قادته هاوية الجنون ،،
أن وهبته سلّماً يعرج الى السماء ،،
فيه سلطان النفاذ ،،
رأى الأرض تندب كلّما مدحوا شروق الشمس وهي التي تدور ،، وعف القمر ..
حتى اعتذر .. لمن قد قدر .. جمالا بطر ،، و
إذ بالنجوم تتآفل ،، حتى وصل .. حيث النزل ،،
في ملكوت الهوى ،، وجد روحه فانزوى ،،
تعانق مضيئة فاستوى ،، ما كذب الفؤاد ما رأى