الرؤية - مدرين المكتومية
الدكتور أحمد الرحبي كاتب، له العديد من المؤلفات الأدبية، عاش خارج نطاق وحدود الوطن فترة من الزمن، مرّ خلالها بالعديد من التجارب وأبدع الكثير من الأفكار التي تخدم الإعلام العماني، خاصة في تلك المرحلة التي يمكن أن نطلق عليها "إعادة البناء والتحديث" للهيئة العامة للإذاعة والتليفزيون بقيادة معالي عبد الله بن ناصر الحراصي.
انتقل للعمل في الهيئة العامة للإذاعة والتليفزيون كمعد في برنامج تقاسيم -الذي يدور بالمتابعين من مختلف الفئات العمرية- بين مختلف الفنون والآداب دون النظر لبعد المسافات أو وعورة الطرق.
.. الرحبي قال لـ"الرؤية": لا تحتفظ ذاكرتي بالكثير عن الإعلام العماني في جانبه المرئي؛ وذلك بحكم انقطاعي عن البلاد لفترة طويلة نسبيا. الصحافة، ولا سيما الثقافية منها، عاشت مرحلة مميزة في نهاية الثمانينيات وحتى منتصف التسعينيات حين شددت رحالي ومددت خطواتي خارج البلد. كانت هناك أقلام يافعة شكلت لها الملاحق الثقافية مسرحا للظهور وتجريب صوتها والاستماع إلى أصدائه، وذلك جنبا إلى جنب مع أقلام متحققة، مما خلق في نهاية المطاف حالة من الحيوية والتفاعل.
الدكتور أحمد الرحبي كاتب، له العديد من المؤلفات الأدبية، عاش خارج نطاق وحدود الوطن فترة من الزمن، مرّ خلالها بالعديد من التجارب وأبدع الكثير من الأفكار التي تخدم الإعلام العماني، خاصة في تلك المرحلة التي يمكن أن نطلق عليها "إعادة البناء والتحديث" للهيئة العامة للإذاعة والتليفزيون بقيادة معالي عبد الله بن ناصر الحراصي.
انتقل للعمل في الهيئة العامة للإذاعة والتليفزيون كمعد في برنامج تقاسيم -الذي يدور بالمتابعين من مختلف الفئات العمرية- بين مختلف الفنون والآداب دون النظر لبعد المسافات أو وعورة الطرق.
.. الرحبي قال لـ"الرؤية": لا تحتفظ ذاكرتي بالكثير عن الإعلام العماني في جانبه المرئي؛ وذلك بحكم انقطاعي عن البلاد لفترة طويلة نسبيا. الصحافة، ولا سيما الثقافية منها، عاشت مرحلة مميزة في نهاية الثمانينيات وحتى منتصف التسعينيات حين شددت رحالي ومددت خطواتي خارج البلد. كانت هناك أقلام يافعة شكلت لها الملاحق الثقافية مسرحا للظهور وتجريب صوتها والاستماع إلى أصدائه، وذلك جنبا إلى جنب مع أقلام متحققة، مما خلق في نهاية المطاف حالة من الحيوية والتفاعل.