ممكن رايكم **

    • ممكن رايكم **

      [[[grade='DEB887 D2691E A0522D']grade="000000 808080 C0C0C0 000000 C0C0C0"]
      size=4]السلام عليكم....
      التفاؤل له دور كبير في حياتنا كما أن التشاؤم له دور فكل منهما له دور سواء سلباً أو إيجابا ، فالتفاؤل قد يرفعك إلى مراتب لم تحلم به يوماً و ذلك التشاؤم قد يقلب حياتك إلى جحيم وحزن و الم دائم ....
      هذا الموضوع قد اشغل فكري حتى جاءت الفرصة المناسبة للحديث عنها فاليوم طلبت أحدى معلماتي منا أن نختار موضوع لنتحدث عنه و نطرح رأيا و وجه نظرنا فيها ومن دون تفكير اختر موضوع التفاؤل لي أتحدث عنها
      و الذي أتمناه هو أن تشاركونني الحديث فانا أريد أن اسمع أراكم حتى تفيدني أثناء طرحي للموضوع ..
      كل ما اطلبه منكم أن تطرحوا رأيكم فيه و تساعدونني في وضع الأفكار و الخطوط الرئيسية للموضوع و تدعيمه بالأدلة و غيرها
      أتمنى أن أجد التجاوب منكم أخواني الأعزاء ..
      لكم كل شكري و تقديري[/size]
      [/[/grade]grade]
    • موضوع رائع وجميل أختي الكريمة
      التفاؤل رائع بروعة الحياة التي ننظر لها بعين الإيجابية والتوكل الذي ينبعث من عقيدة صافية بالقضاء والقدر ولا أجمل من ان نرى الحياة بوجه متفائل ونظرة يملؤها الأمل بعيدا عن التشاؤم والقلق والسلبية ..
      وقيل أن التفاؤل يطيل العمر $$g


      وهذا جزء من مقالة لعلك تستفيدين منها :)


      ومما يساعد في الاستقرار النفسي هو التفاؤل ومعناه: توقع النجاح والفوز في المستقبل القريب، والاستبشار به في المستقبل البعيد.. ولا يكون ذلك إلا بالاعتماد على المولى سبحانه وتعالى، الثقة فيه.
      وأعلى مراتب التفاؤل توقع الشفاء عند المرض، والنجاح عند الفشل، والنصر عند الهزيمة وتوقع تفريج الكروب، ودفع المصائب والنوازل عند وقوعها.
      فالتفاؤل في هذه المواقف عملية نفسية إرادية تولد أفكار ومشاعر الرضا والتحمل والأمل والثقة وتبعد أفكار ومشاعر اليأس والإنهزامية والعجز.
      والمتفائل يفسر الأزمات تفسيراً إيجابياً، ويبعث في نفسه الأمن والطمأنينة، وينشط أجهزة المناعة النفسية والجسدية، وهذا يجعل التفاؤل طريق الصحة والسلامة والوقاية.
      فعن الإمام علي (يا ابن آدم لا تحمل همّ يومك الذي لم يأتك على يومك الذي قد أتاك، فإنه إن يك من عمرك يأت الله فيه برزقك).
      ويتفق علماء النفس على ضرورة أن يعيش الفرد يومه متفائلاً، حتى في الظروف الصعبة، ولا يقلق على المستقبل، فلكل مشكلة احتمالات لحلها، وعلى الفرد أن يجهز نفسه لأسوأ الاحتمالات، ثم يحاول تحسين هذا الأسوأ بهدوء وتعقل.
      ومن ناحية أخرى لا إفراط ولا تفريط، صحيح أن المتفاؤل بالخير يجده، ولكن الأحوط أن لا يفرط أو يغالي في التفاؤل، لأنها تدفع بالفرد إلى المغامرة، وعدم أخذ الحيطة والحذر في حياته.
      وكذلك يعتبر التشاؤم في نفس الوقت مظهراً من مظاهر انخفاض الصحة النفسية لدى الفرد، لأن التشاؤم يستنزف طاقة الفرد، ويقلل من نشاطه، ويضعف من دوافعه، ولذلك فإن التفاؤل من مظاهر الصحة النفسية، ولا يكتمل التفاؤل إلا بالإيمان بالله عز وجل، والقدرة العظيمة التي تسير كل شيء، وهو الذي له ملك السموات والأرض.
      إذ من لا يستند إلى تلك القوة الجبارة التي بيدها مصار ومستقبل كل شيء وهو ولي الإعطاء والمنع، كيف له أن يتفائل في هذا الزمن العصيب الذي لا يبشر بخير حيث ضاقت الأرض ومنعت السماء، فليس المشتكى إلا هو سبحانه وتعالى.
    • صحيح ان الاخت انوار كفت ووفت

      ولكن مع التفاؤل علينا أن نعمل بقدر استطاعتنا وبقدر ما وهبنا الله من طاقة وتفكير وأن نترك الباقي لإرادة الله عزوجل . وهذا المبدأ ينطبق على كل شئ في الحياة ، في تربية الأبناء وفي التعامل مع الزوجات وفي أداء العمل اليومي وفي التعامل مع المجتمع وحتى التعامل مع قضايا الوطن .
    • اختي بنت عز
      الموضوع اللي في الاسفل اقل ما حصلت عليه



      أخواني الطلبة ... أخواتي الطالبات....
      هذه مجموعة من الإستراتيجيات والطرق المهمة والتي تساعد بإذن الله في التحصيل الدراسي والمذاكرة... أرجو أن تنال إعجابكم..... وهي من إعداد أحد الأساتذة .... جزاه الله خيراً....

      لاتنظر إلى الدراسة بمنظار أسود قاتم :
      كثير من الطلبة الفاشلين في الدراسة أو غير القادرين على رفع مستوى تحصيلهم الدراسي يعود أحد أسباب فشلهم إلى أنهم ينظرون إلى الدراسة بمنظار أسود قاتم .. يعيشون مع أنفسهم مرددين عبارات أو إيحاءات نفسية داخلية تزيد من فشلهم مثل: أن تقول لنفسك :

      أنا فاشل في الدراسة.....
      لايمكن أن أنجح في هذه المادة ....
      لا أستطيع مراجعة هذه المادة .......
      ليس عندي أساس قوي في هذه المادة ولذلك لا أستطيع النجاح فيها....
      لايمكن أن أحصل على أكثر من مقبول....
      تـنسد نفسي وأنا أذاكر هذه المادة ..
      المادة صعبة جداً....

      هذه العبارات أو ما شابهها تسمى بالإيحاءات الدراسية السلبية تكرارها مع نفسك وخاصة في أوقات الاسترخاء كاللحظات السابقة للنوم أو تدوالها مع أصدقائك يؤدي بالنهاية إلى صناعة طالب فاشل دراسياً والذي أدى إلى هذه الصناعة هو أنت .... ماهو الحل إذاً؟!!.. تابع معي القراءة
      التفاؤل وعدم التشاؤم :
      من ظواهر قوة الارادة التفاؤل بالخير , وصرف النفس عن التشاؤم من العواقب مادام الإنسان يعمل على منهج الله فيما يرضي الله
      والإسلام يشجع المسلمين على التفاؤل يرغبهم به , لأنه عنصر نفسي طيب , وهو من ثمرات قوة الارادة ومن فوائده أنه يشحذ الهمم إلى العمل , ويغذي القلب بالطمأنينة والأمل.

      والإسلام ينفر المسلمين من التشاؤم , ويعمل على صرفهم عنه , لأنه عنصر نفسي سيء , يبطء الهمم عن العمل ويشتت القلب بالقلق , ويميت فيه روح الأمل , فيدب إليه اليأس دبيب الداء الساري الخبيث , وهو يدل على ضعف الإرادة
      ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الفأل ويكره التشاؤم ,,, إن التفاؤل من الوجوه الباسمة المشرقة في , الحياة , بخلاف التشاؤم فهو من الوجوه الكاحلة القاتمة

      حسب الانسان من التفاؤل ان يعيش سعيداً بالأمل , فالأمل جزء من السعادة أما التشاؤم فيكفيه ذماً وقبحاً أنه يشقي صاحبه ويقلقه ويعذبه , قبل أن يأتي المكروه والمتخوف منه , فيجعل لصاحبه الألم , وقد لايكون الواقع المرتقب مكروهاً يتخوف منه , إلا أن التشاؤم قد صوره بصورة قبيحة مكروهة.

      إن المؤمن صادق الإيمان يعمل متوكلاً على الله , فيكسبه توكله على الله الأمل والرجاء بتحقيق هذه النتائج التي يرجوها , فيعيش في سعادة التفاؤل الجميل بسبب توكله على الله , أما التشاؤم سوء الظن بالله وضعف التوكل على الله ويقول رسولنا الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم [ تفاءلوا بالخير تجدوه ]
      فإذا تفاءل التاجر بالربح وجده , وإذا تفاءل المريض بالشفاء وجده , وإذا تفاءل الزارع بالحصاد الكبير وجده , وأنت إذا تفاءلت بالنجاح والتفوق وجدته
      فكن متفائلاً في حياتك
      يقول الدكتور عبدالرحمن السميط أنه عالج مريضاً مصاباً بالوسواس والتشاؤم ,,, فقد دخل هذا المريض وهو يتلوى من شدة الألم فقال له الدكتور عبدالرحمن : أنا لديَّ حقنة خاصة لا أعطيها إلا للشخصيات الكبيرة في البلد , وأنت باين عليك ابن حلال وتحتاج إلى هذه الحـقـنة بعشر دقائق سيخف عليك نصف الألم وبعد ربع ساعة سيخف عليك ثلاثة أرباع الألم وبعد نصف ساعة سيزول الألم وفعلاً خرج المريض من المستشفى ولا يحس بالألم , ولكن الأمر الغريب والسر الذي أفضى به الدكتور عبدالرحمن أنه قال ( في الواقع هذه الحـقـنة لم تكن إلا ماء ) لقد أقنع الدكتور عبدالرحمن هذا المريض المتوهم بوهم آخر أكبر من وهم المرض ونجح في علاجهوأنت كذلك تستطيع أن تنجح بالتغلب على أوهامك ذات الإيحاءات السلبية من خلال التفكير الإيجابي

      التفكير الإيجابي :
      التفكير الإيجابي هو بداية طريقك للنجاح فكر بالنجاح , تقول توني بوزان : ( إننا حينما نفكر إيجابياً فإننا في الواقع نبرمج هذا العقل ليفكر إيجابياً, والتفكير الإيجابي يؤدي إلى الأعمال الايجابية في معظم شئون حياتنا , لذلك :

      أولاً : برمج نفسك لتحصل على الشفاء تخيل نفسك وانت في أحسن صحة وعافية ونشاط
      ثانياً: برمج نفسك أن تكون ناجحاً في دراستك , تخيل انك حصلت على اعلى تقدير
      ثالثاُ: بل برمج نفسك أنك ذكياً لامعاً تخيل نفسك كذلك

      إن أحسن اوقات للبرمجة الإيجابية أو بمعنى آخر التفكير الإيجابي هو في مرحلة الاسترخاء الجسدي التام قبل أن تنام وحتى تتعود على التفكير الايجابي اخترت لك عبارات إيجابية التي ستساعدك بلا شك على النجاح والتفوق

      أولاً: قم بتصوير العبارة الايجابية التي تناسبك أكثر من صورة
      ثانياً: الصق الصور في أماكن متكررة أمامك بصورة يومية كموقع بارز في غرفة النوم , بجوار مكتبك , عند الباب
      ثالثاً: عود نفسك النظر إلى هذه العبارات يومياً
      رابعاً: كرر العبارات في ذهنك كلما تذكرتها باستمرار

      وإليك بعض العبارات الايجابية ,, حاول تكرارها قبل الخلود للنوم ...

      إنني أثق بذاكرتي
      إن المعلومات التي أقرأها من الكتب الدراسية سأفهمها وأتذكرها بسهولة إن مادة (*) ستكون سهلة مع الوقت لأنني أستطيع أن أدرسها وسوف أفهمها غداً في الامتحان ستكون أعصابي مرتاحة .. مرتاحة .. مرتاحة وأنت تصيغ العبارة المناسبة لك إحذر من :

      أولاً: كتابة جملة طويلة جداً
      ثانياً: أن تضع أكثر من معنى في الجملة الواحدة ( أنا أحب مادة الرياضيات وسوف أنجح في مادة الانجليزي ......إلخ )
      ثالثاً: أن تضع بعض العبارات أو الكلمات السلبية مثل ( في هذا الامتحان الصعب سوغ أنجح فيه بإذن الله ) فكلمات مثل صعب , مستحيل , غير ممكن لا توضع في الرسالة العقلية ..

      الملخصات :
      الملخصات أن تقوم بتلخيص أهم الأفكار الواردة في كتاب المقرر في بطاقات صغيرة أو في مذكرة خاصة لذلك . ومن أهم فوائد الملخصات أنها
      أولاً: تساعد على تركيز المادة
      ثانياً: تفهم بصورة شاملة للمادة المراد دراستها
      ثالثاً: تساعدك في استحضار الأفكار قبل الاختبار

      ذاكر مبكراً :
      ما أعني به القلم الفسفوري وهو يأتي على هيئة ألوان عديدة
      حاول استخدامه لتحديد المعلومات المهمة كالتعاريف مثلاً أو النقاط التي رأيت مدرس المادة ركز عليها . كثير من الطلبة جربوا هذه المهارة شعروا بتحسن كبير في دراستهم , لم لا تجرب هذه المهارة الآن؟

      ثق بنفسك :
      وأنت تقرأ من أي كتاب عود نفسك على الكتابة في هامش الكتاب ..... هذ ه الكتابة قد تكون تلخيص للفكرة أو تساؤلات أو غير ذلك وتحقق هذه المهارة الدراسية تركيز أكبر للمادة المقروءة

      فكر بالنجاح :
      البعض لربما لا يحب استخدام القلم الفسفوري فبـإمكانه أن يضع خطاً تحت المعلومات المهمة

      إحذر رفقاء السوء :
      وأنت تقرأ كتاب المقرر تعود على إفتراض أسئلة متوقعة واكتبها على ورقة خارجية أو على هامش الكتاب ويستحسن أن تتبادل نع أحد زملائك مثل هذه الاسئلة إن وضع الاسئلة المتوقعة سيعينك بلا شك على التركيز ثم فهم المادة بصورة أكبر . إن مما يساعدك على إختيار الاسئلة المناسبة هو معرفتك بطريقة استاذ المقرر في وضع الاسئلة . ممكن أن تعرف ذلك من خلال سؤاله أو الرجوع إلى أسئلة الامتحانات السابقة
      وتستطيع توقع الاسئلة أثناء شرح المدرس وقوله عبارات تدل على أهميتها مثل قوله: هذه النقطة مهمة
      ـ الفقرة هذه دائماً تأتي في الإمتحانات
      ـ هذا السؤال دائماً يخطىء فيه الطلبة
      ـ أنا من طبعي أضع هذا السؤال في الامتحانات كلها تقريباً

      ثم بإستخدام بطاقات الفهرسة أكتب فيها الملخصات , القوانين , التعاريف إن سهولتها تكمن في إمكانية وضعها في الجيب ومن ثم استغلال أوقات الفراغ في المذاكرة واسترجاع المعلومات

      قلة المذاكرة :
      كيف تحفظ....؟ إن القراءة الإجمالية للدرس ساعدتك على الإلمام به وربط أجزائه إلا أنه عند القراءة للحفظ يجب اتباع الآتي
      أولاً: تعرف على النقاط الأساسية في الدرس وضع خطاً تحتها , وكرر قراءتها بحيث تكون مرتبطة بباقي الموضوع
      ثانياً: فهم القوانين والقواعد والمعادلات والنظريات . . وما شابهها فهماً جيداً ثم حفظها عن ظهر قلب
      ثالثاً: حفظ الرسوم التوضيحية والتدرب على رسمها مع كتابة الأجزاء على الرسم
      رابعاً: التأكد من فهم الدرس فهماً تاماً بحيث تستطيع إجابة الأسئلة الموضوعية التي توجد عادة في نهاية الدرس
      خامساً: محاولة وضع أسئلة على أجزاء الدرس والتعرف على الإجابة الصحيحة لها
      سادساً: في المواد التي تحتاج إلى دراسة طويلة مفصلة فإنه يجب تجزأتها إلى وحدات متماسكة بحيث تكون كل وحدة ذات معنى واضح وفيها إرتباط كامل في أجزائها . هذا إلى جانب ارتباطها بالموضوع الأساسي
      سابعاً: لا تكن جباناً فتفقد ثقتك في ذاكرتك - احفظ سريعاً وستجد انك مع التدريب تستطيع تذكر جميع ما حفظته
      ثامناً: عند محاولة الحفظ اجعل فترات العمل قصيرة ومتقطعة , واحفظ المادة بالطريقة التي تستعملها
      تاسعاً: يجب أن تؤكد لنفسك قبل البدء في الحفظ أنك مصمم على تسميع ما تحفظ وبذلك تشعر بازدياد قدرتك على التركيز وسرعة الحفظ
      عاشراً: في نهاية المذاكرة اليومية وقبل النوم مباشرة استرجع حفظ وتسميع القوانين والنظريات التي درستها , فإن الراحة أو النوم يساعد على تثبيتها في الذاكرة تثبيتاً جيداً..
      وفي الأخير لا تنس الإستخارة في الأمر كله ، وأسأل الله دائماً التوفيق والنجاح.... فما خاب من إستشار.....
      مجلة الحصن النفسى
    • ما عاد اشارك بموضوع اشوفني $$-e $$-e


      بس بصراحة بصراحة













      بصراحة يعني ~!@q










































      ما يصير يا جماعة ما تشاركونا الراي وتحطون ملاحظاتكم
      وتحولون ساحتنا للنقاش والاخذ والرد ~!@q

      وخاصة ساحة الطلاب المفروض تكون ملتقى للطلاب كلهم :confused:
      وينهم يا ترا ~!@q ~!@q