خــــــــلــــــود الفكر والأدب...!!!

    • خــــــــلــــــود الفكر والأدب...!!!

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      القلم ..

      [ATTACH=CONFIG]119917[/ATTACH]
      تلك الأداة السحرية التي نكتب بها ..

      ذلك المداد الذي نكتب به على أوراقنا ...

      القلم ...

      قد أقسم الله به ... في بداية سورة القلم ... مما يدل على عظمته وقيمته وخلوده على مر الزمن ...

      قال تعالى : ( ن .. والقلم وما يسطرون )

      إنه لأمر عظيم أن يقسم الله تعالى بالقلم وأن يستخدمه في أكثر من موضع في القرآن الكريم ... حيث قال ( وَلَوْ أَنَّمَا فِي الأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلاَمٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (لقمان/27).

      إنه لأمر يشعرنا بمدى أهمية هذه الأداة البسيطة التي تطورت على مر العصور ..

      فمنذ ملايين السنين كان الإنسان يكتب بالحجر على جدران الكهوف التي سكنها ويرسم ما يشعر به .. واستعمل الكتابة في أمور كان يحتاجها ..
      وتطورت بعد ذلك الأمور.. وأصبح يكتب على الجلود والأخشاب والعظام والألواح ..
      والآن هو يكتب على الأوراق بالحبر ..

      فيالها من عظمة وخلود لهذا القلم ...

      وهنا سألت نفسي... أيهما أعظم .. القلم أم من يمسك القلم أم الفكر الذي يتم تسطيره بهذا القلم ...؟؟

      كلهم عظماء ....

      وما يزيد من استغرابي... أنني قرأت رواية تم تأليفها منذ العام 1952 .. أي منذ حوالي ستين سنة ومازالت تطبع وتباع في معارض الكتاب مع أن مؤلفها ربما يكون قد مات منذ زمن ...

      فياله من خلود عظيم ويالها من مسؤولية عظيمة نحملها عندما نحمل القلم ونكتب مخاطبين غيرنا ...

      لا أدري هل شعرتم بما أشعر به اتجاه القلم وخلود الفكر والأدب ...؟؟؟؟!!
      [ATTACH=CONFIG]119918[/ATTACH]
      الصور
      • pen.jpg

        9.09 kB, 300×225, تمت مشاهدة الصورة 2،205 مرة
      • 13502997.jpg

        111.29 kB, 267×411, تمت مشاهدة الصورة 441 مرة
      سبحان الله وبحمد
    • شعرت وشعرت بعمق ..
      شعرت وشعرت بدافعية
      شعرت وشعرت بتأنيب ..
      شعرت وشعرت بمكامن مخفية ..
      شعرت وشعرت بقدرات اخرى كامنة ..
      شعرت وشعرت عندما كنت والحمدلله أحمل القلم من الأرض .. وانا أقول لمن حولي أتدرون أن هذ الجسم الصغير أقسم به ربي -تعالى - في كتابه الكريم لأنه عظيم ..
      عظيم للغاية
      والعظيم لايقسم إلا بعظيم ..
    • شعرت وشعرت بأهمية تساؤل روحاني وفكري معا يقول لي بداخلي : ماذا يجب أن نفعل تجاه القلم ومادة القلم ؟؟
      شعرت وشعرت بلغة داخلية تناديني كيف لنا أن نحب القلم ونعشق القلم ونتعلم من القلم ؟؟
      شعرت وشعرت بوجوب قول : الحمدلله بعمق استشعاري لأننا نكتب
      والحمدلله بعمث اكثر قيمة لأننا نتعلم
      والحمدلله بعمق أعمق نحو كيف لنا أن نتلذذ بقيمة وعمق اثر القلم ..
      والحمدلله وافرا لأننا نقرأ مايكتبه القلم
    • شعرت وشعرت أنه يجب علينا أن ننطلق اكثر نحو :
      كيف لنا أن نتعلم ونعلم ؟؟
      كيف لنا أن نميز الكتابات والقراءات والأحبار ؟
      كيف لنا أن نضع موازين اخرى ننطلق بها نحو مايذهلنا ولم نكتشفه بعد ؟
      كيف لنا أن نعشق القلم ؟

      شكرا بكل اللغات ل ( بنت قابوس )

      كتبت ُقديما عما كتبت ِ عنه قي موقع آخر
      فقط لأن القلم حبيبي
      ولأن القلم عظيم
    • المتذوق كتب:

      شعرت وشعرت أنه يجب علينا أن ننطلق اكثر نحو :
      كيف لنا أن نتعلم ونعلم ؟؟
      كيف لنا أن نميز الكتابات والقراءات والأحبار ؟
      كيف لنا أن نضع موازين اخرى ننطلق بها نحو مايذهلنا ولم نكتشفه بعد ؟
      كيف لنا أن نعشق القلم ؟

      شكرا بكل اللغات ل ( بنت قابوس )

      كتبت ُقديما عما كتبت ِ عنه قي موقع آخر
      فقط لأن القلم حبيبي
      ولأن القلم عظيم




      هو عظيم ... واستمد عظمته من الله تعالى ومن كلام الله في القرآن ...

      بل أنه حتى أعمالنا تكتب في صحائفنا ... حتى نقرأها يوم القيامة ...

      فهل بعد هذا عظمه قد ينالها القلم ...؟؟؟ شرفا وسموا ورفعة .....

      وهنا

      يجب أن نتفهم جيدا ... أهمية الكتابة وعظمها ... ونشكر الله تعالى أن وهبنا نعمة العلم والقراءة والكتابة ... وهي بهذا اليسر الذي نعيشه ..

      فلله الحمد والمنه على ما وهبنا ...

      ويأتي دورنا بأن نتذكر دائما أهمية الكتابة ونستخدمها في المفيد ...

      فهل ترى الكتب التي يكتبها المفكرون تبقى خالدة بالفعل...؟؟؟

      هل هي خالدة بما تحتويه من فكر أم لأسباب أخرى قد لا تكون واضحة لنا ...؟؟؟
      سبحان الله وبحمد
    • رواية السقا مات...ليوسف السباعي..

      لقد زال استغرابي حول بقائها في معارض الكتاب طيلة ستين عاما..من تأليفها وطباعتها للمرة اﻷولى..

      ربما هي رواية جيده تصل لنتيجة بالنهاية وهي قيمة وجودنا بهذه الحياة..وأننا ﻻ نعدو كوننا كباقي المخلوقات وربما أقل خلودا منها..

      ولكن هذا ليس هو السبب الوحيد..ولكن السبب اﻷهم هو أن هذه الرواية قد تم تمثيلها في فيلم سنمائي يبدو أنه ﻻ يخلوا من اﻷمور المعهوده في اﻷفﻻم المصرية القديمة..

      تماما كما هو الحال لقصائد الشعر التي تنتشر وتبقى فترة أطول إذا قام أحد المطربين بغناءها..
      سبحان الله وبحمد
    • بالرغم من كل شيء ..
      سيبقى القلم اﻷداه التي تنزف بها عقولنا على صفحات باقية لفترة ربما هي أطول من فترة بقاءنا على هذه البسيطة..

      جميل أن نكتب بأقﻻمنا وأن نعشق ونحترم القلم ونحمله معنا حيثما تنقلنا..

      واﻷجمل أن نقرأ لبقية اﻷقﻻم...

      حتى ﻻ تشعر أقﻻمنا بالوحدة والعزلة...
      سبحان الله وبحمد
    • المكتبة اﻷدبية العربية تحوي الكثير جدا من الكنوز التي ربما تراكم عليها الغبار..
      لقلة القراء...!!

      مع أنها كتب جميلة...

      ذات لغة رائعة التنسيق..

      ولبست كتب تتحدث بلغة غريبة كالتي نستعملها بدون أن نشعر...

      ليتنا ننفض الغبار عنها ونعود لقرائتها مجددا..

      ليس ﻷنها بحاجة لنا بل نحن الذين في أمس الحاجة لها..
      سبحان الله وبحمد
    • بنت قابوس كتب:

      هو عظيم ... واستمد عظمته من الله تعالى ومن كلام الله في القرآن ...

      بل أنه حتى أعمالنا تكتب في صحائفنا ... حتى نقرأها يوم القيامة ...

      فهل بعد هذا عظمه قد ينالها القلم ...؟؟؟ شرفا وسموا ورفعة .....

      وهنا

      يجب أن نتفهم جيدا ... أهمية الكتابة وعظمها ... ونشكر الله تعالى أن وهبنا نعمة العلم والقراءة والكتابة ... وهي بهذا اليسر الذي نعيشه ..

      فلله الحمد والمنه على ما وهبنا ...

      ويأتي دورنا بأن نتذكر دائما أهمية الكتابة ونستخدمها في المفيد ...

      فهل ترى الكتب التي يكتبها المفكرون تبقى خالدة بالفعل...؟؟؟

      هل هي خالدة بما تحتويه من فكر أم لأسباب أخرى قد لا تكون واضحة لنا ...؟؟؟

      فكرة الكتب تبقى خالدة ً بما وجَّهت ْ .. وأرشدتْ ..
      قيمة الكتب تبقى خالدة ً بماعلَّمت ْ ووجَّهتْ .. وأرشدتْ ..
      وهذه هي قيمة الداخل الخالد للكتب ..
      حتى نشير فقط الى أن الخالد هو الله -تعالى -..
      حتى القرآن الكريم هل هو كاتب ٌ خالد ٌ ؟؟
      ..
      عموما حتى لانخرج كثيرا عن روعة القيمة هنا في هذا الطرح .. أعجبتني جدا منك فكرة أن القراءة نمارسها حتى يوم القيامة ..
      لكنها قراءة مختلفة ربما ..
      مختلفة ٌ فكرة ُ
      ومختلفة ٌ موقفا ً ..
      ومختلفة ٌ غاية ..
      لكنها قراءة ..
      نزل القرآن الكريم أول مانزل بالفعل ( اقرأ )
      ( اقرأ باسم ربك الذي خلق )
      ثم يوم القيامة ( اقرأ كتابك .. ) الآية ..
      القراءة جمال .. والقراءة منهج وطريقة .. وحساب ..
      بنت قابوس : أكرمك ربي بخير ٍ وافر ٍ من العلم والعطاء .. ..

    • بنت قابوس كتب:

      المكتبة اﻷدبية العربية تحوي الكثير جدا من الكنوز التي ربما تراكم عليها الغبار..
      لقلة القراء...!!

      مع أنها كتب جميلة...

      ذات لغة رائعة التنسيق..

      ولبست كتب تتحدث بلغة غريبة كالتي نستعملها بدون أن نشعر...

      ليتنا ننفض الغبار عنها ونعود لقرائتها مجددا..

      ليس ﻷنها بحاجة لنا بل نحن الذين في أمس الحاجة لها..

      هذه غاية ٌ وأمنية ٌ جميلة ٌ ..
      بمجرد أن تتواجد داخل نفس من الأنفس يتبقى فقط السعي للتعود
      ثم السعي للممارسة والديمومة ولو بقليل ٍ منقطع ٍمع ديمومة ..
      ثم سيحدث
      الإدمان الجميل المنعش ..
      .. فقط للننطلقْ ..
      للننطلقْ
      لننطلقْ ..
      هلا جرّبنا فن ( الانطلاق ) !!؟

    • المتذوق كتب:

      فكرة الكتب تبقى خالدة ً بما وجَّهت ْ .. وأرشدتْ ..
      قيمة الكتب تبقى خالدة ً بماعلَّمت ْ ووجَّهتْ .. وأرشدتْ ..
      وهذه هي قيمة الداخل الخالد للكتب ..
      حتى نشير فقط الى أن الخالد هو الله -تعالى -..
      حتى القرآن الكريم هل هو كاتب ٌ خالد ٌ ؟؟
      ..
      عموما حتى لانخرج كثيرا عن روعة القيمة هنا في هذا الطرح .. أعجبتني جدا منك فكرة أن القراءة نمارسها حتى يوم القيامة ..
      لكنها قراءة مختلفة ربما ..
      مختلفة ٌ فكرة ُ
      ومختلفة ٌ موقفا ً ..
      ومختلفة ٌ غاية ..
      لكنها قراءة ..
      نزل القرآن الكريم أول مانزل بالفعل ( اقرأ )
      ( اقرأ باسم ربك الذي خلق )
      ثم يوم القيامة ( اقرأ كتابك .. ) الآية ..
      القراءة جمال .. والقراءة منهج وطريقة .. وحساب ..
      بنت قابوس : أكرمك ربي بخير ٍ وافر ٍ من العلم والعطاء .. ..





      مرحبا أخي المتذوق...


      خلود الكتب اﻵدمية الصنع هو خلود لسنوات طويلة ولكنه ليس خلودا أبديا كخلود القرآن..

      ومن جهة أخرى...نبقى محاسبين على ما نكتب ونخط بأناملنا إلى يوم الدين..

      وهناك كتب تراثية..تتوارثها اﻷجيال جيﻻ بعد جيل.....وقد تتعرض للمراجعة والتحليل من قبل بعض النقاد المختصين باﻷدب..فتزداد روعة الكتاب أو تقل بحسب طريقة المراجعة والطباعة وغيرها من العوامل...

      وقد يؤلف المفكر كتابا ثريا يحوي الكثير من العطاء الذي قد ﻻ يقدره الناس إﻻ بعد مرور سنوات طويلة من وفاةته..!!
      وأحيانا يحدث العكس...
      سبحان الله وبحمد
    • بنت قابوس كتب:

      مرحبا أخي المتذوق...


      خلود الكتب اﻵدمية الصنع هو خلود لسنوات طويلة ولكنه ليس خلودا أبديا كخلود القرآن..

      ومن جهة أخرى...نبقى محاسبين على ما نكتب ونخط بأناملنا إلى يوم الدين..

      وهناك كتب تراثية..تتوارثها اﻷجيال جيﻻ بعد جيل.....وقد تتعرض للمراجعة والتحليل من قبل بعض النقاد المختصين باﻷدب..فتزداد روعة الكتاب أو تقل بحسب طريقة المراجعة والطباعة وغيرها من العوامل...

      وقد يؤلف المفكر كتابا ثريا يحوي الكثير من العطاء الذي قد ﻻ يقدره الناس إﻻ بعد مرور سنوات طويلة من وفاةته..!!
      وأحيانا يحدث العكس...
      أدركت ُ مقصدَك من الخلود بمعناه المشترك ..
      وأنا معك في ذلك
      الخلود هو حجم التأثير مهما يكن ..
      وحجم الحاجة المستقبلية
      وحجم التأثير المستقبلي ..
      هو خلود بمنظورنا نحن كبشر ..
      نشير به الى امتداد الأثر ..وحاجة البشر ..
      وإشارتي كانت لتبين الفارق البسيط وأدركه أنه مُدرك ٌ لديك ربما ..
      وكلنا نكتب هنا للجميع ..
      فكان ذلك استحقاقا ً..
      وتوجيها لنفسيي إن أخطات في النظرِ من خلالكم ..
      شكرا لكل فن أدبياتك الحوارية .. وغاياتك السامية ..

    • بنت قابوس كتب:

      بارك الله فيك يا صاحب الذوق ألرفيع

      آمين إن كنت أنت المستهدف بالدعوة المباركة ..
      وآمين إن لم أكن مستهدفا بها ..
      لكنها ترتبط بآخر رد ربما .. منطقيا ....
      لذلك وجب الرد ب (
      آمين ) ووجب الرد أدبيا ..

      بنت قابوس هو ذوق ٌ يتلمذ و يتعلم من بحركم الكريم .

      لو سألنا في حوار مشترك : كيف استطاعت بعض الكتب دون غيرها أن تبقى عظيمة ؟


    • إنه سحر الكتب...

      سحر من نوع خاص جدا...

      ﻻ نعرف كيف تصفه...هل في جمال اللغة والتشبيه أو في بﻻغة المنطق وقوة الحجه..

      أو هو ربما كل هذه اﻷمور معا...

      وحدهم المفكرون المبدعون من تبقى كتبهم باقية لعشرات بل وربما لمئات السنين...

      كتب عظيمة عديدة..نسمع عنها ومازال الناس يقتنوها بل والكثير منها مازال يدرس في الجامعات حول العالم...

      مثل كتاب مقدمة ابن خلدون ...وكتاب المدينة الفاضلة لدافينتي...

      وغيرها مئات بل ربما ملايين الكتب ...عظيمة كانت ومازالت بالرغم من كل هذا الغزو الفكري الفارغ الذي أصبح متداوﻻ وبكثرة في مكتباتنا العربية وفي وسائل التواصل اﻻجتماعي المختلفة...
      سبحان الله وبحمد
    • بنت قابوس كتب:

      إنه سحر الكتب...

      سحر من نوع خاص جدا...

      ﻻ نعرف كيف تصفه...هل في جمال اللغة والتشبيه أو في بﻻغة المنطق وقوة الحجه..

      أو هو ربما كل هذه اﻷمور معا...

      وحدهم المفكرون المبدعون من تبقى كتبهم باقية لعشرات بل وربما لمئات السنين...

      كتب عظيمة عديدة..نسمع عنها ومازال الناس يقتنوها بل والكثير منها مازال يدرس غي الجامعات حول العالم...

      مثل كتاب مقدمة ابن خلدون ...وكتاب المدينة الفاضلة لححافينتي...

      وغيرها مئات بل ربما مﻻيين الكتب ...عظيمة كانت ومازالت بالرغم من كل هذا الغزو الفكري الفارغ الذي أصبح متداوﻻ وبكثرة في مكتباتنا العربية وفي وسائل التواصل اﻻجتماعي المختلفة...
      حقا هو كذلك
      بقاء وتأثير ..
      واستلهامٌ متجددٌ .. من ذلك البحرِ القديمِ .. القاذف بأمواج دافعة .. وهائة .. البحر الآسر .. الجديد الحاضر ..!
      لكن هل هو سحر الكتب .. بنت قابوس ..
      ام
      سحر مافوق الكتب ..؟
      سحر القلم ومحبرة العقل والتأمل ..

      كيف لنا أن نصنع كتابا قبل أن نصنع كتابا ؟؟

      روعة حواركم تجدد التأمل هنا وهناك ..

    • المتذوق كتب:

      حقا هو كذلك
      بقاء وتأثير ..
      واستلهامٌ متجددٌ .. من ذلك البحرِ القديمِ .. القاذف بأمواج دافعة .. وهائة .. البحر الآسر .. الجديد الحاضر ..!
      لكن هل هو سحر الكتب .. بنت قابوس ..
      ام
      سحر مافوق الكتب ..؟
      سحر القلم ومحبرة العقل والتأمل ..

      كيف لنا أن نصنع كتابا قبل أن نصنع كتابا ؟؟

      روعة حواركم تجدد التأمل هنا وهناك ..




      بالتأكيد سحر الكلمات المكتوبة في تلك الكتب والتي جاءت من وحي عقول نيرة وحياة مليئة بالفكر والثقافة حملتها كل تلك العقول التي ألفت تلك الكتب العظيمة
      وأتصور أن أهم ما كان يميز أولئك المفكرين والأدباء هو جمال التأمل في ملكوت الكون وفي كل ما حولهم وتحويره والاستفادة منه من أجل نفع الآخرين

      وسيبقى الخلود ملازما لها طالما أنها تحوي كل ما هو مفيد وممتع لكل قارئ يمر بها ...
      سبحان الله وبحمد