متأخره

    • أكتشفت متأخرةً أن كلمة لا هي الأصعب من كلمة نعم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      يا سيدي عندما قبلت حبك كنت أظن إني أقوم بأصعب مهمة في حياتي ، لكن الخروج من حبك بات كالمستحيل ....أرجوك فك اسري و أطلقني ،

      يا سيدي لو تعرف كم تعذبت من يوم حبك محاولة مني للتأقلم مع حياتك
      آة يا سيدي لو تعلم كم هو موجع حبك و متعب

      سيدي أرجوك لا تقف حارساً بيني و بين العاصفه ، لن تستطيع ردعي
      سجنتني داخل قفص حبك كالعصفور لكنك لم تعرف أن عصفورك يغرد حزيناً
      سيدي لست بعصفور و لا أغرد ، إني فقط ابكي ألمي

      فك أسري أرجوك ، تعبت من كوني ظل لك ، أرجوك أشعر بألمي و دعني
      من يحب الثاني يطلق سراحة ، إذا عاد إليه سيكون مقدراً لهما العيش معاً
      و إذا لم يعود فلم يكونا لبعض ابداً ...


      أرجوك أرحم قلبي أرحم صوتي و مناجاتي و أبتعد عني
      كن أنت المبتعد و أرحمني من عذاب البقاء ،

      و تقبل أعتذاري بأني لم أرفض حبك منذ البداية ، لكنت قلت لا و أنتهى الأمر لكن الأسهل لنا قول نعم
    • اترين أن قول لا اصعب من كلمة نعم

      ربما.... لكن لكل منهما دور في تسيير القرار من عدمه

      إن قلت ... لا أحبك .... انتهى عند تلك النقطة وكفى

      أما إن قلت نعم أحبك .... ومن بعدها ... ظللنا الطريق فهنا ستكون الكارثة

      فايهما اصعب...

      الحزينة ....السعيدة

      حرفك جميل جدا...

      وموضوعاتك راقية جدا..

      وفقك الله دوما وابدا

      الف الف تحية

      وافر الود
    • الاستاذه ..الحزينه السعيدة

      فكم واجهة المستحيل..

      وتصديت لكل عبث سخيف..

      فعليك سيدتي..

      أن تجهزي..

      وتستعدي..

      كي تقاومي..

      أو تستسلمي..

      وتلوذي بالفرار..

      فأنا من ترعرع على الانتصار..

      لن أمنحكِ فرصة للحوار..

      أو أصغي لأقوالكِ المستبدة..

      لا تنتظري مني العودة..

      أو الخضوع..

      فاني أشرعت لكل الاحتمالات..!

      فمكتوب بين أعينكِ نجاحي..

      واجتيازي..

      وتحرير نفسي..

      فإن تحليقي عالي..

      لا تفهمه طفله..

      أو امرأة متهورة..

      فأنصحكِ سيدتي..

      لا تواصلي في المجاهل رفقتي..

      لا تخوضي مغامرة يائسة..

      فإن جيادكِ ستكبو..
    • أترفضين بكلمة لا ؟؟
      أترفضين قلباً أراد احتضان مشاعر دافئة ؟
      سألبّي طلبكِ الذي طلبتيه
      سأطلق سراحكِ للأبد
      لأني لا أريد ان أعيش فس قلبٍ قفل ابوابه

      الحزينة السعيدة
      كلمات تحمل بين طيّاتها اروع معاناة الأسى والظلم
      أبدعتِ في انتقاء هذه الكلمات
    • عزيزتي :

      الحزينه السعده


      دعينى اعاتبكِ حبيبتى
      فقلبى ينزف دما لخداعكِ

      الهذا الحد كان حبكِ كاذبا
      الهذا الحد كان عشقك ِخادعا
      الهذا الحد اتقنت الدور فى التمثيل

      كم كرهت نفسى لانى احسست بالحب يوما
      كم انكرت علىنفسى الحب لكنى احببتكِ

      دعينى اعاتبكِ حبيبتى
      لماذا الخداع طبعكِ
      لماذا الغدر طريقكِ

      امن السهل عندكِ جرح القلوب
      امن السهل عندكِ الخداع
    • غضب الأمواج يرد علي
      فعليك سيدتي..

      أن تجهزي..

      وتستعدي..

      كي تقاومي..

      أو تستسلمي..

      وتلوذي بالفرار..

      فأنا من ترعرع على الانتصار..

      لن أمنحكِ فرصة للحوار..

      أو أصغي لأقوالكِ المستبدة..

      لا تنتظري مني العودة..

      أو الخضوع..

      فاني أشرعت لكل الاحتمالات..!

      فمكتوب بين أعينكِ نجاحي..

      واجتيازي..

      وتحرير نفسي..

      فإن تحليقي عالي..

      لا تفهمه طفله..

      أو امرأة متهورة..

      فأنصحكِ سيدتي..

      لا تواصلي في المجاهل رفقتي..

      لا تخوضي مغامرة يائسة..

      فإن جيادكِ ستكبو..



      يا سيدي لم أتعود الأستلام و لا الفرار لقد واجتهك بكل صراحه بأنني أنسحب من حياتك
      أنسح حتى أستطيع إسعادك أكثر
      وجودي في حياتي كحبيبه لن يسبب لك سوى سعادة مؤقته
      أما وجودي كصدقه فسيدوم ، تقبل صداقتي أحسن من خسارتنا نحن الأثنين
      لست بطفله و لامتهورة ، أفهم علة تحليقك تماماً المشكله أن تفهم أنت علو تحليقي
      أما جيادي فلا خوف عليها فلقد تعودت القفز فوق الصعاب جيداً ولن تكبو


      شكراً لك و دمت
    • السيد العميري

      أترفضين بكلمة لا ؟؟
      أترفضين قلباً أراد احتضان مشاعر دافئة ؟
      سألبّي طلبكِ الذي طلبتيه
      سأطلق سراحكِ للأبد
      لأني لا أريد ان أعيش فس قلبٍ قفل ابوابه


      الرفض او القبول ليست المشكله ، المشكلة تكمن بعد القبول
      فأنت جلست مكانك سعيد بحبي ولا تفعل لحبنا شيئاً
      أنتظرت كثيراً لأرى ماذا فعلت لنا لكنك لم تتقدم خطوة واحده باتجاه حبنا
      الحب وحده لا يكفي ..
      قفلت أبوابي لأني تعبت من الحب و الغرام فلا تحزن ... لن يسكنه غيرك لأني أقفلته عليك

      دمت لنا
    • الأسير الذي يرفض فكر الأسر !!!!

      دعينى اعاتبكِ حبيبتى
      فقلبى ينزف دما لخداعكِ

      الهذا الحد كان حبكِ كاذبا
      الهذا الحد كان عشقك ِخادعا
      الهذا الحد اتقنت الدور فى التمثيل

      كم كرهت نفسى لانى احسست بالحب يوما
      كم انكرت علىنفسى الحب لكنى احببتكِ

      دعينى اعاتبكِ حبيبتى
      لماذا الخداع طبعكِ
      لماذا الغدر طريقكِ

      امن السهل عندكِ جرح القلوب
      امن السهل عندكِ الخداع


      دعني أعاتبك أنا يا حبيبي
      فتحت لك قلبي و عقلي و روحي
      الخداع أنت تتلكم عن الخداع
      أخبرتك بأني لم أكن صادقة مع أحد قبلك
      يا سيدي لم أكن أنا الخادعة و لن أقول بأنك أنت كنت كذلك
      خدعتنا الأيام و الزمن
      خدعتك نرجسيتك التي لم ترى في عيوني إلا ما تريده
      فما الذي تريده و ماالذي تبتغي
      كفالك تلعن الحب و ترمي كسلك عليه
      أخبرتك أن الحب وحده لا يكفي
      والكلمات آة منها سهلة و صعبة ، فعلافت أنك تجيد الكلمات جيداً لكنت لا تجيد تطبيقها
      فبالله عليك قل لي من منا الذي أخطأ ، هل أنا التي جلست و أتكلت على الكلما و لم أحرك ساكناً
      أم هو أنت
      قبل نومك الليله راجع حساباتك و كل ما فعلناه و قلناه سوية
      و ستعرف جرحك مني سببه فقط صدقي الذي لم تحتمله
      لأنك يا سيد المعرفة لا تجيد القرأة
      تجيد الكتابه فحسب
      أقرأ جيداً ثم حاسبني

      ولك مني أعطر سلام
    • الحزينة السعيدة
      تغزوك كلمة لا في اغلب الاحيان
      للبقاء صامدة اما اغراء عاطفتك تجاهه
      اعلن بلا امامك
      لا ... لبقاءي على ولهك
      ولا ... لحفاظي على طهارة شجني لك
      ...
      ولا اخرى على رفضك لوجداني
      ...
      سلمت اناملك اختي الغالية
      رائعة انت وحروفك
      ساموي
    • عزيزتي :

      الحزينه السعيده

      الى متى سوف احبكِ ..؟

      الم يحين الوقت لكي تثبتِ لي حبكِ ...؟

      الم تراء انني قد صبرت عليكِ طويل ..؟

      الم تلاحظي انكِ كنتِ تكرري تلك الكلمه اكثر من مره ..؟

      اين ذلك الحب ..؟

      :)
    • نعم يا ساموي معك حق
      تغزوك كلمة لا في اغلب الاحيان
      للبقاء صامدة اما اغراء عاطفتك تجاهه
      اعلن بلا امامك
      لا ... لبقاءي على ولهك
      ولا ... لحفاظي على طهارة شجني لك
      ...
      ولا اخرى على رفضك لوجداني
      ...

      لمن كتبت له القصيده أقول

      لقد حذرتك من حبي و حذرتك ألف مره كم هو مؤذي
      أنت قبلت فلماذا العتاب الآن
    • الأسير الذي هو مصمم على الأسر
      الى متى سوف احبكِ ..؟

      الم يحين الوقت لكي تثبتِ لي حبكِ ...؟

      الم تراء انني قد صبرت عليكِ طويل ..؟

      الم تلاحظي انكِ كنتِ تكرري تلك الكلمه اكثر من مره ..؟

      اين ذلك الحب ..؟



      يا سيدي لو منت تحب لما طالبتني بالاستعجال
      وكيف تقول صبرت
      تكرار كلمة أحبك يفقدها معناها ألست معي بذلك

      دمت ودام قلمك
    • من لا ماضي له لا حاضر له !!!

      لأول مرة اشعر بأني حطمت هدوء الأنثى بي
      خرجت مرغمة عن ثوب رصانتي و كرامتي الأنثوية
      فقد فقدت كل أحلامي معك ...
      حاولت مراراً أن اغير اسلوبك في الحب .....و أعلمك كيف يكون الحب
      لكن كيف لي النجاح مع رجل .. لم يعرف الحب ..وقد أضعت معه أحلى أيامي ....
      لأفشل من الدرس الأول فقط ....
      تعليمه معنى الحب
      كم أحببت أن اكتب شيء عن قصة حبنا ...
      ولكن ماذا أكتب ... فأنا اشك بتصنيفي لها ضمن قصص الحب ولم تكن تحوي سوى شعارات وكلمات حب مردده على ألسنة الجميع .... فلم تكن سوى مسرحية كوميديه ... بطلها الأساسي أنا ..

      و كلما حاولت أن استذكر .... مواقف الحب الحقيقي بها ... تصاب ذاكرتي بالشلل ...
      الحب عندك لعبة شطرنج .... أنت من تقرر إلى أين ستحرك حجرك ... لكنك نسيت ... أنني لست حجر شطرنج
      سيدي دعني أختصر كل ما في داخلي ... بأنني كلما رأيتك ... لا ارى سوى رجل مشرد على ارصفة الضياع ... لا بيت له و لا عنوان ...لا يعرف ماذا يريد ...ولا يدري إلى أين الطريق..!!
      لست سوى شبح انسان ... ظل يتمنى أن يظهر يموماً ما بعد المغيب ..


      صفعتني الحقيقة نعم .. أنت مجرد وهم فلتسقط كل الأقنعة ... أنتهت المسرحية ...
      و فشلت في تمثيل دورك .... ولم تعد لك وظيفة عندي ...

      كل ما اتمناه لك ..... أن تشعر بكل دقات الساعة .. لتستيقظ يوماً و تبقى صاحي ..
      لتعرف ما الذي فاتك ..... و لن تلحق به .....

      القطار فات محطتك .... ومازال الوقت يمضي ....

    • نداءٌ غريب ....

      في حلكة الليل تسألين الرحيل ...

      تتوهين في مدارات الحنين ...

      والرغبة في التوقف ...

      والعودة حرة ...

      وبعد ذلك ...

      بماذا ستفكرين ...

      وكيف هي طريقة قدومك من جديد ...

      هل ستعلنين قوتك ..

      وخطأك ..

      بأنك في لحظة ضعف لم تقولي لا ...

      وأنتي تدركين بإن القصة ستبقى معلقة ..

      وبإن لا نهاية مشروعة لها ...

      ستأتين الآن ,,,,

      ولكن بقلب حزين ...



      عزيزتي .. السعيدة الحزينة ...


      أحيانا ..صعب جدا .. أن نقول ما نريد في الوقت الذي نريد ..

      فكيف .. ب لا ...

      ونحن نلغي مشاعر قلب نحبه ونعشقه ...

      إنه .. الظلام ..

      ظلام الحب ..

      أو عمى الحب ...


      عزيزتي ..

      بوحك كان جميلاً ...

      رائعة أنتي .. دائما وأبدا ...


      تحياتي القلبية
      عدت والعود أحمدُ