بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الرسالة هى الاخيرة التى اكتبها في هذا الصدد وارجو ان يفهم كلامي هذا جيدا
لقد حاولت طوال ثمان سنوات ان تقوم وزارة الصحة بتسليم ملف ابني الذي قتلوه اطبائها الى القضاء العماني والى جهات التحقيق وبينت بكل وضوح انني اقبل بالقضاء العماني حكما وفيصلا
وطوال ثمان سنوات صمت وزارة الصحة اذانها حتى لا تسمع شكواى وتجاهلت بكل صلف واستهتار واللا مبالة صرخاتي محتقرة مطالبي المشورعة في تحقيق عادل ونزيه
بل ان جبروتها وطغيانها وظلمها وبغيها دفعها الى تشكيل لجنة كاذبة مزيفه بهدف التستر على اسباب وف اة الطفل وتبريئة اطبائها في تمييز وعنصرية فجة
وكاننا من طبقة حيوانية لاتستحق الا الازدراء والاحتقار
مستغلين عجزي عن الوصول الى السلطان واجلاء الحقيقة له وازالة غبار الكذب الذي حشته وزارة الصحة في تقاريرها الزائفه فلم تترك لنور الحق منفد
وللاسف حدث كل هذا امام سمع وبصر الجهات المعنية وهي عاجزه
الى هنا اجد ان كل السبل قد اغلقت وكل المنافذ قد سدت وامام عجزي عن مقاضاة من قتلو ابني لم يعد امام من سبيل الى ان اسلم قضية وفاة ابني وما تعرضنا له من اهدار لكرامتنا واستخفاف بحقوقنا التى اقرها لنا الشرع والعرف والقانون الوضعي والاخلاقي
الى منظمة حقوق الانسان للتابع بطريقتها ووسائلها مايكفل لنا ماقاضاة من قتلو ابننا
ومن تستر عليهم ومن اهدر كرامتنا وانسانيتنا وسلبنا حقوقنا
الا انني آثرت قبل ان اقدم على هذه الخطوة والتى ساقدم عليها مجبرا لابطل
ان اوجه هذه الرسالة الى وزارة الصحة ان كان لهم قلب او القو السمع وهم شهود
ان يسلموا ملف ابني الى المدعي العام عاجلا غير اجل لاجراء تحقيق عادل ونزيه
ثم وضعها امام القضاء ليقول كلمته الفصل
والا اقدمت على ماذكرت وا حمل وزارة الصحة المسؤولية الكاملة
لما قد يترتب على تدخل منظمة حقوق الانسان في هذه القضية
اللهم انني نبهت وطالبت وصبرت وتحملت ثمان سنوات الا ان وزارة الصحة غرها مالها من قوة ومابى من ضعف فبغت وطغت وابت الا ان تأخذ طريق الظلم والعدوان
اللهم فاشهد اللهم فاشهد اللهم فاشهد
اللهم فان اصابني سوء او محنة مما اقدم عليه فكن لي ناصرا ومعينا
وارفق باطفالي من بعدي انك انت الرحمن الرحيم
والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سعيد جداد
قضية وفاة الطفل العماني قتلوه اطباء مستشفى السلطان قابوس بصلاله
ووزارة الصحة ترفض تسليم ملفه لجهات التحقيق منذو ثمان سنوات
jadad.com
__________________
هذه الرسالة هى الاخيرة التى اكتبها في هذا الصدد وارجو ان يفهم كلامي هذا جيدا
لقد حاولت طوال ثمان سنوات ان تقوم وزارة الصحة بتسليم ملف ابني الذي قتلوه اطبائها الى القضاء العماني والى جهات التحقيق وبينت بكل وضوح انني اقبل بالقضاء العماني حكما وفيصلا
وطوال ثمان سنوات صمت وزارة الصحة اذانها حتى لا تسمع شكواى وتجاهلت بكل صلف واستهتار واللا مبالة صرخاتي محتقرة مطالبي المشورعة في تحقيق عادل ونزيه
بل ان جبروتها وطغيانها وظلمها وبغيها دفعها الى تشكيل لجنة كاذبة مزيفه بهدف التستر على اسباب وف اة الطفل وتبريئة اطبائها في تمييز وعنصرية فجة
وكاننا من طبقة حيوانية لاتستحق الا الازدراء والاحتقار
مستغلين عجزي عن الوصول الى السلطان واجلاء الحقيقة له وازالة غبار الكذب الذي حشته وزارة الصحة في تقاريرها الزائفه فلم تترك لنور الحق منفد
وللاسف حدث كل هذا امام سمع وبصر الجهات المعنية وهي عاجزه
الى هنا اجد ان كل السبل قد اغلقت وكل المنافذ قد سدت وامام عجزي عن مقاضاة من قتلو ابني لم يعد امام من سبيل الى ان اسلم قضية وفاة ابني وما تعرضنا له من اهدار لكرامتنا واستخفاف بحقوقنا التى اقرها لنا الشرع والعرف والقانون الوضعي والاخلاقي
الى منظمة حقوق الانسان للتابع بطريقتها ووسائلها مايكفل لنا ماقاضاة من قتلو ابننا
ومن تستر عليهم ومن اهدر كرامتنا وانسانيتنا وسلبنا حقوقنا
الا انني آثرت قبل ان اقدم على هذه الخطوة والتى ساقدم عليها مجبرا لابطل
ان اوجه هذه الرسالة الى وزارة الصحة ان كان لهم قلب او القو السمع وهم شهود
ان يسلموا ملف ابني الى المدعي العام عاجلا غير اجل لاجراء تحقيق عادل ونزيه
ثم وضعها امام القضاء ليقول كلمته الفصل
والا اقدمت على ماذكرت وا حمل وزارة الصحة المسؤولية الكاملة
لما قد يترتب على تدخل منظمة حقوق الانسان في هذه القضية
اللهم انني نبهت وطالبت وصبرت وتحملت ثمان سنوات الا ان وزارة الصحة غرها مالها من قوة ومابى من ضعف فبغت وطغت وابت الا ان تأخذ طريق الظلم والعدوان
اللهم فاشهد اللهم فاشهد اللهم فاشهد
اللهم فان اصابني سوء او محنة مما اقدم عليه فكن لي ناصرا ومعينا
وارفق باطفالي من بعدي انك انت الرحمن الرحيم
والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سعيد جداد
قضية وفاة الطفل العماني قتلوه اطباء مستشفى السلطان قابوس بصلاله
ووزارة الصحة ترفض تسليم ملفه لجهات التحقيق منذو ثمان سنوات
jadad.com
__________________