وما إصداره لعفو عام إلا دليل على نبل جلالته وصدق مقاصده الخيرة في خطوة أثلجت الصدور وأشاعت أجواء التفاؤل".
وقالت بعض هذه الصحف إن العفو كان متوقعاً أن يصدر من قبل جلالته - حفظه الله ورعاه- في أي وقت لإيمان المواطن العماني بحكمة قائدهم المفدى وحلمه وسماحته.. مؤكدة أن اللفتة الإنسانية لجلالة السلطان المعظم - أيّده الله- تستحق كل الإشادة خاصة أنّها كشفت الثقة بالمؤسسات التي بناها سلطان البلاد المفدى من جهة وقدرة هذه المؤسسات على التعاطي مع أي مستجدات تشهدها السلطنة من جهة أخرى.
وأشارت إلى أن العفو الذي أصدره سلطان البلاد المفدى عن المدانين بتهم الإعابة وجرائم تقنية المعلومات والتجمهر إنّما يذكر بمنهج القيادة العمانية في الحكم وهي " المحاسبة من خلال القضاء والغفران بلمسة أبوية " .
وجاء في مقالات وأعمدة هذه الصحف والتي خصصت للحديث عن العفو إن سلطنة عمان هي دولة القانون والمؤسسات التي تحترم القانون وتتصرف من منطلق الاحتكام إلى هذا القانون قبل أيّ شيء آخر. ومن هذا المنطلق جاء العفو السلطاني ليؤكد أن الدولة تدرك تماماً أنها مرجعية جميع العمانيين وأن صدرها يتسع لهم وأن الخروج على القانون ليس خياراً بل إن الخيار الوحيد هو العودة إلى الواقع. وهذا الواقع يقول إنّ دولة خطت كلّ هذه الخطوات إلى الأمام في أقلّ من نصف قرن " لا يمكن أن تقبل بأن تكون ضحية الغوغاء والمزايدات والشعارات ".
وأكدت الصحف العربية من جانبها في تعليقاتها على العفو السامي لجلالة السلطان المعظم أن نهج جلالته - أعزّه الله - يقدم درساً في بناء الشعوب ونسج العلاقات الحميمة بين القيادة والمواطنين والتي تنعكس في تعضيد الإحساس القوي بمجد هذا البلد وعراقته وكونه يقوم على قيم أصيلة وتقاليد راسخة.
وبينت أن جلالته - حفظه الله ورعاه - سبق وأن أشار أكثر من مرة لهمم أهل عمان وما يتمتعون به من سجايا حسنة وخصال طيبة؛ يشهد عليها العالم وقد كانت سبباً في صنع الاستقرار والتقدم والتعاون مع سائر الشعوب بحيث صارت عمان رمزاً للسلم والسلام والتسامح والرحمة.
وقد تناولت خبر العفو السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وعن المدانين في قضايا التجمهر وجرائم تقنية المعلومات العديد من الصحف في كافة الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وكندا وروسيا وغيرها من دول العالم.
وكتبت مختلف مواقع التواصل الاجتماعي عن العفو مقالات وتعليقات ترحب بهذا القرار منها أولاً أن هذه العفو لم يأت من قبيل المصادفة أو كان غريباً على جلالة السلطان - أيده الله - " فهذا ما تعوده المواطن العماني من القائد والأب الحاني بقلبه الواسع وسياسته الحكيمة تجاه مثل هذه القضايا وغيرها " وثانياً إن صدور هذا العفو من لدن جلالة السلطان المعظم أمر يثلج الصدور نظرًا للرعاية النبيلة والمقاصد الكبيرة ذات الدلالات العميقة التي تنطلق منها رؤية عاهل البلاد للأمور بحيث إنه جعل لكل أمر نصابه ووقته ولكل حدث حديث وإن كل شيء يكون في أوانه وهو المنهج السديد والقويم الذي طالما عرف عن جلالة السلطان المعظم منذ بواكير النهضة العمانية وهو نهج يقوم على الألفة والتآلف والإحساس باللحمة الواحدة التي تربط أبناء عمان " فمهما بدر خطأ من أحد أو حاد عن الصواب فإنّ ثمة مساحة موجودة دائماً للمراجعات ونسج سبل المودة والحب بين الجميع طالما كانت الحكمة جلية ونيرة وطالما كان الدرس مدركاً والعبر قائمة من خلال الموقف أو المواقف المعينة أو الوقائع المختلفة التي تمر بها التجارب الإنسانية."
وأوضحت هذه التعليقات أن هذا العفو يدلل على أن أهل عمان هم من سلالة الكرام الذين ينطلقون في رؤاهم للأشياء من منظور واسع وعقل يبصر الآفاق الدانية والقصية بحيث يضعون القسطاس المستقيم ميزاناً للعدل والإخاء والتسامح بين النّاس ويقومون على رد المظالم وإحقاق الحق ومن ثم يأتي العفو والصفح وهي من شيم العارفين والمسامحين الذين ينشدون الخير بين الناس."
وتابعت مواقع التواصل الاجتماعي تعليقاتها عن العفو السامي لتقول إن عفو جلالة السلطان المعظم - أعزه الله - عن المحكوم عليهم هو تكريم لهم يقابل بالشكر الجزيل للإنسان الذي بنى عمان بالإرادة والعزم مثلما بناها بالمحبة والتآلف بين أهلها وهي سيرة عامرة وعظيمة منها نتعلم ونتقدم وننسج الحياة الأفضل التي تقوم على التعايش الأخوي والتفكير في المصلحة الكبيرة لهذا الوطن من حيث تنميته وترقيته إلى مصاف المستقبل المشرق دائمًا ".
ومضت هذه المواقع تقول إن نهج حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - يقدم درساً في بناء الشعوب ونسج العلاقات الحميمة بين القيادة والمواطنين؛ ينعكس في تعضيد الإحساس القوي بمجد هذا البلد وعراقته وكونه يقوم على قيم أصيلة وتقاليد راسخة سبق أن أكد عليها جلالته من خلال إشارته - أيده الله - أكثر من مرة لهمم أهل عمان وما يتمتعون به من سجايا حسنة وخصال طيبة يشهد عليها العالم كانت سبباً في صنع الاستقرار والتقدم والتعاون مع سائر الشعوب بحيث صارت عمان رمزاً للسلم والسلام والتسامح والرحمة.
كما رصدت دائرة الدراسات والتوثيق الإعلامي بوزارة الإعلام بعضاً من الاهتمام الإعلامي العالمي بالعفو السامي والمتمثل في - قنوات ومحطات
الإذاعة و التلفزة .
وقد تناولت كافة محطات وقنوات الإذاعة والتلفزيون الرسمية الخليجية خبر العفو السامي في نشراتها الإخبارية يوم 21 مارس بعضها ما هو مصحوب بصور ولقطات للقاءات جلالة السلطان المعظم مع المواطنين خلال مختلف جولاته الكريمة في مختلف محافظات وولايات السلطنة .
كما اهتمت بالعفو العديد من الإذاعات والقنوات التلفزيونية الرسمية والخاصة الناطقة بمختلف اللغات كقنوات الجزيرة والعربية والحرة والمصرية والرأي و الـ(بي .بي سي) و الـ(س .إن .س ) والمستقلة والمستقبل وروسيا اليوم وسكاي نيوز و( فرانس 24 ) وراديو (سوا ) وصوت العرب حيث استضاف بعضها العديد من المحللين وذوي الشأن من السلطنة فيما اكتفت بعض القنوات بذكر خبر العفو على شريطها الإخباري المكتوب على شاشاتها أو من خلال النشر في مواقعها الإلكترونية .
وتناقلت وكالات الأنباء الخليجية والعربية والعالمية خبر العفو السامي فور بثه من قبل وكالة الأنباء العمانية حيث أورد بعضها خبرًا عاجلاً ضمن نشراتها الإخبارية ومنها وكالات أنباء ( رويترز ووكالة الأنباء الفرنسية/ فرانس برس / ووكالة الأنباء الألمانية ووكالة أنباء فارس) فيما قام بعضها ببث لقاءات صحفية مع المعنيين بشأن العفو إضافة إلى معلومات عامة عن السلطنة.
ومن وكالات الأنباء التي بثت خبر العفو وكالة الأنباء الإماراتية والقطرية والبحرينية والكويتية والشرق الأوسط المصرية ووكالة شينخوا الصينية ووكالة أنباء التضامن ) وغيرها من الوكالات (.
كما نشرت الصحف العربية والدولية خبر العفو السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وعن المدانين في قضايا التجمهر وجرائم تقنية المعلومات حيث أوردت الصحف الصادرة في دولة الإمارات العربية المتحدة الخبر حيث قالت صحيفة " الاتحاد " إن العمانيين تلقوا خبر العفو السلطاني بفرحة كبيرة وتحولت تغريداتهم على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إلى الحديث عن العفو السلطاني .
كما نشرت الخبر صحف / البيان / و/ الإمارات اليوم / وصحيفة / جلف نيوز / الناطقة باللغة الإنجليزية التي أكدت تأييد منظمات العفو الدولية لهذا العفو الكريم من خلال بيانات عبر وكالات الأنباء العالمية فيما نشرت الصحف الصادرة في دولة الكويت خبر العفو السامي وهي صحف السياسة والوطن والأنباء والقبس .
ونشرت صحيفة / الخليج/ الكويتية خبر العفو وقالت إن جلالة السلطان المعظم يواصل نهج الحكمة والتآلف بالإفراج عن المحكومين في قضايا الإعابة والتجمهر عندما أصدر عفوه السامي عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وجرائم تقنية المعلومات والتجمهر والإفراج عنهم مضيفة أن العفو لم يأت من قبيل المصادفة أو كان غريباً لأن " هذا ما تعودناه من جلالته دائماً"
من جانبها قالت صحيفة / الرأي/ الكويتية " ليس بغريب على حاكم عمان جلالة السلطان قابوس بن سعيد المبادرات الإنسانية .. وما إصداره العفو العام عن الشباب الذين غُرر بهم إلا دليل على نبل السلطان وصدق مقاصده الخيرة في خطوة أثلجت الصدور وأشاعت معها أجواء التفاؤل .. فالسلطان كان أول الملبين للمطامح الشبابية .. وقد اتخذ الكثير من الإجراءات التي من شأنها تسريع الخُطى نحو طموحاتهم وأمانيهم التي يسعون إليها دون إفراط أو تفريط مع مراعاة الخصوصية العمانية في بلد عُرف بالأمن والأمان والاستقرار والهدوء وبعده عن الأزمات والفتن بفضل يقظة ووعي قيادة السلطنة التي اتسمت بالحكمة والعقلانية .
كما أوردت الصحف الصادرة فى مملكة البحرين خبر العفو السامي وهي صحف أخبار الخليج والوسط وصحيفة البلاد .
وفي الدوحة نشرت الصحف القطرية وهي صحف العرب والراية والشرق الخبر كما نشرت الصحف المصرية الخبر وهي الأهرام والأخبار والجمهورية والمساء وروز اليوسف والمصري اليوم والمصور واللواء الإسلامي وآخر ساعة و27 مارس وجريدة البروجريه واليوم السابع والوفد ومجلة أكتوبر ومجلة حريتي وصوت الأزهر .
كما تناولت صحف عربية ودولية أخرى الخبر من بينها القدس العربي والحياة الدولية والدستور الأردنية والعرب الصادرة في لندن والنهار اللبنانية وصحيفة الميدل إيست تايمز الدولية .
كما تناولت العديد من المواقع الإخبارية الإلكترونية باللغة العربية خبر العفو السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وعن المدانين في قضايا التجمهر وجرائم تقنية المعلومات الذي صدر يوم الحادي والعشرين من شهر مارس وهذه المواقع هي ..
// ميدل إيست أونلاين وجريدة الآن الإلكترونية وموقع راعي نيوز وموقع كويت نيوز وموقع سعودي والأهرام الرقمي وموقع مصرس وموقع دوغرخبر وموقع أخبار الشرق الأوسط وموقع وطن يغرد خارج السرب والشبكة العربية لحقوق الإنسان وموقع الوطن العربي وموقع البشير وموقع صحيفة سبق وصحيفة سبر الكويتية وموقع لجينيات وموقع آراء وموقع صحيفة تينسين بالعربية والنهار الجديدة وسكاي نيوز وصحيفة المشهد وصحيفة المقال الإلكترونية والشبكة العربية العالمية وموقع مسلم وشبكة حرية الإخبارية وموقع كويت برس وموقع حائل وموقع روافد الإلكترونية وموقع نيوز أونلاين وموقع آخر خبر وموقع نشوان نيوز وموقع صدى البلد وموقع مصر اليوم وموقع الجورنال وموقع لغة العصر وموقع نهضة مصر وموقع مصراوي والموجز (مصر) وجريدة الوطن المصرية وجريدة الرأي للشعب (مصر) وعين اليقين وجريدة الدستور (مصر) والعربية نت والبوابة أونلاين.
وتناولت العديد من الصحف العالمية والمواقع الإخبارية الإلكترونية باللغة الإنجليزية خبر العفو السامي وهي.
// جلف نيوز – GULF NEWS والعربية – ALARABIYA وارابين باسنيس –
ARABIAN BUSINESS وجلف تودي GULF TODAY // الإمارات العربية المتحدة.
// عرب نيوز - ARAB NEWS \// المملكة العربية السعودية
// الجزيرة – ALJAZEERA وذا بينسويلا – THE PENINSULA // دولة قطر.
// البحرين اوبزيرفر - BAHRAIN OBSERVER // بمملكة البحرين
// ذا جاردين - THE GURDIAN وذا نيوز أيج – THE NEWS AGE
وتايمز أون لاين TIMES ON LINE وبي بي سي نيوز - BBC NEWS
وسكوتينس مان – SCOTSMAN وتيلجرام - TELEGRAM
ونيوز بي سي سي – NEWS BCC ونيوز بانيل – NEWS PANEL
وامينيستي انتيرناشونال – AMNESTY INTERNATIONAL وتوب نيوز
تودي – TOPNEWS TODAY ورويترز - REUTERS
ونيوجيرسي هيرالد – NEW JERSEY HERALD // بالمملكة المتحدة .
// ذا تيليجراف – THE TELEGRAPH وذا ستيت جينيرال – THE STATE
JOURNAL وذا واشنطن بوست – THE WASHINGTON POST - إليكترونك
فرونتير فوانديشنELECTRONIC FRONTER FOUNDION - ذا واشنطن اكس
مانيرTHE WASHINGTON EXAMINER وشيكاغو تريبيون – CHICAGO TRIBUNE
وبانارنمين –PANARMENIAN وشارون – CHRON وتين نيوز – TEN NEWS
وميراكوري نيوز – MERCURY NEWS وزيمبو - ZIMBIO
وهيرالد ويج – HERALD WHIG واي فوريو نيوز - I 4U NEWS
- ذا دالاس مورنيج نيوزTHE DALLAS MORINING NEWS
وكونجو – CONGOO وياهوو نيوز – YAHOO NEWS
وين نيوز بيج – ONE NEWS PAGE وهوف بوست وارلد – HUFF POST WORLD
وماي فوكس هوستن – MY FOX HOUSTAN
- ريبورتير ويذاوت بورديرسREPORTERS WITHOUT BORDERS
تايمز ستانديرد – TIMES STANDARD وتايمز اونيشن – TIMES UNION
وفوكس شيكاكو نيوز – FOX CHICAGO NEWS
وجلوبل بوست – GLOBAL POST وام اس ان نيوز – MSN NEWS
وفوكس نيوز – FOX NEWS ونيوز ديلي – NEWS DAILY
وستار تريبيون – STARTRIBUNE ونيوز دي – NEWS DAY
وذا هيرالد بالادوم – THE HERALD PALLADIUM
وبلومبيرج باسينس ويك – BLOOMBERG BUSINESSWEEK // الولايات المتحدة .
// كالجاري هيرالد – CALGARY HERALD ومونيتير الجازتا – THE
MONTREALGAZETTE وكندا كوم – CANADA.COM وافيكس – IFEX وذا ستار اون لاين – THE STAR ONLINE // بكندا
واي بي سي - ABC أستراليا
وغانا ميديا نيوز – GHANA MEDIA NEWS أفريقيا
باسنيس ريكوردير – BUSINESS RECORDER باكستان
يورونيوز – EURONEWS أوروبا
سويس انفو – SWISS INFO سويسرا
أنجوب انتيرناشونال – ANGOP INTERNATIONAL جمهورية أنغولا
ذا نيو ديلهي بوست – THE NEW DELHI POST الهند
انديا ايفري دي – INDIA EVERY DAY الهند
ذا داغستان تايمز – THE GADSDEN TIMES جمهورية داغستان
ودينفير بوست – DENVERPOST موقع إلكتروني
وجلف ان ذا ميديا – GULF IN THE MEDIA مركز الخليج للأبحاث
ويوريبورتير – EUREPORTER موقع إلكتروني
ونيوز تايمز كوم – NEWSTIMES.COM موقع إلكتروني
كي اتش كيو رايت ناو – KHQ RIGHT NOW موقع إلكتروني
ذا مسلم نيوز – THE MUSLIMS NEWS موقع إلكتروني.
- العفو السامي ينعكس على تعضيد الإحساس القوي بمجد هذا البلد وعراقته-
- العفو يدلل على أن أهل عمان ينطلقون في رؤاهم للأشياء من منظور واسع وعقل يبصر الآفاق الدانية والقصية-
- السلطنة دولة تحترم القانون وتتصرف من منطلق الاحتكام إليه -
مسقط – العمانية -
اهتمت مختلف وسائل الإعلام الخليجية والعربية والعالمية المقروءة والمرئية والمسموعة بالعفو السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه -عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وعن المدانين في قضايا التجمهر وجرائم تقنية المعلومات الذي صدر يوم الحادي والعشرين من شهر مارس.
وقد تناولت هذه الوسائل خبر العفو باهتمام واسع في نشرات الأخبار التلفزيونية والإذاعية وفي الصفحات الأولى أو في الصفحات السياسية للصحف الخليجية والعربية وبعض الصحف الدولية إضافة إلى المواقع الإخبارية والمنتديات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي ( الفيسبوك وتويتر) في الشبكة العالمية للمعلومات ومواقع منظمات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني.
وثمنت مختلف وسائل الإعلام اللفتة الكريمة من قبل جلالة السلطان المعظم حيث أفردت بعض الصحف أعمدة ومقالات لكتاب ومحللين للحديث عنها معتبرين ذلك لفتة كريمة من أب حانٍ وقائد حكيم مؤكدين أن تلك المبادرة الكريمة ليست بمستغربة على جلالته حيث درج – حفظه الله ورعاه – على هذا النهج منذ بداية النهضة المباركة عام 1970م.
وقالت هذه الوسائل التي قامت برصدها دائرة الدراسات والتوثيق الإعلامي بوزارة الإعلام في أعمدتها ومقالاتها " إنّه ليس بغريب على جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم المبادرات الإنسانية، وما إصداره لعفو عام إلا دليل على نبل جلالته وصدق مقاصده الخيرة في خطوة أثلجت الصدور وأشاعت أجواء التفاؤل".
وقالت بعض هذه الصحف إن العفو كان متوقعاً أن يصدر من قبل جلالته - حفظه الله ورعاه- في أي وقت لإيمان المواطن العماني بحكمة قائدهم المفدى وحلمه وسماحته.. مؤكدة أن اللفتة الإنسانية لجلالة السلطان المعظم - أيّده الله- تستحق كل الإشادة خاصة أنّها كشفت الثقة بالمؤسسات التي بناها سلطان البلاد المفدى من جهة وقدرة هذه المؤسسات على التعاطي مع أي مستجدات تشهدها السلطنة من جهة أخرى.
وأشارت إلى أن العفو الذي أصدره سلطان البلاد المفدى عن المدانين بتهم الإعابة وجرائم تقنية المعلومات والتجمهر إنّما يذكر بمنهج القيادة العمانية في الحكم وهي " المحاسبة من خلال القضاء والغفران بلمسة أبوية " .
وجاء في مقالات وأعمدة هذه الصحف والتي خصصت للحديث عن العفو إن سلطنة عمان هي دولة القانون والمؤسسات التي تحترم القانون وتتصرف من منطلق الاحتكام إلى هذا القانون قبل أيّ شيء آخر. ومن هذا المنطلق جاء العفو السلطاني ليؤكد أن الدولة تدرك تماماً أنها مرجعية جميع العمانيين وأن صدرها يتسع لهم وأن الخروج على القانون ليس خياراً بل إن الخيار الوحيد هو العودة إلى الواقع. وهذا الواقع يقول إنّ دولة خطت كلّ هذه الخطوات إلى الأمام في أقلّ من نصف قرن " لا يمكن أن تقبل بأن تكون ضحية الغوغاء والمزايدات والشعارات ".
وأكدت الصحف العربية من جانبها في تعليقاتها على العفو السامي لجلالة السلطان المعظم أن نهج جلالته - أعزّه الله - يقدم درساً في بناء الشعوب ونسج العلاقات الحميمة بين القيادة والمواطنين والتي تنعكس في تعضيد الإحساس القوي بمجد هذا البلد وعراقته وكونه يقوم على قيم أصيلة وتقاليد راسخة.
وبينت أن جلالته - حفظه الله ورعاه - سبق وأن أشار أكثر من مرة لهمم أهل عمان وما يتمتعون به من سجايا حسنة وخصال طيبة؛ يشهد عليها العالم وقد كانت سبباً في صنع الاستقرار والتقدم والتعاون مع سائر الشعوب بحيث صارت عمان رمزاً للسلم والسلام والتسامح والرحمة.
وقد تناولت خبر العفو السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وعن المدانين في قضايا التجمهر وجرائم تقنية المعلومات العديد من الصحف في كافة الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وكندا وروسيا وغيرها من دول العالم.
وكتبت مختلف مواقع التواصل الاجتماعي عن العفو مقالات وتعليقات ترحب بهذا القرار منها أولاً أن هذه العفو لم يأت من قبيل المصادفة أو كان غريباً على جلالة السلطان - أيده الله - " فهذا ما تعوده المواطن العماني من القائد والأب الحاني بقلبه الواسع وسياسته الحكيمة تجاه مثل هذه القضايا وغيرها " وثانياً إن صدور هذا العفو من لدن جلالة السلطان المعظم أمر يثلج الصدور نظرًا للرعاية النبيلة والمقاصد الكبيرة ذات الدلالات العميقة التي تنطلق منها رؤية عاهل البلاد للأمور بحيث إنه جعل لكل أمر نصابه ووقته ولكل حدث حديث وإن كل شيء يكون في أوانه وهو المنهج السديد والقويم الذي طالما عرف عن جلالة السلطان المعظم منذ بواكير النهضة العمانية وهو نهج يقوم على الألفة والتآلف والإحساس باللحمة الواحدة التي تربط أبناء عمان " فمهما بدر خطأ من أحد أو حاد عن الصواب فإنّ ثمة مساحة موجودة دائماً للمراجعات ونسج سبل المودة والحب بين الجميع طالما كانت الحكمة جلية ونيرة وطالما كان الدرس مدركاً والعبر قائمة من خلال الموقف أو المواقف المعينة أو الوقائع المختلفة التي تمر بها التجارب الإنسانية."
وأوضحت هذه التعليقات أن هذا العفو يدلل على أن أهل عمان هم من سلالة الكرام الذين ينطلقون في رؤاهم للأشياء من منظور واسع وعقل يبصر الآفاق الدانية والقصية بحيث يضعون القسطاس المستقيم ميزاناً للعدل والإخاء والتسامح بين النّاس ويقومون على رد المظالم وإحقاق الحق ومن ثم يأتي العفو والصفح وهي من شيم العارفين والمسامحين الذين ينشدون الخير بين الناس."
وتابعت مواقع التواصل الاجتماعي تعليقاتها عن العفو السامي لتقول إن عفو جلالة السلطان المعظم - أعزه الله - عن المحكوم عليهم هو تكريم لهم يقابل بالشكر الجزيل للإنسان الذي بنى عمان بالإرادة والعزم مثلما بناها بالمحبة والتآلف بين أهلها وهي سيرة عامرة وعظيمة منها نتعلم ونتقدم وننسج الحياة الأفضل التي تقوم على التعايش الأخوي والتفكير في المصلحة الكبيرة لهذا الوطن من حيث تنميته وترقيته إلى مصاف المستقبل المشرق دائمًا ".
ومضت هذه المواقع تقول إن نهج حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - يقدم درساً في بناء الشعوب ونسج العلاقات الحميمة بين القيادة والمواطنين؛ ينعكس في تعضيد الإحساس القوي بمجد هذا البلد وعراقته وكونه يقوم على قيم أصيلة وتقاليد راسخة سبق أن أكد عليها جلالته من خلال إشارته - أيده الله - أكثر من مرة لهمم أهل عمان وما يتمتعون به من سجايا حسنة وخصال طيبة يشهد عليها العالم كانت سبباً في صنع الاستقرار والتقدم والتعاون مع سائر الشعوب بحيث صارت عمان رمزاً للسلم والسلام والتسامح والرحمة.
كما رصدت دائرة الدراسات والتوثيق الإعلامي بوزارة الإعلام بعضاً من الاهتمام الإعلامي العالمي بالعفو السامي والمتمثل في - قنوات ومحطات
الإذاعة و التلفزة .
وقد تناولت كافة محطات وقنوات الإذاعة والتلفزيون الرسمية الخليجية خبر العفو السامي في نشراتها الإخبارية يوم 21 مارس بعضها ما هو مصحوب بصور ولقطات للقاءات جلالة السلطان المعظم مع المواطنين خلال مختلف جولاته الكريمة في مختلف محافظات وولايات السلطنة .
كما اهتمت بالعفو العديد من الإذاعات والقنوات التلفزيونية الرسمية والخاصة الناطقة بمختلف اللغات كقنوات الجزيرة والعربية والحرة والمصرية والرأي و الـ(بي .بي سي) و الـ(س .إن .س ) والمستقلة والمستقبل وروسيا اليوم وسكاي نيوز و( فرانس 24 ) وراديو (سوا ) وصوت العرب حيث استضاف بعضها العديد من المحللين وذوي الشأن من السلطنة فيما اكتفت بعض القنوات بذكر خبر العفو على شريطها الإخباري المكتوب على شاشاتها أو من خلال النشر في مواقعها الإلكترونية .
وتناقلت وكالات الأنباء الخليجية والعربية والعالمية خبر العفو السامي فور بثه من قبل وكالة الأنباء العمانية حيث أورد بعضها خبرًا عاجلاً ضمن نشراتها الإخبارية ومنها وكالات أنباء ( رويترز ووكالة الأنباء الفرنسية/ فرانس برس / ووكالة الأنباء الألمانية ووكالة أنباء فارس) فيما قام بعضها ببث لقاءات صحفية مع المعنيين بشأن العفو إضافة إلى معلومات عامة عن السلطنة.
ومن وكالات الأنباء التي بثت خبر العفو وكالة الأنباء الإماراتية والقطرية والبحرينية والكويتية والشرق الأوسط المصرية ووكالة شينخوا الصينية ووكالة أنباء التضامن ) وغيرها من الوكالات (.
كما نشرت الصحف العربية والدولية خبر العفو السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وعن المدانين في قضايا التجمهر وجرائم تقنية المعلومات حيث أوردت الصحف الصادرة في دولة الإمارات العربية المتحدة الخبر حيث قالت صحيفة " الاتحاد " إن العمانيين تلقوا خبر العفو السلطاني بفرحة كبيرة وتحولت تغريداتهم على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إلى الحديث عن العفو السلطاني .
كما نشرت الخبر صحف / البيان / و/ الإمارات اليوم / وصحيفة / جلف نيوز / الناطقة باللغة الإنجليزية التي أكدت تأييد منظمات العفو الدولية لهذا العفو الكريم من خلال بيانات عبر وكالات الأنباء العالمية فيما نشرت الصحف الصادرة في دولة الكويت خبر العفو السامي وهي صحف السياسة والوطن والأنباء والقبس .
ونشرت صحيفة / الخليج/ الكويتية خبر العفو وقالت إن جلالة السلطان المعظم يواصل نهج الحكمة والتآلف بالإفراج عن المحكومين في قضايا الإعابة والتجمهر عندما أصدر عفوه السامي عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وجرائم تقنية المعلومات والتجمهر والإفراج عنهم مضيفة أن العفو لم يأت من قبيل المصادفة أو كان غريباً لأن " هذا ما تعودناه من جلالته دائماً"
من جانبها قالت صحيفة / الرأي/ الكويتية " ليس بغريب على حاكم عمان جلالة السلطان قابوس بن سعيد المبادرات الإنسانية .. وما إصداره العفو العام عن الشباب الذين غُرر بهم إلا دليل على نبل السلطان وصدق مقاصده الخيرة في خطوة أثلجت الصدور وأشاعت معها أجواء التفاؤل .. فالسلطان كان أول الملبين للمطامح الشبابية .. وقد اتخذ الكثير من الإجراءات التي من شأنها تسريع الخُطى نحو طموحاتهم وأمانيهم التي يسعون إليها دون إفراط أو تفريط مع مراعاة الخصوصية العمانية في بلد عُرف بالأمن والأمان والاستقرار والهدوء وبعده عن الأزمات والفتن بفضل يقظة ووعي قيادة السلطنة التي اتسمت بالحكمة والعقلانية .
كما أوردت الصحف الصادرة فى مملكة البحرين خبر العفو السامي وهي صحف أخبار الخليج والوسط وصحيفة البلاد .
وفي الدوحة نشرت الصحف القطرية وهي صحف العرب والراية والشرق الخبر كما نشرت الصحف المصرية الخبر وهي الأهرام والأخبار والجمهورية والمساء وروز اليوسف والمصري اليوم والمصور واللواء الإسلامي وآخر ساعة و27 مارس وجريدة البروجريه واليوم السابع والوفد ومجلة أكتوبر ومجلة حريتي وصوت الأزهر .
كما تناولت صحف عربية ودولية أخرى الخبر من بينها القدس العربي والحياة الدولية والدستور الأردنية والعرب الصادرة في لندن والنهار اللبنانية وصحيفة الميدل إيست تايمز الدولية .
كما تناولت العديد من المواقع الإخبارية الإلكترونية باللغة العربية خبر العفو السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - عن المحكوم عليهم في قضايا الإعابة وعن المدانين في قضايا التجمهر وجرائم تقنية المعلومات الذي صدر يوم الحادي والعشرين من شهر مارس وهذه المواقع هي ..
// ميدل إيست أونلاين وجريدة الآن الإلكترونية وموقع راعي نيوز وموقع كويت نيوز وموقع سعودي والأهرام الرقمي وموقع مصرس وموقع دوغرخبر وموقع أخبار الشرق الأوسط وموقع وطن يغرد خارج السرب والشبكة العربية لحقوق الإنسان وموقع الوطن العربي وموقع البشير وموقع صحيفة سبق وصحيفة سبر الكويتية وموقع لجينيات وموقع آراء وموقع صحيفة تينسين بالعربية والنهار الجديدة وسكاي نيوز وصحيفة المشهد وصحيفة المقال الإلكترونية والشبكة العربية العالمية وموقع مسلم وشبكة حرية الإخبارية وموقع كويت برس وموقع حائل وموقع روافد الإلكترونية وموقع نيوز أونلاين وموقع آخر خبر وموقع نشوان نيوز وموقع صدى البلد وموقع مصر اليوم وموقع الجورنال وموقع لغة العصر وموقع نهضة مصر وموقع مصراوي والموجز (مصر) وجريدة الوطن المصرية وجريدة الرأي للشعب (مصر) وعين اليقين وجريدة الدستور (مصر) والعربية نت والبوابة أونلاين.
وتناولت العديد من الصحف العالمية والمواقع الإخبارية الإلكترونية باللغة الإنجليزية خبر العفو السامي وهي.
// جلف نيوز – GULF NEWS والعربية – ALARABIYA وارابين باسنيس –
ARABIAN BUSINESS وجلف تودي GULF TODAY // الإمارات العربية المتحدة.
// عرب نيوز - ARAB NEWS \// المملكة العربية السعودية
// الجزيرة – ALJAZEERA وذا بينسويلا – THE PENINSULA // دولة قطر.
// البحرين اوبزيرفر - BAHRAIN OBSERVER // بمملكة البحرين
// ذا جاردين - THE GURDIAN وذا نيوز أيج – THE NEWS AGE
وتايمز أون لاين TIMES ON LINE وبي بي سي نيوز - BBC NEWS
وسكوتينس مان – SCOTSMAN وتيلجرام - TELEGRAM
ونيوز بي سي سي – NEWS BCC ونيوز بانيل – NEWS PANEL
وامينيستي انتيرناشونال – AMNESTY INTERNATIONAL وتوب نيوز
تودي – TOPNEWS TODAY ورويترز - REUTERS
ونيوجيرسي هيرالد – NEW JERSEY HERALD // بالمملكة المتحدة .
// ذا تيليجراف – THE TELEGRAPH وذا ستيت جينيرال – THE STATE
JOURNAL وذا واشنطن بوست – THE WASHINGTON POST - إليكترونك
فرونتير فوانديشنELECTRONIC FRONTER FOUNDION - ذا واشنطن اكس
مانيرTHE WASHINGTON EXAMINER وشيكاغو تريبيون – CHICAGO TRIBUNE
وبانارنمين –PANARMENIAN وشارون – CHRON وتين نيوز – TEN NEWS
وميراكوري نيوز – MERCURY NEWS وزيمبو - ZIMBIO
وهيرالد ويج – HERALD WHIG واي فوريو نيوز - I 4U NEWS
- ذا دالاس مورنيج نيوزTHE DALLAS MORINING NEWS
وكونجو – CONGOO وياهوو نيوز – YAHOO NEWS
وين نيوز بيج – ONE NEWS PAGE وهوف بوست وارلد – HUFF POST WORLD
وماي فوكس هوستن – MY FOX HOUSTAN
- ريبورتير ويذاوت بورديرسREPORTERS WITHOUT BORDERS
تايمز ستانديرد – TIMES STANDARD وتايمز اونيشن – TIMES UNION
وفوكس شيكاكو نيوز – FOX CHICAGO NEWS
وجلوبل بوست – GLOBAL POST وام اس ان نيوز – MSN NEWS
وفوكس نيوز – FOX NEWS ونيوز ديلي – NEWS DAILY
وستار تريبيون – STARTRIBUNE ونيوز دي – NEWS DAY
وذا هيرالد بالادوم – THE HERALD PALLADIUM
وبلومبيرج باسينس ويك – BLOOMBERG BUSINESSWEEK // الولايات المتحدة .
// كالجاري هيرالد – CALGARY HERALD ومونيتير الجازتا – THE
MONTREALGAZETTE وكندا كوم – CANADA.COM وافيكس – IFEX وذا ستار اون لاين – THE STAR ONLINE // بكندا
واي بي سي - ABC أستراليا
وغانا ميديا نيوز – GHANA MEDIA NEWS أفريقيا
باسنيس ريكوردير – BUSINESS RECORDER باكستان
يورونيوز – EURONEWS أوروبا
سويس انفو – SWISS INFO سويسرا
أنجوب انتيرناشونال – ANGOP INTERNATIONAL جمهورية أنغولا
ذا نيو ديلهي بوست – THE NEW DELHI POST الهند
انديا ايفري دي – INDIA EVERY DAY الهند
ذا داغستان تايمز – THE GADSDEN TIMES جمهورية داغستان
ودينفير بوست – DENVERPOST موقع إلكتروني
وجلف ان ذا ميديا – GULF IN THE MEDIA مركز الخليج للأبحاث
ويوريبورتير – EUREPORTER موقع إلكتروني
ونيوز تايمز كوم – NEWSTIMES.COM موقع إلكتروني
كي اتش كيو رايت ناو – KHQ RIGHT NOW موقع إلكتروني
ذا مسلم نيوز – THE MUSLIMS NEWS موقع إلكتروني.