صدق الله العظيم
هيا نقرأ ...
-
-
صدق الله العظييم
ربـ♥ ـي امطر عليّ وابلاً من التوفيق لآيجف تواجدي سيقل ف الساحه لوقت غير معلوم دعواتكم الطيبه والصادقه لي أختكم أفتخر اني انثى$$9 -
صدق الله العظيم
-
"صدق الله العظيم"
#e -
تقبل الله قراءتكم
قال تعالى :
صدق الله العظيم -
صدق الله العظيم
ربـ♥ ـي امطر عليّ وابلاً من التوفيق لآيجف تواجدي سيقل ف الساحه لوقت غير معلوم دعواتكم الطيبه والصادقه لي أختكم أفتخر اني انثى$$9 -
صدق الله العظيم
جزيتم الجناان بأذن المولى -
صدق الله العظيم
[SIGPIC][/SIGPIC] اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل -
تقبل الله قراءتكم
قال تعالى :
صدق الله العظيم -
صدق الله العظيم
ربـ♥ ـي امطر عليّ وابلاً من التوفيق لآيجف تواجدي سيقل ف الساحه لوقت غير معلوم دعواتكم الطيبه والصادقه لي أختكم أفتخر اني انثى$$9 -
-
تقبل الله قراءتكم جميعاً
قال تعالى :
صدق الله العظيم -
-
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
جزاك الله خيراً اختي الغالية على التفسير وكان لدي تعقيب لكني حالياً في سفر لكن لحين عودتي .
كمان هناك آيه احتاج تفسيرها الآية رقم 104 وبالتحديد لفظ ( راعنا )
محبتي الاخوية واحترامي
-
تقبل الله قراءتكم جميعاً
بالتأكيد أخي الفاضل
بإنتظار تعقيبكم وتعليقكم وتصحيحكم
أعادكم الله سالمين بإذنهِ تعالى
التفسير :
قوله تعالى: { يا أيها الذين ءامنوا }: تصدير الحكم بالنداء دليل على الاهتمام به؛ لأن النداء يوجب انتباه المنادَى؛
ثم النداء بوصف الإيمان دليل على أن تنفيذ هذا الحكم من مقتضيات الإيمان؛ وعلى أن فواته نقص في الإيمان؛
قال ابن مسعود رضي الله عنه: "إذا سمعت الله يقول: { يا أيها الذين ءامنوا } فأرعها سمعك . يعني استمع لها .
وهذه الآية من النهي: { لا تقولوا راعنا} يعني لا تقولوا عند مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم راعنا؛ و{ راعنا } من المراعاة؛
وهي العناية بالشيء، والمحافظة عليه؛ وكان الصحابة إذا أرادوا أن يتكلموا مع الرسول صلى الله عليه وسلم قالوا: "يا رسول الله، راعنا" ؛
وكان اليهود يقولون: "يا محمد، راعنا"؛ لكن اليهود يريدون بها معنى سيئاً؛ يريدون "راعنا" اسم فاعل من الرعونة؛ يعني أن الرسول صلى الله عليه وسلم راعن؛
ومعنى "الرعونة" الحمق، والهوج؛ لكن لما كان اللفظ واحداً وهو محتمل للمعنيين نهى الله عز وجل المؤمنين أن يقولوه تأدباً، وابتعاداً عن سوء الظن؛
ولأن من الناس من يتظاهر بالإيمان . مثل المنافقين . فربما يقول: "راعنا" وهو يريد ما أرادت اليهود؛ فلهذا نُهي المسلمون عن ذلك..
قوله تعالى: { وقولوا انظرنا } يعني إذا أردتم من الرسول أن ينتظركم فلا تقولوا: { راعنا }؛ ولكن قولوا: { انظرنا }: فعل طلب؛ و"النظر" هنا بمعنى الانتظار
قوله تعالى: { واسمعوا } فعل أمر من السمع بمعنى الاستجابة؛ أي اسمعوا سماع استجابة، وقبول، كما قال تعالى: {ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون} [الأنفال: 21]
يعني اسمعوا ما تؤمرون به فافعلوه، وما تنهون عنه فاتركوه..
قوله تعالى: { وللكافرين عذاب أليم }؛ المراد بـ "الكافرين" هنا اليهود؛ و{ عذاب } بمعنى عقوبة؛ و{ أليم } بمعنى مؤلم..
-
قال تعالى :
صدق الله العظيم -
-
صدق الله العظيم
شكرا لك على اجتهادك الرائع اختي في ميزان حسناتك☆☆☆الحمدلله ☆☆☆ -
صدق الله العظيم
-
صدق الله العظيم
-
إنسان في هذآ الزمان كتب:
تقبل الله قراءتكم جميعاً
بالتأكيد أخي الفاضل
بإنتظار تعقيبكم وتعليقكم وتصحيحكم
أعادكم الله سالمين بإذنهِ تعالى
التفسير :
قوله تعالى: { يا أيها الذين ءامنوا }: تصدير الحكم بالنداء دليل على الاهتمام به؛ لأن النداء يوجب انتباه المنادَى؛
ثم النداء بوصف الإيمان دليل على أن تنفيذ هذا الحكم من مقتضيات الإيمان؛ وعلى أن فواته نقص في الإيمان؛
قال ابن مسعود رضي الله عنه: "إذا سمعت الله يقول: { يا أيها الذين ءامنوا } فأرعها سمعك . يعني استمع لها .
وهذه الآية من النهي: { لا تقولوا راعنا} يعني لا تقولوا عند مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم راعنا؛ و{ راعنا } من المراعاة؛
وهي العناية بالشيء، والمحافظة عليه؛ وكان الصحابة إذا أرادوا أن يتكلموا مع الرسول صلى الله عليه وسلم قالوا: "يا رسول الله، راعنا" ؛
وكان اليهود يقولون: "يا محمد، راعنا"؛ لكن اليهود يريدون بها معنى سيئاً؛ يريدون "راعنا" اسم فاعل من الرعونة؛ يعني أن الرسول صلى الله عليه وسلم راعن؛
ومعنى "الرعونة" الحمق، والهوج؛ لكن لما كان اللفظ واحداً وهو محتمل للمعنيين نهى الله عز وجل المؤمنين أن يقولوه تأدباً، وابتعاداً عن سوء الظن؛
ولأن من الناس من يتظاهر بالإيمان . مثل المنافقين . فربما يقول: "راعنا" وهو يريد ما أرادت اليهود؛ فلهذا نُهي المسلمون عن ذلك..
قوله تعالى: { وقولوا انظرنا } يعني إذا أردتم من الرسول أن ينتظركم فلا تقولوا: { راعنا }؛ ولكن قولوا: { انظرنا }: فعل طلب؛ و"النظر" هنا بمعنى الانتظار
قوله تعالى: { واسمعوا } فعل أمر من السمع بمعنى الاستجابة؛ أي اسمعوا سماع استجابة، وقبول، كما قال تعالى: {ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون} [الأنفال: 21]
يعني اسمعوا ما تؤمرون به فافعلوه، وما تنهون عنه فاتركوه..
قوله تعالى: { وللكافرين عذاب أليم }؛ المراد بـ "الكافرين" هنا اليهود؛ و{ عذاب } بمعنى عقوبة؛ و{ أليم } بمعنى مؤلم..
بالنسبة لتفسير الأيات السابقة كان هناك شيء ناقص وهي أن الآيات توضح قصة مؤامرات اليهود على المسلمين وهي على النحو الأتي /
أنبأهم الله بذلك من فعلهم وقد حرم عليهم في التوراة سفك دمائهم وافترض عليهم فيها فداء أسراهم فكانوا فريقين طائفة منهم بنو قينقاع وهم حلفاء الخزرج والنضير وقريظة وهم حلفاء الأوس فكانوا إذا كانت بين الأوس والخزرج حرب خرجت بنو قينقاع مع الخزرج وخرجت النضير وقريظة مع الأوس يظاهر كل واحد من الفريقين حلفاءه على إخوانه حتى تسافكوا دماءهم بينهم وبأيديهم التوراة يعرفون فيها ما عليهم وما لهم والأوس والخزرج أهل شرك يعبدون الأوثان ولا يعرفون جنة ولا نارا ولا بعثا ولا قيامة ولا كتابا ولا حلالا ولا حراما فإذا وضعت الحرب أوزارها افتدوا أسراهم تصديقا لما في التوراة وأخذا به بعضهم من بعض يفتدي بنو قينقاع ما كان من أسراهم في أيدي الأوس ويفتدي النضير وقريظة ما كان في أيدي الخزرج منهم ويطلبون ما أصابوا من دمائهم وقتلوا من قتلوا منهم فيما بينهم مظاهرة لأهل الشرك عليهم يقول الله تعالى ذكره حيث أنبأهم بذلك "أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض" أي تفادونهم بحكم التوراة وتقتلونهم وفي حكم التوراة أن لا يقتل ولا يخرج من داره ولا يظاهر عليه إلا من يشرك بالله ويعبد الأوثان من دونه ابتغاء عرض الدنيا؟ ففي ذلك من فعلهم مع الأوس والخزرج فيما بلغني نزلت هذه القصة.
وقال أسباط عن السدي: كانت قريظة حلفاء الأوس وكانت النضير حلفاء الخزرج فكانوا يقتتلون في حرب بينهم فتقاتل بنو قريظة مع حلفائها النضير وحلفاءهم وكانت النضير تقاتل قريظة وحلفاءها ويغلبونهم فيخربون ديارهم ويخرجونهم منها فإذا أسر رجل من الفريقين كليهما جمعوا له حتى يفدوه فتعيرهم العرب بذلك ويقولون: كيف تقاتلونهم وتفدونهم؟ قالوا: إنا أمرنا أن نفديهم وحرم علينا قتالهم قالوا: فلم تقاتلونهم؟ قالوا: إنا نستحي أن تستذل حلفاؤنا فذلك حين عيرهم الله تبارك وتعالى فقال تعالى "ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم" الآية.
هذا كان قبل الاسلام لأن الاوس والخزرج كانوا من عبدة الاصنام واليهود مؤمنين بالله .
وللتوضيح أكثر شرح كامل وبالتفصيل الدقيق للشيخ المرحوم / محمد متولي الشعراوي /
<font size="5"><font color="#000000">
وجزاك الله الف خير على التفسير أختي الكريمة -
جزاكَّ الله خير أخي الفاضل الخليل
تقبل الله قراءتكم جميعاً -
قال تعالى :
صدق الله العظيم -
قال تعالى :
صدق الله العظيم -
-
صدق الله العظيم
[SIGPIC][/SIGPIC] اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل -
صدق الله العظيم
صدق الله العلي العظيم
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )
حين ترى ان الغرب يؤيدون ما انت تفعله وانهم راضون عن فعلك ويساندوك في ذلك ، أدرك لحظتها يا مسلم انك أصبحت تتبع ملتهم . -
بارك الله بك
وجزاك الله عنا خير الجزاء
-
قال تعالى :
صدق الله العظيم -