مدري أي سؤال صار عندي المهم..
صرت أشوف بنظرة تشبه إلي يصير منهم..لما عرفت حقيقة الي حولي
وللأسف نظرت الأسىء..
ماا أعترفت بالهم فيوم..لكني سعيد فيه
والأهم الي يرسم البسمة جنبي وهو يطعني من خلفي..
وهذا موضوعي اليوم بس أخترت طريقتي كيف فيه أحكي
لو سألتكم كم واحد ف حياتكم يمكن الأجابات أعظمها..كثير..
بس السؤال الأهم كم صادق ووافي لحياتكم..؟
وأنا متأكد من النظره الي تشوفوا فيهاا هالسؤال
كثر ماني متأكد من الأجابه
ويمكن أجابه محتارة أذا ما كانت معدومه..
الألم ما هو فالكلام إلي من وراي ولا هو قلة أحترامهم بغيابي
الألم لما أسمعهم يمدحوني وأناا أدري وش قصدهم مني
صرت أكره وجودي بينهم ويمكن اتهرب منهم
بعد ماا كان وجودهم لحياتي الشي الأهم ويمكن سبب حبي للحياة..
لا قلت وينهم سمعت سيرتي دون أحترام
غرتني البسمه منهم ليه أنتوا خدعتووني
وش جاكم مني ولا بس هوو حب أنتقام
تعجبكم الأكاذيب ياخي عيشوهاا من دوني
كنت طيب..
سبب صار يأخذ من لحمي يغذي أكاذيبهم ويحلي غيباتهم فيني
ياا ترى هذا هم أصحابي..؟
ياا ترى أناا السبب لعدم تثمين أختياراتي
مذكر أني قصرت بحقهم ولا أذكر أني كذبت إن جبت سيرتهم
كنت أزعل لو حكى حد في سيرتهم كنت أقول ياا فلان..
لا جبت سيرة أنسان حاول تجيبهاا وهوو موجود..
أنا تعلمت من وجودي بينهم
ما جرحني ولا كسرني منهم كذبهم
وأن جاء يوم وسمعت سيرتهم
بدعي من قلبي ربي القادر يحفظهم