حكاية الأقدار

    • حكاية الأقدار

      ارحل عني ان شئت الذهاب...انثرني ورقا

      ...ألما...تتجاوزه كل الفصول..

      ترفضه كل الطرقات والارصفة....ما عاد الحديث يجدي..

      وما عاد الاسف يعنيني..

      ولا تعتقد سيدي..بأنني أنتظر أعتذارك لي..

      ولا مناديل دموعك..ولا أنتظر تفاسيرك

      ..الطويلة..ولا حكايات الاقدار معك..

      أتركني...اذهب اليها...فأنت منقاد لقدرك...

      وهي كل أقدارك...وهي تبقى سيدتك الجميلة..

      وعاشقتك المتيمة بك...يسألني الليل دوما

      ...وتسألني تلك النجوم

      ..عني وعنك وعنها ..ولا أجد

      جوابا...يسألوني ..ما هو حبك لي...

      وما سر حكايتك معي..ما سر محادثاتنا الليلية...

      وكلمات اللهفة والعشق المحموم من الشوق..

      هل هو هباء...؟؟؟

      غباء؟؟؟

      ام حب..دفء..وعطاء...؟؟

      يبقى السؤال كما هو...فارغا...مرعبا...

      لا جواب يشبع فضوله...أطالبك سيدي

      بتركي ...انبذني من عالمك...اطرحني من حساباتك الشخصية.

      ..وأترك أحاسيسي جانبا...فمشاعري ما

      زالت تعاني يتم الاطفال..

      تنتظر بعض من الحنان ..ولا أم لديها..ولا أب يحميها

      ..أمهات العالم يرفضن وجودها..

      لا فرح يعتريها...لا أحضان تحويها..

      سوى هذا الليل الرهيب...وهذا الشارع المخيف..

      الملئ بروائح الموتى...وأخطاء العالم...وهفوات العاشقات أمثالي...

      تأتيني للوداع...بأي كلمات وداع أودعك...

      بأي كلمات حب أنعيك في قلبي..بأي حروف

      نداء أناديك وأنت تدير لي ظهرك..وتذهب اليها..حاملا

      ..محبسها..وتسألها..البقاء..وأن تكون

      لك..وأن تحويك بين ذراعيها..في ليالي البرد..

      تسألها كأنك عاشق مولود من رحم عشق

      وجودها...تملأك بقبلات الدفء والحنين...

      وتعدك بالبقاء...كم تضحكني عاشقتك..

      هي لا تعلم سيدي..بأن قلبك معي...وأني ملهمتك..

      وانك عاشقي..و اني في حياتك سأظل

      حلم جميل يراودك... وبأن حنينك دوما سيعود بك الى عالمي

      ...فأنا لست كأي عاشقة...

      أنا لا تغريني تلك العقود..ولا تثيرني تلك التواقيع البلهاء

      ...ولا السجلات المدنية..أنا لم أبهرك بجمالي..ولا

      بقوارير عطوري..ولا ماديات تعنيني..و

      لا أعاني شغف الهدايا...لا أنتظر شيئا...

      عشقي مختلف...دفئي مختلف...وجودي مختلف...وحلمي مختلف...

      فأن كنت سترحل اليها...اذهب ولا تنظر وراءك

      ..فأنا لا أحب أن يرى انكساري أحد...ولا أحب أن أبكي

      علنا....لا أحب أن يكون موطن قلبي..هو موطن ضعف

      ...لا تنظر خلفك سيدي... انني أمارس السكوت..

      ولا تطالبني البقاء...ولا تنتظر مني موعدا للقاء

      ...فأحاديث الهوى ما عاد لها طعم..

      ولا رائحة..وحكاية القبلات..أصابها حالة من البرود والملل

      ..ما عادت تثير العالم..

      ما عاد لها صدى..ولا زوابع...

      ولست أنا سيدي التي تقبل بالحكايات الناقصة

      ...ولا القصائد المبتورة...ولا القبلات

      الخائفة...أرفض أن أكون رسالة سرية...او ان اكون المرأة الاخرى....

      أقدارنا تختلف..دروبنا تختلف...قدرك أن تكون معها...وقدري هو أن أمارس

      هواية الرحيل...وأن أعود أدراجي الى قصاصات ورقي المتروكة على طاولة الايام

      الماضية....

      فلا تبحث عني سيدي...فقد زرعت نفسي في قلبك وأوردتك حبا

      ..لا تزاحم ايام غيابي بغضبك وسخطك..

      ولا تثر عواصف جنونك...فأنا سأعلن تمردي على دمي...

      وعصياني لنبض عشق روحك ...وسأقبل بنفي

      مشاعري

      رغما عني...وعنك...انها...يا سيدي.. الاقدار...
    • سيدتي ..رحيل القويطعي

      هي الاقدار كماتعلمي ..

      وكما رددتي ..

      إلا اني اصررت بقائي ..

      في عالمك ..

      الى حظنك ِ..

      الى حنانكِ ..

      ووضحت ذلك اليكٍ ..

      فلماذا تلمحين ..

      وتصرين من انني اترككِ..؟

      هي امرأة آخرى ..

      نعم لا انكرها ..

      قصتها دونت بقواميسكِ ..

      وفهمتي موواويل غرامها ..

      لا تسأليني عن عشقنا ..!

      وحبنا العميق ..

      وتتهميه بالهباء ..

      أو الغباء ..

      فأنتٍ أعلم بالاجابه ..

      وذكيه وفاهمه ..

      فعجبي ترددي العقود ..!

      والاتفاقات ..!

      والهدايا ..

      لاتسيئين فهمي ..

      وتزعمين بأني متخلي ..

      وعنكِ ادرت ظهري ..

      برغم الاقدار صغيرتي ..

      احببت حقاً ..

      وعشقتكِ بصدق ..

      بإخلاص نيتي ..

      إلا انني طلبت يوما اللقاء ..

      ونعمق الحب حينها ..

      ونرسم بنظراتنا ..

      بهمساتنا ..

      على شفايفنا قلوبنا ..

      ونلعب كالاطفال على الرمال ..

      حينها لا اتهم بأي امرأة..

      قادمة ..

      أو ذاهبه ..

      فبقاءك سيدتي هو المصير ..

      وهو اللقاء ..

      وهو الحياة ..

      فكوني حبيبتي كما عشقتكِ ..

      كما عرفتكِ ..

      ولا تهزكِ النساء ..

      فأنت امرأتي الجميله ..

      وانت حبيبتي الاولى ..

      والاخيره..

      فكوني حبيبتي الازليه ..

      واعصفي بما تحمله الاقدار ..

      كوني معي ..

      بداخلي ..

      بقلبي ..

      وامنحيني الوقت للقاء ..

      ليس مستحيلاً ..

      ليس صعباً ..

      بل الحب هو الحب ..

      وانت الحب ..

      اختي العزيزه .. رحيل القويطعي.. كلمات دائما جميله.. وتبهرنا بها .. سعيدا جدا بهذه الاحرف ..ولا اجد كلمات ربما اعمق من هذه التي قرءتها.. فشكرالك ..واتمني لك الاستمرار .. واهلا بك..






    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']

      وماهي الا حكاية من حكايات الأقدار ..
      تسكن النفس وموجوب علينا الامتثال ..
      ولكن لنا مشاعر تحرك العقل والقلب ..
      مهما كانت الظروف تأسرنا !!!؟؟؟

      عزيزتي ..
      دام قلمك ينبض بالجمال .. مثلما أراه ..
      لك تحية ..
      ومساااء الورد ..

      ..
      [/CELL][/TABLE]
    • معـــــــذبتي :

      لاتتركيني اناجي .. بحور الصمت في شفتيكِ .
      لاتتركيني اخاطب .. المجهول في عينيكِ
      لاتتركيني اندم .. على لحظة حب .. عشتها يوما لديكِ
      لاتتركيني ارحل .. ولكن .. ان رحلت حبيبي ..
      فاني راحل منكِ .. اليكِ ..
      و.. دعينـــي ..


      العزيزه :

      رحيل القويطي

      لا أستطيع أن أسخر مفرداتي كي تجاري إبداعكِ

      ولا أستطيع مجرد المرور

      فاسمحي لي بتجديد إعجابي بكِ

      و بقلمكِ الجميل ,,

      تحيـاتي لشخصكِ الكريم

      $$e
    • السلام عليكم و رجمة الله تعالى و بركاته
      كم هو غريب عالم الاحاسيس عزيزتي يحملك الى اعلى نقاط الفرح و السرور و يجعلك تعيشين اياما كالاحلام و لكن سرعان ما تتحول الاحلام الجميلة الى كوابيس تؤرق حياتك و تملؤها حزنا و لكن رغم ذلك لا نفقد الامل و يضل كل طيف من ذكريات الماضي يسعدنا و يمنينا
      تحياتي لقلمك المبدع
    • عزيزي غضب الامواج...


      رغما عني أحببتك...

      تسللت أنفاسك الى وريدي.

      وأصبحت تشاركني مجرى دمي...

      رغما عني سيدي..

      وبكامل ارادتي..

      وهبتك روحي...

      وساعات أرقي...

      ودقائق شوقي...

      اني أنتظرك...

      أناديك...

      فتعال اللي..

      وأترك القوانين جانبا...

      فأنت شرائعي...

      وأنت منفاي..

      كم أعشق منفاي..!!!


      عزيزي غضب الامواج..

      دوما أنتظر ردك الذي يضفي بهجة في حضوره...أشكرك أخي..وأتمنى لك التوفيق
    • أمل الحياة كتب:

      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']

      وماهي الا حكاية من حكايات الأقدار ..
      تسكن النفس وموجوب علينا الامتثال ..
      ولكن لنا مشاعر تحرك العقل والقلب ..
      مهما كانت الظروف تأسرنا !!!؟؟؟

      عزيزتي ..
      دام قلمك ينبض بالجمال .. مثلما أراه ..
      لك تحية ..
      ومساااء الورد ..

      ..
      [/CELL][/TABLE]



      عزيزتي أمل الحياة...

      انه الحب سيدتي...انه السيادة التامة...

      انه القدر الجميل بكافة اشكاله...

      أشكرك عزيزتي...مساء الورد لطلتك الحلوة

      وأتمنى لك التوفيق
    • جواب الآخرى !!!!

      رحيل القويطعي كتب:

      ارحل عني ان شئت الذهاب...انثرني ورقا

      ...ألما...تتجاوزه كل الفصول..

      ترفضه كل الطرقات والارصفة....ما عاد الحديث يجدي..

      وما عاد الاسف يعنيني..

      ولا تعتقد سيدي..بأنني أنتظر أعتذارك لي..

      ولا مناديل دموعك..ولا أنتظر تفاسيرك

      ..الطويلة..ولا حكايات الاقدار معك..

      أتركني...اذهب اليها...فأنت منقاد لقدرك...

      وهي كل أقدارك...وهي تبقى سيدتك الجميلة..

      وعاشقتك المتيمة بك...يسألني الليل دوما

      ...وتسألني تلك النجوم

      ..عني وعنك وعنها ..ولا أجد

      جوابا...يسألوني ..ما هو حبك لي...

      وما سر حكايتك معي..ما سر محادثاتنا الليلية...

      وكلمات اللهفة والعشق المحموم من الشوق..

      هل هو هباء...؟؟؟

      غباء؟؟؟

      ام حب..دفء..وعطاء...؟؟

      يبقى السؤال كما هو...فارغا...مرعبا...

      لا جواب يشبع فضوله...أطالبك سيدي

      بتركي ...انبذني من عالمك...اطرحني من حساباتك الشخصية.

      ..وأترك أحاسيسي جانبا...فمشاعري ما

      زالت تعاني يتم الاطفال..

      تنتظر بعض من الحنان ..ولا أم لديها..ولا أب يحميها

      ..أمهات العالم يرفضن وجودها..

      لا فرح يعتريها...لا أحضان تحويها..

      سوى هذا الليل الرهيب...وهذا الشارع المخيف..

      الملئ بروائح الموتى...وأخطاء العالم...وهفوات العاشقات أمثالي...

      تأتيني للوداع...بأي كلمات وداع أودعك...

      بأي كلمات حب أنعيك في قلبي..بأي حروف

      نداء أناديك وأنت تدير لي ظهرك..وتذهب اليها..حاملا

      ..محبسها..وتسألها..البقاء..وأن تكون

      لك..وأن تحويك بين ذراعيها..في ليالي البرد..

      تسألها كأنك عاشق مولود من رحم عشق

      وجودها...تملأك بقبلات الدفء والحنين...

      وتعدك بالبقاء...كم تضحكني عاشقتك..

      هي لا تعلم سيدي..بأن قلبك معي...وأني ملهمتك..

      وانك عاشقي..و اني في حياتك سأظل

      حلم جميل يراودك... وبأن حنينك دوما سيعود بك الى عالمي

      ...فأنا لست كأي عاشقة...

      أنا لا تغريني تلك العقود..ولا تثيرني تلك التواقيع البلهاء

      ...ولا السجلات المدنية..أنا لم أبهرك بجمالي..ولا

      بقوارير عطوري..ولا ماديات تعنيني..و

      لا أعاني شغف الهدايا...لا أنتظر شيئا...

      عشقي مختلف...دفئي مختلف...وجودي مختلف...وحلمي مختلف...

      فأن كنت سترحل اليها...اذهب ولا تنظر وراءك

      ..فأنا لا أحب أن يرى انكساري أحد...ولا أحب أن أبكي

      علنا....لا أحب أن يكون موطن قلبي..هو موطن ضعف

      ...لا تنظر خلفك سيدي... انني أمارس السكوت..

      ولا تطالبني البقاء...ولا تنتظر مني موعدا للقاء

      ...فأحاديث الهوى ما عاد لها طعم..

      ولا رائحة..وحكاية القبلات..أصابها حالة من البرود والملل

      ..ما عادت تثير العالم..

      ما عاد لها صدى..ولا زوابع...

      ولست أنا سيدي التي تقبل بالحكايات الناقصة

      ...ولا القصائد المبتورة...ولا القبلات

      الخائفة...أرفض أن أكون رسالة سرية...او ان اكون المرأة الاخرى....

      أقدارنا تختلف..دروبنا تختلف...قدرك أن تكون معها...وقدري هو أن أمارس

      هواية الرحيل...وأن أعود أدراجي الى قصاصات ورقي المتروكة على طاولة الايام

      الماضية....

      فلا تبحث عني سيدي...فقد زرعت نفسي في قلبك وأوردتك حبا

      ..لا تزاحم ايام غيابي بغضبك وسخطك..

      ولا تثر عواصف جنونك...فأنا سأعلن تمردي على دمي...

      وعصياني لنبض عشق روحك ...وسأقبل بنفي

      مشاعري

      رغما عني...وعنك...انها...يا سيدي.. الاقدار...



      ما ذنبي أنا يا صديقتي ؟؟؟
      فلقد وقعت ضحيته كما وقعت أنتِ قبلي
      أحبه وقد ملَ كل من يسمع ندائي له
      أحزن لما مررت به
      و أعلم أنني سأمر به بعدكِ
      لكنني لست قوية مثلك
      ولا أستطيع الرحيل عنه
      حبه و اسمه و كله يسري في عروقي
      لم أسرقه منك و لم تسرقيه مني
      لكنه يعذبني رؤياك في عينيه كلما تغزل بي
      مع هذا لا استطيع الرحيل
      أتمسك به لآخر رمق لعلي أرى نفسي بمقلتا فؤاده
      سيدتي ، عندما يتنهي وقتي و يعود إليك ... - يوماً ما -
      كوني سعيدة بعودته لأنك لن تري سوى نفسك
      في جميع أسواره
      قد أفشل ، قد أنجح لكنني لن آخذ مكانك



      كلمات أعادتني إلى عالم الحب الوهمي
      الذي أصبحنا نعيشه
      بقدر جمالها بقدر بشاعة الحزن الذي تجعلنا نمر به

      عذبة و صادقة و نابضة كلماتك

      تحياتي لكِ
    • أمير النجوم كتب:

      ما أروع حبك ...... كأنه الخيال...

      وما اقسى تمرده ......


      ولكنها.... مسيرة الاقدار...


      حرفك ... غاية في الرصانة

      تابعي ... الكل ... خلفك يردد أنشودة العشق

      تحاياي



      عزيزي...أمير النجوم


      انه الحب...انه القدر...انه الحياة

      ونحن نمشي خلفه قانعين...مؤمنين..ولا نملك أكثر من هذا...

      أتمنى لك التوفيق...
      عدت والعود أحمدُ
    • اسير الغرام كتب:

      معـــــــذبتي :

      لاتتركيني اناجي .. بحور الصمت في شفتيكِ .
      لاتتركيني اخاطب .. المجهول في عينيكِ
      لاتتركيني اندم .. على لحظة حب .. عشتها يوما لديكِ
      لاتتركيني ارحل .. ولكن .. ان رحلت حبيبي ..
      فاني راحل منكِ .. اليكِ ..
      و.. دعينـــي ..


      العزيزه :

      رحيل القويطي

      لا أستطيع أن أسخر مفرداتي كي تجاري إبداعكِ

      ولا أستطيع مجرد المرور

      فاسمحي لي بتجديد إعجابي بكِ

      و بقلمكِ الجميل ,,

      تحيـاتي لشخصكِ الكريم

      $$e



      أسألك الرحيل سيدي..

      وأن تحمل كل اشياؤك المؤلمة...

      أسألك تركي...

      بدون تردد...

      اتركني...

      سأعيش بذكريات من مضى بيننا...

      سأكون هناك...

      في مكان ما...

      في زمان ما..

      أحيا حياة ما ...!!!


      عزيزي..أسير الغرام...

      ردك الرائع أسعدني..ووجودك ووجود حرفك يثير قلمي..

      أشكرك جزيل الشكر...
      عدت والعود أحمدُ