إِلَى يَائِسِ ...
ضَاعَ مِنْكَ الأمل وَتَمَزُّقَ مِنْك الْحَلِمَ وَغَرَّقَتْ الأماني فِي مُحِيطَاتٍ
الْمُسْتَحِيلُ لَنْ تُعَوِّدَ إِلَيك الْبسمةَ إلّا بَعْدَ أَنْ تُكَوِّنَ كَالْشَّمْسِ تُشْرِقُ الْيَوْمُ .. وَتُشْرِقُ
بأمل جَدِيدَ تُرَحِّلُ وَتَعَوُّدَ بأمر رَبَّهَا وَلَيْسَتْ كَالْشَّمْعَةِ الَّتِي إذاً ذَابَتْ لَنْ تُعَوِّدَ

ضَاعَ مِنْكَ الأمل وَتَمَزُّقَ مِنْك الْحَلِمَ وَغَرَّقَتْ الأماني فِي مُحِيطَاتٍ
الْمُسْتَحِيلُ لَنْ تُعَوِّدَ إِلَيك الْبسمةَ إلّا بَعْدَ أَنْ تُكَوِّنَ كَالْشَّمْسِ تُشْرِقُ الْيَوْمُ .. وَتُشْرِقُ
بأمل جَدِيدَ تُرَحِّلُ وَتَعَوُّدَ بأمر رَبَّهَا وَلَيْسَتْ كَالْشَّمْعَةِ الَّتِي إذاً ذَابَتْ لَنْ تُعَوِّدَ

إِلَى كُلَّ فَقِيرَ ...
لَسْتِ فَقِيرَا إذاً أَدْرَكَتْ جَيِدَا أَنْ اِكْبَرْ الأغنياء يَحْسُدُكَ عَلَى
سَعَادَةُ لَا يَلْتَمِسُهَا بَيْنَ النُّقُودِ وَاِبْتِسَامَةَ لَا يَدْرِي أَيْنَ يَجِدُهَا فِي زَحْمَةٍ الْحَيَاةَ

لَسْتِ فَقِيرَا إذاً أَدْرَكَتْ جَيِدَا أَنْ اِكْبَرْ الأغنياء يَحْسُدُكَ عَلَى
سَعَادَةُ لَا يَلْتَمِسُهَا بَيْنَ النُّقُودِ وَاِبْتِسَامَةَ لَا يَدْرِي أَيْنَ يَجِدُهَا فِي زَحْمَةٍ الْحَيَاةَ

إِلَى غَائِبِ ...
نَنْتَظِرُكَ فَلَا تَطَوَّلَ فِي غُيَّابِكَ
وَرَغْمُ غُيَّابِكَ لَا تَغَيُّبُ كَيْفَ تَغَيُّبُ وَأَنْت
فِي قُلُوبِنَا

نَنْتَظِرُكَ فَلَا تَطَوَّلَ فِي غُيَّابِكَ
وَرَغْمُ غُيَّابِكَ لَا تَغَيُّبُ كَيْفَ تَغَيُّبُ وَأَنْت
فِي قُلُوبِنَا

إِلَى حَقُودِ ...
أَنْت لَا تُحْقِدُ إلّا عَلَى نَفْسُك
لِأَنَّك تؤذيها وَتُقَتِّلُ قُلَّبُكَ دُونَ أَنْ تَشْعُرَ
اِنْهَ قلبَكَ فَلَا تَكِنُ سَبَبُ مَوْتِهُ

أَنْت لَا تُحْقِدُ إلّا عَلَى نَفْسُك
لِأَنَّك تؤذيها وَتُقَتِّلُ قُلَّبُكَ دُونَ أَنْ تَشْعُرَ
اِنْهَ قلبَكَ فَلَا تَكِنُ سَبَبُ مَوْتِهُ

إِلَى كُلَّ مُحِبَّ ...
الْمُحِبَّةُ هِي الَّتِي تَبْعَثُ الألوان لِلْزُهورِ وَتَغْمَرُ الْكَوْنُ رَوْعَةَ وَعَطَاءَ ،
إذاً كَانَتْ مُحِبَّةُ لَا يشوبها الْفِسْقَ وَالْمُجُونَ وَلَا الْحَرامَ مِنْ عَالِمِ الْمُحِبَّةِ أَرَسْمَ
الْحَيَاةَ جَمِيلَةً عَشَّهَا ..
وَهَذِهِ الْمُحِبَّةُ الَّتِي تَعَيُّشَ بِقُلَّبِكَ اِبْعَثْهَا نسائم بَارِدَةً لِلْقُلُوبِ المتأججة
بِالنَّارِ

الْمُحِبَّةُ هِي الَّتِي تَبْعَثُ الألوان لِلْزُهورِ وَتَغْمَرُ الْكَوْنُ رَوْعَةَ وَعَطَاءَ ،
إذاً كَانَتْ مُحِبَّةُ لَا يشوبها الْفِسْقَ وَالْمُجُونَ وَلَا الْحَرامَ مِنْ عَالِمِ الْمُحِبَّةِ أَرَسْمَ
الْحَيَاةَ جَمِيلَةً عَشَّهَا ..
وَهَذِهِ الْمُحِبَّةُ الَّتِي تَعَيُّشَ بِقُلَّبِكَ اِبْعَثْهَا نسائم بَارِدَةً لِلْقُلُوبِ المتأججة
بِالنَّارِ

إِلَيكُمْ ...
هَذِهِ الْحُروفُ فَهَذِهِ معانٍ أَرْدَتْ زَرْعُهَا فِي قُلُوبِكُمْ ، اِفْرَحُوا فَالْحَيَاةَ
أَقَصَرُ مِنْ أَنْ نعيشها فِي الآهات وَلَا تَأْخُذُكُمْ الهموم إِلَى حَيْثُ تُضِيعُ الْفَرَحَةُ وَتَسْلَبُ
الْبسمةُ وَتُجْلِبُ الآهات
هَذِهِ الْحُروفُ فَهَذِهِ معانٍ أَرْدَتْ زَرْعُهَا فِي قُلُوبِكُمْ ، اِفْرَحُوا فَالْحَيَاةَ
أَقَصَرُ مِنْ أَنْ نعيشها فِي الآهات وَلَا تَأْخُذُكُمْ الهموم إِلَى حَيْثُ تُضِيعُ الْفَرَحَةُ وَتَسْلَبُ
الْبسمةُ وَتُجْلِبُ الآهات