أراد أحد الفلاسفه ان يتزوج فعرضوا عليه ثلاث فتيات جميلات ليختار من بينهم،فأراد اختبارهن فقدم لكل وحده منهم مجموعة من اللآلئ لثمينة..
فقالت الأولى : ـ انها حقاً لآلي جميلة
وقالت الثانيه : ـ لو كانت مع هذه الآلئ ماسه ذات قيمه..
أما الثالثه فقالت : ـ لا اريد هذه الآلئ ... فأنا يكفيني الحب ..
هل تعرفـــــــــون من أختار؟.؟!.!
لقـــــد اختار الفتاه الاولى
وقال عنها ،،
انها فتاه قنوعه رضيت بما قدم لها وسعدت به،،
أما الثانيه فهي طماعه شرهه لا تقتنع بما يقدم لها وتسعى للمزيذ..
والثالثه،،
خياليه ، غير واقعيه لا تصلح للحياه الزوجيه وتحمل مسؤلياتها
والحق ان هذا الفيلسوف جمع فلسفه الزواج كلها في كلماته عن طريق الفتيات الثلاث.
فمعظم المشكلات الزوجيه ، والخلافات المستمره بين الزوجين تعود الى عدم قناعه بعض الزوجات بما قسم الله لهن
أو الى ان الكثير من الفتيات يحسبن الزواج قصراً من الاحلام !!
تنام فيه على الحب،،
وتستيقظ على الحب،،
وتأكل فيه حباً، وتشرب حباً!!
والمسؤليه في هذا لا تعودالى الفتاه بل الى ماتقرؤه من روايات وتشاهده في التلفزيون من مسلسلات وما تسمعه في الاذاعه من تمثيليات
فبدلاً من ان تصور وسائل الاعلام حقيقه الزواج وما يبني عليه من امور ومهام ومسؤليات..
وانه مؤسسه يشترك فيها الزوجان.
بدلا من ذلك كله تغذي هذه الوسائل خيال الفتاه بقصص الحب ، وعبارات الحب، وهمسات الحب
مما يجعل الفتاه تُصدم بعد الزواج حين تواجه حقيقه الحياه الزوجيه،،
أحبتي تلك همسه اعجبتني انقلها لكم من كتاب رسالة الى حواء للاستاذ محمد العويّد ،،
آمل ان يكون لها صدى في نفوسكمإحترامي للجميع،،
فقالت الأولى : ـ انها حقاً لآلي جميلة
وقالت الثانيه : ـ لو كانت مع هذه الآلئ ماسه ذات قيمه..
أما الثالثه فقالت : ـ لا اريد هذه الآلئ ... فأنا يكفيني الحب ..
هل تعرفـــــــــون من أختار؟.؟!.!
لقـــــد اختار الفتاه الاولى
وقال عنها ،،
انها فتاه قنوعه رضيت بما قدم لها وسعدت به،،
أما الثانيه فهي طماعه شرهه لا تقتنع بما يقدم لها وتسعى للمزيذ..
والثالثه،،
خياليه ، غير واقعيه لا تصلح للحياه الزوجيه وتحمل مسؤلياتها
والحق ان هذا الفيلسوف جمع فلسفه الزواج كلها في كلماته عن طريق الفتيات الثلاث.
فمعظم المشكلات الزوجيه ، والخلافات المستمره بين الزوجين تعود الى عدم قناعه بعض الزوجات بما قسم الله لهن
أو الى ان الكثير من الفتيات يحسبن الزواج قصراً من الاحلام !!
تنام فيه على الحب،،
وتستيقظ على الحب،،
وتأكل فيه حباً، وتشرب حباً!!
والمسؤليه في هذا لا تعودالى الفتاه بل الى ماتقرؤه من روايات وتشاهده في التلفزيون من مسلسلات وما تسمعه في الاذاعه من تمثيليات
فبدلاً من ان تصور وسائل الاعلام حقيقه الزواج وما يبني عليه من امور ومهام ومسؤليات..
وانه مؤسسه يشترك فيها الزوجان.
بدلا من ذلك كله تغذي هذه الوسائل خيال الفتاه بقصص الحب ، وعبارات الحب، وهمسات الحب
مما يجعل الفتاه تُصدم بعد الزواج حين تواجه حقيقه الحياه الزوجيه،،
أحبتي تلك همسه اعجبتني انقلها لكم من كتاب رسالة الى حواء للاستاذ محمد العويّد ،،
آمل ان يكون لها صدى في نفوسكمإحترامي للجميع،،
المهدي