أعلنت بعثة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" العاملة في العراق اليوم السبت، أن "معلومات موثوقة" وصلتها تفيد بأن نحو ثمانية أطفال قتلوا خلال اقتحام الاعتصام المناهض لرئيس الوزراء في الحويجة الشهر الماضي.
وذكرت المنظمة في بيان، أنها تلقت "معلومات موثوقة تفيد بأن ما يصل إلى ثمانية أطفال لقوا مصرعهم، كما أصيب ما يصل إلى 12 آخرين بجروح خطيرة خلال أعمال العنف التي وقعت في الحويجة" (55 كلم غرب كركوك) في 23 أبريل.
وأضاف البيان: أن "من بين الذين تفيد التقارير بأنهم أصيبوا - وجميعهم من الفتيان الذين تترواح أعمارهم بين 14 و17 عامًا - من أصيب بجروح خطيرة بأعيرة نارية".
وقتل خمسون شخصًا وأصيب أكثر من 100 بجروح خلال اقتحام القوات الحكومية للاعتصام المناهض لرئيس الحكومة نوري المالكي.
وذكرت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أنها "تشعر بالقلق الشديد إزاء هذه التقارير، وطلبت من حكومة العراق التحقيق في هذه الحالات بصورة عاجلة"، مشددة على أنه "يجب حماية الأطفال من كل أشكال العنف".
وذكرت المنظمة في بيان، أنها تلقت "معلومات موثوقة تفيد بأن ما يصل إلى ثمانية أطفال لقوا مصرعهم، كما أصيب ما يصل إلى 12 آخرين بجروح خطيرة خلال أعمال العنف التي وقعت في الحويجة" (55 كلم غرب كركوك) في 23 أبريل.
وأضاف البيان: أن "من بين الذين تفيد التقارير بأنهم أصيبوا - وجميعهم من الفتيان الذين تترواح أعمارهم بين 14 و17 عامًا - من أصيب بجروح خطيرة بأعيرة نارية".
وقتل خمسون شخصًا وأصيب أكثر من 100 بجروح خلال اقتحام القوات الحكومية للاعتصام المناهض لرئيس الحكومة نوري المالكي.
وذكرت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أنها "تشعر بالقلق الشديد إزاء هذه التقارير، وطلبت من حكومة العراق التحقيق في هذه الحالات بصورة عاجلة"، مشددة على أنه "يجب حماية الأطفال من كل أشكال العنف".
