فخر السلطنة كتب:

اخي العزيز طرحك متعمق جدا جدا
فالصميم .

كما هو معروف الحياااة جميعهااا تعقيد وجهد كبير
لكن رغم هذه الأمور البعض يستصعبهااا ويعيشهااا بضغط كبير جدا
لكن
ترى البعض يعيشهااا بسلاسه وأتقان وترى السعادة لا تفارق شفتيه
لم ؟؟
هل هنالك سر يعرفه هؤلاء السعدااء ؟؟
أم أنهم وجدوا مفاتيح الحيااة بمجاميعهااا حتى تغلبوا على هم هذه المرحلة من الحياااة .

هنا يتسائل الانسااان .

اشكرك اخي على هذه الاطروحات المتنوعة التي تقدمهااا لنا
بورك مسعااك

الغد أجمل كتب:

موضوع جميل.
كل شئ وله مفتاح حتى القلب وله مفتاح

best hope كتب:

صباحك ورد وود
::
المفاتيح هي المداخل التي ندخل بها الى عالم ما
اما ان يكون مفتاح حقيقي وبالتالي يصبح مسارة صحيح
او مفتاح غير ذلك فيصبح التخبط الحليف....

لا يشترط مفتاح فرد يطابق الاخر
كل يعتمد على طبيعته وبيئته

ولو قربنا الصورة اكثر بشكل ادق
المفتاح هو اصل الهدف من كل عالم
اي ان ما الهدف حول تواجدنا ف المسجد؟
ف الجامعة؟
ف المدرسة؟
...............الخ

كل تلك العوالم تحتاج الى مفاتيح خاصة
ونحن بحاجة الى تلك العوالم بمفاتيحها
ف سير الحياة تتطلب ذلك
::
مودتي

best hope كتب:

وصباحك كذلك
استطيـــــــــــع قول الهدف هو المفتاح...
تدفعة الى الامام داخل القفل بالانجاز والعمل

سيد المفاتيح التوكل على الله
نظرة شخصية ...
::
مودتي

فراولة@ كتب:

طرح قيم ومتعمق

المفتاح- الباسوورد سبيل للدخول لعالم الخصوصيات

نملك مفاتيحنا وقد نجد من هم جديرين بالثقة فنسلمهم نسخة ً منها

فيتمكنون من الدخول لخصوصياتنا
طبعا -ان تواجدوا- فهم اناس خاصين وخاصين جدا

شكرا
هذه كانت زاويتي

فراولة@ كتب:

طرح قيم ومتعمق

المفتاح- الباسوورد سبيل للدخول لعالم الخصوصيات

نملك مفاتيحنا وقد نجد من هم جديرين بالثقة فنسلمهم نخسة منها

فيتمكنون من الدخول لخصوصياتنا
طبعا -ان تواجدوا- فهم اناس خاصين وخاصين جدا

شكرا
هذه كانت زاويتي

فراولة@ كتب:

المتذوق لاداعي للاعتذار

ماحصل الا كل خير

وسقط سهوا مثل مانقول

تحياتي

just_f كتب:

في الحقيقة
طرح قيم جدآ يتسائل عن ابواب الحياة ومفاتيحها المتنوعة
وحسب رايي الشخصي
اجد ان توفيق الله . هو سيد المفاتيح التي تفتح لك جميع الابواب
ولكن من اين يمكننا الحصول على ذلك المفتاح الذي ان حصلنا عليه فانه يجب علينا حمايته من وسائل التعريه حتى لا يصدأ لانه لا يعطى منه نسخه اخرى
ومتطلبات الحصول على هذا المفتاح لها خاصية كخاصية المفتاح ذاتة .
رضى الله ورضى الوالدين والعمل بما امر الله ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم
وهــذا المفتاح يعطى بعد الحصول على موافقة الاستحقاق . التي يجب ان تجدد بين وقت واخر.
وقد تلغى اذا اخل الحاصل على هذا المفتاح بميثاق الاستحقاق
وهناك مفاتيح متاح الحصول عليها من خلال دفع ثمنها من الجهد والمثابرة والتفاني .
وهي احقية من الله تعالى من حيث ان لكل مجتهد نصيب
واهم انواع المفاتيح . مفتاح باب التقوى والذي يتعبر باب رئيسي يتخلله الكثير من الابواب الفرعية لا تحتاج الى فتح فهي ابواب بلا اقفال
ومفتاح بر الوالدين . وهو مفتاح رئيسي وتوجد خلفه ابواب كثيرة لا يوجد لها اقفال ايضآ
ومفتاح باب الاحسان الى الناس وهو مفتاح رئيسي يوجد خلفه الكثير من ابواب الرزق وهي بلا اقفال ايضآ
وهناك انواع اخرى من المفاتيح نحتاج الى ان نمتلكها حتى نفتح بها ابواب الاخرين المقفلة
ومن اهمها مفتاح الفراسة




just_f

بنت قابوس كتب:

ما أروع حوارك مع اﻵخرين...

أين كنت من قبل...؟؟!!

المفتاح....

هو بالفعل مثل الكنز...

نحمله معنا...

فنحن عادة ﻻ نقفل سوىعلى اﻷشياء الثمينة في حياتنا...

بمعنى أن المفتاح يحافظ على كنوزنا كلها ..


ولعل أجمل وأعظم ما يملكه اﻹنسانهو عقله..

فالعقل هو المفتاح لكل بني البشر ...مهما اختلفوا...

فإذا ضاع العقل..ضاع اﻹنسان في الحياة و رفع عنه القلم....


هل لي بعكس طاولة الحوار
وأسأل المتذوق...كيف ينظر للمفتاح...؟؟!!

روؤيا كتب:

ذكرك الله بما تحب
المفاتيح كثيرة ولا تحصى ولأنها لاتحصى
علمني حبيبي هذا الدعاء فأنا أدعو به
اللهم إني أسألك مفاتيح الخير كلها أولها وآخرها ظاهرها وباطنها
قد تتهافت عليك المفاتيح كالسيل الماطر فلا تشغلك عن شكر من أرسلها
وقد ينقطع عنك مفتاح تحبه لأنه أشغلك عن حب أعظم ,
فلله الأمر من قبل وممن بعد

المحبة السلام كتب:

طرح القيم
لكل شيء له مفتاح
القلب له مفتاح
ولكل جزء له مفتاح
وأقوى مفاتيح هو رضى الله ورسوله
والقرآن الكريم أحد مفاتيح والهداية إلى الله والعقائد القيم والإخلاق
هي المفاتيح التي تبقي مفتاح القلب مشع ومنير للهدايا وطريق الحق وأنه لا يصدأ ولا يحلى

وردة عمانية كتب:

موضوع جميل لي عووووووووووووووووووووودة اعذني متذوق عمروري السريع وعدم التعقيب ساعووود باذن الله

وردة عمانية كتب:

لكل شي لا بد من استخدام المفاتيح معك مثلا في البيت الواحد لابد من وجود مفتاح لكل باب معما تنوع او اختلف شكلة سواءا كان حديدا ام خشبا ام كان مصنوعا من الالمونيوم السادة ام المنقوش كذلك حياتنا كلما نوعنا في المفاتيح واستخدمناها حسب فتحة الباب كلما اصطلح الحال