أسدل الستار على فعاليات الملتقى الطلابي الثالث عشر لكليات العلوم التطبيقية المقام بكلية العلوم التطبيقية بصحار تحت رعاية سعادة الشيخ سباع بن حمدان السعدي أمين عام لجنة الاحتفالات بالعيد الوطني بحضور عمداء الكليات الست وعدد من الشيوخ، والأعيان، والأكاديميين، والأكاديمية المساندة، والطلاب، والطالبات بقاعة عمان بمبنى الكلية.
اشتمل حفل الختام على العديد من الفقرات بدأت بكلمة الختام التي قدمها الدكتور علي بن حسين اللواتي عميد كلية العلوم التطبيقية بصحار حيث قال فيها : الملتقى الطلابي حدث سنوي يتكرر مشهده بكليات العلوم التطبيقية التي تنتشر في رحاب الوطن العزيز، وفي كل عام تزهو به إحدى هذه الكليات، وهاهو يتجدد في نسخته الجديدة الثالثة عشرة حيث نقترب رويدًا رويدًا من إسدال الستار على هذا التجمع الذي احتضنته كلية العلوم التطبيقية بصحار على مدى 3 أيام مليئة بالمتعة والثراء والإبداع والتألق، وقد حمل هذا الملتقى سمة تستمد وهجها وأهميتها من قضية مجتمعية أبرزها خطاب جلالة السلطان المعظم في الانعقاد الأخير لمجلس عمان إلا وهي التعليم، فكانت سمة الملتقى " التعليم ركيزة التنمية وبناء الإنسان" امتدادًا لحلقات متواصلة لنهج الحوار والتواصل في قضايا الشباب والمجتمع، فقبل أيام نظمت وزارة التعليم العالي ندوة تطلعات الشباب في عالم متغير، وقبلها كانت الأيام المسرحية لكليات العلوم التطبيقية بكلية عبري، وكل هذه الفعاليات تدور حول هدف أساس هو تنمية الطالب وإيجاد حاضنات لإبداعه ومواهبه، فضلاً عن دورها في تحقيق الطالب لذاته من خلال التعبير عما يختلج في نفسه وما يعيشه من قضايا وآمال وطموحات.
اشتمل حفل الختام على العديد من الفقرات بدأت بكلمة الختام التي قدمها الدكتور علي بن حسين اللواتي عميد كلية العلوم التطبيقية بصحار حيث قال فيها : الملتقى الطلابي حدث سنوي يتكرر مشهده بكليات العلوم التطبيقية التي تنتشر في رحاب الوطن العزيز، وفي كل عام تزهو به إحدى هذه الكليات، وهاهو يتجدد في نسخته الجديدة الثالثة عشرة حيث نقترب رويدًا رويدًا من إسدال الستار على هذا التجمع الذي احتضنته كلية العلوم التطبيقية بصحار على مدى 3 أيام مليئة بالمتعة والثراء والإبداع والتألق، وقد حمل هذا الملتقى سمة تستمد وهجها وأهميتها من قضية مجتمعية أبرزها خطاب جلالة السلطان المعظم في الانعقاد الأخير لمجلس عمان إلا وهي التعليم، فكانت سمة الملتقى " التعليم ركيزة التنمية وبناء الإنسان" امتدادًا لحلقات متواصلة لنهج الحوار والتواصل في قضايا الشباب والمجتمع، فقبل أيام نظمت وزارة التعليم العالي ندوة تطلعات الشباب في عالم متغير، وقبلها كانت الأيام المسرحية لكليات العلوم التطبيقية بكلية عبري، وكل هذه الفعاليات تدور حول هدف أساس هو تنمية الطالب وإيجاد حاضنات لإبداعه ومواهبه، فضلاً عن دورها في تحقيق الطالب لذاته من خلال التعبير عما يختلج في نفسه وما يعيشه من قضايا وآمال وطموحات.