غريب الديار كتب:

الأخت سعاد الدعاء لم يظهر عندي؟

ونة خفوق كتب:

اللهم آمين يارب العالمين



بارك الله فيك اختي العزيزه سعاد , جعله الله في ميزان حسناتك

شكرا جزيلا .. وبالتوفيق

الفـاتن كتب:

جزالك الله الف خيرر اخت سعاد نعناع وجعلها في ميزان حسناتك يارب يارب
اللهم انصرهم على اعدائهم يارب العالمين
تحياتي

أسامة كتب:

أستغفر الله العظيم

شو هالدعاء يا اولاد الحلال

كيف تامنون على دعاء ضد المقاومين والمجاهدين


((( اللهم دمر معاقل المجرمين قاطعي رؤوس الابرياء الامنيين.
اللهم دمرهم تدميراً يكون عبرة لغيرهم يا رب العالمين.
اللهم أنزل بهم بأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين.
اللهم ارزقهم بعد الاجتماع تفرقا وبعد الألفة عداوة وبغضاء وبعد القوة ضعفا وبعد العز ذلا وبعد الغنى فقرا إنك على كل شئ قدير.
اللهم عجل لنا بذلك لتقر أعيننا به يا أرحم الراحمين اللهم إنهم حثالة ضعفاء بالنسبة لقوتك التي لا تقهر اللهم أقهرهم بقوتك اللهم أنزل بهم بأسك.
اللهم شتتهم بددا ولا تبقي منهم أحدا يا رب العالمين اللهم إنهم لا يعجزونك.
اللهم إنهم لا يعجزونك.
اللهم إنهم لا يعجزونك )))

هل قطع رؤوس العملاء والجواسيس والخونة تسموهم الآمنين ،أم هم من يتسببون في عمليات القصف على أهلنا في العراق
هل الجنود الذي قدموا يحركهم حقد الصليبية وترسم خطاهم الحركات الصهيونية هم الابرياء والامنين
هل المجاهدين الين يبذلون النفس والنفيس والغالي والرخيص من اجل ثرى العراق وحرية العراق هم الخونة والمجرمين وقطاع الطرق والرؤوس
أي حديث هذا
وأي ترديد لكلمات باطلة
واي تقليد لالسن منحرفة


(((اللهم العن من والى اعداء العراق ,,
اللهم اضرب ضربتك في كل قاطعي الرقاب و اضربهم ببعضهم و لا تبق منهم احدا يا رب العالمين

اللهم دمر المجرمين من الاسلاميين المتعصبين الذين لا يعرفون غير القتل و تحريف السنة و الدين ))))



ولا ويدعو للحرس الوطني اللي يرافقوا الامريكان في العدوان ضد الشعب العراقي

(( اللهم انصر العراقيين في الجيش و الشرطة الساهرين على امن العراق و العراقيين ... ))
الجيش والشرطة يا جماعة
الحرس الذي عملوا على تمهيد الضربات لابناء الوطن
الذي عملوا كحرس لجنود المحتل
الجيش الذي كونه علاوي مع ريتشارد مايرز ليكون صمام امان وكبش فداء وجدار يتلقى نيران المقاومة
تلك الجماعات التي تسمونها جيشا وتدعون ما هي الا بذرات خيانة غرسها الخائنون ورواها المحتل باوامر باطلة
فأي شريف من ابناء العراق يسمح لنفسه ان يكون شرطيا في جيش احتلال

واي شريف يرضى ان يكون جنديا ضد اهل بلده يصليهم بناره ليل نهار ويهتك من حرماتهم ويشرب من دمائهم

وان لا يكون التأمين إلا على دعاء فيه خير ورشاد لاهل الحق والجهاد

وهل وصل بكم الحال ان تامنوا قبل أن تقرأو الدعاء او تعوا مقصده


وهل وصل الحال بالمسلمين ان يصبحوا ابواقا تردد ما يمليه عليه الخونة دون ان يكون لديهم قلب يعي وعين تبصر

هل وصل بكِ الحال يا أمة محمد أن تدعي على الشرفاء وتباركي للخائنين غدرهم وخيانتهم


حسبنا الله ونعم الوكيل


اتمنى ان يلغى تثبيت الموضوع وان يتم الانتباه الى السم الذي يبث في العسل