مشادة.. الزوجات يصرخن والأزواج يبررون (تجارب حية سلسلة متجددة)!

just_f كتب:

في الحقيقة

حسب استنتاجي الشخصي لهذة المشكلة
اجد هناك اسباب رئيسية لنشوء مثل هذة المشكلة الاسرية وهي تجدث في الكثير من الاسر وهذة المشكلة ليست استثنائية
وهذا من منطلق المسؤوليات بين الزوج والزوجه . اي كل زوج وزوجه
لماذا ؟
لان الحياة الزوجية هي شراكة بين شخصين . ارتضوها ووافقوا على ما بها من حقوق وواجبات ربانية وانسانية لكل طرف منهم
والاكيد بانه عند التوقيع على اي عقد شراكة تكون الامال والتوقعات بشراكة قوية تستمد قوتها من تفاني الطرفين على رفع سقف الثقة بينهم هي حلم كل طرف منهم
فان التزم كل طرف بما تضمنت بنود العقد فان الشراكة ستكون شراكة طويلة المدى يحصد جميع المستفيدين من قيامها نتائجها الطيبة والمشجعة بحيث يصبح الجميع على اتفاق تام بانه يجب زيادة الجهود لانه قد دخل هذة الشراكة شركاء جدد . كاولاد
وهــذة الشركة الزوجية . تقوم على جانبين اساسين هي الجانب الداخلي والجانب الخارجي
الجانب الداخلي هو من صميم مسؤولية الزوجه . والجانب الخارجي هو من صميم مسؤولية الزوج . والمسؤوليات واضحة حسب ما ورد في العقد بينهم
ومن خلال احترام المعاهدات فانه يجب على كل طرف موقع ان يحترم ما ورد في ما وقع عليه وهو بكامل قواه العقلية وغير مكره على توقيعها
بحيث لا يكون قد وقع اي طرف من الاطراف تحت سبب قهري ( لانه اذا كان هناك سبب قهري عند التوقيع فان الفشل هو نهاية عاجلة او اجلة لبنود هذا العقد
وهنا سننظر للحياة الزوجية بمنظار واقعي جدآ خاليآ من العنصرية لاي طرف من الاطراف . بمعنى ستكون نظرتنا محايده قدر المستطاع

لماذا الرجل يغلق هاتفه ولا يرد على اتصالات زوجته ؟
السؤال ؟
هل الزوج يعرفها جيدآ ويعرف ابعاد اهمية اتصالاتها . بحيث انها دائمآ ما تجعل من الحبه قبه .
ولا اتفه الاسباب تجعل زوجها يعيش في قلق وكأن القيامة قد قامت هناااك
هل الزوجه زوجه تسلطيه لا تتوقف عن ملاحقه زوجها بالاتصالات منذوا ان يخرج حتى يعود للمنزل
والاكيد بانه بامكانها ان تطلب ما تريد من زوجها وهو عندها في المنزل قبل ان يخرج .
بحيث تدعه في حاله حتى يعود اليها ولا تكون مصدر ازعاج وقلق متواصل له
واذا كان الاتصال سببه امر طارئ فانه بامكانها ان ترسل له رسالة نصية . توضح له الطارئ وتضعة في مسؤوليتة حتى لا يقع عليها اللوم فيما بعد
هذا اذا كان الطارئ من اختصاص الزوج . ولكن اذا كام الطارئ من الختصاصها . فانه يجب عليها ان تتحمل مسؤوليتها وتبذل جهدها في حل الطارئ
لانه هناك امور يمكن حلها فرديآ وهناك امور يمكن حلها جماعيآ .
فهل يسمح الرجل لزوجته بان تحمل شيئآ ثقيلآ وهي حامل . لااااا لانه يخاف على الجنين من ان يتضرر نتيجة الحمل الثقيل لا قدر الله
ولكن اذا كانت الزوجه بحاله صحية فان الزوج سيتركها تحمل ما تريد بنفسها لانها قوية وبامكانها التعامل الفردي مع ما لديها
وفي الاخير نستطيع القول بان هناك هموم في الحياة تنسي الانسان حتى اسمه وليس البيت والزوجه والاولاد
لـــذا ان الاوان ان يتركوا الانانية وان يعيد قسم الوفاء بما تعهدوا به على انفسهم عندما وقعوا عقد هذة الشراكة الربانية الانسانية
وان يطبقوها بحذفيرها حتى يسعدوا بحياتهم على المدى الطويل
كما انه يجب ان نعلم بان الشركة الزوجية لا يوجد لها مدير عام
بل هناك اثنين مدراء عموم . مدير شئون الشركة الداخلي . اي الزوجه
ومدير شئون الشركة الخارجي . اي الزوج
والاولاد هم اعضاء يتبعوا المدير الداخلي او المدير الخارجي . حسب الجنس
كما ان هناك بند يشدد على الالتزام بسرية الشراكة . وعدم تسربيها لأطراف خارج الموقعين عليها


عذرآ نفذ حبر قلمي


تقديري
























just_f

فاقدة الغوالي كتب:

-السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة -
أختيـ الفاضلة
مشادة فيـ الحياة الزوجية
أمر لابد منهـ من قبل كلا الطرفين ، نجد كل طرف يبرر عن الموقف الذي عملة ، ونجد هناك بين حين وأخر
صراخ الزوجة ، جراء ما حصل
ولكن دائما ما نسمع بهذة العبارة
الشي اللي يزيد عن حدة ينقلب ضدة
فكثرة المشادات بين كلا الطرفين تولد مشاكل لا غني عنها
جزيت خيراََ
عزيزتي

ولد البـــدو كتب:

أهلا وسهلا بكِ من جديد أختِ الكريمة

أعتقد بأنه ربما يكون العمل ولكن بنسبة ضئيلة جدا , ربما يتهرب عن ضجيج الأبناء والإنشغال بهم سواء في تلبية طلباتهم
أو لا يريد أن يرى زوجته لأسباب خاصه فمثلا قلبه متعلق بغيرها أو ما شابه

فتى على الطريق كتب:

هدوء اعطينا موضوع آخر فقد كثر الحديث في أم ناصر...

بنت قابوس كتب:

الله المستعان

موضوع جميل أختي هدوء..

بارك الله فيك..

أتفق مع رد أخي الخليل الأول ..

ربما الزوجة من اخطأت من البداية في أنها لم تشركه في مشاكل أبناءه ..

يعني هو لا يعرف عنهم شيئا ..

عندما يأتي في نهاية الأسبوع يكون مشتاق لهم وهي ربما لا تريد أن تعكر صفو الأسرة فتتصرف في غيابه كأنها الأم والأب معا ...

أما هو فربما اعتاد مع مرور السنين على هذا الدور لأنه أريح له ولم يحاول أن يشرك نفسه فهو أيضا يتحمل شيئا من المسؤولية..

المهم ..

عليها الآن وبالتدريج أن تحاول أن تشركه في مشاكل أبناءه شيئا فشيئا ومع الوقت هو سوف يحب أن يعرف أخبار أبناءه يوميا ... ماذا فعل محمد في المدرسة وماذا فعلت سعاد مع معلمتها وماذا قالت ليلى .... إلى آخره ..

هذه وجهة نظري

الكثير من الزوجات يتحملن المسؤولية وأزواجهن يغيبوا لفترات طويلة ومع ذلك تجد الأب يعرف كل شيء ع أبناءه حتى عن خصوصياتهم

على الزوجة أن تشرك زوجها وخصوصا في مسائل البيت والأولاد ...وبأسلوب لطيف حتى لا تنفره من أبناءه يعني تخبره الأشياء الجميلة التي حدثت اليوم في غيابه وماذا قال ابنهم الصغير وكيف نطق الكلمة الفلانية ... يعني حتى أبسط التفاصيل ... حتى يشعر وكأنه معهم ...

فتى على الطريق كتب:

لم نكن في صغرنا نشاهد ابونا كثير فقد كان رجل عسكري وايامها كان المواصلات صعبه وبعيد ولا يوجد لدينا هاتف في البيت، ففي سنة من السنوات كان سبعة اشهر في صلالة جانا على ما أذكر مرة او مرتين ومره راح على حدود السعودية ستة أشهر ولم نره إلا بعد ما انتهت فترة الستة أشهر ... وكذلك تراوحت فترة غيابه العمليه وحتى بعد التقاعد كان في توفير لقمة العيش يغيب عنا أيام ...وتتكون الاسرة ايامها من 7 ولله الحمد والشكر ... .

السؤال الى طارح الموضوع هذه الام والله يطول بعمرها وعمرنا جميعا لم تكن تشتكي إلا لله إذا ضاق عليها الحال مدارس واعياد ورمضان ولم نكن نملك سيارة ولم يكن لنا قريب من الفئة الأولى لديه سيارة وكانت توجهنا في أعمالنا وتكاتفنا وتقسم ادوار العمل بيننا وكانت تتابع دراستنا في المدارس بين بنات وبنين وكان ابونا يرسل فقط المادة وهيه تقسمها على مدى شهر واشترت وتكفلت بكل احتياج لنا من مستلزمات ومواد غذائية ولم نحس بنقص بل علمتنا الصبر في الشدة فكان الجيران يمشون زيارات اسبوعية وشهرية لبعض اهاليهم ونحن تأملنا امنا اننا سنزور جدتنا من يجي ابونا بأذن واننا سنذهب في رحلة ... الخ وكنا بذاك الأمل نشد عزمنا ولم نكن نحتاج لأحد فعلمتنا ما هوه العيب وما هيه عزة النفس وخرجّت منا رجال ببيوتهم وزوجاتهم وامهات مع رجالهن ... ، ولم تكن تشتكي لا إلا أخ ولا أخت فكانت تتصرف بنفسها وتدير البيت بكل ما اتاها الله من حكمة وصبر .

وين مثل هذولاء الامهات اليوم تقول زوجي ما أشوفه وهوه الصبح يفطر في بيته ويتغدا في بيته ويتعشاء في بيته وينام في بيته ومع اسرته تقول ما يرد علي ولا يهتم في وهو يكد الشهر كله لكي يسد احتياجات أسرته تقول ما يحبني وهوه لولا انه ما يحبها لتزوج عليها او طلقها بعد ما اكتشف انه ما يحبها تقول انه يكرهها وهوه لم يقل لها كلمة تجرحهها ولا أهانها ...الخ

فقط تريد الزوج طوفه في البيت او تلفاز وقت ماارادته فتحت الكنترول عليه ... وبدأت تغير القنوات التي تحبها فيه ....

best hope كتب:

لا يوجد شيء اسمه خجل بين الزوجين.... عليها معاودة الطلب ولكن بطرق مختلفة

اذا كانت الصورة بهذا الشكل عليها ان تجد ساعد اخر لمساعدتها من اقاربها
لم المماطلة وشمس الفجر ساطعة
التعذر بأمور واهية هي من تقتل العلاقة الزوجية

اذا كان الامر يتكرر بالرغم من محاولاتها المتكررة
عليها ان تطلب تدخل شخص ذو ثقة لحسم الامر
اما تبقى على ذمته ولا يعطيها اسهل حقوقها
لا يمكن ان يُمرر هكذا
::
مودتي

فراولة@ كتب:

هلا بالجميع

هدوء الامواج يعطيج العافية وماقصرتي على الطرح المتميز الهادف

اتمنى يلقي النجاح في تطبيق الحلول

وكل طرح من هذا النوع اتمنى ان يخدم النساء في ان يعرف الرجل رغبة الزوجة
فهي ليست الا مادية
الكثير من الامور الصغيرة تجدها هي في غاية الاهمية ويتجاهلها

كالعادة اقول واكرر
ولم اجد الجواب الى الان!!!!

لماذا المراة هي من تبحث عن فهم طبيعة الرجل وليس العكس؟
هل الحياة الزوجية ارضاء الزوج فقط؟!!!!

مشكلة ام ناصر مشكلة حاصلة بالفعل
وليس فقط مع زوج يعمل بعيدا ويتنقل كثيرا
بل ايضا مع رجل يعمل قؤيبا ولا يتنقل الا لمشاويره لا اكثر

ام ناصر عفوية وتفكر على طبيعتها
ولماذا الرجل يعقد الامور ويصعبها على المراة
بحيث يجعلها تتكتك وتخطط لكي تصل لمبتغاها
الحياة بسيطة وسهلة صدقوني
ولو هو اتصل فيها الف مرة في دوامها ماتضجر منه
ولا تغلق جوالها

لا اعلم اهو انانية ام انكار لحقوق الزوجة والاولاد
الا يعلم الرجل ان هو من يدمر بيته بيده
وماذنب تلك المسكينة التي ارتبطت به
والاولاد الذين لم يعوا على الحياة

اخي الرجل
بعض التريث من فضلك
فالامر بيدك
اقلب موازين حياتك
تجد نفسك اسعد
لانك
حققت السعادة
الزوجية

العمل - التضحية- الاهتمام - المسؤولية -العطاء - الحب - الاحترام

اجعلهم شعارك لو فكرت تتزوج
شكرا للجميع

واتمنى ماساة ام ناصر تنتهي
تحياتي

فراولة@ كتب:

اضافة في غاية الاهمية لموضوع ام ناصر

اخي الرجل هل تعلم انك حين تعتمد على زوجتك في تدبير امور المنزل
في خارجه

قد تتعرض المراة للاستغلال وسوء المعاملة
والاهانة وقد يطمع فيها من لا يخاف الله

فلماذا ترمي بعرضك للذئاب؟

اتقوا الله في زوجاتكم
ليبارك لكم ربكم حياتكم

samaam كتب:

موضوع جمييل وشيق
تقبل مرورى