السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو ان تصل كلماتي إلى كل طالب يدرس في الجامعة أو في أحد كليات التربية في السلطنة ،فما يحدث الآن في هذه الأماكن لا يمكن السكوت عليه ،ألا وهو المعاكسات
فالطالبات يشتكين من معاكسة الطلاب لهن...
حتى البنت المحترمة المؤدبة ما تركوها في حالها ناسين إنهم جايين يتعلموا
والله إني ما أبالغ في هذا الشئ لأني ادرس في كلية صحار وخذيت نصيبي من المغازل انا وزميلاتي مع إني بنت محترمة ومحتشمة وكل زميلاتي كذلك لكن لاأدري لماذا يحدث ذلك لنا ،حتى بتنا نكره طلاب الكلية ،ونكره مطارداتهم لنا
فطالب ما إن يرى بنتا تدرس معه حتى يبدأ في ملاحقتها هو وشلته (طبعا) حتى يشاهدوا الفيلم (الهندي ) الذي يقوم ببطولته
وطالب آخر ينتظر حتى تخرج الفتاة من محاضرتها فتراه بالصدفة ينظر إليها (ويبتسم لها )فتخيلوا ماذا سيكون موقفها منه
هذا من غير الكلمات (البايخة ) التي يطلقونها عليهن ،والأشعار والقصائد التي يوزعونها على زملائهم وفيها شتم وسب وإهانة للطالبات
،وقد رأينا نحن الطالبات نموذج من هذه القصائد التي ليس لها معنى سوى إنها تسئ لسمعة بعض الطالبات وفيها تجريح واهانة لهن .
طبعا هناك فئة من الشباب تستحق الإحترام وهي موجودة في الكليات ولكن الفئة الأخرى التي ذكرتها قبل قليل تطغى عليها.
وفي الأخير ما أقول إلا الله يعينا على ما بلانا
ارجو ان تصل كلماتي إلى كل طالب يدرس في الجامعة أو في أحد كليات التربية في السلطنة ،فما يحدث الآن في هذه الأماكن لا يمكن السكوت عليه ،ألا وهو المعاكسات
فالطالبات يشتكين من معاكسة الطلاب لهن...



والله إني ما أبالغ في هذا الشئ لأني ادرس في كلية صحار وخذيت نصيبي من المغازل انا وزميلاتي مع إني بنت محترمة ومحتشمة وكل زميلاتي كذلك لكن لاأدري لماذا يحدث ذلك لنا ،حتى بتنا نكره طلاب الكلية ،ونكره مطارداتهم لنا

فطالب ما إن يرى بنتا تدرس معه حتى يبدأ في ملاحقتها هو وشلته (طبعا) حتى يشاهدوا الفيلم (الهندي ) الذي يقوم ببطولته

وطالب آخر ينتظر حتى تخرج الفتاة من محاضرتها فتراه بالصدفة ينظر إليها (ويبتسم لها )فتخيلوا ماذا سيكون موقفها منه

هذا من غير الكلمات (البايخة ) التي يطلقونها عليهن ،والأشعار والقصائد التي يوزعونها على زملائهم وفيها شتم وسب وإهانة للطالبات


طبعا هناك فئة من الشباب تستحق الإحترام وهي موجودة في الكليات ولكن الفئة الأخرى التي ذكرتها قبل قليل تطغى عليها.
وفي الأخير ما أقول إلا الله يعينا على ما بلانا
