هنيئا لنا في عمان الخير والبركة فكر القائد الحكيم-حفظه الله -تعالى - .. وتوجيهاته في زرع التعايش بكل معانيه ..
التعايش الفكري والديني والمذهبي ..
والتعيمق للقواسم المشتركة والتقدير لخصوصيات الآخر ..
وهذا مانلاحظه في عماننا الحبيبة يزداد مساحةً بقدرة الله -تعالى ..
والناس بطابعهم التسامحي يتجهون للحرص على ترجمة ذلك ..
وقد سلَّطت ندوة ( التعايش ) التي أقيمت أخيرا في سلطتنا الحبيبة الضؤ على مبحث التعايش والخروج بتوصيات فيه ..
لعلها تترجم الى توصيات إجرائية .. ممنهجة ..
ولكنني هنا أحب أن أناقش بعض الجوانب التي قد تسهم في الترجمة للأهداف الجميلة المنبثقة من الندوة ..
ربما ..
ما أصل ضعف التعايش ؟؟ إن حدث في جوانب معينة ..
وكيف لنا كمذهبيات أن نوجَّه كل المدارس الدينية والمذهبية للغة الاحتواء والاستيعاب والتقدير للرأي الآخر ؟؟
هل الواقع الحقيقي نسبته في الداخل المذهبي نحو التعايش أو العكس ؟؟
من يتحمل النسبة الكبرى من ضعف التعايش ( العلماء ) أم ( الأتباع وجمهور الناس ) ؟؟
مالذي يتم تكريسه في حقيقة الواقع ؟
الحديث هنا لاينصب على السلطنة الحبيبة وإنما حول كل العالم الإسلامي برمته ....
وكيف لنا نحن كأفراد أن نسهم في ردم الفجوة قدر الإمكان .. و التقدير للتطبيقات الإثرائية للثروة المذهبية والفكرية في الجانب الإيجابي النافع ..
مدارسنا وكلياتنا وجامعاتنا كمنارات تنوير وتثقيف وهدى ً كيف لها نتوجه منهاجها وأساليبها وتطبيقاتها البنائية في هذا الجانب بشكل أرحب ؟؟؟
التعايش الفكري والديني والمذهبي ..
والتعيمق للقواسم المشتركة والتقدير لخصوصيات الآخر ..
وهذا مانلاحظه في عماننا الحبيبة يزداد مساحةً بقدرة الله -تعالى ..
والناس بطابعهم التسامحي يتجهون للحرص على ترجمة ذلك ..
وقد سلَّطت ندوة ( التعايش ) التي أقيمت أخيرا في سلطتنا الحبيبة الضؤ على مبحث التعايش والخروج بتوصيات فيه ..
لعلها تترجم الى توصيات إجرائية .. ممنهجة ..
ولكنني هنا أحب أن أناقش بعض الجوانب التي قد تسهم في الترجمة للأهداف الجميلة المنبثقة من الندوة ..
ربما ..
ما أصل ضعف التعايش ؟؟ إن حدث في جوانب معينة ..
وكيف لنا كمذهبيات أن نوجَّه كل المدارس الدينية والمذهبية للغة الاحتواء والاستيعاب والتقدير للرأي الآخر ؟؟
هل الواقع الحقيقي نسبته في الداخل المذهبي نحو التعايش أو العكس ؟؟
من يتحمل النسبة الكبرى من ضعف التعايش ( العلماء ) أم ( الأتباع وجمهور الناس ) ؟؟
مالذي يتم تكريسه في حقيقة الواقع ؟
الحديث هنا لاينصب على السلطنة الحبيبة وإنما حول كل العالم الإسلامي برمته ....
وكيف لنا نحن كأفراد أن نسهم في ردم الفجوة قدر الإمكان .. و التقدير للتطبيقات الإثرائية للثروة المذهبية والفكرية في الجانب الإيجابي النافع ..
مدارسنا وكلياتنا وجامعاتنا كمنارات تنوير وتثقيف وهدى ً كيف لها نتوجه منهاجها وأساليبها وتطبيقاتها البنائية في هذا الجانب بشكل أرحب ؟؟؟