يوم الصمت العالمي

    • يوم الصمت العالمي


      السلام عليكم

      في الحقيقة احببت ان اطرح عليكم هذا الموضوع للنقاش

      وهو يوم الصمت العالمي

      واقصد ان يسكت جميع البشر عن الكلام مع بعضهم نطقآ
      وان يتوقف البشر عن الكلام مع بعضهم من خلال الوسائل المقروءة مثل الصحف

      والهدف من هذا اليوم هو توقف البشر اجمعين عن الكذب
      وقد يقول قائل لايمكن للعالم ان يتوقف عن الكلام والكتابة لمدة يوم كامل من شروق الشمس حتى غروبها

      نقول لهم . ضحوا بيوم واحد من اجل راحة السنتكم وانفسكم من تبعات الكذب

      لعلة يكون في هذا اليوم خلاصكم الابدي من مرض الكذب المزمن

      أنا لا اكذب ولكنني اتجمل

      كم من شخص ارهق نفسه من خلال الكذب التجملي من اجل التحليق مع سرب النفاثات وهو مروحية
      وكم من انسان راح ضحية ( أنا ) وهو بدون الالف بعيدآ عن الحقيقة
      وللأسف نجد ان لدينا ايامآ للكثير من الطقوس ولكن ليس لدينا يوم واحد للصدق
      فهل هناك من يتبنى مناشدة عالمية لاقرار هذا اليوم عالميآ

      من الذاكرة

      في عيد الحب . محب ارسل لحبيبته . كرتون طماط لونه احمر .
      حتى تستفيد منه لان عندها فقر دم من كثر سهر الحب


      ما رايكم





      just_f

      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


      حتى الرد يأتي حروف إذاً هو كلاماً !

      أخي الفاضل يصمت الإنسان كثيراً في أحوال عِده
      حين يُصبح كـ جاهلاً بحروف الأبجدية في مواقف

      يأتي على الإنسان لا يطيق الكلام لحالات بشرية عِدة
      ولكن هل عندما نصمت فنحنُ حقاً كذلك !
      وهل بحديثنا نحنُ نُثرثر !

      الكذب .. المجاملة .. الخِداع وغيرها هي مفاهيم لحالة واحدة
      وهي التلوث !

      حتى في الصمت هُناك حديث يدور في النفس أفكاراً أمواجاً مهما سميناها هي موجودة !
      فكيف على الإنسان الهرب ..

      أخي الفاضل ما يُحيرني هل فعلاً الكلام = كذب أو تبعاتهِ ؟!

      كُنتُ هُنا
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


      حتى الرد يأتي حروف إذاً هو كلاماً !

      أخي الفاضل يصمت الإنسان كثيراً في أحوال عِده
      حين يُصبح كـ جاهلاً بحروف الأبجدية في مواقف

      يأتي على الإنسان لا يطيق الكلام لحالات بشرية عِدة
      ولكن هل عندما نصمت فنحنُ حقاً كذلك !
      وهل بحديثنا نحنُ نُثرثر !

      الكذب .. المجاملة .. الخِداع وغيرها هي مفاهيم لحالة واحدة
      وهي التلوث !

      حتى في الصمت هُناك حديث يدور في النفس أفكاراً أمواجاً مهما سميناها هي موجودة !
      فكيف على الإنسان الهرب ..

      أخي الفاضل ما يُحيرني هل فعلاً الكلام = كذب أو تبعاتهِ ؟!

      كُنتُ هُنا



      هلااااا بك اختي الكريمة

      نعم اتفق معك في تشخصيك الدقيق . وهو التلوث

      هل نتوقف عن تلويث زوايانا ليوم واحد فقط
      حتى ننعم بمناخ صحي داخليآ فربما قد يجذبنا هذا المناخ المختلف
      والسؤال .
      هل الكاذبون يشعروا بتأنيب الضمير عندما يقبلوا على النوم . مثل البشر الاسوياء ؟
      ام انهم يناموا وهم يفكروا في كيفية اكمال ما تبقى من اكاذيبهم على الاخرين ؟


      تقديري

      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • just_f كتب:


      هلااااا بك اختي الكريمة

      نعم اتفق معك في تشخصيك الدقيق . وهو التلوث

      هل نتوقف عن تلويث زوايانا ليوم واحد فقط
      حتى ننعم بمناخ صحي داخليآ فربما قد يجذبنا هذا المناخ المختلف
      والسؤال .
      هل الكاذبون يشعروا بتأنيب الضمير عندما يقبلوا على النوم . مثل البشر الاسوياء ؟
      ام انهم يناموا وهم يفكروا في كيفية اكمال ما تبقى من اكاذيبهم على الاخرين ؟


      تقديري

      just_f

      صِدقاً لا إجابة

      هُم بشر .. لا أعلم إن حقاً يوجد شيء بداخلهم يُنادي إنسانيتهم لليقظه
      حقاً لا أعلم !
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      صِدقاً لا إجابة

      هُم بشر .. لا أعلم إن حقاً يوجد شيء بداخلهم يُنادي إنسانيتهم لليقظه
      حقاً لا أعلم !



      في الحقيقة

      أن الله تعالى الذي منح الشيطان الحياة الابدية حتى يموت اخر انسان
      قد كشف وبين لنا اعداء الانسان وقد وضح لنا خطورة كل عدوا
      وكان العدو الاول هو الشيطان الرجيم . عليه من الله ما يستحق
      والعدو الثاني . هي نفس الانسان ذاته حسب تدرج الخطورة
      فان الشيطان يستهدف النفس في الانسان واذا تمكن منها فانه يوكل صاحبها اليها . بحيث يصبح الصراع ذاتيآ بين الانسان ونفسه
      حتى يتحول الى جهاد مع النفس التي سيطر عليها الشيطان وجعلها تصارع صاحبها من اجل ابعاده عن الحق
      لانها قربية من مركز التحكم في كيان صاحبها .
      فان هي عشقت الحياة وملذاتها فانها سوف تسلك طريق الكذب بانواعه . من خلال الخداع والكسب الحرام وكل ما ينبثق عن الكذب من نتائج بطرق ملتوية
      لان الكذب هو كل مبرر بخفي حقيقة ما يخاف منه الانسان او يستصعبه من خلال الصدق ونتائجه التي تحتاج الى ايمان وصبر
      لـــذلك نجد ان الكذب هو في المرتبة الثالثة في الخطورة بعد الشيطان والنفس . لان الكذب يدمر جزيئات الايمان في النفس
      وقد يكون الكذب والايدز في نفس مرتبة الخطورة في تدمير مناعة الانسان تجاه مقاومة الامراض حتى يصل الى منعطف الموت . فيهلك
      ومن خلال احصائية دقيقة عن ضحايا الشيطان ممن يقولوا انه ضعيف
      نستطيع القول انه يجب علينا ان نتعامل معه بجدية نظرآ لانه عدو لديه الكثير من الادوات التي يهاجمنا بها .
      واهم هذة الادوات هي نفسنا التي نحملها في داخلنا





      تقديري


      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • حقيقة مدروكه أخي الفاضل

      ولكن لا يزال السؤال بلا إجابة !

      [B][INDENT]والسؤال .
      هل الكاذبون يشعروا بتأنيب الضمير عندما يقبلوا على النوم . مثل البشر الاسوياء ؟
      ام انهم يناموا وهم يفكروا في كيفية اكمال ما تبقى من اكاذيبهم على الاخرين ؟[/INDENT]
      [/B]
      [B][INDENT]



      [/INDENT]






      [/B]
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      حقيقة مدروكه أخي الفاضل

      ولكن لا يزال السؤال بلا إجابة !

      [B][INDENT]



      [/INDENT]






      [/B]


      اسمحيلي اضرب لك هذا المثل البسيط
      عن اذا كانت تأنبهم ضمائرهم عن ما اقترفوا في الحق الاخرين
      ام انهم يناموا قريري العين وهم في نشوة انتصارات اكاذبيهم الماضية وانهم يعقدوا النيه ان يتابعوا اكمال المخطط المدروس بعناية الكذابين المتمرسين
      مثل اذا كان انسان يطالب انسان بسداد دين عليه . فانه اي المديون سوف يتحجج ويقول له . غدآ سوف اسددك . اما كامل الملبغ او جزءآ منه
      ولانه شخص كذاب . فانه سوف يعزم النيه قبل النوم على ان يبرر لصاحب الدين بعض الاكاذيب حتى يحصل على وقت اخر
      يعني يماطل . والمماطله هي نوع من انواع الكذب ايضآ . رغم انه قد يكون بامكانه الوفاء بوعده وسداد شي من دينه او كامله
      لكن لان الكذب يجري في دمه ولا يستطيع التخلي عنه . فانه يستمر على الكذب حتى يخسر ذلك الانسان وقد يتحول الطلب الاخوي الى طلب قانوني





      تقديري


      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • just_f كتب:


      اسمحيلي اضرب لك هذا المثل البسيط
      عن اذا كانت تأنبهم ضمائرهم عن ما اقترفوا في الحق الاخرين
      ام انهم يناموا قريري العين وهم في نشوة انتصارات اكاذبيهم الماضية وانهم يعقدوا النيه ان يتابعوا اكمال المخطط المدروس بعناية الكذابين المتمرسين
      مثل اذا كان انسان يطالب انسان بسداد دين عليه . فانه اي المديون سوف يتحجج ويقول له . غدآ سوف اسددك . اما كامل الملبغ او جزءآ منه
      ولانه شخص كذاب . فانه سوف يعزم النيه قبل النوم على ان يبرر لصاحب الدين بعض الاكاذيب حتى يحصل على وقت اخر
      يعني يماطل . والمماطله هي نوع من انواع الكذب ايضآ . رغم انه قد يكون بامكانه الوفاء بوعده وسداد شي من دينه او كامله
      لكن لان الكذب يجري في دمه ولا يستطيع التخلي عنه . فانه يستمر على الكذب حتى يخسر ذلك الانسان وقد يتحول الطلب الاخوي الى طلب قانوني




      تقديري


      just_f

      توضيح يوصل المعنى بشدة
      إذاً الإنسان السوي ينام على تأنيب الضمير ومُحاولة الإعتذار
      أما الملوث فيُفكر غداً ما يقول ( من تبرير ) لإكمال الخُطة

      كُنتُ هُنا
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      توضيح يوصل المعنى بشدة
      إذاً الإنسان السوي ينام على تأنيب الضمير ومُحاولة الإعتذار
      أما الملوث فيُفكر غداً ما يقول ( من تبرير ) لإكمال الخُطة

      كُنتُ هُنا




      نعم استنتاجكم صحيح جدآ

      وتعاطي الكذب هو مثل تعاطي المخدرات التي يتوهم من يتعاطاها بانها تجلب له السعادة
      ولكنه للأسف بعد ان يفيق من وهمه يجد ما هرب منه ماثل امامه كما كان ومقعد اكثر
      لان هناك فرق بين انسان تسببت الظروف في منعه من الوفاء بوعده .
      فان هذا الانسان ينام وهو قلق البال من شعوره بالتقصير لانه يهتم بسمعته امام الناس
      وبين شخص جعل من الكذب وسيلة في الحصول على ما يريد






      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • just_f كتب:


      هناك فرق بين انسان تسببت الظروف في منعه من الوفاء بوعده .
      فان هذا الانسان ينام وهو قلق البال من شعوره بالتقصير لانه يهتم بسمعته امام الناس
      وبين شخص جعل من الكذب وسيلة في الحصول على ما يريد


      just_f

      أكثر المتخبطات البشرية
      أن البشر يضعون لبشر مثلهم موضع ربما ليسَّ بمكانهم الصحيح

      من يخاف الله هو من يؤنبهُ ضميرهُ بشكل صادق
      أما من يخاف كلام الناس فهذا إنسان يبحر في القلق وتصفعهُ أمواج الخوف

      نحسب جميعنا حساب لناس .. ولكن الأولى أن تكون الحِسابات صحيحة

      تقديري
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أكثر المتخبطات البشرية
      أن البشر يضعون لبشر مثلهم موضع ربما ليسَّ بمكانهم الصحيح

      من يخاف الله هو من يؤنبهُ ضميرهُ بشكل صادق
      أما من يخاف كلام الناس فهذا إنسان يبحر في القلق وتصفعهُ أمواج الخوف

      نحسب جميعنا حساب لناس .. ولكن الأولى أن تكون الحِسابات صحيحة

      تقديري




      نعم انها لحظة غياب الحياء من الله
      فما بالك باختلاط محرم مع محرمات . والابواب موصدة خوفآ من الناس
      ولا خوف من الذي ان لم تكن تراه فانه يراك . هذة هي مصيبتنا الحقيقة
      سحقآ للنزوات وما تجلب من اوهام . يكون ناتجها الصحيح هو الخروج من رحمة الله
      يجب على الانسان ان يكون يقضآ جدآ مع نفسه لانها عدوا . والعدوا لا تأمن جانبه اطلاقآ


      تقديري



      just_f


      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري