ستكون الاهداف متباينة بين قطبي الكرة المصرية الاهلي والزمالك عندما يلتقيان اليوم الخميس على ملعب الكلية الحربية في اللقاء المرتقب الذي يجمع بينهما في افتتاح المرحلة السابعة من بطولة مصر لكرة القدم.
وهو الدربي رقم 94 بين الفريقين منذ انطلاق المسابقة عام 1948. ويبحث الاهلي عن ضرب عدة عصافير بحجر واحد سيكون اولها البقاء وحيدا في القمة والفوز بالتالي على الزمالك بعد طول غياب حيث لم يحقق اي فوز منذ اخر انتصار له في البطولة عام 2002 وكان 6-1.
كما يريد الاهلي رد اعتباره لخسارته مرتين امام الزمالك في موسم واحد لاول مرة في تاريخه العام الماضي والحاق الهزيمة الاولى بغريمه التقليدي الذي لم يعرف طعم الخسارة في 53 مباراة على التوالي.
وحقق الاهلي انطلاقة صاروخية بفوزه في مبارياته الست منذ مطلع الموسم الحالي، وسيكون للفوز السابع طعم خاص في حال تحقق ضد الزمالك لانه سيبعده عن غريمه التقليدي بفارق 7 نقاط في مرحلة مبكرة من الدوري. ورغم ان البرتغالي مانويل جوزيه مدرب الاهلي اعلن غير مرة ان المباراة عادية والفوز بها لا يزيد شيئا عن الفوز على فريق اخر في الدوري الا ان المدرب الذي قاد الفريق الى الفوز 6-1 يدرك اهمية التغلب على الزمالك لما له من اثار معنوية هائلة.
ويسعى الزمالك من جانبه الاستمرار في مطاردة الاهلي وتقليص فارق النقاط وعدم الخسارة امام منافسه التقليدي باعتبار ان المباراة بطولة خاصة بين الفريقين، وللحفاظ على انجازه التاريخي باللعب 35 مباراة من دون خسارة. ويدير المباراة كالعادة طاقم حكام اجنبي وهذه المرة سيكون التركي الدولي مصطفى تشولغو ويعاونه بهاء الدين دوران وسركان ادكا.
ويغيب عن المباراة تامر عبد الحميد من الزمالك لحصوله على 3 بطاقات صفراء واحمد بلال مهاجم الاهلي بداعي الاصابة كما لم يتأكد بعد موقف حازم امام لاعب الزمالك من المشاركة. وتختتم المرحلة غدا الجمعة بلقاء انبي مع حرس الحدود في مواجهة ساخنة تحفل بالندية. ويلتقي الاتحاد السكندري المنتشي بفوزه الاول على الترسانة الاسبوع الماضي مع المنصورة الجريح الذي مني بأربع خسائر على التوالي وهو يخشى صحوة الاتحاد.
ويحل غزل المحلة ضيفا على طلائع الجيش والاول تحسنت نتائجه اخيرا على عكس الثاني الذي بدا البطولة بقوة ثم تراجعت نتائجه نسبيا، ويستضيف بلدية المحلة اسمنت السويس وكلاهما قدم عروضا جيدة في الاسابيع الماضية.
وهو الدربي رقم 94 بين الفريقين منذ انطلاق المسابقة عام 1948. ويبحث الاهلي عن ضرب عدة عصافير بحجر واحد سيكون اولها البقاء وحيدا في القمة والفوز بالتالي على الزمالك بعد طول غياب حيث لم يحقق اي فوز منذ اخر انتصار له في البطولة عام 2002 وكان 6-1.
كما يريد الاهلي رد اعتباره لخسارته مرتين امام الزمالك في موسم واحد لاول مرة في تاريخه العام الماضي والحاق الهزيمة الاولى بغريمه التقليدي الذي لم يعرف طعم الخسارة في 53 مباراة على التوالي.
وحقق الاهلي انطلاقة صاروخية بفوزه في مبارياته الست منذ مطلع الموسم الحالي، وسيكون للفوز السابع طعم خاص في حال تحقق ضد الزمالك لانه سيبعده عن غريمه التقليدي بفارق 7 نقاط في مرحلة مبكرة من الدوري. ورغم ان البرتغالي مانويل جوزيه مدرب الاهلي اعلن غير مرة ان المباراة عادية والفوز بها لا يزيد شيئا عن الفوز على فريق اخر في الدوري الا ان المدرب الذي قاد الفريق الى الفوز 6-1 يدرك اهمية التغلب على الزمالك لما له من اثار معنوية هائلة.
ويسعى الزمالك من جانبه الاستمرار في مطاردة الاهلي وتقليص فارق النقاط وعدم الخسارة امام منافسه التقليدي باعتبار ان المباراة بطولة خاصة بين الفريقين، وللحفاظ على انجازه التاريخي باللعب 35 مباراة من دون خسارة. ويدير المباراة كالعادة طاقم حكام اجنبي وهذه المرة سيكون التركي الدولي مصطفى تشولغو ويعاونه بهاء الدين دوران وسركان ادكا.
ويغيب عن المباراة تامر عبد الحميد من الزمالك لحصوله على 3 بطاقات صفراء واحمد بلال مهاجم الاهلي بداعي الاصابة كما لم يتأكد بعد موقف حازم امام لاعب الزمالك من المشاركة. وتختتم المرحلة غدا الجمعة بلقاء انبي مع حرس الحدود في مواجهة ساخنة تحفل بالندية. ويلتقي الاتحاد السكندري المنتشي بفوزه الاول على الترسانة الاسبوع الماضي مع المنصورة الجريح الذي مني بأربع خسائر على التوالي وهو يخشى صحوة الاتحاد.
ويحل غزل المحلة ضيفا على طلائع الجيش والاول تحسنت نتائجه اخيرا على عكس الثاني الذي بدا البطولة بقوة ثم تراجعت نتائجه نسبيا، ويستضيف بلدية المحلة اسمنت السويس وكلاهما قدم عروضا جيدة في الاسابيع الماضية.