سلبيات الحب الالكتروني

    • سلبيات الحب الالكتروني





      سلبيات الحب الالكتروني






      نعم أن للانترنت فائدة كبيرة في حرية التحدث والتعرف على الأخرين.
      لكنه يحمل في المقابل سلبيات لا حصر لها في اقامة العلاقات العاطفية.منها :


      ان المعلومات التي نعرفها عن الاخرين عبر النت ليست بالضرورة صحيحة .ولا يوجود ما يثبتها.


      ان الانترنت يختزل أهم أشكال التحاور،وهو رؤية الطرف الأخر وهو يناقش أفكاره،ويتحدث بها ويعبر عنها
      فقد تكون الكلمات التي نتحدث بها عبر الشبكة هادئة تعبر عن تفكير عميق ،
      ولكنها في حقيقة الامر تصدر عن شخص عصبي ضيق الصدر ،
      يختبىء وراء الكلمات ، والعكس صحيح تماما


      أن كلام الانترنت مغلف بورق سوليفان لان لا مسؤولية عليه، وكيف نلزم الاخرين بما وعدو به في الفضاء؟


      المضحك في الامر ان حب الانترنت مرتبط بالتكنولوجيا ، فكيف يمكن أن يتواصل المحبون اذا انقطعت الكهرباء أو وصلة الانترنت.
      فأشعر ان هنا ارتباط طردي بين هذه المشاعر والتواجد على الانترنت.
      ويستطيع المرء أن يتخلص منها سريعا اذا توقف لفترة عن تعاطى الشات، والمعاملة الرقمية مع الاخرين.


      تغلق العلاقات الالكترونية أون لاين بابا على العلاقات الإجتماعية الواقعية أوف لاين
      بسبب التعود على هذه العلاقات بأشكالها وتحررها من الالتزمات الإجتماعية ،
      كما أنها تتزامن مع أعمال أخرى مثل عمل شات أثناء العمل.أو تصفح مواقع في ذات الوقت،
      فلا تكلفه تعود على محبي الشات والمسنجر سوى تكلفه استخدام الشبكة !!


      تتسبب العلاقات الإجتماعية الالكترونية في إحساس بالذنب من الإفراط فيها.والتعامل غير المسؤول من خلالها ،
      اذ قد يشعر الفرد بأنه يخون ثقة اهله اذا كان غير متزوجا .أو ثقة زوجه اذا كان يقيم علاقة
      فكم من الألام النفسية وعدم الإحساس بالرضا الذي يلتف حول القائم بالعلاقة الألكترونية وخاصة اذا كان متزوجا ،
      ويجعله يشعر بالتوتر والضيق وعدم الراحة النفسية ، لأن العلاقة خارج التقليدية المعروفة في المجتمع ،
      ولا يرضى بها العرف وكثيرا ما تتجاوز أحكام الشرع.


      فهل يكون هناك صراع مستمر بين كلا من العقل والنفس عند التواجد في عالم الانترنت المنفتح ؟
      بحيث يكون العقل يسعى من اجل مفيد
      والنفس تسعى من اجل لهو
      وهل يجب علينا ان نفحص مكابح النفس بين وقت واخر
      حتى نتأكد بانها تعمل بكفائة عالية
      واننا نستطيع ايقافها في اي لحظة تخرج فيها عن مسارها الصحيح


      بأنتظاركم







      just_f


      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • بسم الله الرحمن الرحيم.

      أحسنت القول، وإن كان لي رأي آخر، فإذا نظرنا إلى ارض الواقع ومع كامل الالمام بالشخص وعيوبه.. مازال الحب يجعلنا ننظر إلى الشخص المقابل بصورة كامله مهما احتوى من عيوب.

      إذاً .. سواء أكان اختباء للكلمات أو أسلوب الحوار، سيبقى الانجذاب بين القلوب المتحابة أمر من الله يجهله الانسان. بل أحياناً نحاط بأشخاص شبه كاملين ونصب عليهم صفات النقص.

      ولا نشعر بودهم، ونصادف أشخاصاً لوقت يسير ليستولون على نبضاتنا. وهناك أيضاً الحب من السمع، أو الحب من الوصف.. وفي كل الأحوال لا يجعلنا هذا مذنبين بقدر ما نؤذي أنفسنا.

      في المقابل حب الانترنت، قائم على مساحة من الفراغ المسروق.. فنجد كل الفتيات تحب الشاب الحسن النطق، أو كاتب الخواطر، أو المرح أو غيره.. وكذلك عند الشباب.

      ومن النادر أن يكون هناك حباً صادقاً ومؤثراً . فجميعه امتزاج خبرات ولهو.. والأساس فيه أنهم جميعاً يدركون استحالة اهتمامهم بالشخص الآخر على الأرض.

      لا أعتقد، بأن العلاقات في عالم الانترنت قد تصل إلى ذلك الأمر حيث يصبح الانسان في صراع بين العقل والقلب.. والأجدر أن لا يكون.. فلا شئ يوازي العلاقات الحقيقية التي تربطنا

      بأهالينا، أخوتنا وأحبتنا.. فهذه سويعات من الحياة.. أما الأخرى فهي تاريخ استمر معنا منذ وقت طويل.

      لا أعلم.. لا أؤمن بالعلاقات عبر الانترنت ولا أصدق بالعلاقات الواقعية أو الحقيقية بين الشاب والفتاه.. وأعتقد أنها وسيلة للاقتناص.. فكيف بشخص مستقر ومتزوج أن يمضي لمثل هذا العبث..

      مازالت أعذار أخي جست إف للرجل.. مازالت أعذار..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • السلآمُ عليكُم اخوتِي و أَخوآتِي ..

      أشكُرك جزيل الشُكر أخي
      (
      just_f)
      لطرحِك لهَذآ الموضُوع ..


      إن صَح القول /

      فإِن كُلُ هذهـ الأمُور تَتَعلق برَد فِعل المُستَخدِم نفسه ..

      فأيُ عقلٍ هذآ الذِي يودُ إقآمة علآقةٍ وَهمِية ترتَبِط كمآ ذكَرتَ سآبقاً ب ( الكهربآء) أكثر من ارتبآط الاشخآص نفسهم ..

      هذأ أولا ..

      إلا أننا نعي أتم الوعي أن العلاقات هذه تُعتبر مشبوهةَ أكثر من كونها مجرد علاقة عآبرة ..

      ولا يعترف بها ديننا الحنيف بتاتاً ..

      تقول احدى الأخوات :

      صآدفني موقفٌ غريب على ساحة الانترنت ,تُكمل قائلة : في احدى المنتديات التي قُمتُ بالمُشاركة فيها قام أحد الأعضاء الذكُور بإرسال

      رسالة خاصة مضمونها أنه يُريد الزواج ووقد وقع الاختيار عليها على حد قولِه وانه سيبدأ بالتعرف عليها أولاً وبعدها سيرتبط بها شرعاً ,

      تقُول :هنا وقعت من فرط الضحك الذي أصابني بعد قرائتي لمضمون الرساله ولم أقُم بالرد عليه , فأي عقل هذا الذي من الممكن أن يصدق هذه الترهات المتداولة عبر الانترنت , وتقول أيضا : قمت بإخبار صديقتي بالأمر,لأنهن قمن بالمشاركة في نفس المنتدى, فقالت لها صديقتها نفس الكلام وبأن نفس العضو قام بإرسال الرساله لها أيضا, هنا تقول لم استطع تحمل الأمر وقمت بإطلاق ضحكة هستيرية , تقول "الناس تطورت وهم بعدهم يعيشوا عصر التخلف ".

      أما بالنسبة للأشخاص المتزوجين والذين يُقبلون على هكذا أفعال فأقولها بالصوت العالي :اسمحولي ولكنكم وصلتم لحآلة لا يُمكن وصفها فأي تخلُف هذا الذي يلُف دماغكم المُتحجر يآ تُرى ؟ ! .. متزوج وتقوم بالمجازفة لماذا؟ .. مُتزوج ولو كآنت زوجتك في مكانك لما أشبعك قتلها , وانت تقوم من ورائها بخيانتها ؟..

      أستمحيكُم عُذرا على الإطالة , في النهاية :

      المسؤول الأول والثاني الشخص نفسه , فمن يُفكر بعقله لن يسمح لنفسه أن يخطو هذه الخُطوات المُهلكة .

      دُمتم بود ..

      تحياتي الحآرة لطآرح الموضوع

      أختكم : همــ المساء ــس

      عندما تضيق الحياة ويموت الإحساس تبقى القلوب معلقة بالأمل لأنها في أعماقها متأكدة من أن هناك أحد يرعاها وهو المولى العزيز القدير (( اللــــــــــــــه )).. بقلم((همــ المسـاء ــــس))
    • عيون هند كتب:

      بسم الله الرحمن الرحيم.

      أحسنت القول، وإن كان لي رأي آخر، فإذا نظرنا إلى ارض الواقع ومع كامل الالمام بالشخص وعيوبه.. مازال الحب يجعلنا ننظر إلى الشخص المقابل بصورة كامله مهما احتوى من عيوب.

      إذاً .. سواء أكان اختباء للكلمات أو أسلوب الحوار، سيبقى الانجذاب بين القلوب المتحابة أمر من الله يجهله الانسان. بل أحياناً نحاط بأشخاص شبه كاملين ونصب عليهم صفات النقص.

      ولا نشعر بودهم، ونصادف أشخاصاً لوقت يسير ليستولون على نبضاتنا. وهناك أيضاً الحب من السمع، أو الحب من الوصف.. وفي كل الأحوال لا يجعلنا هذا مذنبين بقدر ما نؤذي أنفسنا.

      في المقابل حب الانترنت، قائم على مساحة من الفراغ المسروق.. فنجد كل الفتيات تحب الشاب الحسن النطق، أو كاتب الخواطر، أو المرح أو غيره.. وكذلك عند الشباب.

      ومن النادر أن يكون هناك حباً صادقاً ومؤثراً . فجميعه امتزاج خبرات ولهو.. والأساس فيه أنهم جميعاً يدركون استحالة اهتمامهم بالشخص الآخر على الأرض.

      لا أعتقد، بأن العلاقات في عالم الانترنت قد تصل إلى ذلك الأمر حيث يصبح الانسان في صراع بين العقل والقلب.. والأجدر أن لا يكون.. فلا شئ يوازي العلاقات الحقيقية التي تربطنا

      بأهالينا، أخوتنا وأحبتنا.. فهذه سويعات من الحياة.. أما الأخرى فهي تاريخ استمر معنا منذ وقت طويل.

      لا أعلم.. لا أؤمن بالعلاقات عبر الانترنت ولا أصدق بالعلاقات الواقعية أو الحقيقية بين الشاب والفتاه.. وأعتقد أنها وسيلة للاقتناص.. فكيف بشخص مستقر ومتزوج أن يمضي لمثل هذا العبث..

      مازالت أعذار أخي جست إف للرجل.. مازالت أعذار..



      اختي عيون هند

      اتفق معكم بانها اعذار يتخذها كل من يتجازو حدود الاخلاق من الجنسين حتى يبرر لنفسه ما يقدم عليه
      نظرآ لان تلك التجاوزات تتم عن طريق قائد اهل الهوى . الشيطان

      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • همس المساء كتب:

      السلآمُ عليكُم اخوتِي و أَخوآتِي ..

      أشكُرك جزيل الشُكر أخي
      (
      just_f)
      لطرحِك لهَذآ الموضُوع ..


      إن صَح القول /

      فإِن كُلُ هذهـ الأمُور تَتَعلق برَد فِعل المُستَخدِم نفسه ..

      فأيُ عقلٍ هذآ الذِي يودُ إقآمة علآقةٍ وَهمِية ترتَبِط كمآ ذكَرتَ سآبقاً ب ( الكهربآء) أكثر من ارتبآط الاشخآص نفسهم ..

      هذأ أولا ..

      إلا أننا نعي أتم الوعي أن العلاقات هذه تُعتبر مشبوهةَ أكثر من كونها مجرد علاقة عآبرة ..

      ولا يعترف بها ديننا الحنيف بتاتاً ..

      تقول احدى الأخوات :

      صآدفني موقفٌ غريب على ساحة الانترنت ,تُكمل قائلة : في احدى المنتديات التي قُمتُ بالمُشاركة فيها قام أحد الأعضاء الذكُور بإرسال

      رسالة خاصة مضمونها أنه يُريد الزواج ووقد وقع الاختيار عليها على حد قولِه وانه سيبدأ بالتعرف عليها أولاً وبعدها سيرتبط بها شرعاً ,

      تقُول :هنا وقعت من فرط الضحك الذي أصابني بعد قرائتي لمضمون الرساله ولم أقُم بالرد عليه , فأي عقل هذا الذي من الممكن أن يصدق هذه الترهات المتداولة عبر الانترنت , وتقول أيضا : قمت بإخبار صديقتي بالأمر,لأنهن قمن بالمشاركة في نفس المنتدى, فقالت لها صديقتها نفس الكلام وبأن نفس العضو قام بإرسال الرساله لها أيضا, هنا تقول لم استطع تحمل الأمر وقمت بإطلاق ضحكة هستيرية , تقول "الناس تطورت وهم بعدهم يعيشوا عصر التخلف ".

      أما بالنسبة للأشخاص المتزوجين والذين يُقبلون على هكذا أفعال فأقولها بالصوت العالي :اسمحولي ولكنكم وصلتم لحآلة لا يُمكن وصفها فأي تخلُف هذا الذي يلُف دماغكم المُتحجر يآ تُرى ؟ ! .. متزوج وتقوم بالمجازفة لماذا؟ .. مُتزوج ولو كآنت زوجتك في مكانك لما أشبعك قتلها , وانت تقوم من ورائها بخيانتها ؟..

      أستمحيكُم عُذرا على الإطالة , في النهاية :

      المسؤول الأول والثاني الشخص نفسه , فمن يُفكر بعقله لن يسمح لنفسه أن يخطو هذه الخُطوات المُهلكة .

      دُمتم بود ..

      تحياتي الحآرة لطآرح الموضوع

      أختكم : همــ المساء ــس




      اختي همس المساء

      اسعدنا تواجدكم معنا
      واضم صوتي الى صوتكم
      نعم انه لمن المخزي ان يصدر منا مثل هذة التصرفات ونحن العقلاء واهل القلوب المؤمنه
      التي امنت بالله وبرسوله الكريم صلى الله عليه وسلم
      ورضيت بالاسلام دينآ منجيآ من الهلاك . فما بالنا نعود الى الهلاك بانفسنا .

      وقد حذرنا الله تعالى من . رمي النفس في التهلكه بمحض ارادتها



      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • عمانيه ويكفي فخر كتب:

      ~!@qالحب نعمه من الله لكن فحدود العقل والالتزام الحب الالكتروني يبدا وينتهي بنفس المكان


      هلااااا بك اختي عمانيه

      نعم هو كما تفضلتي
      ولكن الا تري بان جراحه تبقى مع من تعرض لها ؟

      تقديري


      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • بسم لله الرحمن الرحيم
      بالفعل النفس تهوى الملذات
      أ انها تسعى لأشباع رغباتها وعاطفتها
      وتستلذ نحو كل ماهو يحقق لها تسلية وترفيه وانشغال
      أما العقل يدرك أن المنطق العلاقات الألكترونية غير موثوقة
      قد تكون مبنية على تصوير الطرف الاخر نفسه بأنه يتصف بالجمال الشاسع
      علينا نوازن بين الأمرين
      لاننظر أن العلاقات الأنترنت سلبية ااذا استخدمناها بأسلوب مفيد
      :)

      لا يـجـب أن تـقـول كـل مـا تـعـرف ..ولـكـن يـجـب أن تـعـرف كُـل مـا تـقـول[SIGPIC][/SIGPIC]
    • الحب ياتي سواء في نت او عن طريق صدفة او من الاهل او الجيراان سبحان الله يدق القلب للحب شخص ما لكن قبل تعمق فالحب وضع اختبااار لشخص اعرف احد من اهلى احبها بسبب مواضيعها التي تنزلها ف نفس منتدى الي هو فيه ورسل لها وعرف انها فتاة خلوقه ووبعد ماتخرج من الكلية وتوظف تزوجها قبل اسبوعين كانت ملكتهم لهذا يعتمد عالاخلاق مصداقيه الشخصين ولكن الافضل الاتحب لان ماكلهم صادقووون او صادقااات فهناك يلبسون الاقنعه الخداعة سلمت اخي جست اف ع ماتنزله من مواضيع رائعة وشيقة وتفيدنا فالحياة
    • جبل مايهزه ريح كتب:

      الحب ياتي سواء في نت او عن طريق صدفة او من الاهل او الجيراان سبحان الله يدق القلب للحب شخص ما لكن قبل تعمق فالحب وضع اختبااار لشخص اعرف احد من اهلى احبها بسبب مواضيعها التي تنزلها ف نفس منتدى الي هو فيه ورسل لها وعرف انها فتاة خلوقه ووبعد ماتخرج من الكلية وتوظف تزوجها قبل اسبوعين كانت ملكتهم لهذا يعتمد عالاخلاق مصداقيه الشخصين ولكن الافضل الاتحب لان ماكلهم صادقووون او صادقااات فهناك يلبسون الاقنعه الخداعة سلمت اخي جست اف ع ماتنزله من مواضيع رائعة وشيقة وتفيدنا فالحياة


      حقيقة قصة رائعة في نهايتها وهي تعكس عقلية شاب مثقف واعي يدرك حق المراة في تثقيف نفسها ولا يعيب عليها هذا الحق
      كمن يسخروا من بنت النت ويعتبرونها بنت سيئة الاخلاق ولا تصلح ان تكون زوجة وام ومربية
      وفقهم الله لما فيه سعادتهم ووهبهم ما يقوي اواصر استمرارهم في حياتهم المتفهمة أن شاء الله

      اشكر لكم هذة الاضافة الرائعة

      just_f

      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري